• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

أبي والإباحيات

أبي والإباحيات
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/7/2025 ميلادي - 17/1/1447 هجري

الزيارات: 363

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شاب يشكو أباه الذي ضيَّعهم صغارًا؛ لأنهم أبناء الزوجة الثانية، وفضحهم كبارًا بإدمانه الإباحيات، وتعليقاته الإباحية على مواقع التواصل، وإرسال بعضها عن طريق الخطأ إلى أقاربهم، وقد نصح ذلك الشاب لأبيه، لكن لا حياة لمن تنادي، أصبح الجميع يتكلمون في حقهم بالسوء بسبب أبيه، وتمكَّن اليأس من ذلك الشاب، ويريد الانتحار، ويسأل: ما الحل مع هذا الأب؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، شبكة الألوكة الكرام، بارك الله فيكم، وجزاكم خيرًا؛ أما بعدُ:

فاليأس يقطُرُ منِّي وأنا أكتب لكم، والدمع جفَّ، والوساوس استرسلت، والخسارة خسارة دين ودنيا، والله المستعان؛ فقد ابتلاني الله تعالى بأبٍ ليس له من الأُبُوَّةِ إلا اسمُها، فحرمنا صغارًا، وفضحنا كبارًا، فمنذ كنا صغارًا يرانا عالةً عليه، فنحن الذين أفقرناه ودمرناه؛ لأننا أبناء زوجته الثانية، ويعترض على أقدار الله، وبعد أن كبِر، وضعُف، تحررنا من سطوته وبطشه، ولزِمنا عاره وفضيحته؛ فشوَّه سمعته وسمعتنا على مواقع التواصل؛ فهو لا يعرف كيف يتعامل معها؛ بسبب كِبَرِه، فينشر ويعلق بتعليقات إباحية على الصور، فهو مدمن الصور والأفلام الإباحية، والأدهى والأمَرٌّ الذي تكاد نفسي تتقطع لأجله أنَّه يرسل هذه القاذورات خطأً أحيانًا لأقاربنا على الخاص، نصحت له مئات المرات، حقيقة لا تجوزًا، ولا حياة لمن تنادي، واقترحت عليه أن أُنْشِئ له صفحة باسم وهمي؛ لكي يسرف على نفسه كما يريد، ولا يفضحنا، فهل آثَمُ إذا فعلت هذا؟ أيضًا لا أملك نفسي عند الحديث معه، فأبدأ بالصراخ في وجهه، وأُسْمِعُه كلامًا غليظًا ليكُفَّ، فهل عقوقي له كعقوق فتًى أباه الصالحَ الذي أعانه على البر؟ هل نحن متساويان؟ وجهي مُسْوَدٌّ، وسيرتنا لاكَتْها الألسُن، واليأس تمكَّن منِّي، وضاع شبابي حسرة؛ بسبب هذا الأب غريب الطباع، فضلًا عن تأثر أمي بسبب هذه الأوضاع، فهذا يحتاج لاستشارة منفردة؛ فقد مرِضتِ المسكينة مرضًا نفسيًّا؛ بسبب ظلمه وبطشه لها في بداية زواجه، لأنه يكبرها بعشرين عامًا، والآن هو عِنِّين مشاهِد لهذه القاذورات، وأمي مسكينة، لها الله، أتمنى أن تدعوا لنا بالفرج؛ فقد طال البلاء، واشتد الكرب، وأفكار الانتحار وترك هذا العالم البغيض الذي فُضحنا فيه بدأت تجد طريقًا لها في نفسي، ما الحل مع مثل هذا الأب؟

الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فملخص مشكلتك هو:

1- والدك حسبما ذكرت حرمكم صغارًا وفضحكم كبارًا.

 

2- والدك مُبتلًى بالدخول للمواقع الإباحية، وكتابة التعليقات السيئة على مقاطعها، والأدهى من ذلك إرساله أحيانًا تعليقاته السيئة لبعض الأقارب.

 

3- تقول: إن وجهك مُسْوَدٌّ من تصرفات والدك.

 

4- وتقول: إنك نصحت له مئات المرات ولم يرتدع.

 

5- وتقول: إنك أثناء نصحك له أغلظت له القول، ورفعت صوتك عليه، وتسأل: هل هذا عقوق؟ وهل يُعاقبك الله عليه؟

 

6- وتقول: إن البلاء طال واشتد عليك الكرب، وأنت تفكر في الانتحار؛ للتخلص من هذا العالم البغيض.

 

فأقول مستعينًا بالله سبحانه:

أولًا: لا بد من تشخيص أسباب حالة والدكم؛ فمثلًا هل هي:

1- مجرد فتنة في النساء تمكَّنت واستولت على قلبه؛ فأصبح أسيرًا لها.

 

2- أم هي وسواس قهري.

 

3- أم هي نتيجة لضعف الإيمان، والفراغ، وعدم وجود مصدر حلال للاستعفاف.

 

4- أم هي بسبب سحر أو مسٍّ أو حسد، أم لأسباب أخرى؟

 

وعمومًا أيًّا كان السبب، فسأذكر لك علاجات عامة لحاله؛ وهي:

الأول: النظر إليه على أنه مريض مسكين، يستحق الشفقة والمساعدة، وهذه النظرة إليه تُساعد كثيرًا على سرعة انتشاله من ورطته، بينما النظر إليه على أنه مجرم، يُكرِّس الإجرام لديه، ويثبت فيكم اليأس من استصلاحه.

 

وتأمل كثيرًا قول الله سبحانه على لسان نبيه يعقوب عليه السلام: ﴿ يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [يوسف: 87].

 

وتأمل كثيرًا الحديث الآتي، عن ‌عمر بن الخطاب: ((أن رجلًا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان اسمه عبدالله، وكان يلقَّب حمارًا، وكان يُضْحِك رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد جَلَدَه في الشراب، فأُتِيَ به يومًا، فأمر به فجُلد، فقال رجل من القوم: اللهم الْعَنْهُ، ما أكثر ما يُؤتى به! فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تلعنوه؛ فوالله ما علمت أنه يحب الله ورسوله))؛ [البخاري]، ومعنى: (ما علمت أنه يحب الله ورسوله)؛ أي: ما علمت إلا أنه...

 

فانظر كيف نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن لعنه، بل شهِد له بمحبته لله سبحانه وللرسول صلى الله عليه وسلم، مع أنه يقع في كبيرة ويُجلَد بسببها.

 

الثاني: وإذا علمتَ بأنه مريض مسكين يستحق الشفقة، فعليك بأعظم علاج له؛ وهو الدعاء له بصدق وإخلاص، مع قوة الثقة بقدرة الله سبحانه على هدايته؛ قال سبحانه: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [النمل: 62].

 

الثالث: ما ابتُلِيَ به والدك حفظه الله، مصيبة عظيمة؛ فاسترجع كثيرًا؛ وتذكر قوله سبحانه: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157].

 

الرابع: هذا والدك، يجب عليك بِرُّه وحسن مصاحبته، ولو أخطأ في حقك، ولو أسرف على نفسه بالمعاصي، ولكن مع ذلك استمر في نصحه برفق وحِكمة، وانظر كيف أمر الله سبحانه مَن أبواه مشركان، ويأمرانه بالشرك، كيف أمره الله ببرهما والإحسان إليهما، مع عدم طاعتهما في الكفر؛ كما قال عز وجل: ﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [لقمان: 15]، فكيف بالأبوين المؤمنَين؟

 

الخامس: ما سبق من إغلاظك القول له يكفِّره التوبة والاستغفار، وطلب مسامحته لك، والله سبحانه وعد بقبول توبة التائب؛ كما قال عز وجل: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 110].

 

السادس: تحديد سبب تصرفات والدك طريق عظيم لمعالجته؛ فمثلًا إن كانت مجرد فتنة، فالدعاء مع النصح والتلطف مهم جدًّا له، وإن كانت بسبب وسواس قهري أو سحر أو مسٍّ، فلا بد من علاج له عند المختصين بهذه الأمور، بالرقية والعلاج الطبي، وهكذا.

 

السابع: وكذلك من المهم جدًّا العمل على تقوية إيمانه وخوفه من الله سبحانه، وحثُّه على المحافظة على الصلاة في أوقاتها بالمساجد؛ فهي أعظم مقوٍّ للإيمان، وأعظم مانع من الفواحش؛ كما قال تعالى: ﴿ اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 45].

 

الثامن: وكذلك العلم النافع خاصة علم التوحيد، علم أسماء الله الحسنى وصفاته العلا، وما يثمره من قوة التعظيم لحرمات الله وشعائره سبحانه، وقوة التقوى والمراقبة والمحاسبة.

 

التاسع: وكذلك مصاحبة الأخيار.

 

العاشر: والوعظ الرفيق، والتذكير بالموت والجنة والنار، وعقوبات المعاصي الدنيوية والأخروية.

 

الحادي عشر: وكذلك شَغْل وقته بما ينفعه دينًا ودنيا؛ لأن الفراغ سبب مُهلِك للنفس والجسد، وسبب لتسلط الأفكار الرديئة والأفعال المشينة.

 

الثاني عشر: واعلم أن ما أصابكم من والدك، فهو قدر سابق؛ لِحِكَمٍ يعلمها الله سبحانه؛ منها رفع درجاتكم، وتكفير خطاياكم، وغيرها، أما تفكيرك في الانتحار، فهو تعبير عن ضعف الإيمان، وعن اليأس والقنوط من رحمة الله سبحانه، وهو أيضًا من كبائر الذنوب، ولا يخلصك من مشكلة، بل ينقُلك لأدهى منها؛ وهو نار جهنم؛ كما في الحديث عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من قتل نفسه بحديدةٍ، فحديدتُهُ في يده يتوجَّأ بها في بطنه في نار جهنم، خالدًا فيها أبدًا، ومن شرِب سُمًّا فقتل نفسه، فهو يتحسَّاه في نار جهنم، خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومن تردَّى من جبلٍ فقتل نفسه، فهو يتردى في نار جهنم، خالدًا مخلدًا فيها أبدًا))؛ [متفق عليه].

 

حفظكم الله، وحفظ والدك، وأعاذكما من مضلات الفتن، وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أخي يشاهد الإباحيات
  • أخي المراهق يستخدم هاتف والدتي لمشاهدة الإباحيات !
  • التوبة من نشر الإباحيات على الإنترنت
  • الإباحيات والأغاني في رمضان
  • أحفظ القرآن وأشاهد الإباحيات
  • زوجي يشاهد الإباحيات

مختارات من الشبكة

  • همة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه وعن أبيه: دروس وعبر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الترجمة الصحيحة للقاضي أبي شجاع أحمد بن الحسن الأصفهاني صاحب متن أبي شجاع (434 - بعد 500)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة جزء من حديث أبي نصر العكبري ومن حديث أبي بكر النصيبي ومن حديث خيثمة الطرابلسي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • أسماء بنت أبي بكر ذات النطاقين رضي الله عنها وعن أبيها (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة حديث أبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن أبي ثابت (ج1، 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • المسائل النحوية والصرفية في شرح أبي العلاء المعري على ديوان ابن أبي حصينة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • بدائع الفوائد تأليف الإمام أبي عبدالله محمد بن أبي بكر بن أيوب ابن قيم الجوزية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة مسند الإمام أبي حنيفة النعمان برواية الإمام أبي بكر المقرئ(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • زوجة أبي تفرق بيننا وبين أبي(استشارة - الاستشارات)
  • جزء فيه قصيدة الإمام أبي بكر بن أبي داود السجستاني في السنة الشهيرة بالحائية(كتاب - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب