• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

ماذا أفعَل؟ بماذا تنصَحونَني؟

أ. أريج الطباع


تاريخ الإضافة: 21/10/2008 ميلادي - 20/10/1429 هجري

الزيارات: 4705

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم.
بداية أتقدَّم بجزيل الشكر لكم على إتاحتكم هذا الركنَ ليكون مُتَنَفَّسًا يتنفس فيه الإنسان المسلم، ويأخذ بنصيحةِ علمائنا في شؤون الحياة.

قصتي تشبه إلى حدٍّ كبيرٍ قصصَ الكثير من شباب اليوم، وأريد أن أطرحَها عليكم، وأتمنَّى منكم النصح والفائدة في التعامل مع هذه المشكلة التي وقَعْتُ فيها.

قصتي كالآتي:
أنا أعيشُ في بيئةٍ محافظةٍ نوعًا ما، وفي جوٍّ عائليٍّ متماسكٍ بعض الشيءِ، وذلك لقربِ مسكنِ أقاربي، والمجتمع الذي أعيش فيه عشائريّ إلى حدٍّ ما، يسكن إلى جانبنا بيتُ عمِّي، ولي ابنةُ عمٍّ من عمري، تربَّيْنا معًا، وتعلَّمنا كلَّ شيءٍ معًا، وحين وصلنا إلى المرحلةِ التوجيهيةِ – وقد انتهت بنجاح وسلام - أصبحَت بيننا مشاعر تختلف عما كانت منذ قبل، دخلنا الجامعةَ وكان كلٌّ منا في جامعةٍ مستقلةٍ، وكنت دائمًا أريد أن أضَع حدودًا حتى لا يحصل خطأ، وحتى أحافظ على ابنة عمي؛ لأن المجتمع الذي أعيش فيه لا يرحم أبدًا، بعد دراسة سنة كاملة في الجامعة كانت دائمةَ السؤال عنِّي، وكنت أحاول الابتعاد قليلاً إلى أن طلبت منِّي في يومٍ من الأيام الجلوس، فجلسْتُ معها، وسألتني عن منزلَتِها عندي، فجاوبتها أنها أختي لا أكثر ولا أقل، وكان قصدي أن لا أعلِّقَها معي في تلك المرحلة؛ لأن الأهل لا يقبلون بخطبةِ شابَّين لا يتجاوزان العشرين من عمرهما، والسبب الرئيسُ هو أنني لم أكن أريد لأيِّ علاقةٍ أن تتطور بيني وبينها؛ حتى لا تُسجَّل في تاريخها كفتاةٍ في حال فشلها، ولم أكن في تلك الفترة فيما أنا عليه الآن من الالتزام الديني، فكانت نيَّتي أن أتقدَّم لخطبتها بشكل رسميٍّ بعد تخرجي في الجامعة مباشرة، وكل شيء ميسرٌ؛ لأن أخاها تزوج أختي أيضًا.

والآن، وبعد مضيِّ أكثر من ثلاثة أعوام، وقد قاربْتُ على التخرج، فقد بدأت بالتخطيط بمفردي: كيف تكون حياتي معها؟ وكيف يمكنني فتح الأمر مع أهلي، وقد التزمت بشكلٍ جيدٍ نوعًا ما بالصلاةِ، وتوقفت عن سماع الأغاني وعن كثيرٍ من الأمور المحرمة بحمد الله وفضله؟

الآن بعد مضي أكثر من ثلاث سنوات قمت بعمل موقع على الإنترنت، وقد دعوتُها إليه، وسجَّلَت فيه، وشارَكَت، ولكن لم أعُد أرى تلك الفتاة الطاهرَة العفيفة فيها، حيث إنها تتحدث مع الشباب بكثرةٍ، ونصحتها عدةَ مراتٍ، ولكن لا حياة لمن تنادي، وقد اكتشفت أن لها شبابًا زملاءَ تحادثُهم وتمزَح معهم في الجامعة، وآخر ما اكتشفتُه واعترفَت لي بذلك أنها كانت تُقِيم علاقةَ حبٍّ مع شابٍّ على الإنترنت لمدة خمسة أشهر تقريبًا، هذا كله أكتشفتُه في فترةٍ وجيزةٍ، نَهَرتُها، وقالت لي بأني أنا السبب في كل هذا، بأني لم أهتمَّ بها، ولم أتقرَّب منها.

إنها تكتب الشعرَ، وأديبة، ولكنها - للأسَف - وقعَت في حبال الروايات الرومانسيَّة والروايات السطحيَّة أمثال الكتاب المضلِّلِين: أحلام مستغانمي، وغاده السمان، وغسان كنفاني، وجبران خليل، وأمثالهم من الذين جعلوا أعظم قضاياهم حبَّ امرأة محرمًا.

الآن رأيتها تكتب القصائد والخواطر باسم ذلك الشاب، والذي عرفته أنه شاب ينتقل من فتاةٍ لفتاةٍ؛ حيث إن لديه من الثقافة الشعرية، وأمثال تلك الروايات التي توقع الفتيات - الكثيرَ الكثيرَ، ولكنها أصبحت مغرمةً به، ويبدو أنها تتمنَّى عودتَه. 

ماذا أفعل بالله عليكم؟
إنها - بعد أن رأيتُ كل هذا منها – قد خرجت من نفسي، واعتبرتها خائنةً لله ولأهلها ولنفسها، وهي الآن تعيش في حالةٍ نفسيةٍ يُرثَى لها من كلامي القاسي لها.

ماذا أفعل بالله عليكم؟ 
هل أخطبها رغم كل ما قامت به، ورغم أنها خرجت من نفسي وسقطت من عيني؟

هل من الممكن أن تنسى ذاك الشاب وتتغير حياتها إلى الأفضل؟ أم أبتعد أنا عنها وأترك أمرها لله؛ حتى لا أرتبط بها وتكثر المشاكل وتحصل مشاكل جديدة مع أهلِها ومعها، ولا أستطيع التأقلُم مَعَها، وفي نفس الوقت أخافُ أن أتركَها فتستمر في الطريق التي ضلَّت؟

ماذا أفعل بالله عليكم؟
أنا في حيرةٍ ما بعدها حيرةٌ، انصحوني: ماذا أفعل؟

أخيرًا أوَد أن أشكركم، وأقول الحمد لله على نعمة الإسلام، وبإذن الله كل ما يغري ويضلل شبابنا سينتهي بسواعدنا نحن الشباب المسلم الملتزم.
الجواب:
أخي الكريم.
مرحبًا بك في موقع (الألوكة).

عبارتك الأخيرة جعلتني أتأمل كثيرًا: تُرَى هل سينتهي ما يضلل الشباب يومًا حقًّا؟ هل ستذهب الشهوات والمغريات والفتن عن طريق أولادنا وشبابنا؟ وهل ستكون الحياة ورودًا دون أشواكٍ، ورحيقًا دون نحل؟

لا أحسب ذلك أبدًا ما دمنا بالدنيا، سيبقى ذلك الصراع بين الخير والشر، بين العقل والهوى، وحتى يتعبَّد الطريق أمامنا لا بد لنا من جهدٍ ومشقةٍ، ومن حيرةٍ أحيانًا، وتخبط أحيانًا أخرى، ربما حين نخطئ الطريق، وإلا علام سيكون الأجر؟ وكيف سنصل للجنة دون تعبٍ؟ أليست سلعةَ الله، وسلعة الله غالية؟

لكن لا شك سيبقى للحق رُعاته الحريصون عليه والممسكون بزمامه، وسيبقى مهما فسد الزمان شبابٌ غيرتهم على الإسلام، وسيتضح الطريق، ويصبح الخير بيِّن والشَّر بيِّن بإذن الله.

نشكرك - يا أخي - أن أتحت لنا الفرصة لنرى شبابًا حريصين بحقٍّ، ويشعرون بالمسؤولية تجاه أنفسهم ومن حولهم، ويقفون بقوةٍ أمام التيار، مهما كان عاتيًا عليهم.

أعدت قراءة استشارتك أكثر من مرةٍ، حتى لا أتعجل بالرد؛ إذ من أصعب الاستشارات التي تصلنا هي تلك التي يتعلق بها قرار مصيري كالزواج.

نشعر بحيرتك بالتأكيد، ونلمس صدق كلماتك، لكن لا يمكننا أبدًا أن نعطيك قرارًا جاهزًا تقوم به؛ كل ما بيدنا أن نعينك لترى الصورة مجددًا بطريقة صحيحة عن بُعْد، وتتخذ قرارَك وَفْقَها بما يريحك أنت؛ حيث دومًا هناك حدٌّ فاصلٌ لا يعرفه إلا صاحب المشكلة، ويختلف من شخصٍ لآخر.

تعالَ نُعِدِ الرؤية معًا مجددًا لنرى الصورة عن بُعْدٍ:
• نشأتَ مع ابنة عمك في بيئةٍ واحدةٍ، وكنتما معًا منذ الطفولة، هذا يعني أنك تعرفها جيدًا، ويمكنك تذكر طبيعتها في ذلك الوقت، عاداتها وثقافتها ليست أمرًا غريبًا عليك أيضًا، بل يفترض أن تكون نفس الثقافة والعادات.

• تكونت بينكما مشاعر وصلت دون إفصاح، فآثرتَ البعد حرصًا عليها، وخوفًا على تعلُّق قلبك وقلبها بأملٍ لا زال أمامه وقت.

• حينما بدأتما مرحلة جديدة، اختلفت مساراتكما بالحياة، فما عاد لكما نفس الطريق، وما عدت تتابع أخبارها أو تعرف عنها الكثير، بل انشغلت ببناء نفسك لتكون أهلاً لخطبتها.

• في الوقت الذي كنتَ به عقلانيًّا تفكِّر بمنطقٍ محددٍ، كانت هي تعيش فراغًا عاطفيًّا، وتبحث عن إرواءٍ له، بدأته معك، وحينما فشلَتْ بحثت عنه بوجوهٍ أخرى تصل بها لنفس المركب الرومانسي، الذي تريد العيش به دون أن تدرك عواقبه.

• طبيعتكما تختلف تمامًا، فأنت تفكِّر وحدَك، وتحسب النتائج بشكلٍ منطقيٍّ، تفكر بالغد قبل اليوم، وتبْني عليه أعمال اليوم، تهتم بالإنجاز والإتقان لما تقوم به وتتحمل المسؤولية، وتسعى أن تصل بالنهاية للنتيجة التي ترجوها، تعرف طبيعة أهلِك، وتقدر ظروفك، وتستطيع التصرف وَفْقَها بما تريد الوصول له.

• أما هي، فإنها عاطفيةٌ رومانسيةٌ تحب العيش بالأحلام، ولا تحسب العواقب، تتعجَّل النتائج، اجتماعيةٌ تحب المشاركة والتعاطف والتواصل مع الآخرين، وتحتاج من يفكر معها ويدعمها، وبالمقابل تحمِّل الآخرين مسؤوليةَ ما وصلت إليه، لا أحسبها راضيةً عن البيئة التي تعيش فيها، صاحبَة قلبٍ مرهفٍ وقلمٍ سيَّالٍ، ومشاعر لو وجدت من يحتويها لتفجَّرَت عن إبداعٍ وقوةٍ.

• بالنهاية أنت شابٌّ، وهي فتاةٌ، وتختلف طريقة تفكير كليكُما عن الآخر، عدا اختلافِ شخصياتكما. 

رتبت لك ما قرأته بين سطورِ استشارتك، فإن كان صحيحًا فعليك أن تفكِّر مجددًا بالأمر، ووَفقَ هذه المعطيات اسألْ نفسَك:
• هل طبيعة ابنة عمك هي الطبيعة التي تناسبك كزوجة؟ وهل هي ما كنت تسعى إلى أن تكون الزوجة التي تكمل حياتك معها؟

• هل يمكنك أن تُشبِعَها عاطفيًّا لو ارتبطت بها أو سترى أن ذلك ليس هو الأساس الذي تقوم عليه الحياة؟ وربما وقتها ستشعر هي بفقدٍ تضطر لتعويضه وتحملك المسؤولية ثانيةً؟

• هل من طبيعتك أن تضع خططك المستقبلية وحدك؟ ولو ارتبطت بها هل ستكون الإنسانة التي يمكنها مشاركتك التفكير والتخطيط وتثِق بها؟

• التَّوبَة تجبُّ ما قبلها ولا شك، لكن تبقى الثقة والقدرة على الاحتواء هي مفتاح الحكمة بالتعامل مع من سبقَت له التجربة وفشل بها، ليفتح صفحةً جديدةً مغلقًا الأخرى بكل آمالها وآلامها، فهل ستستطيع أن تغفر لها وتعينَها على ذلك، أو أنه سيكون قاسيًا عليك وسيبقى الشك بقلبك؟

بالنهاية لا أحد يملك هذا القرار غيرك، لكن لا تجعل شعورك الوهمي بالمسؤولية سببًا لأنْ ترتبط بها لتعوِّضها، ولا حتى خوفك عليها من أن تستمر بما كانت عليه، فكل إنسانٍ بالنهاية يحاسب عن نفسه، ونحن لا نملك هداية الآخرين، وإن كان واجبًا علينا نُصحَهم والدعاء لهم، ليست سعادتك فقط هي المهددة لو ارتبطت بها خوفًا عليها من الزلل وشعورًا بالمسؤولية تجاهها فحسب، بل سعادتها هي أيضًا، حيث تحتاج زوجًا قادرًا على أن يعوضها وأن تتوافق معه.

ولا تنس أثر الاستخارة، فصلي ركعتين، واقرأ الدعاء، وفكِّر، واستشر من تثق بحكمتهم وتقواهم، ثم ثق أن الخير - بإذن الله - ما سيكون.

وفقك الله، ويسر لك كل خير.

تعليق الألوكة:

السائل المحترم، تحيات (الألوكة).
وبعد؛ فهذه المساحة المخصصة للاستشارات نقصد بها الإفادة والعون لجميع مَن يقصدنا من المسلمين؛ لأن المسلم أخو المسلم كالبنيان يشد يعضه بعضًا؛ جعلنا الله وإياك من النافعين للإسلام والمسلمين، آمين.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • ماذا لو..؟ (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • وماذا بعد تحليل الغناء والمعازف؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ماذا يريد أبناؤنا وماذا يحتاجون؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ماذا نتعلم؟ ولماذا نتعلم؟ وكيف نتعلم؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا علمنا رمضان؟ وماذا بعد رمضان؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بماذا نستقبل رمضان؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بماذا نستقبل رمضان؟ (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • إذا كان الله معك فماذا تخاف وماذا ينقصك(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • بماذا نستعد لرمضان؟(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • انشغالك بما فتن به غيرك بماذا ينفعك؟(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب