• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

حائرة بين الطلاق والبقاء

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/12/2008 ميلادي - 28/12/1429 هجري

الزيارات: 74392

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
أنا باختصار امرأة أبلغ من العمر 33 سنة، متزوجة منذ سنوات طويلة، ولم أنجب إلى الآن، زوجي لديه ولد من امرأة قبلي، كان قد طلقها قبل أن يتزوجني، وعندما خطبني أخبرَنا أهلُه أن طلاقها كان بشكل نهائي، ثم فوجئت بعد زواجي منه بسنتين ونصف أنه أرجعها؛ بحجة رعاية ولده، وأنني لم أُرحْه؛ لأنني مرضتُ بالوسواس القهري بعد أن تزوجته بأربعة أشهر، وزوجي كان لديه هذا الوسواس؛ ولكن بصورة قليلة، فلا أعلم هل تأثرت به؟
المهم أنني مرضت بشدة، وأصبحت شبه مجنونة، أوسوس في الصلاة والوضوء، إلى أن فاجأني بموضوع زواجه وإرجاعه لزوجته، وكان هذا الحدث موافقًا لتخرجي في الجامعة، فكانت خدعة منهم والله؛ لأنني لم أوافق عليه كمطلق، إلا بعد أن علمت أن علاقته مع الأولى انتهت، وكان عمري 20 سنة، المهم كان خبر زواجه بمثابة الهدية منه لي لتخرجي في الجامعة؛ لكنها هدية فعلاً من الرحمن؛ لأنني حينها كأنني خرجت من بئر عميق، فأصبحت أهتم بنفسي، وخفَّ لدي الوسواس، وأصبحت أهتم بزوجي؛ إلا إنه كان نافرًا عني، وقلبه وعقله دائمًا مشغول، ربما بها وبولده.
كنت أحبه برغم عيوبه، التي تكمن فيما يلي:

• عدم الانسجام التام معه: فمن الناحية الشكلية أنا أطول منه وأسمن، وهذا الأمر يجعلني لا أشعر بأنوثتي، وفي الوقت نفسه هو لا يشعر برجولته، فقد صرح لي مرة بأنه يجب أن تكون المرأة أقصر من زوجها، فكانت كالقشة التي قصمت ظهر البعير.


وهذا الأمر يؤثر عليَّ من الناحية الجنسية، فأنا لا أنجذب إليه، ولا أتأثر به، وهذا الأمر يؤثر عليه في المقابل، فهو سريع القذف، ولا يستطيع أن يتحكم في نفسه، فلا يعطيني حقي الكامل، وأنا لا أعطيه حقه الكامل؛ لأن أنوثتي - رغمًا عني - لا تستيقظ معه، أجدني لا أتأثر به مهما بذل من مداعبة لي؛ لأن مداعبته لا تعجبني، أو ربما لأن شكله لا يعجبني، أو ربما لأنه لا يُحسن الكلام العاطفي.


أيضًا هو يَشخِر أثناء النوم، ويزعجني كثيرًا، فلا أنام إلا إذا غادر هو الغرفة، ثم في السنوات الأخيرة أصبحتُ أنام في غرفة بمفردي، وهو في غرفة أخرى، وكذلك تنبعث من فمه رائحة كريهة؛ بسبب تركيبة أسنانه، وبسبب اللحمية الموجودة فيه، نصحته كثيرًا لعمل العملية والمعالجة، لكن دون جدوى، يخاف من التخدير والعمليات، ويفرش أسنانه بانتظام، ويضع بعض الهيل في فمه، إلا أن الرائحة موجودة في لعابه دائمًا.


• عدم الانسجام الفكري معه: فأنا يعجبني الرجل الملتزم ظاهريًّا وباطنيًّا، يجذبني الرجل المهتم بالدعوة إلى الله، يعجبني الرجل المفكر، المتَّبع للسنة بحذافيرها، تجذبني اللحية في الرجل، ويعجبني حفُّ الشارب، ووالله ما أحببت هذه الأمور إلا لله، وهو يعكس الأمر، يخفف من لحيته، ويطيل شاربه، ويؤذيني هذا الأمر، وكلما ذكرت له ذلك يقول: ادعي لي بالهداية، ثم يخفف منها جدًّا، ليجعلها كالدبابيس، ويؤذيني بها، وأجده لو حلقها خيرًا من أن يجعلها بهذا الشكل المنفر.


أفكاره تختلف عن أفكاري، هو بيتيٌّ لا يحب الخروج والنزهة، شغوف بالمباريات التي لا طائل من مشاهدتها، وكذلك باستمرار لو أتيت لكي أتحدث معه، أجده يُسكتني؛ ليشاهد الأخبار، أو يقرأ الجرائد، بارد، وعشوائي، فوضوي جدًّا، وأنا على العكس تمامًا، أحب الترتيب والتنظيم، وأحب النزهة والزيارات، أحب مثلاً الذهاب للحرم باستمرار، وأحب العمرة، أحب حضور المحاضرات وقراءة الكتب، أريد مَن يُحمسني لها ويساعدني على قراءتها، لكني أجده يستصعب هذه الأمور ويستثقلها؛ لأنه بطبعه بارد، كذلك أشعر في قرارة نفسي أنه لا يحب اصطحابي للأماكن العامة؛ لأنني أطول منه، ربما يخجل مني.


استخرت الله كثيرًا في أمر البقاء معه، وخصوصًا أنه ليس لدي أطفال منه، فكنت أدعو إن كان فيه خير أن يرزقني الله منه أطفالاً وذرية، وإن كان البقاء شرًّا أن يصرفه عني، وأنا محتارة حقيقة في البقاء أو الطلاق، فبماذا تُشير علي؟


من حسناته: أنه يصلي ومحافظ على الصلاة، وكونه ذا أخلاق وطيبًا ويحترمني؛ ولكن سيئاته كثيرة، الشكلية والفكرية.


أمور أحب التنويه عليها:
• زوجته لم تمكث معه طويلاً، فقد طلقها الطلاق الأخير، وبانت منه بينونة كبرى، وجلب أثاث منزلها كله في غرفة عندي في منزلي بدون إذني، وصبرت على هذا الحال.

• أنا - ولله الحمد - تخلصت من الوساوس بفضل من الله، واستطعت إكمال دراستي العليا.

• قد سافر إلى سوريا 3 مرات مع أصدقائه وإخوانه، وكنت أرجو في كل إجازة أن يعوضني أنا ويسافر معي.

• اكتشفت مرة أنه على علاقة مع امرأة، وعندما واجهتُه قال: كنت سأتزوجها بالمسيار.

• يُقفل جهاز الجوال برقم سري، ويغضب بشدة لو لمسته، ويتوهم أنني أفتش فيه، وقد حصل قريبًا أن أخذته حتى أكلم والدي بإذنه وموافقته، ثم جاء غاضبًا مني يقول: لماذا تفتشين؟ لو فتشتُ جهازكِ لوجدت مصائب.

هذا ما لدي الآن، وما لم أذكره كثير، تركته؛ خشية الإطالة
الجواب:
عزيزتي، اعذريني إن كنتُ قد تأخَّرت عليكِ، لكن مشكلتك حقًّا من النوع السهل الممتنع.

طوال قراءتي للأسطر الأولى وأنا أفكر:
ترى أين مصدر حيرتك؟ وما الذي يقدِّمه لك هذا الزواج؟ وعلى أي أساس استمر كل هذه السنوات؟!

فلا علاقة جسدية بينك وبين زوجك - حسبما فهمت - أو ربما تكون ناقصة، ولا ولد بينكما، ولا حوار مشترك، لم أجد أرضية تقفين عليها في زواجك أصلاً، وألحَّ عليَّ بقوة مصطلحُ الطلاق العاطفي، لأجدك وزوجك تمثلانه بمهارة، فأين تكمن حيرتك؟

اعذريني إن كانت كلماتي قاسية، لكن حقًّا أتعجب، على أي أساس بقيت هذه السنوات؟! وهل قررت البقاء أو أنها الحياة كانت تسير وتركتِ نفسك مع التيار، دون أن يكون لك دور حقيقي في توجهك؟

مهلاً، لا تفهمي من كلامي أبدًا أني أدعوك إلى طلاق أو انفصال، لا والله ما هذا قصدي، لكني قصدت أن تملكي قرارك، وتعرفي وجهتك، لا أن تتركي الحياة تسيرك وأنت مغمضة العينين، ثم تَكتَفين بتجرع النتائج.

عادة نحن نملك الاختيار بين خيارين لا ثالث لهما؛ إما نريد الأمر فنسعى له، وإما نرفضه فنتجنبه، لكن أن نختار الاثنين معًا، فهذا مجال لصراع وحيرة ما بعدها حيرة.

وأنت برغم حيرتك إلا أنك قررت ألا تقرري الفترة الماضية، فلم تطلبي الطلاق، ولم تسعي لاستقرار في الوقت نفسه، فخسرت كليهما.

ما رأيك أن تعيدي النظر للأمر ثانية من منظور مختلف؟

بدايةً، اسألي نفسك: لماذا نتزوج؟ لماذا شرع الله الزواج أصلاً؟ أليس سكنًا ومودة، وعفة للزوجين؟ وهنا نقطة البداية، وأعتبرها سبب الخلل الرئيس في علاقتك بزوجك، فشكله وشكلك أمر واضح من قبل الزواج، لا أتوقع أبدًا أن شكل جسميكما تغيَّر، نعم قد يكون سبب نفور، لكن ليس الأمر بهذا السوء، يمكنك تجاوزه، وسأخبرك بسرٍّ تحتاجه كل امرأة، أن جاذبيتك أبدًا ليست بجسمك وطولك وعرضك؛ بل هي بأمرٍ أعمقَ من هذا، ينبع من الداخل، يصعب على العين المجردة أن تراه، حينما تثقين من داخلك، وتقررين إشباع زوجك وعفافه، سيصله ذلك الشعور، ولن يهتم وقتها لشكلك أبدًا، فقط تحتاجين أن تثقفي نفسك بشأن العلاقة الخاصة بينكما، فهذه ثقافة تحتاجها كل زوجة؛ لترضي زوجها، لا تبتعدي كثيرًا، ستجدينها بين ثنايا السُّنة، وبين منهج الحياة الذي اختاره الله - تعالى - لنا، المهم أن تسيطري على الفكرة التي تعيقك عن التواصل معه، وتجعل الشكل عائقًا بينكما، حاولي أن تتلمسي حاجات زوجك وتساعديه على إشباعها، وتساعديه على العفة التي هي مقصد رئيس من مقاصد الزواج.

هل تعلمين أيضًا أن تقدير الرجل لا علاقة له بالشكل؛ بل هو أمر نفسي؟ ولمستُ من رسالتكِ عدم تقدير لزوجك، حيث لا تجدينه نموذجًا للرجل الذي كنتِ تحلمين به، من ثقافة، وشكل، وسلوكيات، فهلاَّ بحثت ثانية عن سمات تعجبك بزوجك، وحاولت أن تعززي شعور التقدير بداخلك، فالحب لا يعد رصيدًا كافيًا في الزواج، إن خلا من التقدير للرجل والاحترام للمرأة، وقد حقق لك زوجُك الثانيةَ - حسبما فهمت - فهلا حاولت أن تحققي له أنت الأولى.

أما عن اختلاف طبائعكما، فهذا لا يكاد يخلو منه بيت، يمكنكما الوصول لاتِّفاقات تضمن لكما حياة مستقرة؛ كأن تعطيه أنت شعورًا بالاستقرار، ولا يمنعك هو عن الخروج، ويمكنك الالتحاق بدورات أو وظيفة؛ كونك دون أبناء، أو حتى تتطوعين بعمل يسعدك ويساعدك على الخروج مما أنت فيه، وفي الوقت نفسه تجدين فيه متنفسًا لك.

أما الالتقاء الفكري، فقد تجدين الشخص الذي يوافقك فكريًّا وتستحيل الحياة معه، ويبدو أن زوجك وإن لم يكن طموحًا كما تحبين، لكن ليس له توجهٌ معاكسٌ لك، فلا بأس بهذا، ويمكنك أن تبحثي عن موضوعات مشتركة بينكما تثير شغفه، دون أن تحبطيه بعدم تقبُّلك لطبيعته وثقافته.

وأخيرًا تبقى نقطة الأبناء التي تفتقدينها في حياتك، وامرأة في الثلاثينات من عمرها أحوج ما تكون لكل أشكال العاطفة، لم تستفيضي كثيرًا في السبب الذي يمنعكما من الإنجاب، لكن قد تكون هذه المشكلة هي التي تفجر بقية الأمور، ويجب أن يكون بينكما حوار مشترك حول هذا الأمر، حيث هو الآن همٌّ مشترك بينكما، وإن كان هو له ولد، لكن تبقى حاجتكما لأنْ تواجها معًا المشكلة بروح أخرى، تمتلئ بالرضا واليقين بالله، وتسعى بكل الطرق المتاحة لتجاوزها، سواء بالاستغفار، أو بالبحث عن مكمن الداء وعلاجه، أو بإيجاد بدائل تشبع غريزة الأمومة بداخلك.

عزيزتي، أحاول أن أساعدك على تخطي المشكلات، سواء اخترت البقاء مع زوجك، أم كانت الحياة مستحيلة بينكما وعجزتِ عن اتِّباع ما ذكرته أعلاه، فيكفي أن تبحثي جانبا الإيجابيات والسلبيات في حالة انفصالك، هل سيحقق لك تحررًا تطمحين إليه، ويفتح لك آفاقًا أخرى يمكنك ولوجُها؟ أو أنه خلاص فحسب من حياة رتيبة، ما عادت تقدِّم لك شيئًا يُذكر؟

فكِّري كثيرًا، فالطلاق كالكي، لا يكون إلا آخر علاج؛ لما له من آثار نفسية واجتماعية لا تخفى، هذا إن كنت أصلاً ببيئة تتقبَّل هذا الأمر، وتتمكنين من الاستقلال عن زوجك، لتجدي السكن المعنوي والمادي بمكان آخر، ولا يسهل تحقيق ذلك لمن استقلَّت بحياتها عن أهلها لسنوات.

تذكَّري دومًا أن الزواج ليس سجنًا أبدًا، فقد أعطانا الله من حرية الاختيار به ما يكفل لنا الأمن والراحة والسكن، فمهما كان نصيبك منه، استثمري ذلك بطريقة إيجابية، ووظِّفيه ليكون سكنًا بحق؛ فتَسعدي وتُسعدي.

وبالتأكيد لا تنسي أثر الاستخارة في أمرك، فالله أعلم بمكمن الخير.
وازني أمورك، وحينما تهمِّين بقرار، ارجعي إلى الله في أمرك فاستخيريه

وفَّقك الله ويسَّر لك كل خير




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • معالجة نفور الزوج
  • نفور الزوج
  • زوجي فضحني وضربني بسبب علاقتي القديمة
  • والدي يشك في والدتي ويتهمها
  • الطلاق المبكر
  • أريد الطلاق وأخاف على نفسية أطفالي
  • زوجي يضربني ويريد الزواج علي
  • حقوق الزوج عند الخلع
  • أبي سيطلق أمي بعد 24 عاما من الزواج!
  • الطلاق بسبب اختلاف الجنسيات
  • أيهما أختار: الطلاق أو العذاب النفسي؟
  • تدخل أهل الزوج في حياة الزوجين
  • طليقي يريد أن يعيدني بعدما تزوجت
  • هل لطليقي حق في أخذ ابنتي؟
  • أفكر في الطلاق من زوجي
  • طلبت الطلاق وندمت
  • أريد الطلاق بسبب علاقات زوجي النسائية
  • حائرة بين البقاء مع أمي وبين الزواج
  • صعوبات تربية الأبناء بعد الطلاق
  • أريد الطلاق للمرة الثانية

مختارات من الشبكة

  • حائرة بين من تقدم لي وبين شاب آخر(استشارة - الاستشارات)
  • حائرة بين حبيبي المهمل ومتقدم لخطبتي ملتزم!(استشارة - الاستشارات)
  • حائرة بين خطيبين(استشارة - الاستشارات)
  • حائرة بين المتزوج والعزب(استشارة - الاستشارات)
  • حائرة بين اثنين .. فأيهما أختار؟(استشارة - الاستشارات)
  • حائرة بين من تقدم لي ومن أحب؟(استشارة - الاستشارات)
  • حائرة بين زوجي وابنتي!(استشارة - الاستشارات)
  • حائرة بين قبول الزواج وعدم الإنجاب(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • حائرة بين أمي وزوجي(استشارة - الاستشارات)
  • حائرة بين إتمام الدراسة وقبول الزواج(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب