• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الخطوبة
علامة باركود

أحب خطيبتي السابقة، ومتمسك بخطيبتي الحالية

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/1/2008 ميلادي - 27/12/1428 هجري

الزيارات: 35993

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السَّلام عليكم،
أنا شابٌّ مُسَافر، بعيدٌ عن بلدي بقَصْد العمل، مُنذ سنة ونصف طَلَبْتُ مِن أهْلِي أن يخطِبُوا لي الفتاةَ التي شرحْتُ لهم أَوْصَافها التي أتمنَّاها، ووَقَع اختيارُهُم على فتاة، أَتَيْتُ لبلدي ورَأَيْتُها وأعْجَبَتْنِي فطَلَبْتُ يدها، ووافَقَتْ وأهلها عليَّ.

أنا شابٌّ - بفضل الله – مُلْتَزِم، نسأل الله القَبُول، وليس لي أَيُّ مُغامرات عاطفيةٍ، أو تَجارِب سابقةٍ مع فتيات.

بعد الخِطْبَة ظَهَرَتْ بعض الأمورِ التي ما كنتُ أتمنَّاها بعائلتِها؛ لَكِنْ لَطالَما قُلْتُ: "إنَّ المُهِمَّ هو البنت وليس أهلها، وإذا كان الحبُّ بيننا عامرًا، ومَخَافَةُ الله، والفَوْزُ برِضْوَانه نحن مُتَّفِقانِ عليهما، فسَنَتَّفِق على كل شيء آخَرَ ثانويٍّ".

الأمْرُ الَّذي حدثَ لي: أنَّنِي أحْبَبْتُها كثيرًا، وأُغرمتُ بها؛ وذلك لِمُبَادَلَتِهَا لي هذه المشاعر في أول الأمر، فهي التي فَجَّرَتْ عندي منابع العَواطفِ؛ لكن بَدأتْ هذه المشاعرُ بالاختفاءِ بعد شهرينِ تقريبًا.

استمرَّتْ علاقتُنا 7 أشهُر بين قَبولٍ ونُفُورٍ، بين أُرِيدُه ولا أُرِيدُه حتَّى انْفَصَلْنا، وقد كانتِ الأيامُ الَّتي مَرَرْتُ بها خلال تلكَ الفترة مليئةً بالآلامِ الكثيرةِ لِي، فقد جَرَحَتْ مشاعري كثيرًا؛ لكنَّنِي ما كنتُ أستطيع إِلاَّ أنْ أسامحَهَا؛ لأنني أحْبَبْتُهَا.

بعد فترة وجيزةٍ جدًّا - مُدَّة شهرٍ تقريبًا - مِن انْفِصَالِي - وأنا ما زلتُ في إجازَتِي قبل سفري لبلد العمل - اقْترحَ أهلي عليَّ فتاة أُخْرى، أمَّا أنا فكنْتُ بِوَضْعٍ مُحَطَّمٍ جِدًّا، فاقِد الثِّقَة بنفسي، وأمَّا الفتاةُ الثانية فقدْ كانَتْ لنا مَعْرِفةٌ مُسْبَقَةٌ بِأهْلِها، وهيَ فتاةٌ صغيرةٌ بعض الشيء، فبَيْنِي وبَيْنَها 9 سنوات، والحقيقة أنَّها هِيَ وأَهْلُها بِمُواصَفَات مثاليَّةٍ تقريبًا بالنسبة إليَّ.

لَمَّا ذَهَبْتُ ورَأَيْتُها، ورأيتُ قَبولَها وقَبولَ أَهْلِها لِي، تَقَدَّمْتُ لِطَلَبِها؛ فأنا في حاجة حقيقيةٍ، وبشكلٍ كبيرٍ لِمَن يقول لي: أنا أحبكَ، أنا أرغبُ فيكَ.

بدأَتْ علاقتُنا - والآن لها أكثر مِن شهرينِ تقريبًا - لكن ليْسَتِ المشاعر التي أُكِنُّ لها هي نفسُها المشاعر التي كنتُ أُكِنُّها لخطيبتي الأولى، لكنني كنتُ أُحاوِل دائمًا أنْ أُعَبِّر عَن كمِّ مشاعِرَ لم تكنْ موجودة لعلها توجد، لعلَّها تصبح حقيقيَّة، فغمرَتْنِي هي بالمشاعِر الجميلة التي كنتُ أتمنَّاها؛ لكن: أحبُّ الأولى أكثر، وأتمنَّاها هي أكثر.

نظَرْتُ للدنيا نظرةً أخْرَى، وقلتُ في نفسي: إِنَّ الزَّواجَ ليس هو القَصْدَ مِن هذه الحياة، ففي خطيبتي المُقومات التي تجعلني أَحْيا سعيدًا، وستُعِينُني على رسالتي في هذه الحياة كمسلم.

حدث وأن عَلمْتُ أنَّ خطيبتي السابقة رفضتْ عُروضًا تقدَّمَتْ لها، وأنَّها نادمة كثيرًا، وتتمنَّانِي أنا دون غيري مِن الخاطبينَ، فقد سَمِعْتُ هذا منها؛ نعم، وتكلَّمْنا عبر الهاتف بَعْد عِدَّة رسائل - للاطْمِئنان والاهتمام – تبادَلْنَاها، كنتُ عندها كَمَن كان رجلاً آليًّا بلا رُوح، ودَبَّتْ به الرُّوح مِن جديد.

اتَّفَقْنا على أنْ نتوقَّفَ عن أيِّ كلامٍ؛ لأنَّ ذلك غير شرعي.

والقرار بيدي الآن، ماذا أفعل؟ أَأُنْهِي عَلاقتي الآن بخطيبتي وأَجْرَحها، وأُزْعِج أهلها - وهذا الأمر يعزُّ عليَّ كثيرًا - مقابل أن أعيشَ مع مَنْ أحِبُّ؛ أم أستمرُّ بتمثيليتي الحالية؛ لعلها تصبح حقيقة - أو لا تصبح فمدتها محدودة بهذه الحياة، وأتمنى أن يجمَعَنِي اللهُ في الآخرة مع مَن أحِبُّ، مع مَن حُبُّها يجري بدمي - وأتجاهل مشاعر خطيبتي الأولى ومعاناتها؟
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
نُحَيِّي فيكَ حِرْصَكَ وتَقْواكَ، ونُبشِّركَ بوَعْد الله: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ} [الطلاق: 2، 3] فسيكون المخرجُ والرِّزْق - بإذن الله - ما دُمْتَ حريصًا على تقواه بأمركَ كلِّه.

لفتَ نظري حِرْصكَ على قَطْع التَّواصِل بخطيبتِكَ الأولى؛ لأنه غير شرعيّ، وحِرْصكَ على عدم جَرْح مشاعر الثانية وأهلِها، وتحرِّيكَ لبناء أُسرة مسلمة، وتحقيق رسالة بالحياة.

بقيَ الآن القَرَار الذي ستَتَّخذه، وتسعى لأن يكون القرارَ الأصوبَ، الذي يُعِينُكَ على حياتكَ، ولا تَنْدَم عليه، فمِن رسالتكَ نَنْصَحُكَ بالتَّالِي:
- تذكَّرْ أنَّ الحياةَ الزوجيةَ لِتَنْجَحَ، لا بُدَّ لها مِن قلبٍ وعقلٍ، ولا يُغنِي أحدهما عنِ الآخَر، فهي سكنٌ ورحمة ومَوَدَّةٌ قبل أيِّ شيء، تحتاج أن تَتَحَرَّى مَنْ ستكون شريكتَكَ بحياتكَ، بالصفات المناسبة، والقبول القلبي أيضًا.
- العاطفة تَزيد وتَنقص، ولا تستمر على وَتِيرَة واحدةٍ، ومشكلتها أنَّها حينما تَزيد فإنَّها تُعمِي وتُصِمُّ؛ لذلك تصبح الأحكامُ أبْعَدَ عَنِ الموضوعيَّة معها، تحتاج أنْ تُفكِّرَ بموضوعيَّةٍ حينما يتعلَّق الأمر بالعاطفة، وتَحْسِبَهُ بشكل جيدٍ لا تندم عليه؛ فالحبُّ وَحْدَهُ لا يكفي لبناءِ أُسْرَة!

- الخِبْرات السابقةُ مَهْما كان ألَمُهَا إِلاَّ أنَّها تجعلُنا نُدْرك الحياة بصورة أفضلَ لو استفدنا منها، فخِبْرَتُكَ بالشهور السبعة التي جَمَعَتْكَ بخطيبتِكَ السابقة:
هل خرجْتَ منها بحصيلةٍ تنفعُكَ؟
هل استخرجْتَ السَّلْبيات التي أوصلتْكَ للنهاية بهذه الطريقة؟
ننصحُكَ أن تكونَ موضوعيًّا، وتُرَاجع ما حصل، وما الخِبرات التي مِنَ المُمْكِن أن تكتسبَها منه؟

وهل تغيَّرَت لديكَ القناعة القديمة بأن قلتَ: "إنَّ المُهِمَّ هو البنت وليس أهلَها، وإذا كان الحبُّ بيننا عامرًا، ومخافةُ الله، والفوز برضوانه نحن مُتَّفِقَانِ عليهما، فَسَنتَّفِق على كل شيء آخَرَ ثانويٍّ"؛ أم أنَّ الواقعَ أثبتَ لك خلاف ذلكَ؟!

- حينما يتَّفِق الزَّوْجان على أهداف مُشتركة يُحقِّقانِها بالحياة، إمَّا بشكلٍ مباشِر عبر السؤال عنها، ومعرفة النِّقاط المشتركة بها، أو بشكلٍ غيرِ مباشرٍ عبر الاختيار أصلاً مِن بيئة مشابهة وشخصية مناسبةٍ، مِن الواضِحِ التَّوافُق بالأهداف بينها وبين الطَّرَف الآخر، حينما يتمُّ هذا الاتفاق تكون نسبة النجاحِ بالزَّوَاج أكبرَ، وتنمو مشاعرُ قويةٌ راسخةٌ تصمُدُ أمام التَّيار، ليستْ مجرد مشاعر وَقْتِيَّة، تَخْبُو مع المشكلاتِ والخلافاتِ.

- الجِراح النفسية كالجراح الجسدية تحتاج وقتًا لِتَلْتَئم، وكذلكَ المشاعر ليس مِنَ السَّهْل تجاهُلها، خاصَّةً حينما تَفْرِضُ نفسها؛ لكن الوقت والرعاية كفيلة بالتخفيف منها، وأنتَ لَمْ تُعْطِ لنفسكَ وقتًا كافيًا بعد خِطْبتكَ الأولى، فمِنَ الطَّبيعي ألاَّ تكونَ مشاعرُكَ نحو الثانية بنفس القوة؛ لكن ذلك لا يعنِي أنَّها لن تَصِل، خاصةً وأنَّ حِرْصكَ واضحٌ عليها، وكذلك مِنَ الواضحِ وجود مشاعر أيضًا تُجاهها.

- الشيطان يُؤَجِّج المشاعر حينما لا يكون هناك رباطٌ شرعيٌّ بين الرجل والمرأة، ويسعى لإغواء الرجل وفِتنتِهِ بالتَّنازُل خُطوةً فخُطوةً؛ لكن بعد العقد يتحوَّل دورُه للإفسادِ، وزَرْع المشكلات بينَ الطَّرَفَينِ؛ لذلكَ علينا الحَذَرَ مِنَ الشَّيْطان، وعدمَ الاستهانة بدَوْرِه، والإكثارَ مِنَ الدُّعاء، والحِرْصَ على التَّقْوَى.

- يساعدنا أكثرَ على الموضوعيَّة أن نَحصُرَ الإيجابياتِ والسلبياتِ، ونَتخيَّلَ الغد كيف يكون بهما؟:
- اكْتُب في ورقة الإيجابيات والسلبيات مِنَ ارتباطكَ بكل واحدةٍ مِن الاثنتين، وكُنْ موضوعيًّا بذِكْر ما يتعلَّق بالقلب والعقل معًا، وأيضًا: اكْتُب الإيجابيات والسلبيات بحال ما لَمْ يتمَّ الارتباطُ بكلِّ واحدة، وستَتَّضِح لكَ الأمورُ أكثر بإذن الله.
- تذكَّرْ أنَّ الزَّواج لا يقوم على المُجامَلات، فلا تجعل قلقكَ على مُعاناة الأولى، أو خَشْيَتَكَ مِن جَرْح مشاعر الثانية سببًا في اتِّخاذِ قراركَ، وبعد أنْ تتأكَّدَ مِنَ القرار الأنسب لكَ، يُمْكِنكَ البحثُ عن طريقة حكيمة تحزم بها الأمر بِرِفْق.
- لا تَنْسَ الاستخارة وأثرها، فصلِّ ركْعَتَي الاستخارة مع دعائها، وثِقْ بالله فهو أعْلَمُ بما يَخْفى علينا مِنَ الأمور، وسيختار لكَ الخير، ويُرَضِّيكَ به بإذن الله.

وَفَّقَكَ الله ويَسَّر لكَ الخير، وأعانكَ على تأسيس أسرة مؤمنة تعتزُّ بها.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اقترب زواجي وما زلت أحب ابن خالتي
  • متردد في الزواج من خطيبتي بسبب الشكل
  • خطيبتي تريد الانفصال لظروفي المادية
  • كآبة وحزن بسبب اعتراف زوجتي
  • هل أتزوجه وأنا أحب غيره؟
  • مخطوبة لشاب وأحب آخر!
  • لا أتقبل شكل زوجي وأخاف أن أكرهه
  • أتحسر عند رؤية خطيبتي السابقة
  • انتظار الزواج من شاب فقير
  • أريد أن أنسى من أحببتها
  • ماضي خطيبتي يجعلني مترددا في إكمال الخطبة
  • مشكلات أثناء الخطبة
  • أمثل دور المحب على زوجتي !
  • خطيبتي متمردة
  • العلاقات السابقة قبل الخطبة
  • تجاوزات جنسية مع خطيبتي أورثتني الشك فيها

مختارات من الشبكة

  • شرح حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • شرح حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • لا أحب زوجي وغير مرتاحة معه وأحب غيره(استشارة - الاستشارات)
  • شرح حديث من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نشيد أحب إلهي أحب نبيي(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • كيف أحب لضرتي ما أحب لنفسي؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • لا أحب خطيبتي وقلبي متعلق بغيرها(استشارة - الاستشارات)
  • لا أحب خطيبتي لقلة جمالها(استشارة - الاستشارات)
  • أزاهير .. وأشواك ( قصيدة تفعيلة )(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب