• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

أرى نفسي قبيحة

أرى نفسي قبيحة
أ. رضا الجنيدي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/11/2017 ميلادي - 21/2/1439 هجري

الزيارات: 41695

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتاة بشرتها سوداء، ترى نفسها قبيحة، وتنظر في المرآة كثيرًا لتؤكد تلك الحقيقة، وتبني على ذلك أسباب فشلها في الحياة، مما أثر على حياتها.

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة في العشرينيات مِن عمري، لا أُعاني ولله الحمدُ مِن أي مرضٍ جسدي، لكن كل معاناتي داخلية؛ حيث أنظر لنفسي كثيرًا في المرآة، وأقول لنفسي: لماذا خلقني الله هكذا؟ لماذا أنا مختلفة عن باقي الناس؟


لديَّ أخوات إناث وإخوة ذكور، منذ صغري وأنا أعيش وحيدة، ليس لديَّ صديقات، وأشعر أني شخص مكروه مِن الجميع بسبب لون بشرتي السمراء!


كانت الفتيات يَسرِقْنَ أغراضي حتى ابتعدتُ عنهنَّ جميعًا، وزادت معاناتي وكرهي لهنَّ أكثر وأكثر! تأثرتْ دراستي وأهملتُها بسبب شكلي، فهي شغلي الشاغل؛ شكلي ثم شكلي ثم شكلي! فأشعُر بنقصٍ شديد أمام صديقاتي، ولا أحس أنهنَّ يهتممنَ بي أو يُرِدْنَ محبتي!


في صِغَري كنتُ أسمع كلمة: (مجنونة) كثيرًا، حتى أصبحتُ أشعر أني (مجنونة) بالفعل.

خطبت أختي من قريب لنا يحبها، وأنا أعلم أن بينهما حبًّا، لكني كثيرًا ما أسأل نفسي: لماذا لَمْ أُخطَب إلى الآن؟

والجواب: بالتأكيد لأنَّ شكلي مخيف، ولا يرغب أحدٌ في خطبة قبيحةٍ مثلي!

أريد نصائحكم هل أنا مجنونة أو قبيحة كما أرى نفسي؟

الجواب:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ابنتي الفاضلة، أولًا أُرَحِّب بك في شبكة الألوكة؛ حيث نُعينك بإذن الله على إيجاد ذاتك الحقيقية التي تختفي عنك بالفعل، وأسأل الله أن يوفقنا لذلك.


دعينا نتكلَّم بموضوعية، ونُحلِّل الأمر بطريقة منطقية، بدايةً انظري حولك وعددي، كم امرأة سمراء اللون تعرفينها ولها محبُّوها وتعيش حياة موفقة بفضل الله!


أنا أعرف الكثيرات لم تمنعهنَّ بشرتهنَّ السمراء مِن التمتُّع بالحياة وتفاصيلها الجميلة، المشكلة يا ابنتي ليست في بشرتك السمراء، ولا في ملامحك التي تصفينها بالملامح المخيفة، المشكلةُ الحقيقية تكمُن في أفكارك السلبية، وفي صورتك الذهنية عن نفسك، والتي غذَّتها الأفكارُ المتراكمة داخلك؛ فصارتْ شجرةً جذورُها راسخة كلما مرت الأيامُ زادت رسوخًا، وأعتقد أن هذه الأفكار تعمَّقتْ لديك في الصِّغَر نتيجة لخبرة أو عدة خبرات تطرَّق فيها إلى أذنك كلمات مِن بعض مَن حولك وهم يَصِفُونك بالسمراء، أو يُقارنون بينك وبين أخواتك أو قريباتك من حيث الشكل.


ولأننا في الطفولة لا نُفرِّق بين الحقيقة والرأي، فنحن نأخُذ هذه الكلمات كأمرٍ مُسلَّم به، ونُحوِّله إلى حقيقةٍ داخل عقولنا، ونبدأ في تغذية هذه الفكرة ثم نبدأ في نَسْج الأفكار والمشاعر حولها ونتعايش معها بخيالنا ومشاعرنا، حتى إذا هَلَّتْ علينا مرحلةُ المراهقة بما فيها مِن تقلُّبات نفسية وانفعالية، وقوة التأثر بالشكل الخارجي للجسم؛ زاد الأمرُ سوءًا فتحوَّل إلى اضطرابٍ يُؤثِّر في شخصيتنا بشكلٍ بالغٍ.


وحقيقة الأمر أنه لو كانتْ هذه الكلمات تطرَّقَتْ إلينا ونحن أكبر سنًّا وأنضج عقلًا وأكثر خبرة، لكنا ضَرَبْنا بها عرضَ الحائط، وما رَكَّزْنا معها.


لذلك عليك يا بنتي التوقُّف عن تغذية هذه الأفكار السلبية، والبحث عن مزاياك؛ فأنتِ تنظرين فقط لنقاط ضعفك مِن وجهة نظرك، والتي لا أراها نقاط ضعف بأيِّ حال من الأحوال، تعرَّفي على نقاط قوتك، وقومي باستثمارها، ابحثي عن هِواياتك التي تحبينها، وحاولي تطويرها والاهتمام بها، تعلَّميها بإتقانٍ، فكلما كنتِ مميزةً في شيء ما زاد ذلك مِن تقديرك الذاتي لنفسك، وقلَّل مِن نظرتك السلبية إلى ذاتك، وجذب الناس كذلك إليك.


ثانيًا: تقولين: إنَّ الناس يَرَوْنك مجنونةً، أتدرين لماذا؟ ليس لأنك مجنونة، ولكن ذلك لأنك أنتِ مَن غرستِ فيمَن حولك هذه الفكرة عنكِ؛ فصارتْ نظرتُهم لك على هذا النحو، ودائمًا الآخرون يُشاهدوننا مِن خلال المرآة التي نرى فيها أنفسنا؛ فالشخصُ الذي يرى نفسه مميزًا، ويتحدث عن نفسه بصورةٍ إيجابيةٍ يَجِد مَن حوله يكنُّون له كل الاحترام والتقدير، أمَّا مَن يتحدث عن نفسه بأنه فاشل أو ضعيف الشخصية، فدائمًا الآخرون يَرَوْنَهُ هكذا؛ لذلك توقفي عن الحديث السلبي عن نفسك أمام الآخرين، وتحدثي عن نفسك بإيجابيةٍ وبافتخار، ولا تترددي في ذلك، وستبدأ هذه الفكرة في التعمُّق داخلهم كلما كانتْ أكثر عمقًا داخلك، وكلما كانتْ نابعةً مِن القلب.


تقولين كذلك: إنك وأنت صغيرة لم يكن لديك صديقات، وفي رسالتك يتضح أنه أصبح لديك صديقات بعد ذلك، ولكن أنتِ التي لا تشعرين بحبهنَّ لك!! المشكلة أنك تقوقعتِ حول نفسك، وأغلقتِ عليك الأبواب والمنافذ، وتعاملتِ مع الآخرين بأسلوب الهروب، والابتعاد عنهم؛ رهبةً وخوفًا مِن رد فعلهم ومِن نَقْدِهم؛ فبدؤُوا في الابتعاد عنك كردِّ فعلٍ طبيعي لخطوتك الأولى.


اخرجي يا عزيزتي للحياة، واجلسي مع الصديقات، ولا تُفكِّري في أنهم لا يحبونك، فلو كانوا لا يحبونك، فلماذا إذًا يُصادقونك؟!


إنَّ هذه الفكرة تُعَزِّز الهروب مِن مواجَهة الحياة والأصدقاء، وتُعزِّز فكرتك السلبية عن نفسك، أفضل علاج لها هو المواجهة، والانتصار عليها، والخروج لمُقابَلة الآخرين والجلوس معهم، وجذبهم بعذب حديثك ولطيف كلماتك، ورِقَّة ابتسامتك، ومد يد العون لمَن احتاج منهم إليك، والوقوف إلى جوارهم، والسؤال عنهم في أفراحهم وأحزانهم ومشاركاتهم أحلامهم، وبث الروح الإيجابية فيهم، كلُّ ذلك يجعل لك حضورًا مميزًا عند الآخرين مهما كانتْ ملامحك، فمَن حولك يحتاجون اليد الحنون التي تُرَبِّت عليهم، والأُذُن الصاغية التي تستمع إليهم، واللسان العذب الذي يدفعهم للأمام، يحتاجون التعامل مع شخصيات إيجابية ذات نظرة تفاؤلية عند الحديث معهم، شخصيات تُحب لهم الخير، ولا يحتاجون للون أبيض لن يضيفَ إليهم شيئًا.


بالنسبة لموضوع خطبة أختك، فالخطبة يا بنتي والزواج رزقان يأتيان في موعدهما، ولا علاقة لهما بالشكل؛ فكم من فاتنة الجمال لم تتزوجْ، أو تأخَّر زواجُها! وكم مِن إنسانة بسيطة الجمال تزوجتْ مبكرًا وعاشت حياة سعيدة! ثم إن الخطبة ليستْ مقياس السعادة الوحيد، فأبوابُ السعادة كثيرة، والذكيُّ مَن يدخل مِن الأبواب المفتوحة حتى تُفتح الأبواب الأخرى مِن عند الله عز وجل، فكلُّ شيء بميعاد.


وأُحِبُّ أن أُبَشِّرك بأنَّ ما تُعانين منها ليس جنونًا، وليس قبحًا حقيقيًّا، بل هو اضطرابٌ يُسمى باضطراب التشوُّه الجسمي، وفيه يُركِّز الشخصُ على نقطة معينة في جسده يعتقد أنها نقطة ضعف، وأنها مشكلة قوية لديه، في حين أنها قد تكون شيئًا بسيطًا للغاية، أو لا تكون موجودة بالأصل، ولكنه نتيجة لتراكُم هذه الأفكار داخله يبدأ في الانعزال عن الناس، ويبدأ مستواه العلمي في الانخفاض نتيجة لفقدان الرغبة في الدراسة والإنجاز، كذلك يبدأ في التقوقُع حول ذاته؛ لذلك أرجو منك أن تَتَفَهَّمي الوضع جيدًا، وتقفي مع نفسك وقفةً حازمةً، ولا تسمحي لهذه الأفكار بالسيطرة عليك خلال مسيرتك.


مع علاج هذا الاضطراب قللي مِن نظرك في المرآة؛ حتى لا يوقعك الشيطان في شباكه مرة ثانية، وكلما نظرت في المرآة ابتسمي، واحمدي الله على نعمه، واستشعري مواطن الجمال فيك، فكل إنسان فيه مواطن جمال قد لا ينتبه إليها هو، ولكنَّ الآخرين يُدركونها جيدًا.


كذلك عليك بممارسة نوعٍ مِن الرياضة المنتظمة ولو داخل بيتك، وستساعدك الرياضة كثيرًا على تحجيم حالة التوتر النفسي التي تُعانين منها.


أنصحك كذلك بكثرة ذكر الله ليطمئنَّ قلبُك، والقراءة في كُتُب الرقائق؛ فهذا سيجعلك أكثر رضًا عن نفسك مع الوقت، كما أنصحك بقراءة سِيَر العظماء، وكيف أنَّ الكثيرين منهم كانوا يُعانون من بعض المشكلات الجسدية الحقيقية، ومع ذلك لم يمنعهم ذلك مِن التميُّز والتألُّق، ولم يؤثرْ ذلك على مكانتهم في قلوب الناس، بل إنهم كانوا أصحابَ مكانة عالية في قلب خير البشر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، فها هو عبدالله بن الجَموح يفتخر برِجله العَرجاء، ويطلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن يخرج للجهاد ويقول له: "إني لأرجو أن أطأ بعرجتي هذه في الجنة".


وها هو بلال بن رباح كان عبدًا حبشيًّا داكن اللون، ولكن له من الفضل ما له، ويسمع النبي صلى الله عليه وسلم وَقْع أقدامه في الجنة وهو في رحلة الإسراء والمعراج، بل ويُكلِّفه برفع الأذان خمس مرات في اليوم؛ ليُعلن للعالم أن ألواننا وأشكالنا لا تقف حجرَ عثرة أمام نجاحنا، وحب الناس لنا بل حب الله عز وجل وحب النبي صلى الله عليه وسلم لنا.


وها هو عبد الله بن مسعود ذو الساقين النحيلتين يُقسم النبي صلى الله عليه وسلم على ثقل وزنهما عند الله، فيقول: ((والذي نفسي بيده، لهما أثقل في الميزان مِن جبَل أحدٍ)).


كلُّ هؤلاء وغيرهم لم تمنعهم بعضُ سماتهم التي خلقهم الله عليها مِن النظر إلى أنفسهم نظرةً احترام وتقدير، ونظرة يَمْلَؤُها الموضوعية؛ لذلك أريدك أن تقرئي سيرهم ليساعدك ذلك على إعادة النظرة الموضوعية لذاتك.


وإني لأرجو الله أن تسيري على هذه الخطوات التي ذكرتُها لك بثباتٍ والتزامٍ وإصرارٍ، وألَّا تقفي في منتصف الطريق، وإني لأرجو كذلك أن تُبَشِّريني قريبًا بتغيُّر حالك إلى الأحسن بإذن الله، وأنا على يقينٍ بأنَّ هذا الحل سيكون نقطةَ تحوُّل كبيرة في حياتك بإذن الله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أنا فاتنة الجمال، فهل أعد فتنة للرجال؟
  • لا أحب خطيبتي لقلة جمالها
  • كيف أصبح جميلة !
  • لا أملك قدرا كافيا من الجمال
  • فتاة ذات خلق ودين ولكنها ليست جميلة
  • الزواج من فتاة متوسطة الجمال
  • لا أحب زوجتي لأنها ليست جميلة

مختارات من الشبكة

  • حديث: ما كنت أرى الوجع بلغ بك ما أرى(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • وقفات مع سياسة: {ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد}(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هل تبيع الدنيا بالشهادة؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: ما كنت أرى الوجع بلغ بك أرى! تجد شاة؟(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • أرى خطيبي قصيرا(استشارة - الاستشارات)
  • أرى أني أفضل من الآخرين(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير: (قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أرفض الزواج وأرى فيه نهاية حياتي!(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب