• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

أنا وهاجس الطَّلاَق وأهلي

أ. أروى الغلاييني

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/8/2008 ميلادي - 6/8/1429 هجري

الزيارات: 7079

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
مُتَزَوِّجة منذ 12 سنة، ولي أربعة أطفال، زَوْجِي منذ تَزَوَّجته بَخِيلٌ وأناني، والزَّوَاج عنده مُنْحَصِرٌ في تلبية داعِي الشَّهوة فقط، لا حِوَار بيننا، لا شورى في أمور حياتنا، يُؤْلِمُنِي أن أُحرَمَ مِنْ حَقِّي في العَيش بكرامة، وأعلم أنَّ النَّفَقَة واجبةٌ عليْه؛ لكنَّه يَحرمُني منها؛ ويُعَلِّل أنِّي مُبَذِّرَة، مَعَ أنِّي لا أطْلُبُ ما تَطْلُبُه النِّساء؛ ولكنَّه بَخيل لدَرَجَة مَنْع الماء مِنَ البيت وإحضاره مِن بَرَّادَات المساجد الوَقْفِيَّة، يُعَنِّفُنا إذا ما شَغَّلْنا المُكَيّف، ومثلكم يعلم الحَرَّ.

صبرتُ كثيرًا على ضَرْبِه المُبرح لأسباب تافهة؛ لكن ما يُؤْلِمُني واللهِ - وَلَعَلَّ المقامَلا يليق بِذِكْر مِثْل هذه الأمور؛ لكن مَن أستشير؟ - أنَّ زَوجي يَحْرِمُنِي مِنْ حَقِّي في المُتْعَة، وإذا انْتَهَى مِنْ وَطَرِهِ قامَ بشَكْل قاسٍ، وإذا طَلَبْتُ منه أن يَبقَى ضَرَبَنِي، وَرَكَلَنِي، وَأَسْقَطَنِي أرضًا  .

لم أشْتَكِ يومًا لأهلي؛ ولكنِّي ذاتَ مَرَّة اشتكيتُ لأمي مِن سوء تَصَرُّفِه المالي معي، ولسانه الطَّويل، فقالتْ: واجب عليَّ أنْ أُبْقِيَ على أولادي، وأن أصْبِرَ.

وحينما طَلَبتُ منه الطَّلاق بَصَقَ في وَجهي، وقال: إنَّه يَتَحَمَّلني من أجل أولادِه، ومن أجل المهر الذي دَفَعَه لي (يَخَاف منَ الخسَارة)، مَعَ أنَّ مَهْري لا يَتَعَدَّى الخمسين ألف ريال.

فهل منَ الوَاجِب على المرأة أنْ تَصبرَ على مَن يُذِيقُها الإهانة حَتَّى في أنوثتها؟ أليستْ مَن أرْضَتْ زوجها دخلتِ الجنَّة؟

كيف سأقوم على إرضائه وأنا أكرهه؛ لِشِدَّة ما يفعله بي مِن أذًى؟ هل لنا قلوب مِن حَجَر لِنَصْبِرَ وَنَتَفَانَى في تقديم ما يسعدهم؟

قلبي لم يعد يطيق وجوده، إن إدراك فقط أنَّه يَحْرِمُني مِن كُلِّ مُتعةٍ في الحياة يَجْعَلُني أحتَقر نفسي على أنَّنِي مازِلْتُ على قيد الحياة، يجعلني أكرَه أهلي - الذين أعلم إن اشتكيتُ لهم سَيردونني إليه؛ خوفًا مِنَ الطَّلاق.

بَلَغَ الإحباط منِّي مَبلَغًا عَظيمًا، والأمور في تعقيد، والمرء له حَقٌّ في أن يعيشَ في أمانٍ وسلامٍ وحُبٍّ وطُمأنينة، فَكَيفَ أخْلُد للنَّوم وبِجَانبي مَن يكرَهُنِي وأكرهه؟

أين حقوق المرأة التي يزعمونَ، الصَّبر له حدود، وما أُعَانيه زادَ عنِ المعقول، فما توجيهُكم لي؟
الجواب:
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
الحمد لله رَبِّ العالمين، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله.

الأخت الكريمة:
قرأتُ رسالتكِ عِدَّة مَرَّات، وَتَأَلَّمْتُ كثيرًا لألَمكِ ولمُعاناتكِ، وأسألُ اللهَ العليَّ القديرَ أن يُفَرِّجَ عنكِ، ويَجعلَ لكِ مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجًا، وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ مُتَنفَّسًا وأملاً، إنَّه وَلِيُّ ذلك والقادِر عليه.

لَعَلَّني أقول لكِ أمرًا مُهمًّا - وأنتِ على ثقافة وَوَعْيٍ جيدٍ؛ كما اتَّضَحَ منَ اللغة التي كتبتِ بها رسالتكِ -: إنَّ المشورةَ عَنْ طريق (النِّت) تَبقَى مشورةً ناقصةً، لا تستوفي الشُّروط المَطلوبة لتقديم استشارة، التي أهمُّها جَمع المعلومات الكافية لتقديم استِشارة ناضجة. ويكون المستشار في كثير منَ الأحيان كالقاضي الذي لا يَملكُ جميعَ خُيُوط القَضِيَّة ثمَّ يحكم، ترى كيف يكون حكمه؟

فاقبَلِي ما أَكْتُبه لكِ - أختي الكريمة - كَرَأْي ووجهة نَظَر:
الذي استَثَارَني في رسالتكِ هو: أنَّ عمركِ الآنَ 28 عامًا، وقد تَزَوَّجتِ منذ 12 عامًا، أي كنتِ في عمر الـ16 حين تَزَوَّجتِ منَ الرَّجل الذي تقولينَ عنه أنانيٌّ وبخيلٌ وقاسٍ، وأنتِ تَتَمَتَّعينَ بدَرَجة جَيِّدة منَ الثَّقافة، فأنتِ تُطالِبينَ أن يَكونَ بحياتكِ (حوار وشورى)، بينَمَا زوجكِ لا يُوَفِّر لكم الماء - كما تقولين - ويأتي به مِن بَرَّادات المساجد، وهذه بِصِدْق سابقة لم أسْمَعْ بها مُطلَقًا، وقد سَمِعْتُ كثيرًا عن تَصَرُّفات الأَزْوَاج البُخَلاء - ويُعَنِّفكِ إن استخدمتمُ المكيف في بَلَد صَحْرَاويَّة كالسعوديَّة! حَرُّها لستَّة أشهر لا يُطَاق دون تكييف!

أَلاَ تُوافقينَنِي أنَّ مُطَالَبَتكِ بالشُّورى والحوار مِن زَوجٍ هذه عَقليته، وأنتِ تفتَقدينَ حتَّى أبسط حقوق الزَّوجة (حسن المُعَاشَرة بالجِماع)، هو كالانتقال منَ الألف إلى الياء بقَفزَة واحدة؟ أو كمطالبة سجين زنزانة مِن جَلاَّدِيهِ أنْ ينقلوه إلى غُرْفة بفُنْدق خَمسة نُجوم، قبل أنْ يُطالِبَ أن يَتَوَفَّر له الماء، والعلاج، والطَّعَام، واللباس المقبول.

وهذه القَفزَة أَحْدثها أمرٌ ما لَعَلَّكِ تُدْرِكينه، أو ربَّمَا لا تُدْرِكينه؛ ولكنَّني أدعوكِ لِلتَّفَكُّر به!

هل هو ما انْتَشَرَ أخيرًا مِن دَعَاوى المُطالبة بحقوق المرأة، وترصُّد المرأة السعودية تحديدًا بذلكَ؟ (وبالمناسبة هذه الدَّعاوى: كلمة حقٍّ أُرِيدَ بها باطل كبير).

هل إحساسكِ بفراغٍ عاطفيٍّ كبيرٍ، واحتياجُكِ للحُبِّ مِنَ الطَّرَف الآخر، وظنّكِ أنَّ هناكَ مَن يُمْكن أن يوفره لكِ، أو شعوركِ بأنَّ العُمرَ يَمضي دون ثِمارٍ حُلوة مِن شجرة الأُسْرة قد أَيْنَعَتْ بعدُ... وقد... وقد...؟

اسمَحِي لي الآن أنْ أَمُرَّ على بعض ما ذكرتِ في رسالتكِ:
1 - مِن رسالتكِ ومِمَّا ذكرتِ: المشكلةُ تَكْمُن في زوجكِ لسوء خلقه، فهل سوء خلقه أصل فيه منذ أن تزوَّجته أم أنَّه ازدَادَ سوءًا؛ رُبَّما لِصَدِّكِ له أو كراهِيَتِكِ له؟

2 - مَن قالَ لكِ إنَّه يَكْرَهُكِ؟ هو بالتَّأكيد لا يكرَهُكِ؛ ولكنَّه لا يُحْسِنُ أبدًا التَّعبير عن مشاعره، فلماذا لا تعلّمينه ذلك بأسلوبٍ لطيفٍ وحبيب، وأنتِ الوَاعية المُثَقَّفَة (ما شاء الله)، ما مُسْتوى ثقافة زوجكِ؟

3 - فَكِّرِي هل أهلكِ قادرونَ على رعايتكِ ورعاية أولادكِ الأربعة إنْ حَصَلَ الطَّلاق؟

4 - وأنتِ هل لكِ المقدرة على رعاية أولادكِ الأربعة نفسيًّا وتَربويًّا واجتماعيًّا وماديًّا لو طُلِّقْتِ منه؟

5 - تقولينَ: إنَّ مَهْركِ لم يَتَجَاوَزِ الخمسين ألفًا، وهذا المبلغ يعتبر ممتازًا مِن 12 عامًا (فَهَذا ليس بخلاً)!

6 - إنَّ الصَّبر دون تحريك ساكن لتحسين الوَضْع أمرٌ يَتَنَافَى مَعَ سُنَن الله في الكون، وَمَعَ طبيعة الإنسان بالحِراك والسَّعْي؛ خاصَّة الإنسان المسلم الذي يُنادَى خمس مَرَّات في اليوم (حَيَّ على الفلاح).

أمَّا الصَّبر مَعَ التَّقوى فهو أمرٌ محمودٌ، الصَّبر مَعَ إصلاح الوَضْع، والصَّبر بمشاعر الاحتساب (وليس بمشاعر الضَّحيَّة التي تكاد تنفجر) مِن أرقى المشاعر البَشَريَّة.

7 - يبدو - والله أعلم - منَ الصنف الذي يصبر بمشاعر الضَّحيَّة المغلوبة على أمرها، وهذا شعور محبط، لا بُدَّ مِن استبدال مشاعر الصَّبر مَعَ الاحتساب بهذا الشُّعور، واستمرار اللُّجوء إلى الله - جَلَّ وَعَلا - بتسخير الأسباب لكِ لتُبَدِّلي وضعكِ للأحسن.

8 - مِنَ الأساليب التي استقيناها مِنْ منهجنا العظيم - القرآنِ الكريم، والسُّنَّة النَّبَويَّة الشَّريفة - هَذَان المَنْهَجَانِ - اللذانِ حفِظا لكل كائن حيٍّ حقوقَه (فما بالكِ بالإنسان؟)، والتي تعينكِ - بفَضْلِ الله - على تبديل وضعكِ - ما يلي:

1- في سورة [فُصِّلَتْ] قال الله تعالى: {وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ * وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} [34 - 36].
إذًا الدَّفع بالأحسن، ولابدَّ مِن قراءة مستفيضة لتفسير هذه الآية، ففيها - سبحان الله - تكْمُنُ كلُّ وسائل الاتِّصال الفَعَّال.

2- قوله - صَلَّى الله عَلَيه وَسَلَّمَ -: ((تَهَادوا تَحَابُّوا))، قَدِّمي له الهَدَايا؛ كإظْهَار بوادر مرحلة جديدة، وَأَعلِنِي له رغبتكِ في حياة جديدة، وقد تكونُ الهَدِيَّة رسالة رُومانسيَّة، أو رَسْمَة ترسمينها بنفسكِ، أو طبق يُحبُّه تطهينه له، أو وَردة مُغَلَّفَة تغليفًا جميلاً... وَهَكَذا.

3- قوله - صَلَّى الله عليه وَسَلَّم -: ((أفلا أدُلُّكُم على شَيء إن فَعَلْتُموه تَحَابَبْتُم: أَفْشُوا السَّلام بينكمَّ))، فانشُرِي السَّلاَم والتَّحايَا الطَّيبَة بينكم، عَلِّمي أولادكِ ذلكَ، فَقَد وَعَدَنا رسول الله - صَلَّى الله عَلَيه وَسَلَّمَ - أنَّ إفشاءَ السَّلاَم ينشر الحُبَّ.

وبما أنَّكِ مِنَ السعوديَّة فَقَد أنْشَأَتْ وزَارة الشُّؤون الاجتماعيَّة مكاتب لتَلَقِّي الشَّكاوى منَ الزَّوجات التي تشكو منَ العُنف الأُسَري، فاتَّصلِي بهذه المكاتب حسب المنطقة التي تسكنينَ بها.

كذلك هناكَ بَرنَامَج (أمان) الوَطَني الذي أَسَّسَه خادم الحَرَمَينِ الشَّريفَينِ الملك عبدالله، وَتَرْأسه ابنته الأميرة عادلة، وله موقع جَيد، وبه أرقام هاتف تستطيعينَ الاتِّصال بهم؛ ليعاونوكِ بالإرشاد الاجتماعي مباشرةً.

أيضًا جمعيَّة النَّهضَة النِّسائيَّة الخيريَّة (مَقَرُّها الرَّئيس بالرِّياض العاصمة): لَهَا أنشطة فَعَّالَة في مُكافَحَة العُنف الأُسَري.

وقبلَ أن آتي لآخر نقطة أذكر لكِ هذه الحادثة (كنتُ في مُلْتَقى ثقافيٍّ لنساء سعوديَّات، قالتْ سيدة تعتلي منصبًا وظيفيًّا عاليًا، وَتَزَوَّجَت وهي تَحتلُّ هذا المنصب: "كنتُ عندما أسمعُ النِّساء يقلْنَ إنَّ أزواجهنَّ يَرْفُضْنَ طلباتهنَّ، كنتُ أصَدِّق ذلك إلى أن تَزَوَّجتُ، فَوَجَدْتُ أنَّ المرأة هي التي لا تَعرف كيف تصل لزوجها، وإلا هو يوافق على ما تريد).

أخـيرًا:
أختي الكريمة: إنَّ أوَّل إنسانٍ يجب أنْ يَتَغَيَّر هو الذي تظهر صورته أمامكِ بالمرآة كل صباح، هل عرفته؟

فاستعينِي بالله - جَلَّ وعَلا - على أن يُعِينكِ على تغيير مشاعركِ؛ (لأنَّ المشاعرَ هي محركات السلوك) بجَعلها مشاعر الرِّضا والإصرار على إنقاذ أسرتكِ وأولادكِ، وأن يعينكِ على التَّأثير بزوجكِ ويصلحه لكِ، لتكوني أحبَّ إنسانة إليه، ويكون أحب إنسان إليكِ.

وَمَن يطرق الباب يسمع الجواب حتمًا.

تعليق الألوكة:

أما إذا لم تجد مع زوجك ما ذكرنا ولم تستطيعي قلع الكراهية من قلبك واستحالة العشرة بينكما فيجوز لك – والحال كذلك – طلب الطلاق أو الخلع.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أهل زوجتي لا يعيرونني اهتماما
  • أخجل من السكن مع أهلي بعد الزواج
  • أهل زوجي يتدخلون في حياتنا
  • الزوجة الثانية وضغوط المجتمع
  • مشكلتي مع أخت زوجي
  • زوجتي تمنع أبنائي من رؤية أمي
  • أهلي يؤذونني

مختارات من الشبكة

  • أفكر جديًّا في الزواج، وهاجس يمنعني(استشارة - الاستشارات)
  • الهواجس الرديئة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • هواجس بعد توبتي من المحادثات الإباحية(استشارة - الاستشارات)
  • هاجس المؤامرة في الفكر العربي بين التهوين والتهويل ط2 (PDF)(كتاب - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • هاجس المؤامرة في الفكر العربي بين التهوين والتهويل ط1 (PDF)(كتاب - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • هاجس المؤامرة (5)(مادة مرئية - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • هاجس المؤامرة (4)(مادة مرئية - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • هاجس المؤامرة (3)(مادة مرئية - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • هاجس المؤامرة (2)(مادة مرئية - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • هاجس المؤامرة (1)(مادة مرئية - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب