• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الخطوبة
علامة باركود

فترة الملكة مالها وما عليها

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/3/2009 ميلادي - 22/3/1430 هجري

الزيارات: 133824

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السَّلام عليكم ورحمة الله،
أنا فتاة عمري 19 متملكة أريد استشارتَكم:
زوجي دائمًا يقول لي: أريدُ أنْ تُشعريني بالحبِّ والحنان وغيرِ ذلك من الكلام.

الحمدُ لله أنا ما قَصَّرت معه، لكنْ لا أعرف ماذا أفعل؟ أرشدوني - جزاكم اللهُ كلَّ خيرٍ، وبارك فيكم - وقولوا لي: ما الصواب، وما الخطأ في هذه الفترة؟

وجزاكم الله خيرًا.
الجواب:
وعليكم السَّلام ورحمة الله وبركاته،
الحمدُ لله، والصَّلاة والسَّلام على رسولِ الله وعلى آلِه وصَحبهِ ومَن اهتدى بِهُداه، أمَّا بعدُ:
فحيَّاكِ الله وبَيَّاكِ - أُختي الكريمة - وأهلاً بكِ في موقع الألوكة، سائلين المولى أنْ يحفظَكِ ويُيَسِّرَ زواجَكِ، ويَرزقَكِ حُسنَ التَّبعُّلِ لزَوجكِ، وأنْ يَجعلَه لكِ قُرَّةَ عَينٍ، ويجعلَكِ له كذلك.

بدايةً: أُهنِّئكِ على زواجكِ المبارك، وأسأل الله لكِ التَّوفيقَ والسَّداد، فبارك اللهُ لَكُمَا وبارك عليكُما وجمع بينكُما في خيرٍ، وأشكر لكِ حِرصَكِ على زَوجكِ، ورَغبتَكِ في إسعادهِ، ولا يَدلُّ سؤالُكِ - وأنت في مُستهلِّ حياتكِ الزوجيَّةِ - إلاَّ على نُضج تفكيركِ ووعيكِ، ورَغبتكِ الجادةِ في بَدءِ حياةٍ زَوجيَّةٍ ناجحةٍ مُوفَّقةٍ - بإذن الله، عزَّ وجلَّ.

حقُّ الزَّوج عظيمٌ، وفضلُ التَّبعُّلِ له عند الله كبيرٌ، وقد قال نَبيُّنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - مخاطِبًا إحدى الزَّوجات: ((انظري أينَ أنتِ منهُ؛ فإنَّما هو جَنَّتُكِ أو نَارُكِ))؛ صحَّحه الألْبانيُّ.

فالأمر ليس هَيِّنًا، وما أروعَ أن تَلِجَ الفتاة إلى عالَم الزَّواجِ، وقد أَلَمَّتْ بالكثيرِ من تلك الحقوقِ العظيمة، وأحاطت بغالب المَهامِّ الجسيمة!

وقد أنعم الله علينا في هذا العَصرِ بنعمٍ عظيمة، فقد جاء العِلمُ وطَرَق أبوابَ البُيوت، وما علينا إلاَّ أن نَفتحَ له القلوبَ ونُصغيَ له الآذان، وقد مُلِئت البُيوتُ بالأشرطة والكتب، وتَيَسَّرتْ سُبُلُ تحصيل العِلم، حتى بات على الرَّاغبِ في التَّعلُّم فقط أن يَفتحَ جِهازَ الحاسوب، ويُطالعَ بعض الفتاوى التي كان يَحارُ في جوابها قبلَ فترةٍ مِنَ الزَّمن، أو يَسمعَ بعض المحاضرات لأهل العِلم الذين عُرِفوا بالعِلمِ والفقه، أو قراءة بعض الكتب التي تُعنى بما يريد تحصيلَه مِن شتَّى العلوم، فلِلَّهِ الحمدُ أوَّلاً وآخِرًا، وله الشُّكر على نعمائه العظيمة.

أَنصحكِ أوَّلاً بتثقيفِ نفسكِ ثقافةً جَيِّدةً، وسماعِ الكثير مِنَ المحاضرات التي تتحدَّث عن حقِّ الزَّوجِ، وتُعين الفتاةَ - بإذن الله - على الإلمامِ بما عليها مِن حُقوقٍ تُجاهَ زَوجها، ومعرفة سُبُلِ الوُصول إلى رِضاه، والذي فيه رِضا الرَّحمن، ودُخولُ الجِنان - بإذن الله تعالى.

فترة الملكة (العقد) غايةٌ في الأهمِّيَّة، ففيها يَحدُث التَّقارُب الرُّوحيُّ والنَّفْسيُّ بين الزَّوجينِ، ويحصلُ فيها من التَّدرُّجِ في العاطفة واعتياد الحياة الزَّوجيَّة ما قد يصعب حُصولُه إذا ما تمَّ الزَّواج مُباشرةً؛ إذ تتعرَّف الفتاةُ على شريكِ حياتها وهي مُطمئنَّةٌ في بيتِ أهلها، لا تشعرُ بالرَّهبة والوَحدة التي قد تَستشعرها بعد الزِّفاف، فعلى كلِّ فتاةٍ واعيةٍ ناضجةٍ استغلالُ تلك الفترةِ في التَّعرُّفِ على هذا الزَّوج، والإحاطة بجميع جوانبِ شخصيتِه، ومعرفة ما يُحِبُّ وما يَكره، حتَّى يَتَيسَّر لها التَّعامُلُ معه بعد الزَّواجِ، فتحصلُ لها وله السَّعادةُ والرَّاحة النَّفسيَّة - بإذن الله تعالى.

عليها أيضًا التَّعرُّفُ على نفسيته، وأنَّه يختلف عنها اختلافًا بَيِّنًا، فما تراه هي مناسبًا وكافيًا قد يراه هو على العكس، وما تَظنُّه جميلاً ورائعًا قد يكون بالنِّسبة له دونَ المستوى، وبعض الزَّوجات الصَّالحات تَرَينها تتحدَّث عن تفانيها في العمل على إرضاءِ زَوجِها، وأنَّها ما تركتْ شيئًا إلاَّ فعلتْه إرضاءً له وتَحبُّبًا إليه، وإذا به غاضبٌ ثائرٌ لا يَرى أنَّها تُؤدِّي مِنَ الحقوقِ أقلَّها! ولا مِنَ الواجب إلاَّ أقلَّه!

فما السببُ في ذلك؟
وما الذي أحدث هذا الاختلافَ العظيمَ في وجهات النَّظر؟
لا شكَّ أنَّه الفرقُ بين نفسية الرَّجل والمرأة، وأنَّ لكلٍّ منهما وِجهةَ نظرِه الخَاصَّةَ، فعلى الزَّوجة الحكيمة العاقلة أن تنظر للأمور بعين زَوجِها، وليس بعينها هي.

تقولين - بارك الله فيك -: "لا أُقصِّر معه"، فما الوسائلُ التي تَتبعينها لتحقيقِ هذا الهدف النَّبيل والغايةِ السَّامية، وهي تحقيق إرضائه؟
لعلَّكِ تطيعينه ولا تتأفَّفين أو تُظهرين ضيقًا مِمَّا يَرغب فيه، أو لعلَّكِ تُسمعينَه كلامًا طَيِّبًا رقيقًا عذبًا، أو غيرها مِنَ الأمور التي تَبذلينها مُحتسبةً الأجرَ على الله، ولكنَّ الزَّوجَ - برغم كلِّ ذلك - يقول، وبكلِّ وُضوحٍ: " أُريد أن تُشعريني بالحبِّ والحنان"!

فما الذي يُريده هذا الرَّجلُ برغم ما أَبذُل؟! ولماذا لا يَشعر بجهودي؟!
نعم، أُخيَّتي الحبيبة، هو يُريد من الشَّريكة التي اختارها وارتضاها أن تَفهمَه جَيِّدًا، وتَحتويَه إذا أوى إليها، تملأ حياتَه سُرورًا وبهجةً، يُريد ابتسامتَها التي تُنسيهِ كلَّ هُمومِ الحياةِ ومَشاقِّ العمل، يُريد من شريكتِه أن يَخفقَ قلبُها فرحًا بلقائه، وسُرورًا برؤيته، أنْ تُشعِرَه بالثِّقة دائمًا، وأن تُشعرَه ببالغ اهتمامها وسَعيها الدَّؤوب لحلِّ كلِّ مشكلةٍ تواجهه، صغيرةً كانت أم كبيرةً، على أن لا يصلَ ذلك لأنْ تَجعلَه مِحورَ حياتها، وتَصبَّ جُلَّ تركيزها عليه وَحدَه؛ فَيَشعرَ بالاختناقِ والتَّقييد المبالَغ فيه.

يُريد أيضًا مَن تُشعِرُه بالأمان، بل تشعرُه بسعادتها هي لشعورِها بالأمان معه، يُريد مَن تَمتَدِحُ رُجولَته في كلِّ وقتٍ، وتُثني على حُسن خُلقِه، وتحمد الله أنْ مَنَّ عليها بمثله.

لا يَتَّسع المجال لحصر ذلك، ولكن هو باختصارٍ يُريد أنْ يَجِدَ عندكِ ما لا يجده عند غيركِ.

لعلَّكِ تُحبَّينه أكثرَ مِمَّا يُحبُّكِ، ولكن هل تُجيدين التَّعبير عن ذلك؟
هل تَتفنَّنين في إشعاره بهذا الحبِّ؟
هل تُسمعينه كَلماتِ الشَّوق والوُدِّ، وتُظهرين ذلك في كلِّ حركاتكِ وسكناتكِ؟
وأَلْفِتُ انتباهَكِ إلى أنَّ الرِّجالَ أيضًا مختلفون بينهم اختلافًا كبيرًا؛ فمنهم مَن يُحِبُّ أن تَغمُرَه الزَّوجة بحنانها وعَطفها ورِعايتها في كلِّ وقتٍ - والذي يَظهر أنَّ زَوجكِ مِن هذا النَّوع - ومنهم مَن يَشعر بأنَّ هذا تقييدٌ وتَسلُّطٌ مِن قِبَلِ الزَّوجة، فعليكِ أن تقيسي رَغباتِ زَوجكِ بميزان حسَّاسٍ، وأن تتفهَّمي رَغباتِه بقلبٍ واعٍ وعقلٍ ناضج.

أمَّا عن فترة الملكة وما قَبلَ الزِّفاف، فإنَّه بمجرد العَقد عليكِ يُصبح زَوجًا، له مِنَ الحقوق ما للأزواج، وعليه ما عليهم، غيرَ أنَّ العُلماءَ قد حَذَّروا مِنَ التَّمادي في العَلاقة بينَ الزَّوجينِ خَشيةَ أن يَحدُثَ ما لا تُحمَدُ عُقباه، ففي العُرف الزِّفاف لم يَتمَّ بعدُ.

ولمزيدٍ من الاستفادة تفضَّلي - غيرَ مأمورةٍ - بمطالعة هذه الفتاوى على موقعنا، سائلة المولى أن ينفعكِ بها:
- ALUKAH.NET
- ALUKAH.NET
- ALUKAH.NET

أيَّتُها الزَّوجة المحبَّة، لا تَستكثري على زَوجكِ أن تُمطري أُذنيه بكلماتِ الحبِّ الصريحة، وأن تبثِّينه دِفءَ مَشاعركِ، وأظهري له رَغبتَكِ الصَّادقة في أن يَضمَّكما بيتٌ واحدٌ، يكون - بإذن الله - جنَّةً مِن جنَّات الدنيا، ولا تستحيي أن تطلُبي منه أن يُسمعَكِ هو أيضًا كلماتِ المحبَّة، وأنَّكِ تتشوَّقين لسماع ذلك منه - إنْ كنتِ تَعلمين منه الرَّغبة في ذلك - ولا تبخلي عليه برسائلَ على الجَوَّال أو البريد، بها مِن طَيِّب الكلماتِ ما يُذهِبُ عنه كلَّ بأسٍ، مُتذكِّرةً قولَ رسولنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - في معرض حديثه للنِّساء يومَ العِيد: ((ما رَأيتُ مِن ناقصاتِ عَقلٍ ودِينٍ أَذهبَ لِلُبِّ الرَّجلِ الحازمِ مِن إِحداكُنَّ))؛ رواه البخاريُّ.

فاستخدمي أَسلحتَكِ التي وهبكِ اللهُ، واحتسبي كلَّ كَلمةٍ، وكلَّ بَسمةٍ، وكلَّ حَركةٍ في سبيل تحصيل طاعته، ونَيلِ رِضاه الذي فيه رِضا الرَّحمن، ولا تَنْسَي - غَاليتي - فَضلَ الدُّعاء وأَهمِّيَّته في تحصيل المودَّة والرَّحمة بينكما، فأكثري منه في سُجودكِ، وأَوقاتِ الاستجابة، وردِّدي دائمًا: {رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} [الفرقان: 73].

أُذكِّركِ أيضًا بأثر الهَدية في كلِّ نفسٍ بَشريَّةٍ، وما تفعله الهديةُ قد لا تَستطيعه أَعذبُ الكلمات ولا أنقى العِبارات، فتقديم بعضِ الهدايا اليَسيرة والمختارة بعنايةٍ - على حَسبِ ما تَعلمين مِن مُيولِه، وما هو أحبُّ إلى نَفسِه - قد يُرضي نَفْسَه - بإذن الله - ويُدخِل عليها سُرورًا وغِبطةً ورِضا، تَرينَ أَثرَه على حياتكما الزَّوجيَّة مُستقبَلاً - بإذن الله - ولا يُشترط أن تكون غالية الثمن؛ بل عدم التَّكلُّف مع حُسنِ التَّعبير يَجعلُ للهَديةِ قيمةً عاليةً ولو قلَّ الثَّمن.

وفَّقكِ الله، ونَسعدُ بالتَّواصُلِ معكِ في كلِّ وقتٍ، ونَتمنَّى مِنَ الله أن يَجمعَكِ وزَوجَكِ في بَيتٍ تُرفرف عليه أَجنحةُ السَّعادة، وتملأ جَنباتِه الفَرحةُ، وتغمره المودَّةُ والرَّحمة والسَّكينة، وأن يجمعكما في الجنَّة بَعدَ طُولِ عُمُر، وحُسْن عمل.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فترة الملكة وأهميتها

مختارات من الشبكة

  • جميع ما يخص فترة الملكة والوقت المناسب لها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مداعبات في فترة الملكة بعد عقد القران(استشارة - الاستشارات)
  • لستُ سعيدة في فترة الملكة، فهل أتركه؟!(استشارة - الاستشارات)
  • إيجابيات وسلبيات طول فترة الملكة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • كيف أتعامل مع فترة الملكة؟(استشارة - الاستشارات)
  • ماذا أفعل في فترة الملكة؟(استشارة - الاستشارات)
  • طول زمن التعليم وأثره في تحصيل الملكة العلمية: الدرس الحديثي نموذجا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المدخل إلى الملكة الأصولية لأحمد بن مسفر العتيبي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تقوية الملكة اللغوية(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أكلم خطيبي بعد الملكة ؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب