• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات المراهقين
علامة باركود

الامتحانات والمراهقة

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/2/2010 ميلادي - 28/2/1431 هجري

الزيارات: 7357

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
أنا تلميذة في الصف الثالث الإعدادي، حصلتُ على مجموع عالٍ، ولكن المشكلة أنني أحل الامتحان بنسبة أكبر من تلميذة أخرى، وأُفَاجَأُ أنَّها نَجَحَتْ بنسبة أكبر منِّي، فأحزن على هذا المجموع الكبير الذي ليس في مكانه.

فهل هذا التصَرُّف صحيح أو خطأ؟ وإذا كان خطأً، فما الحل؟

أنا إنسانة سويَّة السلوك، فكيف أحدُّ مِن تأثيرات مرحلة المراهَقة السَّيِّئة عليَّ؛ حتى لا أُغضب الله؟ وما علامات مرْحلة المراهقة وتأثيراتها على الفتاة؟
الجواب:
مرحبًا يا عزيزتي، حقَّق الله لنا ولكِ كل الأحلام والأمنيات، وكل عام وأنتِ وأهلكِ ومَن تحبِّين بألف خَيْر.

أبارك لكِ بدايةً هذا النجاح والمجموع العالي، فألف مبارك عليكِ، والعقبى لك في التخرُّج من الجامعة - إن شاء الله.

بالنسبة لموضوع الامتحانات ونتائجها: أُحبُّ أن أُوَضِّح لكِ أنَّ الطلَبة والطالبات الذين يحصلون على درجات عالية أربعةُ أصناف:

أولاً: صنْف يتمَتَّع بذكاء عالٍ جدًّا، وهؤلاء لا يَتَكَلَّفُون جهدًا في الدراسة والمذاكرة، فلا تقيسي نتيجة الورقة بمقدار الجُهْد المبذول، فما قد تنجزينه أنتِ في أربع ساعات، قد تنجزه أخرى في ربع ساعة فقط، وهذا ما نصطلح عليه في علْم النفْس باسْم: (الفُرُوق الفرديَّة).

ثانيًا: صنْف من الطلَبة يَتَمَتَّع بذكاءٍ عالٍ، غير أنهم يفْتَقِرون إلى الثِّقة بالنفس، أو يكونون من أصحاب الشخصيَّات الخجُولة مثلاً، فلا تجدينَ لهم مُشاركات داخل الفصل، وقد لا تسمعين لهم صوتًا إلا فيما ندر، فيخيَّل إليكِ أنهم غير متفَوِّقين، بينما هم في الواقع يترَبَّعُون القمَم، لكن لا تظهر قدراتهم إلاَّ على ورقة الإجابة، وهذا النموذج رأيته بكثرة يا عزيزتي.

ثالثًا: صنْف يَتَمَتَّع بفراسة قويَّة، وإحساس عالٍ، يُمَكِّنُه من التَّوَقُّع الصحيح لأسئلة الاختبار.

قد يكون الأمرُ مُبَالغًا فيه، لكن صدِّقيني أعرفُ أشخاصًا يَتَمَتَّعون بمثْل هذه القدرات الرَّبَّانيَّة.

رابعًا: صنف لا يَتَمَتَّع بذكاء ولا قدرات خارقة للعادة، لكنَّه يَتَمَتَّع بوافر الحظ؛ إذ استطاع بطريقة أو بأخرى كسْب موَدَّة معلِّمه، وبالتالي كسب درجاته العالية.

شعوركِ بالحزن يا عزيزتي لأنَّ زميلتكِ قد حَصَلَتْ على درجات أعلى منكِ هو شعور غير صِحِيٍّ في الحقيقة، ولا أُشَجِّعكِ عليه يا صغيرتي، فها أنتِ الآن تدركين أنَّ بعض الأشخاص قد يحصلون على درجة عالية، وإن كنَّا نظن خطأ أنهم لا يبذُلُون جهدًا في تحصيلها، ولا نريد بهذا الشعور أن نكون كأمثال هؤلاء الذين ذمَّهم الله بقوله: {إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا} [آل عمران: 120].

فإن كان ولابد من الشعور بالحزن، فيُفتَرَض أن نحزنَ لأنَّنا قصَّرنا في التحصيل، وليس لأن الآخرين قد نجحوا، شريطة ألاَّ نستغرق وقتًا طويلاً في هذا الحُزن، بل نُحَوِّله مباشرةً إلى طاقة دافعةٍ للاجتهاد والنجاح.

وثِّقي علاقاتكِ بزميلاتكِ يا صغيرتي؛ فكلَّما كانت العَلاقَات بينكنَّ متينةً وقوية، والقُلُوب صافية، والصدُور سليمة، كان ذلك أدعى لتقبُّل النتائج آخر العام، والرضا بما قَسَم الله.

إن أردتِ نصيحتي فلا تجعلي أحدًا غيرك منافسًا لـك؛ بحيث إذا وضعتِ لنفسكِ هدفًا مُعَينًا للوُصُول إليه، كأن تحصلي مثلاً على الدرَجة الكاملة في الرياضيات، ثم نقصتِ درجة أو اثنتين، فلا تلتفتي إلى نتائج صديقاتكِ، بلِ الْتَفِتي إلى نتيجتك التي في داخلكِ، فقد حصلتِ على العلامة الكاملة، وهكذا ينْصَبُّ حُزنكِ على نفسكِ وليس على الآخرين؛ لأنكِ بهذه الطريقة تُنافسين نفسكِ وليس الآخرين.

ادعي الله دائمًا أن يرضيكِ بما كتَبَ، رَدِّدي هذا الدُّعاء ثلاث مرات صباحًا ومساء: "رضيتُ بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمُحَمَّد - صلى الله عليه وسلم - نبيًّا"، وكان حقًّا على الله أن يرضيكِ في الدنيا ويوم القيامة - بإذنِه تعالى.

أما ما يتعَلَّق بمرحلة المراهقة، فأوَدُّ إخباركِ قبل الإجابة على استفساراتكِ بأنني أعجبتُ كثيرًا بكِ؛ فصياغة الأسئلة تنمُّ عن وعْيٍ كبير، ونُضْجٍ واضح، ما شاء الله عليكِ، أسأل الله لكِ التوفيق والثبات والسعادة.

1- كيف أحدُّ من تأثيرات مرحلة المراهقة السيئة عليَّ؛ حتى لا أُغضبَ الله
؟
لكِ أن تعلَمي يا حبيبتي أنَّ المراهقة مرحلة انتقالية طبيعية، يَمُر بها أيُّ إنسان، مثلها مثل مرحلة الطفولة والرشد، فلا تقْلقي بشأنها، ولا تظني أنها مرَض أو علَّة تخشين الإصابة بها، على العكس فهي مرحلة جميلة، ومن أجمل سنوات العُمر، غير أننا لا نُدرك قيمتَها إلاَّ بعد أن نكبر ونَتَخَطَّاها إلى مراحل راشدة متعبة بكلِّ ما تحمله تلك المراحل من آلام وهُمُوم ومسؤوليات، فلا تحاولي مُقاومتها والخُرُوج منها؛ إنكِ إن تفعلي ذلك تُصبحي كتلك الفراشة:

كانتْ هناك فراشةٌ جميلة تنتَقل من طَوْر العذراء إلى طور الفراشة، بالقُرب من شجرة وارفة، قد استظل بها أحدُهم، فرأى الفراشة وهي تبذل جُهدها للخُرُوج من الشرنَقَة، والتحليق بجناحيها الصغيرينِ باتِّجاه الشمس، لكنَّها لَم تَستَطِع؛ إذ كان جدار الشرنقة سميكًا، ولا يساعدها على الخروج، فأشفق الرجلُ عليها وأمسك بالشرنقة وقصَّها؛ في محاوَلَة منه لِمُسَاعَدة الفراشة على الخروج، وبالفعل انطلقت الفراشة أخيرًا، ورفرفتْ بجناحيها الجميلين، لكنَّها سرعان ما سقطتْ على الأرض.

نَظَر الرجل إلى الفراشة، وإذا بالفراشة قد ماتتْ بالجوار.

أتدرين لماذا ماتت الفراشةُ؟
يقول العلماء: إنَّ مُحَاوَلة الفراشة للخُرُوج من شرنقتها المظلمة بنضال وصمود يعطي جناحيها القوة اللازمة لكي تصمدَ عند الطيران.

فهكذا أنتِ وكل الفتيات الصغيرات، إنكنَّ كالفراشات الجميلات، لا بدَّ منَ المُرُور بطَوْر العذراء داخل الشرنقة؛ أعني: المرور بمرحلة المراهقة، ومعايَشة بعض الاحتياجات، ومُصارعة الكثير من الآلام، فكلُّ ذلك يمنحكنَّ القوة والخبرة الكافية للنجاح في هذه الحياة.

ما تحتاجين إليه للصُّمود بقوة في هذه المرحلة:
1- المحافَظة على الصلاة على وقتها.
2- بر الوالدَين.
3- الدراسة وطلَب العلم.
4- الصُّحبة الصالحة.
5- المحافَظة على أذكار الصباح والمساء.

2-
ما علامات مرحلة المراهقة، وتأثيراتها على الفتاة؟
بوَجْهٍ عامٍّ يُمكن تقسيم علامات المراهقة إلى أربعة جوانب من جوانب النمو:
أولاً: النمو الجسمي:
أول علامات التغيُّر لدى المراهق هو ذلك النمُو السريع والمتفَجِّر في الطول والوزْن؛ نتيجة لسلسلة منَ التفاعُلات التي تُحدِثُها هرمونات الغدَد الصَّمَّاء.

يرتبط النمُو الطولي ارتباطًا قويًّا بنمُو الجهاز العظمي؛ حيث يسرع النمو بالذراعَيْن قبل الرجلين، فيختلُّ بذلك اتِّزان الفرد، كما يزدادُ نُمُو قوس الحوض عند الفتاة بشكْلٍ واضح، ويزْداد اتِّساع المنكَبَيْن عند الفتى تَبَعًا لازدياد نُمُوه، أما النمو الوزني فيرتبط بتراكُم الدهون في الأماكن المختلفة من الجسم؛ حيث تَتَمَيَّز الفتاة بتَرَاكُم الدُّهن في أماكن خاصة من جسمها؛ كالثدْيَيْن، والأرْدَاف.

يتفوَّق البنين على البنات في نمو القوة العضلية، لكن هذا النمو يتَأَخَّر عن النمو العظمي، ولذلك يشعر المراهق بآلام النمو الجسمي لتوتُّر العَضَلات المتَّصلة بالعظام النامية.

ثانيًا: النمو الجنسي:
1- النمو الجنسي لدى الإناث:
إنَّ أهم معيار لتحديد النُّضْج الجنسي لدى الفتاة هو نُزُول دم الحيض؛ لأنَّ الفتاة لا تكون قادرة على الحمل والإنجاب إلا بعد فترة من الخصوبة تستمر عامًا على الأقل بعد أول دورة حيض، ومن أهمِّ التغيُّرات التي تَحدُث للفتاة باقترابها منَ النُّضج الجنسي: نُمُو الثدْيين الذي يصحبه نُمُو في كميَّة ونَوع الشَّعر المنتَشر على الجسم.

2- النمُو الجنسي لدى الذكور:
يصل الأولاد إلى مرحلة المراهقة بأول قذْف أو احتلام، ويُعَدُّ نُمُو شعر العانة العامل الأبرز، وإن لَم يَكُنِ الدليل الوحيد على النُّضج الجنسي لدى الذكور، والمتَمَثِّل بقدرة الفرد على تكوين الحيوانات المنويَّة.

ثالثًا: النمو العقلي:
تشير الدراسات إلى أن النمو العقلي يكون سريعًا في الطفولة، ثم تَقل سرعتُه في المراهقة، وتُبَيِّن اختبارات الذكاء فُرُوقًا بين البنين والبنات في القدرة العامة (الذكاء)، كما تُشير بعضُ الدِّراسات إلى تفوُّق البنات في القُدرة اللُّغويَّة والكتابية، وتفوُّق البنين عليهنَّ في القدرة المكانية والميكانيكية، ثم يَتَفَوَّق البنون على البنات في سن 16 - 17 في القدرة العدَديَّة والتفكير اللغوي.

رابعًا: النمو النفسي الاجتماعي:
من أبرز مظاهر النمو النفسي والاجتماعي لدى المراهق ما يلي:
1 - الميل إلى الجنْس الآخر.
2 - الثِّقة وتأكيد الذات وحب الظهور.
3 - الصَّداقة والخُضُوع لجماعة الرفاق والولاء لها.
4 - اتِّساع دائرة التفاعل الاجتماعي.
5 - التمَرُّد والسُّخرية.
6 - التعَصُّب والغَضَب والعنف.
7 - المنافَسة والانطلاق.
8 - تحمُّل المسؤولية.
9 - الرهافة والخجَل والارتباك.
10 - الكآبة والخوف والقلق.
11 - الحب وسرعة التبادُل العاطفي.
12- الحساسية المفرطة.

أما عن آثار هذه المرحلة على الفتاة، فيَتَمَثَّل في الصراع الدائر بين رغباتها في الإشباع الآني (في الحال) والإشباع المؤجَّل، والصراع بين رغباتها الشخصيَّة ورغبات المجتمع وتحريماته، وكذلك بين قِيَم الطفولة لديها وقِيم النُّضْج والأنوثة، والصراع بين رغبتها بالاستمتاع بالجديد، وشعورها بالحياء والخجل.

لا أدري إلى أي مدى وُفِّقْت في الإجابة على تساؤلاتكِ، لكني في انتظار استفساراتكِ وتساؤلاتكِ في أي وقت شئتِ - إن شاء الله - وألْتَمِس منكِ العُذْر على هذا التأخير غير المقصود.

دُمْتِ بألف خير، ولا تنسيني من صالح دعائكِ.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مشكلة مع ابني المراهق
  • التوتر في الامتحانات
  • أريد أن أتغير للأفضل
  • أجلت دراسة الثانوية فندمت
  • ابني وأصدقاء السوء

مختارات من الشبكة

  • أنواع الامتحانات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قلق الأطفال من المدرسة(استشارة - الاستشارات)
  • بلجيكا: مراعاة شهر رمضان في امتحانات منطقة فلاندرن(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الامتحانات المدرسية الإشهادية بين الماضي والحاضر(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أثر الصوم في النفوس(مقالة - ملفات خاصة)
  • الغش في الامتحانات يرفع الأغبياء ويخفض الأذكياء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الامتحانات دروس وعبر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الغش في الامتحانات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الامتحانات (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)
  • وصايا قبل الامتحانات(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب