• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

ماذا أفعل هل أرضي من أحببت أم أرضي أهلي؟ وما هو الأصح في ديني؟

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/9/2009 ميلادي - 9/10/1430 هجري

الزيارات: 17950

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
تعرَّفت على رجل عبر النت يَسكن المدينة المنوَّرة، متزوِّج وله 3 أولاد، تعلَّق قلْبي به، لا أدْري إن كنتُ أحببتُه أم لأنَّها أوَّل مرَّة أكلّم غريبًا، مع العِلم أنا جامعيَّة مقبِلة على التَّخرُّج، قال: إنَّه يُحبُّني رغْم أنَّه لم يرنِي، لكنَّه كلَّمني عبر النت، وكنت أكتُب له ويكتُب لي، كلَّمتُه 3 أو 4 مرَّات على الهاتِف، لكن كلامي كان عاديًّا لا يتعدَّى: السَّلام عليْكم، وعليْكم السَّلام، كيف حالك؟ بِخير، وبعدها لا أزيدُ حرفًا، ولقد علَّمني كثيرًا حوْل الدّين ودروسًا في التَّجويد، وحثَّني على حفْظِ القرآن الكريم، إلى غير ذلك، وهذا زادنِي تعلُّقًا به، كيف لا وهو حاملٌ لكِتاب الله؟!

أنا كنت صادقةً معه في كلّ شيءٍ حوْل حياتي وأهلي وكيف أعيش، وآخر مرَّة طلب رؤْيتي عبر الكاميرا لكي يُحدِّد مصيرَه معي، وقال: لا يُمكن أن أكون لك معلِّمًا أو غير ذلك حتَّى أراك، وبعدها قطَع اتِّصاله بي وأنا متعبة من كل هذا، خاصَّة أن أهلي مُحافظون جدًّا وقد لا يقبلون بِمثل هذا، وأنا لا يُمكنني أن أُرِيه نفسي عبر الكاميرا دونَ عِلْمِهم، مع العلم أنَّنِي رأيتُه عبر الكاميرا، إضافةً إلى ذلك كان هناك رسائل عبر الجوَّال، فقط أطلب النَّصيحة والإرْشاد، وجزاكم الله خيرًا.
الجواب:
السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه،
حيَّاك الله معنا أُخْتي الكريمة، ومرحبًا بك في موقع (الألوكة).

سأبدأ مباشرة بالرَّدِّ على عنوان استشارتِك: هل أُرضي مَن أحببت أَم أُرْضِي أهلي؟

والجواب: بل أَرْضِي مَن أحببتِ! 

لكنِّي لا أعْني هذا الرَّجُل، بل أعني أن تُرضي من أحقّ بِمحبَّتك، مَن وهبك كلَّ النِّعم؛ كالسَّمع والبصر والقلْب - الَّذي يخفق بحبٍّ غير شرعي - ويديْك اللَّتين تكتُبين بهما، ورِجْلَيك اللَّتين تَمشين بهما، وأُذُنيك اللَّتين تسمعين بهما صوته، و... إن تعُدِّي نعمة الله لا تُحصيها، أليس كذلك؟!

هل تعلمين أنَّني كنت قد قرَّرت الاطّلاع فقط على ما أُرْسل من استشارات، والشّروع في الإجابة عليْها فيما بعد - لظُروفي - فلم أتَمالك - والله - يديَّ وقرَّرت أن أُبادر بالرَّدِّ على رسالتك؟!

أختي الكريمة، تَفْصِلكِ عن هذا الرَّجُل مسافات بعيدة، ولم تتجاوز علاقَتُكما عالم النت، ولَم تُشاهدي له إلاَّ صورة، يعلم الله إن كان هو صاحبها أم لا، ورغْم كل ذلك لم يطْلب الزَّواج!

بل يُريد أن يراك حتَّى يعلِّمك، أو يحدد مصيره معك!

ولا أدْري - والله - هل توقَّف تعليم التَّجويد وأحكام الدّين - وقد أصبحت دروس العُلماء في شتَّى فنونه متاحة لنا على الشبكة، أو من خلال بعض القنوات التلفزيونية، حتى دخلت بيوتَنا وأصبح بإمكان كلٍّ منَّا أن يتعلَّم على يدي أفضل العلماء الثّقات، دون الحاجة للخروج من المنزل، أو التواصل مع العالم إلاَّ النَّزر اليسير - هل توقَّف كلّ هذا حتَّى أصبح من المستحيل تَحصيله إلاَّ على يدَي ذلك العلاَّمة حامل القرآن؛ ليجعل ذلك متوقِّفًا على رؤْيتك؟! وإلاَّ فالحرمان التام من العلم لك، والضياع في غياهب الجهْل، وتجرع كؤوس ظلماته؟! 

بأي منطق تفكّرين؟!

هل أنت مقتنعة بأنَّه إنسان مخلص؟! 

إلى متى - أخيَّتي الحبيبة - نظلُّ نواري الحقيقة ونتغاضى عنها؟!

إلى متى نبقى غيرَ صُرَحاء، حتَّى مع أنفُسِنا؟!


يَحفظ القرآن! لله درُّه!!

عن أبي هُرَيْرة قال: سمعتُ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((إنَّ أوَّل النَّاس يقضى يوم القيامة عليه رجلٌ استُشْهِد، فأُتِي به فعرَّفه نعمته فعرَفها قال: فما عملْت فيها؟ قال: قاتلت فيك حتَّى استُشْهِدت، قال: كذبتَ؛ ولكنَّك قاتلت لأن يُقال: هو جريء، فقد قيل، ثمَّ أمر به فسُحِب على وجْهِه حتَّى أُلْقِي في النَّار.

ورجل تعلَّم العلم وعلَّمه وقرأ القرآن، فأتي به فعرفه نعمَه فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: تعلَّمت العلم وعلَّمتُه وقرأت فيك القرآن، قال: كذبتَ ولكنَّك تعلَّمت ليقال: عالم وقرأتَ القرآن ليقال: هو قارئ، فقد قيل، ثمَّ أمر به فسُحِب على وجهه حتَّى أُلْقِي في النار...))؛ صحَّحه الألباني. 

عافانا الله وإيَّاه والمسلمين أجْمعين. 

وورد في صحيح مسلم: ((والقُرآن حجَّة لك أو عليك...)).

فهل أمرَه القُرآن الذي ورد فيه: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب: 53]، هل أمره القرآن بالتحدُّث إلى الفتيات، واللَّعِب بقلوبهنَّ، والإصرار على النَّظر إليهنَّ، دون وجود المحرم، ودون علم أهلها؟!

أم أمَرَه أن يُطيل الحديث معهنَّ عبر المسنجر، أو يحدِّثهن في الهاتف بدون حاجة؟! 

إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون! 

كان الصحابة - رضِي الله عنهم - يقولون: "كنَّا لا نتجاوز عشر آيات حتَّى نتعلم معانيَها والعمل بها، فتعلمنا العلم والعمل جميعًا".

كيف يحفظ الإنسان القرآن؟
استمعي لوصْف عائشة - رضِي الله عنْها - لحبيبنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - تقول: "كان خُلقه القرآن"؛ صحَّحه الألباني. 

ما أكثرَ حملةَ القُرآن اليوم! بعضُهم يحفظ القُرآن في شهر، ولكن، كيف يكونُ حِفْظه؟!

الواقع خير شاهد على أخلاق الكثيرين من حمَلة القرآن، والذين حفِظوه لفظًا، وجهلوه معنى وتطبيقًا.

فحِفْظه للقرآن - هذا إن كان يَحفظه أصلاً - لا يُعدُّ دليلاً على صلاحه، ولا يستوْجِب محبَّتك له، وأنت فتاة متعلّمة واعية، لست مُراهقة ولا صغيرة.

كنتُ أتحدَّث ذات مرَّة مع إحدى الأخوات، وكانت حديثة عهْد بالإسلام، ربَّما لم يَمضِ على إسلامها إلاَّ بضعة أشهر، فكانت تقول لي بفطنتها: "الله عندما يذكر الإيمان في كتابه غالبًا ما يقرنه بالعمل"؛ {وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى} [الكهف: 88].

{وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ} [القصص: 80].

{إِلَّا مَنْ آَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آَمِنُونَ} [سبأ: 37].

{إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا} [الفرقان: 70].

فما فائدة قلْب وعى القرآن ألفاظًا لا معاني؟ 
يُريد أن يضغطَ عليْكِ لأنه يعلم حبَّك له، وأخشى أن تكوني قد نزلتِ على رغْبته قبل وصول رسالتي إليك! 

فإن كنت قد فعلت، فباب التَّوبة مفتوح ولله الحمد. 

لا تحادثيه، وإن كان يُريد الزَّواج صِدقًا فليتعامل مع محرمِك، فإن فعل فقومي بعرض صِفاته على الكِتاب والسنَّة، ولو تَبيَّن لكم حسن خُلقِه ودينه فالأمر لك، ولا يُرى للمتحابَّين مثل الزَّواج، وفي جَميع الأحوال لا يجوز التَّواصل معه ومراسلته وتفضَّلي - غير مأمورة - بالاطِّلاع على هذه الفتوى على موقعنا (الألوكة) بعنوان: "حكم المراسلات بين الرجال والنساء الأجانب"، وكذلك هذه الفتوى بعنوان: "الحب".

فإن أبى التَّواصُل مع محارمك، فثقي أنَّه لا يريد إلاَّ اللَّعب بك، وما أكثرَ مَن يتَّخذون الدّين ستارًا يُوارون به خبثَهم ومكرَهم؛ لِلعب بقلوب بريئة، لا تعرف حِيل الأفاعي، ولا مكر الثعالب! 

ستتعبين وستشْعُرين بشوْقٍ إليه وللحديث معه، نعم سيحدث هذا، لكن مَن جعلت الله ورسولَه أحبَّ إلى قلبِها ممَّا سواهما، ستثبتُ - بإذن الله - وخذي هذه الوصْفة الربَّانيَّة، واجعليها نصب عينيْك، وكرّريها كلَّما شعرتِ بالرَّغبة في التَّواصُل معه؛ يقول ربي: {وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى} [النازعات: 40، 41].

ويقول ابن القيّم في كتابه الرَّائع (الفوائد):
"لمَّا عرف الموفَّقون قدر الحياة الدنيا وقلَّة المقام فيها، أماتوا فيها الهوى؛ طلبًا لحياة الأبد، ولما استيقظوا من نوم الغفلة، استرجعوا بالجدّ ما انتهبه العدوّ منهم في زمن البطالة، فلمَّا طالت عليْهم الطَّريق، تلمَّحوا المقصد، فقرب عليهم البعيد، وكلَّما أمرّت لهم الحياة، حلا لهم تذكّر: {هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ} [الأنبياء: 103]".

فتذكَّري الجزاء الطيّب (الجنَّة)، وجاهدي نفسَك وكفّيها عن الهوى، وسلي الله الأجْر والصَّبر والثبات.

أختي الغالية، عَمِّري قلبك بحبِّ الله ورسوله، ولن تجدي ذلك الضَّعف النفسي أمام كل فتنة، أتعلمين؟ 

أتوقَّع أنَّ هذا الرَّجل سيقول في نفسِه عنك بعد مدَّة يسيرة: كما تحدَّثت إليَّ وأرتْني نفسَها وأسمعتْني صوتَها، ستفعل ذلك مع غيري، ولا أثِق فيها كزوجة! 

بهذا يعترف أغْلَب الشَّباب الَّذين يتحدَّثون إلى فتيات، ويُقيمون معهنَّ العلاقات، وإذا به عند الزَّواج يبحث عن فتاة لم تعرف ولم تُخالط رجُلاً في حياتِها.

فنصيحتي لك: أن تشْغلي وقتَك وذهنك بما هو نافع، وأن تسألي الله زوجًا صالحًا، وأن تُحاولي جاهدة ترْك تلك العلاقة، وثقي أنَّه من ترك شيئًا لله عوَّضه الله خيرًا منْه، والعِلْم مُتاح بفضل الله لِمَن أخلص نيَّته لله وجاهد وتصبَّر، وأسال الله - تعالى - أن يطهِّر قلبك من كل ما يغضبه، وأن يعجل لك بالزَّوج الصَّالح الطيِّب التَّقي النَّقي، إنَّه على كل شيء قدير، ونسعد بالتَّواصُل معك في أيّ وقت، فلا تتردَّدي في مراسلتنا.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اقترب زواجي وما زلت أحب ابن خالتي
  • أهلي وأقربائي يعرقلون خطبتي
  • تقسيم الوقت لزيارة أهل الزوج والزوجة
  • بيتي سيهدم بسبب مشكلاتنا الأسرية
  • هل أنتظره أم أتزوج غيره؟
  • ظروفي لا تسمح لي بالزواج
  • أخجل من السكن مع أهلي بعد الزواج
  • حب من طرف واحد.. كيف أتخلص منه؟
  • أهل زوجي يتدخلون في حياتنا
  • أحببته ولم يكن من نصيبي
  • بيني وبين فتاة علاقة عاطفية وعرف أهلها ما بيننا
  • زوجي يمنعني من زيارة أختي
  • حب في المدرسة الثانوية

مختارات من الشبكة

  • ماذا لو سكت من لا يعلم؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ماذا أفعل مع خطيبي(استشارة - الاستشارات)
  • ماذا أفعل مع ابني؟(استشارة - الاستشارات)
  • ماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • صراع داخلي ... ماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبتي اكتشفت خيانتي لها على مواقع التواصل، ماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • أختي الكبرى متحرشة ماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • ليس لدي أخت ماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • ماذا أفعل مع زوجي الذي لا يصلي؟(استشارة - الاستشارات)
  • ماذا أفعل لتحقيق أهدافي؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/12/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب