• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

فقدت لذة القراءة ومتعة الراحة

فقدت لذة القراءة ومتعة الراحة
أ. فيصل العشاري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/12/2018 ميلادي - 7/4/1440 هجري

الزيارات: 5457

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

شابٌّ عاشق للقراءة، كان يعيش وحدَهُ في طابقٍ خاصٍّ به، ويستلذ بالقراءة والمطالَعة، ثم جاء أهلُه وعاشوا معه، ففقدَ لذةَ القراءة بسبب الضوضاء، حتى أُصيبَ بالتوتُّر والقلق.

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ في العشرينيات مِن عمري، محبٌّ للقراءة وعاشق للكتب، أقرأ كل ما وَقَعَتْ عليه عيني، وأُنفق وقتي ومالي مِن أجل تحقيق أحلامي، وهي: أن أكونَ أحد الكتاب الكبار.


كنتُ أشقُّ طريقي بكل ثباتٍ وجدٍّ؛ فأسهر الليل أُحادث سُطور الكتب، وأُسامر العلماء واﻷدباء والمُفكرين.


كنا نعيش في بيتٍ هادئٍ مليءٍ بالراحة والاستقرار، وكان لي طابق خاص بي، أنعم فيه بالراحة والسكون، لكن فجأة حَصَل خلافٌ بين العائلة، وانتقل الأهل للعيش معي في الطابق الذي أعيش فيه منفردًا؛ فتغيَّرَتْ حياتي تمامًا، وفقدتُ إحساس الراحة، وحلَّ محلها الضوضاء والتوتر، وقلَّتْ رغبتي في القراءة، بل أصبحتُ أهرب مِن البيت!


حاولتُ التكيُّف مع اﻷمر أكثر مِن مرة، لكن كانت المحاولاتُ تنجح مرةً وتفشل أخرى، حتى أُصبتُ بانهياراتٍ عصبية، وأصبحتُ دائمَ التوتُّر والأرق، وأعاني مِن الرُّهاب والخوف مِن مُواجَهة الأصدقاء.


الجواب:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نشكركم على تواصلكم معنا، وثقتكم في شبكة الألوكة.


شعرتُ وأنا أقرأ رسالتك أنني أمام قطعة أدبية، وقد ترى أني مُبالغٌ في الوصف، وهذا صحيحٌ، لكن هذا يعني أنك قد وضعتَ أقدامك على بداية الطريق الصحيح.


نحن نُقدِّر تمامًا ما تشعُر به مِن فقدان البيئة المناسبة التي كنتَ تُغذِّي فيها روحك بالقراءة، والتي ما زلنا نشجِّع أمة "اقرأ" عليها، فهي أجدرُ بها.


لكنني أعتبر أن ما حَصَل معك هو انعطافة حادَّة في حياتك، لكنها مفيدةٌ لك لتعيدَ النظر مرة أخرى في مهاراتك الاجتماعية، وطريقة التعامُل مع الظروف الطارئة والتكيُّف معها؛ فالقارئ النَّهِم يَنغَمِس غالبًا في مشروعِه، ولا يأبه بمَنْ حوله؛ فيقرأ تارةً في السيارة أو القطار، وتارةً وهو واقفٌ في طابور الخبز، أو وهو ينتظر دورَه لينجز عملًا.


نعم ربما لديك حساسية زائدة تجاه الضوضاء حولك تُؤثر في نفسيتك، وتجعلك أكثرَ توترًا، ويمكنك إعادة النظر في تخصيص زاوية مِن زوايا البيت، والاتفاق مع الأسرة الكريمة على التقليل مِن الضوضاء؛ خاصة أثناء قراءتك.


كما يمكنك البحث عن مكانٍ بديلٍ، قد يكون في مسجد الحي، أو في حديقة قريبة، أو على تلة جبلٍ قريب منكم، وهكذا لن تعدمَ البديل بإذن الله، حتى لو اقتضى ذلك التقليل مِن الوقت المخصص للقراءة، فقليل دائمٌ خيرٌ مِن كثيرٍ منقطعٍ.


وفقك الله لما يحب ويرضى





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تنمية مهارات القراءة والإملاء
  • مشكلة التعثر في القراءة
  • كيف أحب القراءة وأقبل عليها؟
  • استفسار عن نوع من القراءة
  • ضياع وقت القراءة بين أمي وزوجتي

مختارات من الشبكة

  • ملخص مفاهيم القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهمية القراءة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قراءة موجزة حول كتاب: قراءة القراءة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • القراءة البطيئة مع التدبر، أم القراءة السريعة لتكثير الأجر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القراءة القراءة أيها المعلمون(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قياس وتدريبات القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت العذرية أثناء ممارسة العادة(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت بكارتي في صغري(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت أصدقائي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/12/1446هـ - الساعة: 23:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب