• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / تعليم / الوسائل وطرق التدريس
علامة باركود

كيف أنمي أسلوب القصة؟

أ. مجاهد مأمون ديرانية


تاريخ الإضافة: 4/1/2010 ميلادي - 18/1/1431 هجري

الزيارات: 17835

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الإخوة الأفاضل/ جزاكم الله خيرًا وبارك فيكم.

سؤالي رعاكم الله: 
أنا معلم، وأحتاج - كأي معلم - في عملي إلى ممارسة   أسلوب القصة، لكن هناك عدة عوائق: 
الأول: أشعر أن أسلوبي غير مناسب لطرح القصص، أي أن الأسلوب غير مشوّق بقدر كاف، كيف أنمّي هذا الأسلوب؟

الثاني: أني أنسى- سريعًا- القصص التي أسمعها، ولو قصصتُ قصة سمعتها لاخترمتُ منها كثيرًا بسبب عدم ضبطها.

كيف أعالج هذا الأمر؟

هل هناك كتب مفيدة في هذا الجانب؟

ماهي نصيحتكم؟   

وجزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لم يصرح السؤال بالفئة العمرية المستهدَفة من رواية القصص، وعلى ذلك فسوف أجعل جوابي عاماً بحيث يستفيد منه معلّم الصغار ومعلّم الكبار على السواء. وسوف أبدأ أولاً بتحديد السمات العامة للحكايات التي تُحكى أو تُكتَب للصغار، ثم السمات العامة للقصص التي تُروى للكبار.

(أ) حكايات الأطفال الصغار الذين تقل أعمارهم عن ست سنوات ينبغي أن تكون سهلة في مفرداتها وساذجة في حَبْكتها، ولا ينبغي أن تكون شخصياتها كثيرة، والأفضل أن تضم شخصياتُها حيواناتٍ أنيسةً أليفةً يحبها الطفل (كالقطة والأرنب والعصفور)، ويحسن أن تخلو من الضمائر أو تكاد تخلو منها، وأن تقدّم في سردها الأسماءَ على الأفعال. فإذا حكيت للأطفال حكاية بطلها اسمه حسن مثلاً، فيمكنك أن تقول: "حسن ولد صغير. حسن يحب العصافير الصغيرة المزقزقة. عصفور صغير وقف في صباح أحد الأيام على شبّاك حسن. العصفور زقزق بصوت جميل. حسن فرح بالعصفور وأحضر له حبة قمح ليأكلها. العصفور التقط حبة القمح بمنقاره، إلخ".

تلاحظ أن الجُمَل مفصول بعضها عن بعض بنقاط لا بفواصل، لأن كل جملة تحمل معنى متكاملاً مختصراً، وبين كل جملة وجملة سكوت طويل نسبياً. وتلاحظ أن الضمائر في الجمل قليلة، وأن التركيز على الأسماء والصفات أكثر من الأفعال، وعلّة ذلك أن إدراك الطفل الصغير للعالَم الحسّي أكبر من إدراكه للعالم المعنوي، فإذا أدخلنا الأحاسيس والمشاعر في سياق الحكاية فهي ستكون في أبسط صورها وأقلها تعقيداً، كالفرح الذي شعر به حسن عندما رأى العصفور على شبّاكه.

النقطة الأخيرة المهمة هي أن الطفل يحتاج إلى كثير من الصور وقليل من الكلمات، لذلك نجد أن الصفحة من صفحات كتب الحكايات تحتوي على صورة تشغل ثلاثة أرباع الصفحة وبضع كلمات تحتها فحسب، فماذا يصنع من يحكي الحكاية لتعويض نقص الصور؟ إنه يُضطر إلى إدخال بعض "التمثيل" في أثناء حكاية القصة، فيغير طبقة صوته أو ملامح وجهه، ويحرك جسمه ويلوّح بيديه، إلى غير ذلك من الأساليب التي قد تجعله مضحكاً في أعين الكبار، لكنها الثمن الذي لا بد منه لإبهاج الأطفال الصغار ودمجهم في جوّ الحكاية وإفادتهم بها.
(ب) القصص التي نحكيها للأطفال الأكبر سناً، أطفال المرحلة الدراسية الابتدائية الذين تتراوح أعمارهم بين السابعة والثانية عشرة: هذه القصص تتحرر من قيود التمثيل السابقة وتستغني عن عدد من سمات الحكايات المبكرة، فهي تصبح أكثر تعقيداً من حيث الأحداث وأكثر ازدحاماً بالشخصيات، وفي سياق روايتها نستخدم الجمل الاسمية والجمل الفعلية بتوازن، ونكثر من استعمال الضمائر المنفصلة والمتصلة، ونقلل من الصور الحسية في مقابل الإكثار من الأوصاف المعنوية.
وفي هذه السن يفقد الطفل اهتمامه بالنماذج الساذجة التي تعتمد عليها حكايات الأطفال -كالحيوانات والسيارات واللُّعَب- ويصبح أكثرَ اهتماماً بالنماذج الحافلة بالحركة والحياة، وأكثر ما يشدّه هو صور القوة والبطولة. وهذا أمر انتبهت إليه الشركات الأجنبية التي تنتج ألعاب الصغار الإلكترونية والتي تنشر القصص والمجلات والتي تصنع الأفلام الكرتونية وغيرها، فحفلت منتجاتها جميعاً بشخصيات البطولة والقوة الخارقة، واعتمدت على المغامرة والحركة والشجاعة، ولكنها بالغت في الخيال وخلطت الحابل بالنابل، فضاعت في خضمّ غثائها القِيَمُ النبيلة والفضائل، وصار لزاماً على المربّين التنبيه إلى أخطائها وأخطارها، والبحثُ عن البدائل الصالحة التي تحل محلها.

(ج) الفتيان الأكبر سناً، من بدايات مرحلة المراهقة وما بعدها، يفقدون اهتمامهم بالنوع السابق من القصص ويبدؤون بالاهتمام بالقصص "الإنسانية"، تلك التي تحفل بالمشاعر والأفكار وتتمثل فيها القيم الأخلاقية الراقية، كالكرم والشجاعة والشهامة والوفاء والإيثار والصدق والأمانة وأمثالها، وذلك لأن "المثالية" من أظهر خصائص هذه المرحلة العمرية.

إذا فهمنا هذه الاختلافات بين الصغار والكبار فإننا نستطيع أن نخاطب كل عمر من الأعمار بما يوافقه من قصص وحكايات؛ فأما الأطفال الصغار فلا يحتاجون إلاّ إلى بعض الخيال واستثمار شخصيات محبَّبة، إنسانية أو حيوانية، وتحريك هذه الشخصيات في حبكات ساذجة تتسلل من خلالها أهداف تربوية غير مباشرة، كالعاقبة السيئة للكذب والغش والعاقبة الحسنة للصدق والأمانة مثلاً. ويستطيع المعلم أو المربي أن يبدع أمثال هذه الحكايات من خياله، أو يقتبسها مما هو منشور متداوَل في عالم النشر، على أن يجتنب حكايات الجن والعفاريت والخرافات السخيفة التي لا يبالي بنشرها وترويجها بعضُ الجَهَلة من الناشرين!

الأطفال الأكبر سناً لا مشكلة معهم أيضاً، ويمكننا العثور على مئات القصص المناسبة لهم بعدما فهمنا ما يحرك مشاعرهم ويثير اهتمامهم، فتاريخنا حافل بمَعين لا ينضب من حكايات البطولة والرجولة، ويمكنك أن تقرأ أي كتاب في المغازي أو الفتوحات لتعثر على عشرات من هذه القصص وعشرات، ومثلها في تاريخ المعارك البطولية التي حفل بها تاريخنا. واقرأ -إن شئت- سلسلة "غزوات الرسول الأعظم" وسلسلة "المعارك الكبرى في تاريخ الإسلام" (وكلاهما من تأليف شوقي أبو خليل)، وهي مثال صغير على كثير مما يمكن العثور عليه في المكتبات من هذه الكتابات.

أما الفتيان الأكبر سناً فاجمع لهم طائفة من قصص المروءات وكرائم الأخلاق، بدءاً بقبسات من سيرة المصطفى عليه الصلاة والسلام، من شجاعته وكرمه ووفائه ونبل أخلاقه، وسوف تجد مجموعة طيبة منها في كتاب لطيف صغير اسمه "بطل الأبطال" للمرحوم عبد الرحمن عزام. وفي أخبار الصحابة والرعيل الأول قصص كثيرة تُطْرب وتُعْجب، كقصة إعادة الجزية إلى النصارى من أهل حمص لمّا اضطُرّ المسلمون إلى الانسحاب منها وعجزوا عن الدفاع عنها، ومن بابها قصة انسحاب الجيش الإسلامي من سمرقند بأمر قاضي أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز لأن المسلمين هاجموها بغير إنذار. ولو أنك قرأت قصة "قضية سمرقند" التي كتبها الشيخ علي الطنطاوي في كتاب "قصص من التاريخ" لما استطعت أن تحبس العبرات من فرط التأثر. وكثير من قصص هذا الكتاب مؤثرة ونافعة وصالحة للفتيان والكبار، والكتاب الآخر للشيخ الطنطاوي رحمه الله أكثر نفعاً: "رجال من التاريخ"، وكذلك سلسلة "حكايات من التاريخ" التي أراد أن يجعلها للأطفال الصغار فجاءت صالحة للصغار والكبار على السواء.

هذه أمثلة فقط، ولو أردتُ الاستقصاء لملأت جريدة من عشر صفحات! وأنت نفسك تستطيع الوصول إلى ما لا يحصى من القصص والحكايات المناسبة للعمر الذي تريد، فابحث في المكتبات تَجِدْ بغيتك.

أما مشكلة النسيان التي ذكرتها فلا تهتم بها، فكلنا ذلك الرجل. ومن منا يقرأ القصة أو يسمعها ثم تبقى في ذهنه تفصيلاتُها ودقائق أحداثها؟ هذا لا يكون إلا للقلّة من الناس الذين رزقهم الله ذاكرة عظيمة لا يتطرق إليها النسيان، وسائر الناس يقرؤون ويسمعون ثم ينسون الجزء الأكبر مما يسمعون أو يقرؤون. خير طريقة للتغلب على هذه المشكلة أن تعمد إلى القصة التي تريد حكايتها لطلابك فتكتب على ورقة عناوين أحداثها الرئيسية، فإذا جئت تحكيها ورأيت العنوان تذكرت التفصيلات المتعلقة به، كلها أو جلها، ومن تلك النقطة تنتقل إلى أخرى بعدها بسهولة وسلاسة فلا تنسى شيئاً من الأحداث المهمة.

هذه الطريقة تشبه تمرين الرسم الذي يعطونه للأطفال، حينما يرسمون للطفل نقطاً متباعدة قليلاً، فإذا وصل بعضها ببعض حصل على صورة فيل أو طيارة مثلاً. والذي يحصل في هذه الحالة هو استعمال آلية في التفكير اسمها "الذاكرة التكميلية"، حيث يستقبل الدماغ صورة ناقصة للشيء المقصود فيكمل فراغاتها اعتماداً على محفوظات سابقة في الذاكرة، وهي تقنية نستعملها في حياتنا عشرات المرات في اليوم الواحد بشكل عفوي؛ فأنت تشاهد مثلاً طرفَ كُمّ قميصك تحت الثوب المعلَّق على علاّقة الثياب فتعرف أنه قميصك، لأن هذا الجزء الصغير "المعروف" من القميص الذي استقبله الدماغ عن طريق العين كان كافياً بالنسبة للدماغ ليقوم وحده بترميم الصورة وإضافة الأجزاء الناقصة إليها من مخزونه السابق، وهكذا "رأى" عقلك القميص كاملاً رغم أن العين "رأت" كمَّه فقط.

النقطة الأخيرة التي سأختم بها هي شكواك من افتقار أسلوبك القصصي إلى الإثارة والتشويق، وهذه بعض النصائح الموجزة التي أرجو أن تستفيد منها:

(1) اعتمد على الإيقاع المتغيّر. بَدِّلْ نبرة صوتك شدّةً وضعفاً، وغيِّرْ طبقات صوتك ارتفاعاً وانخفاضاً، واستعن ببعض الحركات الجسمية المناسبة (الإيماءات باليدين وتحريك الرأس والتحرك بالجسم كله إلى الأمام وإلى الخلف، إلخ).

(2) طعِّمْ قصتك بالتساؤلات، أو الأسئلة غير المباشرة، كأن تقول في وسط السرد: "وماذا تتوقعون أنه حصل بعد ذلك؟" ثم تكمل سردك بعد توقف قصير. وأكثِرْ أيضاً من الأسئلة المباشرة، كأن توقف سردك تماماً وتتوجه إلى المستمعين بسؤال تتوقع منهم (أو من أحدهم) الإجابة عنه.

(3) احشد طاقتك لبناء موقف حاسم ومشوّق في القصة، ثم اقطع سردك فجأة وجمِّد حركتك وانظر في عيون المستمعين، وسوف تقرأ في عيونهم التعلّق بالقصة والشوق إلى سماع بقيتها، وهو شوق لن تلبث ألسنتهم أن تترجمه بالطلب والرجاء: "وماذا بعد؟"، "أكمل يا أستاذ"... وعندئذ عد إلى سردك وقد ملكت القلوب وسيطرت على الانتباه الكامل للمستمعين.

(4) أخيراً جرب أسلوب التنقل السريع بين "المَشاهد". لا تجعل قصتك سرداً متصلاً لحدث واحد يجري على مسرح واحد وتقوم ببطولته الشخصيات نفسُها كلَّ الوقت، بل اقطع "المشهد" وانتقل إلى "مشهد" غيره في ساحة مختلفة وبشخصيات أخرى، ثم اقطع ذلك المشهد الثاني وعد إلى الأول فامض به قليلاً، وإذا كان في القصة مسرح ثالث فانتقل إليه في تلك النقطة، ثم عد إلى الثاني الذي قطعته أيضاً، وهكذا حتى نهاية القصة. هذا الأسلوب ضروري في الروايات الطويلة وهو الذي يحكم عليها بالنجاح أو بالفشل، لكنه قابل للتطبيق أيضاً -ولو بصورة جزئية- في القصص القصيرة، وهو يساعدها على النجاح.

وفقك الله، وكتب لك في ميزان حسناتك ما تبذله من جهد في التربية والتوجيه من خلال القصص والحكايات.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • كيف أنمي مهارة القراءة؟(استشارة - الاستشارات)
  • طفلي بطيء التعلم، فكيف أنمي مواهبه؟(استشارة - الاستشارات)
  • أنا أديب صغير، فكيف أنمي موهبتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • تخريج حديث: إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى إنما يتذكر أولو الألباب)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إسقاطات القصة الشعرية(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب