• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / الدعوة والعبادة
علامة باركود

حفظ القرآن وأعمال التطوع

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/12/2011 ميلادي - 24/1/1433 هجري

الزيارات: 16149

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا خرِّيجة في الجامعة في قسم إدارة، عاطلة تقريبًا منذ سبعة أشهر، وعندما تخرَّجت حفظتُ جُزأين من القُرآن، ولكنِّي توقَّفت بسبب أخطائي في التجويد، ولديَّ رغبةٌ شديدة في حِفظ القُرآن ودِراسة العُلوم الشرعيَّة، وأنْ تكون لي أعمال تطوُّع، المشكلة أنَّه لا يوجد أحدٌ ممَّن حولي يُشجِّعني على ذلك، وليس لأحدٍ من أهلي نفس الاهتمام، فحفظ القُرآن ومعهد لدِراسة العُلوم الشرعيَّة مرفوضٌ؛ بسبب رُسوم الدِّراسة والمواصلات، في نظر أهلي هذه دراسةٌ ليس لها فائدة، أمَّا العمل التطوُّعي فمرفوضٌ لأنَّه ليس له راتبٌ أو مُكافأة، حتى الكتب لا أحدَ يشتريها لي، ولا أحبُّ القِراءة عن طريق الإنترنت والكتب الإلكترونيَّة، كل مرَّة أتحدَّث معهم يكون ردُّهم: انتظري الوظيفة ولا تتعجَّلي رزقَك، فكَّرت في الالتِحاق بمقرأة إلكترونيَّة عن طريق الإنترنت، ولكنِّي مُتردِّدة، دائمًا أقولُ لنفسي: الدِّراسة والذهاب لحِفظ القُرآن أفضلُ؛ لأنَّه سوف يُكوِّن لي صديقات، وأستطيعُ النِّقاش، ويُساعدني الحضور الدائم في صَقل شخصيَّتي من الدِّراسة عن بُعْدٍ حيث أكون وحدي، لا أُريد أنْ يموت حلمي، ولا أعلم ماذا أفعل لتَحقِيقِه، أشعُر أنَّ هناك عَقبات تقفُ أمام هذا الحلم.

 

أرشدوني، حفظكم الله.

 

الجواب:

بسم الله المُلْهِم للصَّواب

وهو المُستعان

أيَّتها العزيزة:

إنِ ابتُليتِ بِمَن يُؤجِّل تحقيقَ أمانيكِ في طلَبِ العِلْم والعَمَل التَّطوُّعي حتى تتزوَّجي وتعملي، فلا تُضيِّعي عُمركِ بانتظار القَوافِل والرَّواحِل؛ فإنَّما هي أرزاقٌ لا يعلم أَوانَ قُدومِها إلا واهِبُها الرزَّاقُ ذو القوَّةِ المَتين.

 

فَلا تَقْعُدَنْ لِلدَّهْرِ تَنْظُرُ غِبَّهُ
عَلَى حَسْرَةٍ فَاللهُ مُعْطٍ وَمَانِعُ

 

فاجهدي الجهدَ كلَّه ألاَّ يضيع عُمرُكِ فيما لا ثمرةَ تُجنَى من شجَرِه، وتصوَّري جُلوسكِ في البيت سِجْنًا حُبِسَ فيه عالِمٌ أو مَنْفى انتفى إليه عظيم، ثم انظُري في أحوال العُلماء والعُظماء في تلك الخَلَوات الجبريَّة، واسلُكي سُبُلهم، واعتَبِري بصَنائعهم، واقتدي بِهِمَمِهم العَالية.

ففي السِّجنِ دعا النَّبيُّ الكريم يوسفُ الصِّدِّيق - عليه الصلاة والسلام - صَاحِبَيِ السِّجنِ إلى الله - جلَّ وَعزَّ - ﴿ يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ﴾ [يوسف: 39].

وفيه ألَّف إمامُ أهلِ السُّنّة أحمد بن حَنْبل - رحمه الله تعالى - رسالتَه القيّمة "الرَّد على الزَّنادقة والجهميَّة".

وكذلك ألَّفَ شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميَّة الحرَّاني - رحمه الله تعالى - في مُعتَقَلِه آخِرَ كتبِه ورسائلِه؛ "الأخنائيَّة"، والتي رَدَّ فيها على الأخنائيِّ قاضي المالكيَّة، ثم مُنِعَ بعدَها من الكتابةِ حتى توفَّاه الله، فعليه رحمة اللهِ ورضوانُه ومغفرتُه.

وفي كولمبو عاصمة سَرَنْديب - سيرلانكا حاليًّا - قضى فارسُ السَّيفِ والقلَمِ، محمود سامي البارودي، حياتَه في المَنْفَى بعيدًا عن زوجتِه وأولادِه وأصفيائه، سبعةَ عشرَ عامًا من الألم، تعلَّم خِلالها اللُّغةَ الإنجليزيَّة، ونظَم فيها أجودَ قصائده الشِّعريَّة.

وحين نُفِيَ أميرُ الشُّعراء أحمد شوقي إلى مدينةِ برشلونة الإسبانيَّة فتَّقتِ الأجواءُ الأندلسيَّة قريحتَه الشِّعريَّة عن قصائده الفَائِقة المَعْروفة أدبيًّا باسم: "الأندلُسيَّات".

فكُوني واقعيَّة عند تعاطيكِ مع الظُّروفِ القَاهِرة، واستَثمِري البدائلَ الإلكترونيَّة ما دامت طَوْع يديكِ، حتى يجعلَ اللهُ لكِ من أمركِ فرَجًا ومَخْرجًا.

 

فَكَابِدْ إِلَى أَنْ تَبْلُغَ النَّفْسُ عُذْرَهَا
وَكُنْ فِي اقْتِبَاسِ الْعِلْمِ طَلاَّعَ أَنْجُدِ
وَلاَ تُذْهِبَنَّ الْعُمْرَ مِنْكَ سَبَهْلَلاَ
وَلاَ تُغْبَنَنْ فِي الْغُمَّتَيْنِ بَلِ اجْهَدِ

 

تتلخَّص أهدافكِ - أيتُها العزيزة - في أربع نقاطٍ رئيسة:

1- حِفظ القُرآن.

2- طلَب العِلْم الشَّرعي.

3- العمَل التَّطوُّعي.

4- اقتِناء الكُتُب.

 

وسأعرضُ عليكِ البدائلَ الإلكترونيَّة؛ لعلَّ بديلاً منها يُناسبكِ أو يُلهمكِ ببديلٍ آخَر يُحقِّق أمانيكِ - إنْ شاء الله تعالى.

أولاً: حِفظ القُرآن:

تُعَدُّ المَقْرأة القُرآنيَّة الإلكترونيَّة البديل الأمثل لمن لا يتمكَّن من اللَّحاق بحلقِ تحفيظِ القُرآن، وقد افْتُتِحَت مَقرأتان في برنامج البالتوك Paltalk مُختصَّتان بتصحيح التِّلاوةِ للنِّساء، إحداهما باسم Al Shatiby QURAN for women والأخرى باسم Riyadh Aljannah For Learning Quran For Women، وعادةً ما تكون الغُرفتان مُغلقتَيْن برمزٍ سرِّي منعًا من دخول الرِّجال، ولا يتمُّ الوصول إليهما إلا بمعرفة الرَّمز السِّري Code، فابحثي عنهما - إن رأيتِ - في القِسْم الإسلاميِّ من منطقة الشَّرق الأوسط.

ملاحظة: قد تُزال بعضُ الغُرف من قوائم البالتوك حين لا يُوجَد فيها أحدٌ، فإذا بحثتِ عن المَقْرأة ولم تجدِيها فبإمكانكِ البَحْثُ عن أيِّ غُرفةٍ من غُرَفِ القُرآن الكريم وسُؤال الأخواتِ الفَاضِلات هُنالِك.

ثمَّة مشروع جَميل للقُرآن الكَريم تابعٌ لجامعة المَلِك سُعود، أرجو أنْ تُلقِي عليه نظرة؛ فلعلَّكِ تستفيدين منه للحِفظ خلال تصفُّحكِ للشَّبكة، تجدينه - إن شاء الله - على الرَّابط التَّالي:

http: //quran.ksu.edu.sa

 

وهذا المَشْروع كما يَصِفُونه على الموقع: "مُحاكاة إلكترونيَّة للمُصْحفِ الشَّريفِ مع هامشٍ للتَّرجمة المُباشرة لاثنتين وعِشرين لُغة، وأربعة تفاسير، وخِدمة تلاوة بصَوْتِ العَديدِ من مَشاهير القُرَّاء، وإمكانيَّة التَّكرار لتيسير الحِفْظ على الأطفال والمَكْفوفين خاصَّة".

 

ثانيًا: طَلَب العِلْم الشَّرعي:

قال الشَّيخ ابنُ عُثيمين - رحمه الله - في "شَرْح رياض الصَّالحين": "طُرُق الخَيْرِ كثيرةٌ، وأفضلها فيما أرى - بعدَ الفَرائِض التي فَرَضَها الله -: طلَبُ العِلْمِ الشَّرعي؛ لأنَّنا اليوم في ضَرورةٍ إليه".

وبإمكانكِ طلَب العلمِ الشَّرعي على أيدي شيوخٍ كرام من خلال التَّسجيل في "الأكاديميَّة الإسلاميَّة المفتوحة"، كما يمكنكِ مُتابعة الدُّروس العِلْميَّة والمُحاضرات الدِّينيَّة صَوْتيًّا عبر برنامج البالتوك أو الإنسبيك، مع ضرورة التنبُّه إلى مناهج أصحاب تلك الغرف، حيث يوجد الرَّافضة كالصَّراصير، وأطياف أخرى من الضَّالين المُضلِّين أمثال الأحمديَّة/القاديانيَّة والبهائيَّة والأحباش في قسمٍ واحد هو القسم الإسلامي، كلهم يدَّعي أنَّه على الحقِّ، ولا حَوْل ولا قوَّة إلا بالله!

فإن لم تكوني على علمٍ بعقائد هؤلاء، وكانت حَصانتكِ العَقَدية ضعيفة، فلا سَلامة لدِينكِ وعِرْضكِ إلا بالبُعد والإعراض:

 

فَإِنَّ الجُرْحَ يَنْفِرُ بَعْدَ حِينٍ
إِذَا كَانَ البِنَاءُ عَلَى فَسَادِ

 

ثالثًا: العَمَل التطوُّعي:

العمَلُ التَّطوُّعي الإلكتروني ليس بديلاً عن التَّطوُّعِ المَيْداني ولكنَّه مُكمِّل له، يسيرُ معه جنبًا إلى جَنْبٍ في دفعِ عَجَلة الإحسان، وتحريكِ أَرْيحيَّة الخير في قُلوب النَّاس، وقد لَعبِتْ شَبَكاتُ التَّواصلُ الاجتماعي مثل: الفيس بوك وتويتر، دورًا رياديًّا في تفعيل العَمَل التَّطوُّعي الإلكتروني.

كما أنَّ كثيرًا من البرامج والمَواقِع الإسلاميَّة على الشَّبكة العنكبيَّة بحاجةٍ ماسَّة إلى جُهودٍ تطوُّعية مُخلِصة؛ كالإشراف على أقسام المُنتديات الإسلاميَّة العامَّة منها والمُتخصِّصة في عُلوم العَربيَّة والفِقْه والتَّفسير والحَدِيث، وكذلك الإشراف على بعضِ الغُرف الصَوتيَّة في البالتوك؛ فالإشراف الواعي على أقسامِ المُنتديات وغُرف أهلِ السُّنَّة في البالتوك وغيره من البرامج الصوتيَّة الحِواريَّة أشبه بالمُرَابطة على الثُّغور، يَعْرف ذَلِك مَن يتصدَّى لذلك.

كما أنَّ مُساهمتكِ في نَشْرِ الألوكة ومقالاتها واستشاراتها هو نوعٌ من العَمَل التَّطوُّعي الذي تُثابِين عليه - بمشيئة الله تعالى - ﴿ وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُورًا ﴾[الإنسان: 22].

حقيقةً، التَّطوُّع الإلكتروني أوسعُ من أنْ أختزلَه في كلمات، فكُوني إيجابيَّة، وستكتشفين بنفسكِ كيف يمكنكِ التطوُّع في عملِ الخير حيثُ كنتِ من الشَّبكة.

 

رابعًا: اقتناء الكُتب:

بحثتُ طويلاً عن مكتباتٍ إلكترونيَّة مُقنِعة للورقيِّين أمثالي، إلى أنْ عثرتُ أخيرًا على هذه المَكْتبة المُميَّزة التي آمُل أنْ تحوز رضاكِ؛ إذ لن تكوني بحاجةٍ إلى تحميل أيِّ كتابٍ بصيغة PDF - وإنْ كان ثمة مجال لقِراءة الكتُب بهذه الصِّيغة - وإنَّما بمقدوركِ القِراءة مُباشرةً، وباللُّغة التي تُجيدينها، مع إمكانيَّة النَّسْخ، وهي ميزة فريدة لا تُوفِّرها سوى الكُتُبِ المَنْسوخة بصيغة exe-eBook.

واسم هذه المَكْتبة القيِّمة: "الكتابُ الإسلامي islamicbook وموقعها على الشَّبكة تجدينه على الرَّابط التَّالي:

http: //www.islamicbook.ws

 

فقط اضغَطِي على كلمة "العربيَّة" أعلى الصَّفحة لتصفُّح الموقع باللُّغة العربيَّة، وعسى الله أنْ يُيسِّر لكِ سُبلَ الخير وأعمالَ البرِّ، وأنْ يُحسِنَ إليكِ بالتَّوفيق والهِداية، آمين.

 

والله - تعالى - أعلم بالصَّواب، والحمدُ لله أوَّلاً وآخِرًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تجويد
  • ما سبب انتشار رواية حفص؟
  • كيفية التوفيق بين حفظ القرآن والواجبات اليومية الأخرى
  • أريد حفظ القرآن وأنا في دولة غربية
  • أخذ الأجر على الرقية
  • بنتي وحفظ القرآن
  • هل هذا صد عن سبيل الله ؟

مختارات من الشبكة

  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (2) أسس حفظ القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (1) مدخل إلى حفظ القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إذاعة مدرسية عن حفظ القرآن وفضل تعلم القرآن الكريم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (4) وسائل تسهيل الحفظ وتثبيته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (3) الحفظ النموذجي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كلمات وصفت القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدورة السادسة عشرة من المسابقة المحلية لحفظ القرآن في البوسنك والهرسك(مقالة - المسلمون في العالم)
  • قصة حفظ القرآن كاملا في إحدى مساجد ألمانيا وتكوين مدرسة للقرآن الكريم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • من القواعد المساعدة لحفظ القرآن الكريم .. مسابقات حفظ القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • واجبنا نحو القرآن الكريم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب