• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / التعامل مع الأصدقاء
علامة باركود

تعاملي مع زملائي

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/7/2011 ميلادي - 17/8/1432 هجري

الزيارات: 10999

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين.

 

مشكلتي تتلخص في علاقتي بالناس، عفويَّتي وصَراحتي جلبت إليَّ الكثير من الصدامات مع الناس، لكني لم أقدر على التوصُّل إلى حل؛ لأنِّي حاولت مرارًا أنْ أضبط نفسي أو أتصنَّع شخصيَّة غيري، لكني لم أُوفَّق، كيف ولماذا أتعرَّض للنَّقد من الناس على صِدقي وصَراحتي؟ أنا الآن أستاذة، لا أقبَلُ التهاون في عملي، مُواظبة على الحضور، حتى في حالة المرض أُقاوِم وأذهب، التلاميذ يحبونني، حتى وإن غضبت على بعضهم لعدم أخْذهم أمرَ الدراسة بجديَّة، إلا أنهم يأتون في النهاية يرجونني لتقبُّل اعتذارهم.

 

المهم أنهم يقولون عنِّي أطيبَ الكلام أمام الأساتذة، وهذا يُشعِرني تارةً بالفخر وتارة أخرى بالخجل؛ لأنَّه يجلب لي المشاكل مع الزُّملاء؛ إذ يعتبرون هؤلاء لا يستحقون جهدي المبذول لهم، ويطالبونني بأنْ أُقلِّل من حِرصي الشديد على دِراستهم ما داموا غير مكترثين بمستقبلهم.

 

المهم أنَّني صريحة مع الإدارة ومع زملائي؛ بحيث عندما أسمع عنِّي كلامًا سيئًا أنقطع عن الأكل وأبكي وأغضب ولا أتحدَّث مع أحدٍ، لكنَّ الله في النهاية يُظهِر براءتي وأرتاح.

 

الجميع يقولون إنَّ صراحتي تعجبهم، ولكنهم في غِيابي يقولون كلامًا آخَر، أضحك مع الجميع ولا أُضمِر الشرَّ لأحدٍ، أسأل عن المريض والمتغيِّب، وأهدي بلا منٍّ، مشكلتي أنَّني لا أحبُّ البروتوكول، أتعامل مع المدير بدون رسميَّات كما أتحدَّث مع الآخَرين بنفس الطريقة، لا أُفرِّق بين البوَّاب أو الحرس العام أو الأستاذ، كلُّنا من طين، ومصيرنا إلى القبر، فلماذا كلُّ هذه الرسميَّات، والتظاهُر أمام المسؤول بوجْه النِّفاق، وفي غِيابه يقولون أشياء مناقضة، أحبُّ المواجهة ولديَّ الجرأة على الاعتِراف بالخطأ وطلَب المعذرة.

 

النُّقطة التي أفاضت الكأس هذه المرَّة أنَّ بعض زملائي اتَّهموني في شرفي، وقالوا عني أنِّي أريدُ أنْ أتزوَّج بأيِّ طريقةٍ، وبأنِّي أتربَّص بزميلٍ لي.

 

هذا الأخير تربطني به صَداقة متينة، وهو في سنِّ أخي الصغير، أُقدِّره ويحترمني، كنَّا نرافق بعضنا كثيرًا في نفس الحافلة، وهو ليس لديه أخواتٌ فيعتبرني مثل أخته، اتَّصلت به صباحًا وأخبرته بما راج في المؤسسة، فقال لي: هذا شرف له، وبأني أكثر الناس طيبة وأملك قلبًا يريد إسعاد الجميع، لكن أضاف أنَّ مشكلتي سببها لساني، يقصد صَراحتي مع الجميع، فكَّرت أنْ أتحدَّث معهم عمَّا سمعته وأضعُ حدًّا لِمَن قاله، حتى وإنْ لم يكشفْ عن نفسه، لكن سأعمل على حسْم هذا الأمر بألا أتحدَّث بلُطفٍ مع أحد، ولا أسأل عن أحدٍ، وسأقطع الحوار مع كلِّ الرجال الذين أعمل معهم؛ لأنَّ البعض منهم مَن روَّج هذه الخرافات.

 

إنْ علمتم حكايتي مع الرجل الذي تخلَّى عنِّي، فستعلمون علمَ اليقين أنِّي لن أفكِّر مطلقًا في الارتباط بأستاذٍ مهما حصل؛ لأنَّ الله يعلم ما سبَّبه لي ذاك الأستاذ الذي عشقتُه ثم تخلَّى عنِّي.

 

بخصوص علاقتي بأسرتي فأنا أكثر ميلاً إلى العُزلة؛ لأنَّ والدي لم يكن يحسن معاملتنا، عِشنا سنوات العنف والقهر من جرَّاء جبروته، الآن أصبح ميَّالاً إلى السلام بعدما أسَّس كلُّ واحدٍ من إخوتي حياته إلا نحن البنات، ما زلتُ وبعضُ أخواتي عزباوات، والدي لا يطالبنا بشيءٍ ما دُمنا نعمل ونُسهِم في نفقات البيت، وهو قد طلَّق والدتي لكنَّه ما زال يأتي للبيت كلَّ يوم، يُراقِب كلَّ صغيرة فيه وكبيرة، ويتمنَّى أنْ نرحَل إمَّا بالزواج أو بأيِّ طريقة، يريد بيعَه ليستمتع بحياته، أبي تجاوَز الستين، وله زوجةٌ أخرى لكنَّه عاش معها في جحيم، أمَّا والدتي فهي أكثر النساء صبرًا، عانت الكثير، لكنَّ الله كافأها بأنْ نجَح أبناؤها جلُّهم باعتِلاء مَناصب مهمَّة وأسَّسوا أسرهم.

 

أنا وأخواتي لا نكنُّ أيَّ حقدٍ لأبي على كلِّ السنوات التي أذاقنا فيها ألوانًا من الظُّلم والخوف والإهمال، ما أريده الآن حلاًّ لما أعانيه، فهل صَراحتي وقَسوتي في التعامُل مع الرجال سببها علاقة والدي بنا؟

 

الغريب أنَّ جُلَّ الذين يتحدَّثون لي بدايةً يأخُذون فكرة قبيحة عنِّي، يقولون إني قاسية وعنيفة وصَراحتي ستجلب لي المتاعب، لكن بعد ذلك يُغيِّرون نظرتهم ويحبون التحدُّث إليَّ؛ لأنِّي أميلُ أيضًا إلى الفُكاهة وإيجاد جوٍّ من المرَح مع الجميع، لكن أُفاجَأ بعد ذلك باللوم والنقد، تَعِبتُ من تعذيب نفسي ولومها باستِمرار، لماذا أتقبَّل طبْع الناس ولا يقبَلُون طبعي؟ كلَّما شرعت في الابتعاد عنهم أجدُهم يبحَثون عنِّي ويطالبونني بالعودة إلى جوِّ المرح والابتسام في وجوههم وعدم مُقاطعتهم، لكنِّي هذه المرَّة أُفكِّر في الانسحاب نهائيًّا، وإذا جاءت فرصةٌ للانتقال من المؤسسة لن أتردَّد، حتى وإنْ كنت لا أرغَبُ في الابتعاد عن أقرب الصديقات والأصدقاء الذين لم يسيئوا إليَّ أبدًا.

 

أعتذر على الإطالة، ورجاءً لا تهملوا رسالتي أو تتأخَّروا عليَّ في الرد، وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

أختي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يسعدنا أنْ نرحِّب بانضمامك إلى (شبكة الألوكة)، ونشكُر لك اختيارك لها في بحثك عن حلٍّ لمشكلتك، سائلين المولى القديرَ أنْ يُسدِّدنا في نفْعك ونفْع جميع السائلين، إنَّه تعالى سميع مجيب.

 

كما أودُّ بدايةً أنْ أُحيِّي فيك سماتٍ إيجابيَّة كثيرة لمستُها من سِياق رسالتك ومضمونها، ومنها برُّك بوالديك رغم ما كان من أبيك، وتعاطُفك الواضح مع والدتك، وكذلك حِرصك على تقديم الخير للجميع دُون استِثناءٍ، حتى الطلبة المقصِّرين، ومراجعتك الذاتية لسُلوكك ومُناقشتها مع الآخَرين، والاعتراف بالخطأ ورغبتك في تغييره، وغير ذلك الكثير؛ ولهذا يا عزيزتي، أرجو منك البقاءَ على ما هَداك الله تعالى إليه، بل تعزيزه واستثماره في تعامُلك مع المشكلات والمواقف الحياتيَّة، مهما صادَفت من عَقبات جرَّاءَها، واعلمي أنَّه ما من نعمةٍ ينعم بها الله تعالى على بشرٍ إلا كان لها أعداء، فإنْ لم يكونوا من البشر كانت النفس البشريَّة نفسها، فتلفتْ فكر الإنسان إلى ما يُواجِهه من عقباتٍ ومشكلات جرَّاء تلك النِّعمة، وتبعده عن التفكُّر في أهميَّتها في دُنياه وآخِرته، فتمنَعه بذلك عن شُكر الله تعالى عنها وعن التمتُّع والاستِئناس بها.

 

وتأمَّلي يا عزيزتي في سعادتك حين تسمعين إطراءَ ومديح الناس لك عن تلك الصفات وحجمها، فما بالك حين يشملك ثناءُ الله تعالى مَلِكِ الناس، إنِ احتسبتِ تلك الصفات حبًّا له وابتغاء مَرضاته - عزَّ وجلَّ؟! وعندها ستَجِدين أنَّ ردَّ فعلك على نقْد الناس وتجريحهم لك سيتغيَّر بتغيير نهجك وأسلوبك الفكري بهذا الاتِّجاه.

 

لكنَّ هذا لا يعني أنَّنا مَعصومون من الخطأ، فهذه ليست صِفةَ البشر الخطَّاء، والمهمُّ هو أنْ نضع أيدينا على مَكامِن الخطأ ونكتشفه؛ لنُصحِّحه بدافعيَّة وإقبال، وليس بتوبيخ الذات وجلدها، فقد تضمَّنتْ رسالتك عباراتٍ تشيرُ إلى وُجود بعض الإخفاق في مفاهيم مُعيَّنة لديك؛ فمثلاً: مفهومك عن أنَّ الناس كلهم سواسية وكلنا من طينة واحدة، لا يعني التعامُل مع المدير أو المسؤول بشكلٍ غير رسمي؛ لأنَّ في ذلك خلطًا كبيرًا بين مفهومك للعلاقات الرسميَّة والعلاقات غير الرسميَّة داخل مؤسَّستك أو خارجها، والعلم بها أصبح كعُرفٍ اجتماعي يلتَزِمُ به الناس، و(التنظيم الرسمي) و(التنظيم غير الرسمي) مصطلحات في علم الإدارة توضح نوع وشَكل العلاقات التي تتكوَّن داخل المؤسسة.

 

لذا؛ فإنَّه ليس من الصَّواب اعتبار الالتزام بما يفرضه التنظيم الرسمي نفاقًا ورياءً؛ طالما ابتَعدَ عن عِبارات الرِّياء وغيرها التي لا تنتسب أصلاً إلى ذلك الالتزام.

 

وكذلك الأمرُ في مفهومك عن الصراحة، التي هي سمةٌ إيجابيَّةٌ، لا يُوجَد شخصٌ يستطيع القول بخطَئِها، لكنَّ تفعيلَ هذه السِّمة يجبُ أنْ يُؤطر باختيار الألفاظ الودود، وليست المنفِّرة، وكذلك لا بُدَّ من اختيار الوقت المناسب لقولها، وأنْ تُقال على انفِرادٍ، وليس أمامَ آخَرين إنْ كان فيها نقد، بالإضافة إلى أهميَّة التنبُّه بأنَّ الصراحة قول يُقال حين يطلبه صاحبه، ولا تُقال اعتباطًا وقتَما شِئنا.

 

كما لمستُ من مَضمون رسالتك اتِّسامك بتضخيم الأمور بعض الشيء، ولا شكَّ أنَّ هذا التضخيم تترتَّب عليه رُدودُ أفعال سلوكيَّة وانفعاليَّة تَعُود بالضرر عليك، فتزيد من نِطاق مُشكِلتك بدلاً من أنْ تحجمها.

 

فعلى سبيل المثال: وصَفت الحديث الأخير لزملائك عنك بأنَّه (اتهام بالشرف)، بينما حين تعرَّضت لنوع الحديث لم أجدْ فيه ما يدخل ضِمن هذا الوصف، فقول زملائك بأنَّك تسعَيْن للزواج بأيَّة طريقة، أو أنَّك تُحبِّين زميلك، أو أنَّك ترغَبين في الزواج منه - لا يعني اتِّهامًا لك بالفاحشة - والعِياذ بالله تعالى - والتي هي معنى تلك العبارة، كما أنَّ انفِعالك المُبالَغ به تجاه هذا الحديث جعَلَك تُفكِّرين في طرْح الموضوع باجتماعٍ في مُؤسَّستك؛ ممَّا يجعلُ الجميع يشترك في حديثٍ غير مرغوبٍ عنك، ويبقيه في ذاكرتهم مدَّةً أطول؛ لأنَّك أخرَجتِه من (حديث) يجري في الخَفاء بين أفرادٍ لا تعرفين عددهم، وغير مُتأكِّدةٍ من صحَّته - لأنَّك سمعتِه نقلاً - إلى (موقف) واقعي يتضمَّن جِدالات وانفعالات سلبيَّة.

 

أمَّا إنْ تعرَّضت يومًا - لا قدَّر الله تعالى - لموقفٍ كهذا، فما عليك إلا تذكُّر ما وقَع لأمِّ المؤمنين السيدة عائشة - رضي الله تعالى عنها - وهي زوجة نبيٍّ كريم وابنة الصدِّيق، فاحتسبتْ إلى الله تعالى وصبرتْ، فجاءتها البراءة من عنده - عزَّ وجلَّ - فالتجاهُل والتغاضِي والاحتِساب في مثْل تلك المواقف حكمةٌ وليست انسِحابًا سلبيًّا.

 

لذا يا عزيزتي، أنصَحُك بمراجعة تلك المفاهيم وغيرها ممَّا تتبنَّين مراجعة إيجابيَّة ناقدة، وليست مراجعة سلبيَّة موبخة، وحينها ستَجِدين - بإذن الله تعالى - تغييرًا واضحًا في نفسك وانفِعالاتك وسُلوكك الذي يُتَرجمها، ولا أنصَحُ بتغيير مؤسَّستك الحاليَّة، والتي لك فيها صَديقات، بينكن الود والمحبة، وبنيت فيها إرثًا جميلاً، فإنَّك لا تعلمين ما الذي ينتظرك في مؤسسةٍ أخرى؟ ولا تضمنين أفرادها وسُلوكهم وأفكارهم تجاهك، خاصَّة أنهم لا يمكنهم في البداية تكوين انطِباعاتٍ صحيحة؛ لعدم معرفتهم بك.

 

كما أنصَحُك بالاطِّلاع على كُتيِّبات تُعنَى بفنِّ الاتِّصال مع الآخرين، وكذلك على المواقع المعنيَّة بها؛ لتزيدي من عِلمك فيها، وتعينك على فهْم أكثر لسلوكيَّات المحيطين.

 

وأختم بدعاء الله تعالى أنْ يصلح بالك وشأنك كله، وينعم عليك بالزوج الصالح، وينفع بك، إنَّه تعالى سميع مجيب، وبانتظار سماع أخبارك الطيِّبة مجددًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نحسن إلى الناس ويسيئون إلينا
  • كيف أندمج مع زميلاتي في المدرسة؟
  • زملائي يرونني شخصا ضعيفا

مختارات من الشبكة

  • القواعد السبع للتعامل مع المخالف: كيفية التعامل مع زلة العالِم(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • تعاملي بذكاء مع زوجك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تعاملي سيئ، فهل من حل؟(استشارة - الاستشارات)
  • خصائص النمو في المراحل العمرية(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • حوار مع فاطمة عشري مستشارة الصحة النفسية حول كيفية التعامل مع ذوي الإعاقة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحياة البيتية للنبي - صلى الله عليه وسلم - (WORD)(كتاب - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الحياة البيتية للنبي - صلى الله عليه وسلم - (PDF)(كتاب - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • ملخص بحث: الطلاق الإلكتروني في الفقه الإسلامي(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • مشاعرك وعلاقاتك بالآخرين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعامل مع الأخبار بحكمة: نصائح نفسية وإسلامية(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/12/1446هـ - الساعة: 8:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب