• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أسجل البيت باسم أمي أم باسم زوجتي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    كذبوا علي بشأن خطيبي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزن للتنافس في عمل الخير
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أستاذي يعرض علي الزواج العرفي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    ممارسة العادة على الإنترنت
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تخصصي الدراسي يدمر نفسيتي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية
علامة باركود

مثاليتي

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/3/2010 ميلادي - 19/3/1431 هجري

الزيارات: 5550

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
في الحقيقة أشكر إخواني القائمين على موقع الألوكة، موقع رائع بكل المقاييس، ودومًا في المقدمة.

مشكلتي تتلخص في أني مثاليٌّ في كثير من أموري، إن لم تكن كلها، بل كلها؛ يعني: تخيَّل حتى في قراءتي للكتب وعند مكتبتي أقلِّب الكتب يَمنة ويَسْرة، فأجد بعضها قد تمزق منه بعض النتف فتعاف نفسي قراءَته، وأجد البعض قد علاه الغبار - كما هي العادة - فتضيق نفسي وتتحسَّر، هذا مثال.

وأيضًا ملفاتي وأوراقي وكتاباتي إن وجدتُها في غير مكانها، وأيضًا ثيابي إن رأيتُ ولو بقعة صغيرة عليها، علاني الهم والغم، وأيضًا غرفتي، وأيضًا... وأيضًا...إلخ.

فقط، وكأني أرى (المستشار) قد بدتْ أسنانه من الضحك عليَّ، ولكني أقول له: مهلاً، أضحك الله سنَّك، فقد ضحك صاحبك قبلك، لكنها والله مشكلتي في جميع أموري، حتى في خطتي في الحياة وأهدافي، وتعاملي وفشلي في تحقيق أهدافي، حاولتُ أن أكسرها، وقرأتُ في موقعكم بعض الاستشارات التي تدندن حول هذا الموضوع، لكني أجد نفسي لا تمتثلها ولا أنجح في التعامل معها.

أعتقد - والله أعلم - أن المشكلة نفسية، فهلاَّ أرشدتموني إلى حل ناجع رائع كما عودتمونا.

حفظكم ربي لنا ذخرًا وعزًّا شرفًا.
الجواب:
الأخ الفاضل، السلام عليكم ورحمة الله.
مرحبًا بك في موقع الألوكة، وأهلاً وسهلاً.

دعني في البداية أعترف أن الأمر لا يثير الضحك بل الإعجاب؛ إذ إن القليل ممن يعانون من مشكلة مماثلة يطلبون المساعدة؛ لأنهم في الواقع يعتقدون أن الحياة هكذا يجب أن تسير مثالية كاملة مرتبة، وأن منتقديهم هم مجموعة من الفوضويين والمستهترِين، على كل حال أنت تطلب المساعدة وتشعر بأن هناك مشكلة؛ فهذه علامة حسنة ومبشِّرة.

ما تُعانِي منه هو أمر قريب من اضطراب الشخصية الوسواسية القهرية، وليس الوسواس القهري، أرجو أن تقرأ عنه في بعض المواقع حتى تفهمه أكثر.

هناك أربع وسائل مهمة يتحدث عنها العلماء، وأثبتوا فعاليتها في التخلص من هذه المشكلة، لا بُدَّ أن أقرِّر أن العلاج يحتاج إلى صبر ووقت؛ فنحن نتعامل مع تركيب الشخصية الذي تكون عبر سنوات طويلة.

الأمر الأول: هو التركيز على المشاعر ومعالجتها مباشرة؛ وذلك عبر تحديد المشاعر لحظة حدوثها والتعامل معها بشكل مباشر، أنا أشعر بالضِّيق لما حدث لهذا الكتاب؛ لكن لن أتضايق، هيا، ارفع معنوياتك، لن أتضايق أبدًا، وهكذا تعامَل مع الموقف على المستوى الشعوري، وحسِّنه في الحال بهذه الوسيلة أو بوسائل ترفيهية أخرى.

ثانيًا: ماذا تفعل عندما تتضايق؟ أو تشعر بالانزعاج؟ ركِّز على الفعل، واضغط نفسك للمبادرة للفعل مهما كان الانزعاج؛ أي: عندما تأخُذ كتابًا وترى أنه في حال سيئة، وجِّه كل تركيزك إلى الفعل التالي، لا تتركه؛ بل خذه واستفد منه مهما كنت منزعجًا، ركِّز على الفعل وكافِئ نفسك عندما لا تجعل شعورك في الضيق يؤثر على سلوكك.

ثالثًا: يتحدث العلماء عن فائدة العلاقة الاجتماعية الداعمة لِمَن يُعانون من هذه المشكلة، العلاقة الإيجابية الداعمة لا المنتقِدة أو المتذمِّرة، وجود هذه العلاقة مع صديق أو قريب له قيمة كبيرة، أخبِرْه أنك بدأت مشوار التخلُّص من هذا النمط من الشخصية، وأنك بحاجة إلى دعمه إن أمكن.

رابعًا: العلاج الدوائي لمثل هذه الحالات أعطى مفعولاً جيدًا؛ حيث يؤثر على منطقة دماغية معينة مسؤولة عن المشاعر وتحسُّنها، وقد تشجعنا لاستخدام الأدوية بسبب التطور العلمي الذي أنتج - بفضل الله - أدوية فعالة وآمِنة ولا تسبب أعراضًا جانبية سيئة، وما من بُدٍّ من زيارة الطبيب النفسي لصرف الدواء.

ختامًا: بعض مَن يعانون من هذا النمط من الشخصية يعانون من الوسواس القهري: وهو عبارة عن أفكار تلحُّ عليك، وتسبب القلق والضيق وتعجز عن دفعها، أو أن تكون على شكل تصرفات غير منطقية تقوم بها للتخفيف من الأفكار الملحَّة والقلق الذي تسبِّبه، إذا كنت تعاني من شيء مُماثِل فأرجو زيارة الطبيب النفسي للتشخيص الدقيق وأخذ العلاج اللازم.

أرجو أن أكون قد أفدتك، تقبَّل تحياتي، وأهلاً بك ثانية في موقع (الألوكة).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • السعي للكمال والمثالية

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي
  • برينجافور تحتفل بالذكرى الـ 19 لافتتاح مسجدها التاريخي
  • أكثر من 70 متسابقا يشاركون في المسابقة القرآنية الثامنة في أزناكاييفو
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/1/1447هـ - الساعة: 3:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب