• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / الدعوة والعبادة
علامة باركود

كيف تدعو الفتاة أهل بيتها؟

كيف تدعو الفتاة أهل بيتها؟
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/3/2014 ميلادي - 11/5/1435 هجري

الزيارات: 10561

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

أنا شابٌّ في نهاية العشرينيات مِن عمري، تعرَّفْتُ إلى إحدى الفتيات المسلمات أثناء الدراسة، ولاحظتُ عليها الشرود الكثير، وعدم التركيز أثناء المحاضَرات، فأخبرتْني بأنها مهمومة لحال أهلها الذين لا يعرفون مِن الإسلام إلا اسمه؛ لا يصومون، ولا يصلون، وأمها لا تلبس الحجاب، فكيف أُقَدِّم لها يدَ العون؟

 

أخاف أن تَكْثُرَ عليها الضغوط مِن أهلها، ويحاولوا تجريدها مِن الحجاب، وهي حديثةُ عهدٍ به، لكنَّها صاحبة فكر إسلامي جيد؛ تبتعد عن الشبُهات والبِدَع، وعن كل شيءٍ مُحرَّم، وتقرأ عن الإسلام كثيرًا، وتُحب الإسلام كثيرًا، فكيف أُقَدِّم لها النُّصح لتتعامَلَ مع أمها وأبيها؟


الجواب:

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:

فقبل الجواب - أيها الابنُ الكريمُ - أُحِبُّ أن أنبِّهَكَ إلى أنَّ الشارعَ الحكيمَ حَرَّمَ جميعَ العَلَاقات بين الجنسين، ولو كانتْ بغرضٍ ومقصدٍ نبيلٍ، فلو كانتْ مصلحةٌ راجحةٌ وحاجةٌ داعيةٌ إلى ذلك فلْتَكُنْ في حُدُود الأدب والأخلاق؛ قال تعالى: ﴿ وإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب: 53]، وقال تعالى: ﴿ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا ﴾ [الأحزاب: 32]؛ فلا يجوز البَتَّة الخروجُ عن دائرة آداب الإسلام، ومِن أهم ما ينبغي التنبيه عليه في هذا: أن يكونَ هذا الحوارُ عبرَ ساحاتٍ عامةٍ، يُشارِكُ فيها جمعٌ من الناس، وليس حِوَارًا خاصًّا بين الرجل والمرأة، لا يطلع عليه غيرهما؛ فإن هذا بابٌ مِن أبواب الفتنة.

 

والغرَضُ الذي تريدُ تحقيقَه غايةٌ نبيلةٌ، وهو محبةُ هدايةِ تلك الفتاة، وثباتها على الحق، فما دام هذا النصحُ سيكونُ في حُدُود الأدب والأخلاق والالتزام بأحكام الشريعة فلا بأس، وجزاك الله خيرًا، وَشَكَرَ لك حِرْصَكَ على ذلك، ونسأل الله - سبحانه وتعالى - أن يَجْعَلَكَ من الهُدَاةِ المهتدين.

 

أما مسألةُ دعوةِ الفتاةِ أهلَهَا إلى الله، والسبلُ الموصِّلَةُ لهذا، فإن هذا أمرٌ يَتَطَلَّبُ مشروعًا متكاملًا:

أولًا: لا بُدَّ أن تُدْرِكَ تلك الفتاةُ - رَعَاهَا اللهُ وثبَّتَها على الحق - أن الدعوة إلى الله تعالى فرضُ عينٍ على كُلِّ مسلمٍ ومسلمةٍ، بِحَسَبَِ استطاعتهم؛ قال الله تعالى: ﴿ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ﴾ [يوسف: 108]؛ أي: طريقي التي أدعو إليها، وهي السبيلُ الموصلةُ إلى الله، وإلى دار كَرَامَتِهِ، المتضمنةُ للعلم بالحقِّ، والعَمَلِ بِهِ وإيثارِهِ، وإخلاصِ الدين لله وحدَهُ لا شريكَ له، ﴿ أَدْعُو إِلَى اللهِ ﴾؛ أي: أحثُّ الخلقَ والعباد على الوُصولِ إلى ربهم، وأُرَغِّبهم في ذلك، وأُرهِّبهم مما يبعدهم عنه.

 

وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((فليبلغِ الشاهدُ الغائبَ؛ فرُبَّ مُبَلَّغ أوعى مِن سامع))؛ متفق عليه، وقال تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 24].

 

ثانيًا: يجب أن تُوَطِّنَ نفسها - ومن الآن - على الصبر، وتحمُّل المشاق؛ محتسبةً الأجْرَ عند الله، مع المداوَمة على الأعمال الصالحة، مع السعي الدَّؤوب على تعلُّمِ أمور العقيدة والتفقُّه في الدين، لتكونَ على بينةٍ من جميع أمورها.

 

ثالثًا: عليها أن توطِّن نفسَهَا على أن تكونَ قدوةً وأسوةً صالحةً في أعمالها الطيبة، وسيرتِهَا الحسنة؛ فالدعوةُ إلى الإسلام رسالةٌ شريفةٌ، وهي وظيفةُ الأنبياء والمرسلين، وعباد الله المتقين؛ كما قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [فصلت: 33].

 

رابعًا: الرغبةُ الصادقةُ في هدايتِهم، والتحلِّي بالرِّفْقِ والشَّفقةِ الزَّائدة، والإحسان والتحبُّب، وسلوك أحسنِ الطُّرُق وأرَقّ الأساليب، والحذر من الوقوع في التَّخْشين، ومراعاة الأسلوبِ الحسن، وتحرِّي الوقتِ المناسبِ؛ فعليها استخدام الأسلوب الحسن، واللين، والرِّفق - بقَدْرِ المستطاع - حتى يحصلَ المقصود، ويزولَ المحذور.

 

خامسًا: تحرِّى الأوقاتِ المناسبةِ، والأسلوبِ المناسبِ، مع الإحسان إليهم، والنصح بالحسنى، والاستعانة بالله على ذلك.

 

سادسًا: الاستمرارُ في الدعوة، واستخدامُ الأساليب المختلفة في النصح؛ فعلاجُ الْتِواءاتِ النفس يتطلَّبُ وقتًا وصبرًا ويقينًا في الله، وتَكرارَ المحاولةِ، وعدمَ اليأسِ من رَوْحِ الله.

 

سابعًا: الداعيةُ الحصيفُ كالطبيبِ الماهرِ، يبدأُ بعلاجِ أخطرِ الأمراضِ قبلَ غيرِها، ويتدرَّج في هذا؛ حتى لا يَهلِك المريضُ، فإذا وَقَرَ الإيمانُ في قلبِ المدعوِّ أورَثَه مناعةً أبعدتْهُ عن الغفلة، ومِن ثَّم تذكِّرُهم بالله، وتخوِّفُهم من غضبه وعقابه، وتَتَرَفَّق بِهم، وتخلِصُ للهِ في دعوتِهِم؛ فإنَّ كلامَ المخلِصِ يصِلُ إلى القلوب.

 

ثامنًا: تُذكِّرُهم دائمًا بنِعَم الله العُظْمى عليهم، وتظهرُ لهم الشفَقةَ والحِرْص عليهم، ومهما كانت المخالفاتُ خطيرةً؛ فبالدعوةِ، والدعاءِ، والصبرِ، وتخيُّرِ الأوقاتِ والألفاظِ، وحسنِ المدخلِ، والإحسانِ إليهم، والاجتهادِ؛ يصلُون لبرِّ الأمانِ إن شاء الله.

 

تاسعًا: الإحسانُ إليهم يجعلُها قريبةً مِن قلوبهم، فيكونُ النصح أوقعَ في نفوسهم.

 

عاشرًا: استغلال المواقف والأحداث التي يُرجَى فيها سرعةُ الاستجابة؛ كوقت موتِ أحدِ الأقرباء أو المعارف، أو غير هذا مِن الأمور التي تقرِّبُ الإنسان من ربه.


حادي عشر: يمكنها أن تبحَثَ في بلدها عن مركزٍ إسلاميٍّ، فتستعين بمَن يُرجَى أن يكونَ نصحُه مُؤثِّرًا عليهم، مع الحرص على أن يكونَ حسنَ الأسلوبِ والمنطق.

 

ثاني عشر: تجنب الإحراجِ، أو جرحِ المشاعر، أو الأساليب والطُّرق الاستفزازية، والألفاظ القاسية، أو المُحْرِجة، ومراعاة الحالةِ النفسيةِ؛ فأساليبُ الدعوة متعددةٌ تقتضيها حالةُ المدعوِّ؛ كما كان يفعل إمامُ الدعاة - صلى الله عليه وسلم - مِن مراعاةٍ لأحوالِ المدعوِّين في طباعهم، وقربهم وبُعدهم من الخير.

 

وقد أرشد القرآنُ إلى هذه الأساليب بقوله: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾ [النحل: 125].

 

وكان - صلى الله عليه وسلم - يتْبع أسلوبًا غايةً في الرِّفْق، كما في حديث الأعرابي الذي بال في المسجد، فلما زَجَرَهُ بعضُ الصحابة بشدةٍ قال - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تُزْرِمُوهُ))؛ أي: لا تَقْطَعُوا عليه بولَه، فلما انتهى قال له: ((إن هذه المساجدَ إنما بُنِيَت للصلاة والذِّكر، ولا تصلُح لشيءٍ مِن القَذَر والبولِ))؛ أخرجه البخاريُّ.

 

وَلمَّا تكلَّم معاويةُ بنُ الحكَمِ السُّلَمي في الصلاة، قال: ((فلمَّا صلَّى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فبأبي هو وأمي ما رأيتُ معلِّمًا قبلَه ولا بعدَه أحسنَ تعليمًا منه، فوالله ما كَهَرني، ولا ضَرَبني، ولا شتمني - قال: إنَّ هذه الصلاة لا يصلُح فيها شيءٌ مِن كلام الناس، إنما هو التسبيحُ، والتكبيرُ، وقراءةُ القرآن)).

 

ومِن ذلك حديث الشاب، الذي جاء إلى النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - فطلب منه أن يُبيح له الزِّنا، فدعاه - صلى الله عليه وسلم - فجعل يسأله: ((أتحبه لأمك؟))، فيقول: "لا والله، جعلني اللهُ فداك"، فيقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((ولا الناسُ يحبُّونه لأمهاتهم، أتحبُّه لابنتك؟))، فيقول: "لا والله، جعَلني الله فداك"، فيقول - صلى الله عليه وسلم -: ((ولا الناسُ يحبُّونه لبناتهم))؛ رواه أحمد.

 

فبهذا الأسلوبِ اللطيف الليِّن تخلَّصَ هذا الشابُّ مِن الفاحشة، وأصبح الزنا أبغضَ شيءٍ عنده، لا سيَّما مع دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - له: ((اللهم اغفرْ ذنبَه، وطهِّر قلبه، وحصِّن فرْجَه)).

 

الثالث عشر: يجب أن تكُفَّ عن الأمرِ بالمعروف والنهيِ عن المنكر في بعض الأحوال؛ إذا ترتَّبتْ عليه مفاسدُ أكبرُ؛ فقد ترك النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - قَتْلَ أناسٍ من المنافقين مع أنه قد ظهَر كُفرهم؛ حتى لا يتحدَّث الناس أنَّ محمدًا يقتُل أصحابَه، وغَضِبَ رجلٌ عنده، واحمرَّ وجهُهُ، وسبَّ صاحبَه، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((إني لأعلمُ كلمةً لو قالَهَا لذَهَبَ عنه ما يجدُ، لو قال: أعوذ بالله مِن الشيطان الرجيم))، ولم يأمرْه - صلى الله عليه وسلم - بقولها؛ مراعاةً لما هو عليه مِن الغضَب.

 

الرابع عشر: الاستعانة بالله والاعتصام به، فترغب إليه بِصِدْقٍ وإخلاص، وتسأله - سبحانه - أن يَهْدِيَهم.

 

ولتعلمْ تلك الفتاةُ أن دعوتَها لأهلها للخير حمايةٌ لها؛ لأنها إن لم تدعهم للخير، فسيدعونها هم للشر.

 

فَأَطْلِعْهَا على ذلك الجواب؛ لتستعينَ بما فيه من خُطُواتٍ، وَتَعَاوَنُوا مَعَهَا على تحقيق ما فيه من نقاطٍ.

 

واللهَ أسألُ أن يُثَبِّتَنَا جميعًا على دينِهِ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الطريقة المثلى لدعوة الأطفال إلى الله
  • لماذا لا يحبني الناس؟
  • هل قصيدة البردة تشفي المريض؟!
  • انعزلت عن المجتمع فتغيرت أفكاري
  • كيف يكون الرجوع إلى الله عن اقتناع؟
  • رمي الأشياء للناس بدل المناولة باليد
  • لا صغيرة مع إصرار
  • كيف أعرض الإسلام على غير المسلمات؟
  • التمسك بالدين في ظل انتشار الفساد

مختارات من الشبكة

  • كيف تستفيد الفتاة من مشاكل أهلها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تغتنم الفتاة حياتها؟(استشارة - الاستشارات)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف أقنع والدي بالموافقة على الخاطب؟(استشارة - الاستشارات)
  • الفتاة وإدارة البيت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل أتم الخطبة؟ أو أصبر حتى أتأكد من أهل الفتاة؟!(استشارة - الاستشارات)
  • الفتاة السمراء لا يجب عليها لبس النقاب!(استشارة - الاستشارات)
  • لا تنخدعي أيتها الفتاة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مشهد وتعبير: الفتاة الباكية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الفتاة المتميزة(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب