• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

نظرات الشكِّ والريبة في أعين زميلاتي؛ فماذا أفعل؟

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/5/2007 ميلادي - 14/5/1428 هجري

الزيارات: 8435

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
أنا آنسة في الأربعين، لم يُقْسَم لي أن أتزوج، وهذا لا يزعجني؛ فإنني أعلم أن لله - عز وجل - في ذلك حِكمةً.

لكن المشكلة تكمُن في زميلاتي، اللاتي يضايقني منهن نظرات الشك والريبة، من أنني أحسدهن على نعمة الزوج والأولاد، وأنا أقسم بالله أنني أتمنى لهن الخير، لكن تفكيرهن يجعلهن يظنن أني أغار منهن، مع أنهن دائمات الشكوى من الأزواج ومشاكل الأزواج، ويُظْهِرْنَ لي أنهن يحسدنني على تَفَرُّغِي وَعَدَم تَحَمُّلي لمسئولية البيت والزوج.

وبالرغم من ذلك أنا أشاركهن الرأي وإعطاء النصائح المفيدة والمشورة؛ لكثرة قراءتي واطِّلاعي على القضايا الأُسَريَّة المختلفة، ولكنني لا أَسْلَمُ من تهكمهن؛ لكوني لم أُجَرِّب هذه الأمور، وأنا دائماً أشعر بالاضطهاد منهن، بمناسبة وبغير مناسبة.

فما ذنبي إن كان الله لم يَقْسِم لي أن أتزوج، وأن يكون لي أولاد مثلهن؟
أريد حلاً يُساعدني في تَخَطِّي هذه الأزمة.

وجزاكم الله خيراً.
الجواب:
الأخت الكريمة، مرحباً بك في موقع (الألوكة)، وشكراً لثقتك الغالية.

قرأت رسالتك، وأشعر بما تشعرين به، وبقسوة تَهَكُّم صديقاتك - دون معنى - ولاشك أن صبرك عليهن فيه الأجر الجزيل من الله عز وجل.
أود أن أشير هنا إلى نقطة مهمة:

سيدتي الكريمة، نحن المسئولون عن مشاعرنا، نحن الذين نقرِّر كيف نتفاعل مع غَمَزات الآخرين ولمَزاتِهم؛ فحديث زميلاتك وإشاراتهن وتهكُّمِهِن ليس السبب فيما تشعرين به من انزعاج، في الواقع هناك عاملٌ آخر كثيراً ما نُغْفِلُهُ؛ ألا وهو أنفسنا؛ كيف ننظُر إلى حديثهن وموقفهن؟ كيف نحلِّله؟..ماذا نقول لأنفسنا؟ كيف نُقَوِّمُ أهمية قولهن لنا شخصياً؟

تذكري دائماً القاعدة الذهبية التي تقول: 
"ليست الأحداث هي التي تَصنَع المشاعر، بل الطريقة التي ننظُر بها إلى الأحداث هي التي تصنَع مشاعرنا".

وهذا ما يُفَسِّر اختلاف شعور مجموعة من الأشخاص نحو نفس الحدث؛ فالطرد من العمل مثلاً:
- لدى البعض كارثة: "لقد طُرِدْتُ من العمل؛ أنا فاشل".
- وقد يكون لدى آخر فرصة: "لقد طُرِدْتُ من العمل؛ لعلها فرصة لكي أجد عرضاً أفضل".
- ولدى ثالث شعور بالذنب: "لقد طُرِدْتُ من العمل؛ كم هو مُشِين؛ لم أبذُل ما بوسعي للحفاظ عليه".

أريدك أن تراجِعي الأفكار المباشِرة التي تدور في ذهنك عن قولهن وغمزهن، ونظرتك الداخلية لها, ومع مراقبة هذه الأفكار وتصحيح ما تقولينه لنفسكِ وما تفسرينه به, مع الممارسة ستجدين أن كثيراً من مَشَاعِر الضيق التي طالما شعرتِ بها قد تغيَّرت. 

ختاماً:
قال أحدهم: "لا يُمكِن أن يؤذيكَ أحد دون رضاك".
نعم .. نحن الذين نُعْطِي الفرصة للآخرين لإشعارنا بالأذى، عن طريق الاحتفاظ بعباراتهم وتهكمهم في عقولنا تتردد، بدلاً من أن نرمي بها وراء ظهورنا.

أعلَمُ أن الأمر ليس بهذه السهولة، لكن عبر الممارسة المستمرة ستتطور لديك هذه المهارة النفسية وستتقنين فن التعامُل معهن.
وفقكِ الله إلى كل خير.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطيبي يشك في بدون سبب
  • أنا وزوجي والماضي القديم
  • الفشل يلازمني في حياتي

مختارات من الشبكة

  • نظرات الآخرين تزعجني(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أغير نظرة زميلاتي إلي(استشارة - الاستشارات)
  • نظرات في قوله تعالى: { وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نظرات في الجمال(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نظرات في استشكال النصوص الشرعية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحاضرة الثالثة: نظرات في تفسير ابن عطية(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • المحاضرة الثانية: نظرات في تفسير الماوردي(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • لا تتبع النظرة النظرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مع الدكتور تمام حسان: نظرات وتدقيقات في كتاب "اللغة العربية معناها ومبناها"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مريح القلوب من الكروب (نظرات في تفسير سورة الانشراح) للعلامة أبي عبد الله، المعروف بالملوي(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب