• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

تأتأة الأطفال والضغوط النفسية

تأتأة الأطفال والضغوط النفسية
أ. يمنى زكريا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/5/2016 ميلادي - 17/8/1437 هجري

الزيارات: 5199

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

سيدة متزوجة وزوجُها مسافر، ولديها طفلٌ عمرُه 8 سنوات، ولديه بعض المشكلات النفسية؛ مثل: التأتأة وكُره الدراسة.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لديَّ طفلٌ عمره 8 سنوات، أبوه مسافر منذ كنتُ حاملًا فيه، وكبر طفلي في بيت أهلي، وهو بيتٌ مَليء بالمشكلات والصُّراخ والنِّزاعات، والمشكلات لا تنتهي بين أبي وأمي، فهما لا يَعرفان عن الحبِّ والحنان شيئًا، وهذا ما أُعاني منه منذ صِغري.


نشأ طفلي على الصُّراخ والقسوة منذ ولادته، وأصبح يُعاني مِن عدة اضطراباتٍ؛ مثل: التأتأة، وكُره الدراسة، والتبرز اللاإرادي.


تابعتُ عند مختصين نفسيين لكن دون فائدة، فالعنفُ اللفظي والقسوةُ مُستمرَّان مِن قِبَل أهلي.


أشيروا عليَّ كيف أنقذ طفلي مِن الانكِسار وتحطُّم شخصيته؟ وكيف أُجنِّب طفلي الضرَر الواقع عليه، وأُخرجه مِن هذه المحنة بأقل الأضرار؟!


كيف أعلِّمه الصبر والاحتمال وهو لا يَفْهَم لِمَ يُعامَل بقسوة؟ كيف أجْعلُه إنسانًا قويًّا وناجحًا يُحب العلم ويُسهم في بناء وطنه وأمته؟! قلبي يتحطَّم في كلِّ لحظة.

 

فكيف أحفظه وأحميه؟!

الجواب:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أختي الحبيبة، أُرَحِّب بك في شبكة الألوكة، ونسأل الله أن يُفَرِّجَ كربك أنت وزوجك، وأن يعينك على تربية ابنك الغالي.


لا شك أنَّ أهم مرحلة في حياة الإنسان هي الطفولة؛ لذا علينا الاهتمام بها اهتمامًا بالغًا، فكما قال صلوات الله وسلامُه عليه: ((كلكم راعٍ، وكلكم مَسؤولٌ عن رعيته))، ففي هذه المرحلة تَتشكَّل شخصيةُ الطفل وسلوكه (سلبيًّا أو إيجابيًّا)، وسيَظلُّ مُنتهجًا له طوال حياته، فعلينا بقدْرِ المُستطاع توفير بيئة سليمة وصحيَّة له.


بخصوص أهلِك أعلم أنك لن تُغيريهم، ولكن على الأقل قدِّمي لهم النُّصح، وحاولي بقدْرِ المستطاع عدم الاحتكاك بهم كثيرًا.


بالنسبة للأعراض التي بدأتْ في الظهور عليه؛ كالتاتأة مثلًا، فإنها تتفاقَم عندما يكون الطفلُ متعَبًا، أو مُستثارًا، أو واقعًا تحت ضغطٍ نفسي أو مُرتَبِكًا.


وذكَر المختصُّون بعض العوامل التي تُساعد في علاج هذه المشكلة، منها:
• اجعلي التحدُّثَ معه مُمتعًا بالنسبة له.


• لا تجبريه على التحدث "على نحوٍ صحيح" طوالَ الوقت.


• امنحيه فرصة الاستمتاع بالحديث من غير أن يكونَ قلقًا أو مُنْزَعِجًا مِن التَّأتأة.


• اجعلي فترات الوجبات العائلية أوقاتًا مِن أجل الحديث، (من الممكن أن تكونَا وحدكما إذا أتيح ذلك).


• أغلقي جهازَ التلفزيون، وتجنَّبي أيَّ تشويش آخر عندما تكونان معًا.


• ركِّزي على ما يَقوله الطفلُ، وليس على طريقةِ قوله.


• لا تُوَجِّهي الانتقادات إلى الطفل أثناء كلامه، ولا تُصحِّحي ما يقول حتى لا يكونَ مُرتبِكًا دائمًا.


• لا تحاولي أن تجعلي طفلك يتحدَّث أو يقرأ بصوتٍ مرتفع عندما يكون مُتوترًا، أو عندما تَزداد التَّأتأة عنده، ولكن شجِّعيه خلال هذه الأوقات على نَشاطاتٍ لا تتطلَّبُ كلامًا كثيرًا.


• عندما تتكلَّمين معه حاولي أن يكونَ صوتُك واضحًا وهادئًا.


• حاولي أيضًا أن تتكلمي ببطء حتى يكونَ مُستريحًا ومطمئنًّا.


• دعيه يُنهي كلامَه دائمًا مِن غير مقاطَعةٍ.


• لا تَتكلَّمي بالنيابة عنه، حتى إذا كنتِ تعرفين ما يريد قوله.


أما بخصوص التبرز اللاإرادي، فهو يعتبر اضطرابًا سُلوكيًّا مُزعجًا، ويكون إما بسبب عضويٍّ أو نفسي، وأغلب الظنِّ أنه في هذه الحالة بسبب نفسيٍّ إذا كان هذا السلوكُ طرأ حديثًا بعد أن كان انتظم وتحكَّم في عملية الإخراج.

 

وهناك علاج سلوكي أسري يَنصح به المختصُّون:
• معرفة المؤشِّرات التي تسبق حالات التبرز، ومِن ثم مساعدة الطفل على اتخاذ قرار الذهاب لدورة المياه.


• حثه على الجلوس فترة محددة حتى يَقضيَ حاجتَه، مع إظهار الحبِّ والتقدير عند الانتهاء، ومن المهم استخدام المعَزِّزات اللفظية والمادية؛ حتى نقضيَ على الأفكار السلبية لديه، ونرفعَ مِن تقديره لذاته.


سيُؤدِّي هذا إلى احترام الطفل لنفسه، وبالتالي كُرهه لهذا التصرُّف، وعندها سيعتاد الذهاب لدورة المياه في أوقاتٍ محددةٍ مِن تِلقاء نفسه.


بخصوص كُرهه للمدرسة، فهناك عدة طرُق لتشجيعه على الذهاب:
• تخصيص مكان في البيت كمكتبةٍ توضَع فيها قصصه وكتبه الخاصة، فهذا يَغرس فيه حبَّ القراءة والعلم منذ الصِّغَر، وأيضًا استخدام (سي دي) إذا أُتيح.


• متابعة الطفل يوميًّا، وسؤاله عن أحداث يومِه في المدرسة، ومِن خلالها قد تستنتجين سببَ رفْضِه للذهاب.
من المهم مكافأته عندما يُحْرِزُ تقدُّمًا.


• أحضري له أدوات مدرسيةً بأشكالٍ جَذَّابة يحبها.


• القراءة معه وتشجيعُه يُساعده على فَهم المعاني الجديدة.


• أشْرِكيه في أيِّ رياضة مناسبة ومتاحة، وشجِّعيه على مُمارستها.


• تخصيص وقت للمذاكرة، وتقنين وقت اللعب ومشاهدة التلفاز.


• تنويع الغذاء الصِّحِّي للطفل في المنزل والمدرسة، وتقديمه بشكلٍ مُحَبَّبٍ.


• النوم مُبكرًا يُساعد على القدرة على الاستيقاظ مبكرًا بنشاطٍ، ودونما إحساس بالتعب والخمول.


• قد تشجعينه على القراءة بأن يُساعدك في قراءة كتيبٍ لتركيب لعبة جديدة يُحبها.


• اذهبي به للمكتبات العامة، وقومي بزيارة الأماكن التاريخية والمتاحف العلميَّة.


• طبِّقي معه التجارب العلميَّة البسيطة في المنزل، باستخدام الحواسّ المُختَلِفة؛ كاللمس، والتذوُّق، والشَّمِّ.


مِن المهمِّ مُتابعته في المدرسة، والتحدُّث إلى المدرسين للاطمئنان عليه، وعلى مُستواه الدراسي.


وأخيرًا نسأل الله أن يُعينك، ويرزقك الصبر والصواب، ويُبدِّل حالك إلى خيرِ حالٍ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أختي الحبيبة، أُرَحِّب بك في شبكة الألوكة، ونسأل الله أن يُفَرِّجَ كربك أنت وزوجك، وأن يعينك على تربية ابنك الغالي.

لا شك أنَّ أهم مرحلة في حياة الإنسان هي الطفولة؛ لذا علينا الاهتمام بها اهتمامًا بالغًا، فكما قال صلوات الله وسلامُه عليه: ((كلكم راعٍ، وكلكم مَسؤولٌ عن رعيته))، ففي هذه المرحلة تَتشكَّل شخصيةُ الطفل وسلوكه (سلبيًّا أو إيجابيًّا)، وسيَظلُّ مُنتهجًا له طوال حياته، فعلينا بقدْرِ المُستطاع توفير بيئة سليمة وصحيَّة له.

بخصوص أهلِك أعلم أنك لن تُغيريهم، ولكن على الأقل قدِّمي لهم النُّصح، وحاولي بقدْرِ المستطاع عدم الاحتكاك بهم كثيرًا.

بالنسبة للأعراض التي بدأتْ في الظهور عليه؛ كالتاتأة مثلًا، فإنها تتفاقَم عندما يكون الطفلُ متعَبًا، أو مُستثارًا، أو واقعًا تحت ضغطٍ نفسي أو مُرتَبِكًا.

وذكَر المختصُّون بعض العوامل التي تُساعد في علاج هذه المشكلة، منها:

· اجعلي التحدُّثَ معه مُمتعًا بالنسبة له.

· لا تجبريه على التحدث "على نحوٍ صحيح" طوالَ الوقت.

· امنحيه فرصة الاستمتاع بالحديث من غير أن يكونَ قلقًا أو مُنْزَعِجًا مِن التَّأتأة.

· اجعلي فترات الوجبات العائلية أوقاتًا مِن أجل الحديث، (من الممكن أن تكونَا وحدكما إذا أتيح ذلك).

· أغلقي جهازَ التلفزيون، وتجنَّبي أيَّ تشويش آخر عندما تكونان معًا.

· ركِّزي على ما يَقوله الطفلُ، وليس على طريقةِ قوله.

· لا تُوَجِّهي الانتقادات إلى الطفل أثناء كلامه، ولا تُصحِّحي ما يقول حتى لا يكونَ مُرتبِكًا دائمًا.

· لا تحاولي أن تجعلي طفلك يتحدَّث أو يقرأ بصوتٍ مرتفع عندما يكون مُتوترًا، أو عندما تَزداد التَّأتأة عنده، ولكن شجِّعيه خلال هذه الأوقات على نَشاطاتٍ لا تتطلَّبُ كلامًا كثيرًا.

· عندما تتكلَّمين معه حاولي أن يكونَ صوتُك واضحًا وهادئًا.

· حاولي أيضًا أن تتكلمي ببطء حتى يكونَ مُستريحًا ومطمئنًّا.

· دعيه يُنهي كلامَه دائمًا مِن غير مقاطَعةٍ.

· لا تَتكلَّمي بالنيابة عنه، حتى إذا كنتِ تعرفين ما يريد قوله.

أما بخصوص التبرز اللاإرادي، فهو يعتبر اضطرابًا سُلوكيًّا مُزعجًا، ويكون إما بسبب عضويٍّ أو نفسي، وأغلب الظنِّ أنه في هذه الحالة بسبب نفسيٍّ إذا كان هذا السلوكُ طرأ حديثًا بعد أن كان انتظم وتحكَّم في عملية الإخراج، وهناك علاج سلوكي أسري يَنصح به المختصُّون:

· معرفة المؤشِّرات التي تسبق حالات التبرز، ومِن ثم مساعدة الطفل على اتخاذ قرار الذهاب لدورة المياه.

· حثه على الجلوس فترة محددة حتى يَقضيَ حاجتَه، مع إظهار الحبِّ والتقدير عند الانتهاء، ومن المهم استخدام المعَزِّزات اللفظية والمادية؛ حتى نقضيَ على الأفكار السلبية لديه، ونرفعَ مِن تقديره لذاته.

· سيُؤدِّي هذا إلى احترام الطفل لنفسه، وبالتالي كُرهه لهذا التصرُّف، وعندها سيعتاد الذهاب لدورة المياه في أوقاتٍ محددةٍ مِن تِلقاء نفسه.

بخصوص كُرهه للمدرسة، فهناك عدة طرُق لتشجيعه على الذهاب:

· تخصيص مكان في البيت كمكتبةٍ توضَع فيها قصصه وكتبه الخاصة، فهذا يَغرس فيه حبَّ القراءة والعلم منذ الصِّغَر، وأيضًا استخدام (سي دي) إذا أُتيح.

· متابعة الطفل يوميًّا، وسؤاله عن أحداث يومِه في المدرسة، ومِن خلالها قد تستنتجين سببَ رفْضِه للذهاب.

· من المهم مكافأته عندما يُحْرِزُ تقدُّمًا.

· أحضري له أدوات مدرسيةً بأشكالٍ جَذَّابة يحبها.

· القراءة معه وتشجيعُه يُساعده على فَهم المعاني الجديدة.

· أشْرِكيه في أيِّ رياضة مناسبة ومتاحة، وشجِّعيه على مُمارستها.

· تخصيص وقت للمذاكرة، وتقنين وقت اللعب ومشاهدة التلفاز.

· تنويع الغذاء الصِّحِّي للطفل في المنزل والمدرسة، وتقديمه بشكلٍ مُحَبَّبٍ.

· النوم مُبكرًا يُساعد على القدرة على الاستيقاظ مبكرًا بنشاطٍ، ودونما إحساس بالتعب والخمول.

· قد تشجعينه على القراءة بأن يُساعدك في قراءة كتيبٍ لتركيب لعبة جديدة يُحبها.

· اذهبي به للمكتبات العامة، وقومي بزيارة الأماكن التاريخية والمتاحف العلميَّة.

· طبِّقي معه التجارب العلميَّة البسيطة في المنزل، باستخدام الحواسّ المُختَلِفة؛ كاللمس، والتذوُّق، والشَّمِّ.

· مِن المهمِّ مُتابعته في المدرسة، والتحدُّث إلى المدرسين للاطمئنان عليه، وعلى مُستواه الدراسي.

وأخيرًا نسأل الله أن يُعينك، ويرزقك الصبر والصواب، ويُبدِّل حالك إلى خيرِ حالٍ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التبول الليلي اللارادي
  • أعينوني على تربية ابني
  • ابني والمدرسة
  • ابني ومستواه الدراسي
  • ابني الكبير والتبول الليلي
  • التأتأة
  • طفلي والتأتأة
  • التخلص من التأتأة
  • أعاني من مشاكل نفسية وتأتأة
  • علاج التبول اللا إرادي للأطفال في النوم
  • هل دواء التلعثم والتأتأة يؤثر على الحياة الزوجية؟
  • كيف تتعامل المختصة الاجتماعية مع تأتأة الأطفال؟
  • ضغوط تسيطر على تفكيري

مختارات من الشبكة

  • مشكلة التلعثم والتأتأة عند الأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القيم المستفادة من قصص الأطفال للكاتب "السيد إبراهيم"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هل أطفال هذا الزمان أسوأ من غيرهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال للجمزوري (المتوفى سنة 1227 هـ) ومعه منظومة تحفة الأطفال (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • همم الرجال في شرح تحفة الأطفال ويليه منظومة تحفة الأطفال للإمام سليمان الجمزوري رحمه الله (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متن تحفة الأطفال المسمى تحفة الأطفال والغلمان في تجويد القرآن للشيخ سليمان بن حسين الجمزوري(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • طفلك ليس أنت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القصة في مجلات الأطفال ودورها في تنشئة الأطفال اجتماعيا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • روسيا: حفل إفطار للأيتام في قازان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حاجات الأطفال الموهوبين ومشكلاتهم(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب