• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

طفلي والتأتأة

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/3/2010 ميلادي - 23/3/1431 هجري

الزيارات: 9302

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
طفلي يبلغ من العمر 4 سنوات و4 أشهر، بدأ بالكلام بشكلٍ طبيعي، لكنه منذ ما يَقرُب من ستة أشهر بدأتُ ألحظ عليه التأتأة والتلعثم أثناء الحديث، البعض أرجع ذلك لمشاكل أسرية، والبعض الآخَر أرجعها إلى نفسية الطفل؛ لكونه طفلاً مرهَفًا وحساسًا يخشى الظلام والوحدة، ومنهم مَن أرجع ذلك إلى الغَيرة؛ لأني قد أنجبت منذ 3 أشهر في الآوِنَة الأخيرة.

ألحظ أن تأتأته آخِذه في الازدياد، ولا أدري ماذا أفعل؛ فأنا في غربة وعَرْضُه على مُعالِجِ نطقٍ أمرٌ غير مُجدٍ؛ لأنه لا يفهم سوى العربية ولا أريد تعقيده وإشعاره بأنه يُعانِي من مشكلة كلامية تجعله يتراجع عن الحديث، وتتفاقَم مشكلته أكثر، حاولتُ إدخالَه لمدرسةٍ أو روضةٍ، لكن سنَّه حالَ دون ذلك.

رجاءً، ساعدوني وانصحوني ماذا أفعل؟ لا سيما أنني في غربة ولا تاريخَ عائليًّا للتأتأة لدينا، هذا الأمر يُزعِجني ويُحزِنني، أرشدوني رجاءً إلى الحلِّ، وما الأمور التي ينبغي عليَّ فعلُها لحلِّ هذه المشكلة قبل تفاقمها؟ ودمتم بخير.
الجواب:

الأخت الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله.
مرحبًا بكِ في موقع (الألوكة)، وأهلاً وسهلاً.

التأتأة من الأعراض الشَّائعة التي تُصِيب الأطفال، وتزول من معظمهم دون أثَرٍ على المدى الطويل، وخاصَّة في هذا العمر: سن أربع سنوات، ما ذُكِر لك من أسباب كلها مهمَّة، ويجب بالفعل مراجعتها وحلُّها وتجنُّبها، أريد منك الآتي:

أوَّلاً: من الوسائل التي تخفِّف التأتأة وتقلِّل من تأثيرها على الطفل: عدمُ الضَّغْط عليه كي يتحدَّث بدون تأتأة، دعِيه يتحدَّث بكلِّ ارتِياح وهدوء، حتى لو حدثت التأتأة.

لقد أثبتت الأبحاث أن تغيير نظرة الطِّفل وأهلِه نحو التأتأة، وجعلها أمرًا عاديًّا - له مفعول إيجابي رائع، ولا مانعَ لو صبرتُم قليلاً حتَّى تخرج منه الكلِمة، ولا تُظهِروا الفرح من حديثِه بدون تأتأة، ففي ذلك رسالة خفيَّة: (نُحِبُّك بدون تأتأة)، وهذا غير مقبول، فقط أهملوا هذا الأمر، ولا تعطوه انتباهكم.

ثانيًا: قُدوم طفلٍ جديد على الأسرة من الضغوط المهمَّة على الطفل، والتي يجب ألا نتجاهلها بأيِّ حال، يجب أن نستغلَّ كلَّ مناسبة لإظهار اهتمامنا به، وأنه يبقى سيدَ القلب رغم وجود الضيف الجديد، كما أن توكيله ببعضِ الأمور التي تخصُّ رعاية الطفل الصغير قد يكون مفيدًا.

ثالثًا: لست متأكِّدًا من حاجة الطفل إلى مُعالجِ نطقٍ في هذه المرحلة، ولعلَّه بحاجة إلى بثِّ الثقة بالنفس والشعور بالأمان أكثر من أيِّ شيء آخر، وهذا سيُفِيد بشكلٍّ كبير.

ختامًا: يجب أن أؤكِّد على أهمية نشأة الأطفال في بيتٍ تسودُه المحبَّة والمودَّة والرحمة، في بيت تقلُّ فيه الخلافات والنقاشات والمشاحنات، هذا الأمر لا يؤثِّر على نطقه فحسب، بل على تكوين شخصيته بالكامل، وعلى المدى القريب والبعيد.

إن الأطفال لديهم حاسة قوية في قراءة الجوِّ الشعوري العام في البيت، ولذا كوني منتبهة لذلك، أرجو لك كلَّ التوفيق، وأهلاً وسهلاً بك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ابني شديد البكاء
  • تأتأة الأطفال والضغوط النفسية
  • كيف تتعامل المختصة الاجتماعية مع تأتأة الأطفال؟
  • تقدير الذات عند الطفل
  • طفلي يتتبع العورات

مختارات من الشبكة

  • طفلك ليس أنت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف ينمو طفلي؟ دليل العاملين مع طفل ما قبل المدرسة (الميلاد – 4 سنوات) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • هل أطفال هذا الزمان أسوأ من غيرهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • طفلي يخاف، كيف أساعده على تجاوز مخاوفه؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل يصنف طفلي من أطفال التوحد؟(استشارة - الاستشارات)
  • الخجل عند الأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القيم المستفادة من قصص الأطفال للكاتب "السيد إبراهيم"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هل نضرب الطفل المشاكس؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مقارنة الطفل بأقرانه(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب