• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / تعليم / الوسائل وطرق التدريس
علامة باركود

ساعدوني أريد أن أتفوق في الترجمة

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/4/2009 ميلادي - 27/4/1430 هجري

الزيارات: 18125

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أولاً - وقبلَ كلِّ شيء - أشكركم على مجهوداتكم التي تقومون بها، وعلى نصائحكم الذهبيَّة.

كتبتُ لكم هذه الرسالةَ راجيةً منكم مساعدتي في تحقيق حُلمٍ أصبو إليه دائمًا في الجامعة، ولم أحقِّقْه بعدُ؛ وحُلمي يتمثل في الحصول على أكبر درجة في مجال الترجمة، هذا المجال الذي أعشقه حتى النخاع، وأحاول أن أحقِّقَ فيه النجاح والتميُّزَ؛ وذلك حتى أعيدَ لنفسي ثِقتي التي ضاعت مني منذُ أن نِلت شهادة الباكالوريا بتفوُّقٍ؛ إذ كنت الأولى على مستوى ولايتي، هذا النَّجاح الباهر الذي حقَّقتُه اختفى، فلم أعد تلك المتفوقة التي عَهِدَ الناس رؤيتها؛ إذ كنتُ دائمًا أتحصل على المرتبة الأولي، أمَّا الآن فلا، والسبب يعود ربما لتقصيري بعضَ الشيء، ولكن تقصيري هذا جاء بعد يأسي مِن تحقيق مرادي، حاولتُ وحاولت، ولكن محاولتي كانتْ متقطعة؛ أي: لم تكن متواصلة، وذلك ربما بسبب تشَعُّب واتساع تخصُّصي؛ إذ يتطلَّب ثقافةً وإلْمامًا بكلِّ نواحي العِلم تقريبًا، بما في ذلك السياسة، العلم، الفنون، الأدب، أنا أُريد مِن حضرتكم أن تساعدوني على تحقيق مرادي.

أرجوكم أرجوكم، فأنا أرى في نفسي امتلاكَ قدراتٍ أستطيع مِن خلالها التفوُّقَ، لكن لا أدري ما يمنعني من ذلك، أرجوكم ساعدوني، أرجوكم فالموضوع غاية في الأهميَّة بالنسبة لي، تقبَّلُوا منِّي فائقَ الاحترام والتقدير.

الجواب:

أختي العزيزة،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الشُّكر موصولٌ لكِ للمتابعة، ويسرُّنَا في (الألوكة) أن نقفَ إلى جانبكم بكامل خبراتنا، وإن شاء الله تجدين بين هذه السُّطور ما يفيدك في مستقبلكِ العِلميِّ والعمليِّ.

بالتأكيد تختلف الدِّراسةُ في الجامعة عنها في المدرسة، لكن المقياس الصحيح في النَّجاح لا يَتمُّ من خلال حصد أعلى الدَّرجات، هذا مقياسٌ ظالِمٌ في الحقيقة، فلا تقْلقي، أو تتألمي من كونكِ لم تُحقِّقي المنزلةَ التي تَصبِين إليها؛ لكن ما دُمتِ تمتلكين كلَّ هذه الطاقات والقدرات، ولديك الرغبةُ والإرادة والحماسة، فأبشري بالخير، على أنْ تتذكَّري أولاً أنَّ المطالبَ لا تأتي بالاستغراق في الأحلام اللَّذيذة، والأمنيات السَّعيدة وكما يقول شوقي:

وَمَا  نَيْلُ  الْمَطَالِبِ  بِالتَّمَنِّي        وَلَكِنْ  تُؤْخَذُ  الدُّنيَا   غِلاَبَا
وَمَا اسْتَعْصَى عَلَى قَوْمٍ مَنَالٌ        إِذَا الإِقْدَامُ كَانَ لَهُمْ  رِكَابًا


تخصُّصك - يا أخيتي - جميل جدًّا، ويحتاج إلى عقلٍ متفتح، وذهنٍ متوقِّد، وذاكرة حديديَّة، وطلاقة لُغوية، فالترجمة Translation علم وفن، وأن تكوني مُترجِمة (ترجمانة) هذا يعني أنَّكِ تتكلمين بلسانين أو أكثر، بنفس القدرة والمهارة والطَّلاقة، وهذا ما يفترض أن تكوني عليه، رغمَ صعوبة تحقيق ذلك في رأي الجاحظ - إن لم تَخُني الذَّاكرة - حين قال: "ما اجتمعت لُغتان إلاَّ وأدخلت إحداهما الضَّيم على الأخرى".

يُعتبر الجاحظ أقدمَ مَن تكلَّم عن الترجمة وقيمتها؛ لذا فنصيحتي الأولى لكِ هي أن تقتني كتاب (الحيوان) للجاحظ، وهو الكتاب الذي بسط فيه الجاحظ رأيَه الخاص ونظريته - إن صحَّ القول - حول عِلم الترجمة، وكتابًا آخر شهيرًا يدرَّس أكاديميًّا، عنوانه: "كيف تصبح مترجمًا؟" لدوجلاس روبنسون:

Becoming a Translator: An Introduction to the Theory and Practice of Translation by Douglas H. Robinson.


ثانيًا: البِنية النَّحْويَّة الصحيحة هي عماد الترجمة، ولكلِّ لُغة نظامُها النَّحْوي الذي يفترض أن تكوني على دراية تامَّة به، فعدم التطابق بين النحو في العربيَّة عنه في الإنجليزية - مثلاً - قد يحدِث خللاً في شكل النصوص المترجمة؛ مِمَّا قد يُضعِف بناءَها اللُّغوي.

وعليه؛ فيجب مراعاة الفوارق اللغُّوية بين اللُّغة المصدر واللُّغة الهدف، قومي بمراجعة قواعد اللغتين اللتين تريدين الترجمة بينهما، حتى لو تطلَّب الأمر منكِ الالتحاقَ بدورات خاصَّة لتعليم النحو العربي، والقواعد الإنجليزية، من دون إهمال علامات الترقيم أيضًا.

ثالثًا: للترجمة - كما تعلمين - تقسيماتٌ عديدة، لكن أشهرها هو تقسيمها إلى قسمين أساسيين:
أ - الترجمة التحريريَّة: وهي التي تتمُّ كتابةً، ويجب على المترجم التحريري أن يتحلَّى بالمهارات التالية: 
1 - القدرة على فَهْم النص فَهمًا صحيحًا سليمًا. 
2 - التمكُّن من اللُّغة الهدف، حتى يستطيعَ المتلقِّي فَهْمَ رُوح النص المراد ترجمتُه. 
3 - الموضوعيَّة. 
4 - تمتع المترجم بالحدِّ الأدنى من إتقان أساليب الكتابة المختلفة. 
5 - إلمام المترجم بالمجال الذي يترجم فيه. 

ب - الترجمة الشفوية (بفرعيها الفوري والتتابعي): وهي التي تتمُّ شفويًّا، ويجب على المترجم الشفويِّ أن يتحلَّى بالمهارات التالية: 
1 - القُدرة على سرعة الرَّدِّ. 
2 - القدرة على التركيز والانتباه لمثيرين في وقت واحد. 
3 - قوَّة الذاكرة. 
4 - التمتُّع بقدر كبير من هدوء الأعصاب. 
5 - القدرة على الاستمرار في الترجمة لمدَّة طويلة. 
6 - الإلمام بحصيلة كبيرة من المفردات اللُّغوية. 
7 - الثِّقة بالنفس. 

والسؤال الذي يجب أن تطرحيه على نفسك الآن: أين أجد نفسي أكثرَ، وأين يمكن أن أنجح وأتفوَّق؟ في الترجمة التحريريَّة أم الشفويَّة؟ وبناءً عليه طوِّري مهاراتكِ في المجال الذي ستعملين فيه مستقبلاً - إن شاء الله.

رابعًا: اقتني قاموسًا متخصِّصًا في المجال الذي ترغبين الترجمة فيه؛ إذ لكلِّ مجال مهني قاموسُه اللغوي الخاص به، بما يعرف في الإنجليزية تحت مسمى jargon، وعلى سبيل المثال: لدينا القواميس الطِّبيَّة، والقواميس القانونيَّة، والقواميس العلميَّة، والقواميس الفقهيَّة، والقواميس النفسيَّة..إلخ.

خامسًا: إذا كانت الترجمة هرمًا، فقاعدة الهرم هي القراءة، فالترجمة في الأصل هي ترجمة بين ثقافتين، وينبغي نقلُ الثقافة بأمانة ودقَّة، ولن يتمَّ ذلك دون قراءة واعية، وفاحصة، ومتأنية، وحيادية للنص المراد ترجمتُه.


سادسًا: التثقيف الذاتي بالمطالعة المستمرة لكلِّ ما هو جديد في اللُّغة المترجَم عنها، والمجال التخصُّصي الذي ترغبين التميز فيه، فإذا كنتِ ترغبين التخصُّص بالترجمة الأدبية مثلاً، فاطَّلعي على روايات الأدب العالمي باللُّغة الأصلية التي كتبت بها، وبأفضل ترجمة نُقِلت إلينا، وعلى سبيل المثال، يُعدُّ الشاعر خليلُ مطران أفضلَ مَن ترجم مسرحيات شكسبير إلى العربيَّة، رغمَ أنه قام بترجمتها من خلال لغة وسيطة، فمسرحيات شكسبير مكتوبة باللغة الإنجليزية القديمة، ومطران ترجمها إلى العربية عن الفرنسية، المهمُّ هنا أن تتخيري الرواية وأفضل ترجمة لها، وهكذا.

سابعًا: إحضار نماذجَ مترجمة مسبقًا قام بترجمتها مجموعة من خبراء الترجمة، ومِن ثَمَّ القيام بإعادة ترجمتها من جديد، والمقارنة بين ما قمتِ بترجمته وبين ما قام به الآخرون، وطرْح التساؤلات، وتحليل النتائج؛ لتجاوُزِ الأخطاء، والاستفادة من خبرات مَن سبقوكِ في هذا المجال.

ثامنًا: متابعة المؤتمرات والندوات والمحاضرات الحيَّة التي تتمُّ فيها الترجمة الفورية، ومحاولة تقمُّص دور المترجم في ذلك المؤتمر من خلال القيام بعملية الترجمة معه، والنقد الموضوعي لطريقة ترجمته، والتعرُّف على أسلوبه، وذلك بالطَّبع بينك وبين نفسك.

تاسعًا: الأمانة العلميَّة ونقْل الأفكار كما هي، حتى لو تعارضت مع القِيَم والمبادئ الدِّينيَّة، فلا إضافات ولا اختصارات أو حذف في النصوص - فيما عدا النصوص المتعلقة بقصص الأطفال والمسرح الكوميدي، وكل ما فيه خدشٌ للحياء - مع وضْع الملاحظات والتنبيهات في الهامش عندَ الترجمة التحريريَّة، وإظهار وجهة النظر بوضوح عندَ الترجمة الشفهيَّة، بحيث لا يتمُّ الخلط لدى المتلقِّي بين ما تقولينه أنتِ، وبين ما قد قيل على لسان الشخص الذي تترجمين عنه، مع التَّفريق بين أهمية الأمانة العِلميَّة في نقل الأفكار، وبين الخطأ الذي يرتكبه المترجمون عندَ إفراطهم في الترجمة الحرفيَّة.

عاشرًا: ترك التحيُّز الفِكري، ومحاولة نقْل الأفكار بمنتهى الموضوعيَّة والشفافيَّة تمامًا كما أرادها الكاتب، لا كما يريدها المترجم مِن خلال تخميناته وتوقعاته، وتكهناته وتأويلاته.

حاديَ عشرَ: ((المؤمن مرآة أخيه))، فليكن لكِ مرآةٌ ترى أخطاءَكِ بوضوح، ومِن ثَمَّ تقوم بتصويبها لكِ، ابحثي عن صديقة متمكِّنة إلى حدِّ الاحتراف في الترجمة، تكون مرآةً لكِ، واعرضي عليها نصوصَكِ المترجمة، وتقبَّلي منها النقد برحابة صدر، فأنتِ المستفيدة أولاً وآخرًا.

ثانيَ عشرَ: الممارسةَ، الممارسةَ، الممارسةَ؛ فبالممارسة ستكتسبين الخبرة، وستصلين إلى الاحترافيَّة - بعون الله.

ثالثَ عشرَ: استفيدي من موقع الجمعية الدولية لمترجمي العربية على (الإنترنت)، سجِّلي عضويتك؛ لتتمكني من المشاركة فيه، وتحميل الكتب من مكتبة الجمعية، وذلك على الرابط التالي: wataonline.net.

رابعَ عشرَ: سجِّلي في المنتديات المتخصِّصة بالترجمة، فبعض المنتديات تُقدِّم دروسًا ودوراتٍ يمكنك الاستفادة منها بشكل أو بآخَرَ.

خامسَ عشرَ: متابعة المجلات والحوليات المختصة بدراسة الترجمة؛ ومنها على سبيل المثال:
أ - مجلة ترجمان: وهي مجلة نصف سنويَّة، تصدر عن مدرسة الملك فهد العليا للترجمة بطنجة، المغرب. 
ب - مجلة أوفشوت: مجلة نصف سنويَّة، تصدر عن جامعة عبد المالك السعدي بتطوان، المغرب. 

سادسَ عشرَ: إذا رغبت في استكمال دراساتك العليا مستقبلاً - إن شاء الله - فيمكنك الالتحاق بالمعهد العالي للترجمة التابع للجامعة العربيَّة، والذي اتَّخذ مقرَّه لديكم في العاصمة الجزائريَّة منذ عام 2003، وهذا المعهد ينتسب إليه الطلاب والطالبات من مختلف الدول العربية والأجنبية، ويشرف عليه نخبة من الأساتذة الخبراء في مجال الترجمة.

ختامًا:
لكلِّ مجتهدٍ نصيب، وفي أيِّ دراسة نحتاج دومًا إلى جرعات عالية من الصبر والمثابرة والاجتهاد، وأنت يا عزيزتي، فتاة ذكية ومجتهدة، فلا تضعي نفسَكِ في مكانةٍ أقلَّ ممَّا تستحقين، قوِّي الدافع لديكِ، وثابري ولا تيأسي، وبإذن الله نراك مستقبلاً ترجمانةً خبيرة، تخدمين بلدَكِ، وتخدمين موقعك (الألوكة)، الذي طلبتِ منه المشورة.

بالتأكيد سنحتاج إلى جهودك الرائعة في الترجمة، فهل يكفي هذا ليكون دافعًا لكِ لتجتهدي؟!

وفقك الله ورعاك، دمتِ بألف خير، ولا تنسيني من صالح دعائك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تائهة بين مستقبلي الدراسي والديني
  • ابنتي ضعيفة في مادة الرياضيات
  • أدرس الثانوية العامة ولا أبالي بمستقبلي !
  • تناقض وضعف الشخصية
  • إهمال وبرود مشاعر
  • تدنى مستواي الدراسي مع قرب الامتحانات

مختارات من الشبكة

  • هكذا أريدك وهكذا أريد كل أبناء المسلمين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أريد أن أكون، ولكن..(استشارة - الاستشارات)
  • وماذا عن أمنيتك أنت؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • همسة الفراشة (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أُريد أن أتوب(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • أريد الهداية لإخوتي(استشارة - الاستشارات)
  • أريد العمل لكني دون خبرة(استشارة - الاستشارات)
  • أريد علاجا للكسل(استشارة - الاستشارات)
  • أريد الاستقامة وأهلي يسبون الدين(استشارة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • أريد ورقتي(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب