• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ممارسة العادة على الإنترنت
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تخصصي الدراسي يدمر نفسيتي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات الجنسية والعاطفية
علامة باركود

قسوة زوجي جعلتني أفكر في غيره

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/3/2015 ميلادي - 6/6/1436 هجري

الزيارات: 16807

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

امرأةٌ متزوجةٌ، وزوجها يقسو عليها، وتشعر أنها وحيدة، تعاني من فقدان الثقة في نفسها، والفضول يدفعها لمتابعة أحد الشباب، وتسأل: كيف أوقف هذا الفضول لديَّ؟!

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا امرأةٌ متزوجةٌ منذ أربعة أعوامٍ، لا أعمل، وعندي طفلٌ، زوجي طيبٌ، لكنه كثيرًا ما يَقْسو عليَّ، ويجعلني أشعر بأنني وحيدة، فهو شديدٌ في قَسْوته، ولستُ راضيةً عن حياتنا الزوجية الخاصة (إن وُجِدَتْ)، وكنتُ أفكِّر في الطلاق لهذا السبب، ولكن بمرور السنوات نضج تفكيري، وفكَّرْتُ أن الأمرَ لا يستدعي هذا، ويُمكنني تقبُّله حتى وإن آلَمني، وأحاول تجاهله إلى حدٍّ ما.


أُعاني مِن فقدان الثقة في النفس، وعدم تقدير الذات، كما أُعاني مِن ضَعْف الإرادة والعزيمة، أتابع أحدهم عبر الفيس بوك، فأضغط على مُتَصَفّحه، فالفُضُول يدفعني لفعل هذا.


هي قصةٌ قديمة قصيرة للغاية، انتهتْ قبل أن تبدأ، فالحديثُ عن حنينٍ أو حبٍّ هو أمرٌ سخيفٌ بالتأكيد بعد كل هذه السنوات، لكن حتى الفضول بات سخيفًا كذلك.


فكيف أتوقَّف عن فِعْل هذا؟ لقد حاولتُ كثيرًا ولَم أفلِح، فما الذي يتوجب عليَّ فعلُه؟


هذا الأمرُ يُضايقني.. لا أريد أن أبحثَ عن اسمه

 

وأريد أن أتخلَّص منه وأتمتَّعَ بإرادة قوية

الجواب:

 

بسم الله الموفِّق للصواب

وهو المستعان


سلامٌ عليك، أما بعدُ:

فإنَّ العينَ التي لا تكتفي بما عندها، وتطمح دومًا إلى مَن هو فوقها، حتى لتنظر إلى ما لا يحلُّ لها - هي عين غير مُشبعة، لم تقر ولم تسكن بالزواج، إما بسبب تقصيرِ شريك الحياة في الإشباع العاطفي والجنسي، أو لانعدام مراقبة الله تعالى في الخواطر، أو بسببهما معًا، فاجتهدي في الدعاء أنْ يقرَّ عينك بزوجك؛ ﴿ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ ﴾ [الفرقان: 74]، وتزوَّدي بالتقوى؛ فإنَّ التقوى تَحْجِز النفوس عن تقحُّم الشبُهات، وتحبسها عن الشهوات.


واسعي بجهدك إلى مُعالَجة المسببات الحقيقيَّة التي تدفع بك إلى التفكير في شخصٍ آخر غير زوجك، والتفتيش عنه في آخر الليل، مِن خلال مُصارَحة زوجك بكلِّ احتياجاتك الجنسية والعاطفية، والتخطيط معًا لإنعاش حياتكما الحميميَّة، فحكمةُ الزواج تقتضي ذلك، وإلا انتهتْ علاقتكما بالخيانة أو الطلاق!


أما الثقةُ بالنفس وتقدير الذات فالكلامُ فيهما مَبْسوطٌ ومختَصَر في الكُتُب والاستشارات والمقالات، فضْلاً عن الدورات المتخصِّصة التي يُقَدِّمها أصحابُ الاختِصاص لبِناء الثقة بالنفس، وتطوير القدرات، ومُواجَهة التحديات، فافتحي نَوافذَ عقلك ورُوحك للقراءة والتعلُّم، وعسى اللهُ أن يقرَّ عينك بزوجك، وييسِّر لك أمرك.


واللهُ - سبحانه وتعالى - أعلمُ بالصواب





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجي يهجرني
  • زوجي يخاف الاقتراب مني!
  • ما الكتب المفيدة للزوجين؟
  • زوجي والجماع!
  • زوجي لا يحترمني ولا يحترم أهلي
  • الضعف الجنسي وعدم التجانس مع زوجي
  • معاملة زوجي السيئة
  • زوجي لا يكفيني
  • نفد صبري من زوجي
  • سأهاجر أنا وأولادي
  • قسوة الغربة والوحدة
  • مرض طفلي وقسوة زوجي

مختارات من الشبكة

  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • حياتي الزوجية تنهار(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • لا أحب زوجي وغير مرتاحة معه وأحب غيره(استشارة - الاستشارات)
  • تحريم الاستعانة بغير الله تعالى فيما لا يقدر عليه إلا الله جل وعلا (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم الاستغاثة بغير الله تعالى فيما لا يقدر عليه إلا الله جل وعلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عصبية زوجي جعلتني غير مستقرة في حياتي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/1/1447هـ - الساعة: 1:0
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب