• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أبي يشك في أمي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    اختبرت خطيبتي وأريد فسخ الخطبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعراض اكتئاب أم احتراق وظيفي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل خطيبتي جميلة حقا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مرض الفصام وتضييع الفرائض
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    زوجتي تتهمني بالتقصير والبخل
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    عرفت ماضيها بعد العقد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

تأتأة الأطفال والضغوط النفسية

تأتأة الأطفال والضغوط النفسية
أ. يمنى زكريا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/5/2016 ميلادي - 18/8/1437 هجري

الزيارات: 5238

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

سيدة متزوجة وزوجُها مسافر، ولديها طفلٌ عمرُه 8 سنوات، ولديه بعض المشكلات النفسية؛ مثل: التأتأة وكُره الدراسة.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لديَّ طفلٌ عمره 8 سنوات، أبوه مسافر منذ كنتُ حاملًا فيه، وكبر طفلي في بيت أهلي، وهو بيتٌ مَليء بالمشكلات والصُّراخ والنِّزاعات، والمشكلات لا تنتهي بين أبي وأمي، فهما لا يَعرفان عن الحبِّ والحنان شيئًا، وهذا ما أُعاني منه منذ صِغري.


نشأ طفلي على الصُّراخ والقسوة منذ ولادته، وأصبح يُعاني مِن عدة اضطراباتٍ؛ مثل: التأتأة، وكُره الدراسة، والتبرز اللاإرادي.


تابعتُ عند مختصين نفسيين لكن دون فائدة، فالعنفُ اللفظي والقسوةُ مُستمرَّان مِن قِبَل أهلي.


أشيروا عليَّ كيف أنقذ طفلي مِن الانكِسار وتحطُّم شخصيته؟ وكيف أُجنِّب طفلي الضرَر الواقع عليه، وأُخرجه مِن هذه المحنة بأقل الأضرار؟!


كيف أعلِّمه الصبر والاحتمال وهو لا يَفْهَم لِمَ يُعامَل بقسوة؟ كيف أجْعلُه إنسانًا قويًّا وناجحًا يُحب العلم ويُسهم في بناء وطنه وأمته؟! قلبي يتحطَّم في كلِّ لحظة.

 

فكيف أحفظه وأحميه؟!

الجواب:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أختي الحبيبة، أُرَحِّب بك في شبكة الألوكة، ونسأل الله أن يُفَرِّجَ كربك أنت وزوجك، وأن يعينك على تربية ابنك الغالي.


لا شك أنَّ أهم مرحلة في حياة الإنسان هي الطفولة؛ لذا علينا الاهتمام بها اهتمامًا بالغًا، فكما قال صلوات الله وسلامُه عليه: ((كلكم راعٍ، وكلكم مَسؤولٌ عن رعيته))، ففي هذه المرحلة تَتشكَّل شخصيةُ الطفل وسلوكه (سلبيًّا أو إيجابيًّا)، وسيَظلُّ مُنتهجًا له طوال حياته، فعلينا بقدْرِ المُستطاع توفير بيئة سليمة وصحيَّة له.


بخصوص أهلِك أعلم أنك لن تُغيريهم، ولكن على الأقل قدِّمي لهم النُّصح، وحاولي بقدْرِ المستطاع عدم الاحتكاك بهم كثيرًا.


بالنسبة للأعراض التي بدأتْ في الظهور عليه؛ كالتاتأة مثلًا، فإنها تتفاقَم عندما يكون الطفلُ متعَبًا، أو مُستثارًا، أو واقعًا تحت ضغطٍ نفسي أو مُرتَبِكًا.


وذكَر المختصُّون بعض العوامل التي تُساعد في علاج هذه المشكلة، منها:
• اجعلي التحدُّثَ معه مُمتعًا بالنسبة له.


• لا تجبريه على التحدث "على نحوٍ صحيح" طوالَ الوقت.


• امنحيه فرصة الاستمتاع بالحديث من غير أن يكونَ قلقًا أو مُنْزَعِجًا مِن التَّأتأة.


• اجعلي فترات الوجبات العائلية أوقاتًا مِن أجل الحديث، (من الممكن أن تكونَا وحدكما إذا أتيح ذلك).


• أغلقي جهازَ التلفزيون، وتجنَّبي أيَّ تشويش آخر عندما تكونان معًا.


• ركِّزي على ما يَقوله الطفلُ، وليس على طريقةِ قوله.


• لا تُوَجِّهي الانتقادات إلى الطفل أثناء كلامه، ولا تُصحِّحي ما يقول حتى لا يكونَ مُرتبِكًا دائمًا.


• لا تحاولي أن تجعلي طفلك يتحدَّث أو يقرأ بصوتٍ مرتفع عندما يكون مُتوترًا، أو عندما تَزداد التَّأتأة عنده، ولكن شجِّعيه خلال هذه الأوقات على نَشاطاتٍ لا تتطلَّبُ كلامًا كثيرًا.


• عندما تتكلَّمين معه حاولي أن يكونَ صوتُك واضحًا وهادئًا.


• حاولي أيضًا أن تتكلمي ببطء حتى يكونَ مُستريحًا ومطمئنًّا.


• دعيه يُنهي كلامَه دائمًا مِن غير مقاطَعةٍ.


• لا تَتكلَّمي بالنيابة عنه، حتى إذا كنتِ تعرفين ما يريد قوله.


أما بخصوص التبرز اللاإرادي، فهو يعتبر اضطرابًا سُلوكيًّا مُزعجًا، ويكون إما بسبب عضويٍّ أو نفسي، وأغلب الظنِّ أنه في هذه الحالة بسبب نفسيٍّ إذا كان هذا السلوكُ طرأ حديثًا بعد أن كان انتظم وتحكَّم في عملية الإخراج.

 

وهناك علاج سلوكي أسري يَنصح به المختصُّون:
• معرفة المؤشِّرات التي تسبق حالات التبرز، ومِن ثم مساعدة الطفل على اتخاذ قرار الذهاب لدورة المياه.


• حثه على الجلوس فترة محددة حتى يَقضيَ حاجتَه، مع إظهار الحبِّ والتقدير عند الانتهاء، ومن المهم استخدام المعَزِّزات اللفظية والمادية؛ حتى نقضيَ على الأفكار السلبية لديه، ونرفعَ مِن تقديره لذاته.


سيُؤدِّي هذا إلى احترام الطفل لنفسه، وبالتالي كُرهه لهذا التصرُّف، وعندها سيعتاد الذهاب لدورة المياه في أوقاتٍ محددةٍ مِن تِلقاء نفسه.


بخصوص كُرهه للمدرسة، فهناك عدة طرُق لتشجيعه على الذهاب:
• تخصيص مكان في البيت كمكتبةٍ توضَع فيها قصصه وكتبه الخاصة، فهذا يَغرس فيه حبَّ القراءة والعلم منذ الصِّغَر، وأيضًا استخدام (سي دي) إذا أُتيح.


• متابعة الطفل يوميًّا، وسؤاله عن أحداث يومِه في المدرسة، ومِن خلالها قد تستنتجين سببَ رفْضِه للذهاب.
من المهم مكافأته عندما يُحْرِزُ تقدُّمًا.


• أحضري له أدوات مدرسيةً بأشكالٍ جَذَّابة يحبها.


• القراءة معه وتشجيعُه يُساعده على فَهم المعاني الجديدة.


• أشْرِكيه في أيِّ رياضة مناسبة ومتاحة، وشجِّعيه على مُمارستها.


• تخصيص وقت للمذاكرة، وتقنين وقت اللعب ومشاهدة التلفاز.


• تنويع الغذاء الصِّحِّي للطفل في المنزل والمدرسة، وتقديمه بشكلٍ مُحَبَّبٍ.


• النوم مُبكرًا يُساعد على القدرة على الاستيقاظ مبكرًا بنشاطٍ، ودونما إحساس بالتعب والخمول.


• قد تشجعينه على القراءة بأن يُساعدك في قراءة كتيبٍ لتركيب لعبة جديدة يُحبها.


• اذهبي به للمكتبات العامة، وقومي بزيارة الأماكن التاريخية والمتاحف العلميَّة.


• طبِّقي معه التجارب العلميَّة البسيطة في المنزل، باستخدام الحواسّ المُختَلِفة؛ كاللمس، والتذوُّق، والشَّمِّ.


مِن المهمِّ مُتابعته في المدرسة، والتحدُّث إلى المدرسين للاطمئنان عليه، وعلى مُستواه الدراسي.


وأخيرًا نسأل الله أن يُعينك، ويرزقك الصبر والصواب، ويُبدِّل حالك إلى خيرِ حالٍ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أختي الحبيبة، أُرَحِّب بك في شبكة الألوكة، ونسأل الله أن يُفَرِّجَ كربك أنت وزوجك، وأن يعينك على تربية ابنك الغالي.

لا شك أنَّ أهم مرحلة في حياة الإنسان هي الطفولة؛ لذا علينا الاهتمام بها اهتمامًا بالغًا، فكما قال صلوات الله وسلامُه عليه: ((كلكم راعٍ، وكلكم مَسؤولٌ عن رعيته))، ففي هذه المرحلة تَتشكَّل شخصيةُ الطفل وسلوكه (سلبيًّا أو إيجابيًّا)، وسيَظلُّ مُنتهجًا له طوال حياته، فعلينا بقدْرِ المُستطاع توفير بيئة سليمة وصحيَّة له.

بخصوص أهلِك أعلم أنك لن تُغيريهم، ولكن على الأقل قدِّمي لهم النُّصح، وحاولي بقدْرِ المستطاع عدم الاحتكاك بهم كثيرًا.

بالنسبة للأعراض التي بدأتْ في الظهور عليه؛ كالتاتأة مثلًا، فإنها تتفاقَم عندما يكون الطفلُ متعَبًا، أو مُستثارًا، أو واقعًا تحت ضغطٍ نفسي أو مُرتَبِكًا.

وذكَر المختصُّون بعض العوامل التي تُساعد في علاج هذه المشكلة، منها:

· اجعلي التحدُّثَ معه مُمتعًا بالنسبة له.

· لا تجبريه على التحدث "على نحوٍ صحيح" طوالَ الوقت.

· امنحيه فرصة الاستمتاع بالحديث من غير أن يكونَ قلقًا أو مُنْزَعِجًا مِن التَّأتأة.

· اجعلي فترات الوجبات العائلية أوقاتًا مِن أجل الحديث، (من الممكن أن تكونَا وحدكما إذا أتيح ذلك).

· أغلقي جهازَ التلفزيون، وتجنَّبي أيَّ تشويش آخر عندما تكونان معًا.

· ركِّزي على ما يَقوله الطفلُ، وليس على طريقةِ قوله.

· لا تُوَجِّهي الانتقادات إلى الطفل أثناء كلامه، ولا تُصحِّحي ما يقول حتى لا يكونَ مُرتبِكًا دائمًا.

· لا تحاولي أن تجعلي طفلك يتحدَّث أو يقرأ بصوتٍ مرتفع عندما يكون مُتوترًا، أو عندما تَزداد التَّأتأة عنده، ولكن شجِّعيه خلال هذه الأوقات على نَشاطاتٍ لا تتطلَّبُ كلامًا كثيرًا.

· عندما تتكلَّمين معه حاولي أن يكونَ صوتُك واضحًا وهادئًا.

· حاولي أيضًا أن تتكلمي ببطء حتى يكونَ مُستريحًا ومطمئنًّا.

· دعيه يُنهي كلامَه دائمًا مِن غير مقاطَعةٍ.

· لا تَتكلَّمي بالنيابة عنه، حتى إذا كنتِ تعرفين ما يريد قوله.

أما بخصوص التبرز اللاإرادي، فهو يعتبر اضطرابًا سُلوكيًّا مُزعجًا، ويكون إما بسبب عضويٍّ أو نفسي، وأغلب الظنِّ أنه في هذه الحالة بسبب نفسيٍّ إذا كان هذا السلوكُ طرأ حديثًا بعد أن كان انتظم وتحكَّم في عملية الإخراج، وهناك علاج سلوكي أسري يَنصح به المختصُّون:

· معرفة المؤشِّرات التي تسبق حالات التبرز، ومِن ثم مساعدة الطفل على اتخاذ قرار الذهاب لدورة المياه.

· حثه على الجلوس فترة محددة حتى يَقضيَ حاجتَه، مع إظهار الحبِّ والتقدير عند الانتهاء، ومن المهم استخدام المعَزِّزات اللفظية والمادية؛ حتى نقضيَ على الأفكار السلبية لديه، ونرفعَ مِن تقديره لذاته.

· سيُؤدِّي هذا إلى احترام الطفل لنفسه، وبالتالي كُرهه لهذا التصرُّف، وعندها سيعتاد الذهاب لدورة المياه في أوقاتٍ محددةٍ مِن تِلقاء نفسه.

بخصوص كُرهه للمدرسة، فهناك عدة طرُق لتشجيعه على الذهاب:

· تخصيص مكان في البيت كمكتبةٍ توضَع فيها قصصه وكتبه الخاصة، فهذا يَغرس فيه حبَّ القراءة والعلم منذ الصِّغَر، وأيضًا استخدام (سي دي) إذا أُتيح.

· متابعة الطفل يوميًّا، وسؤاله عن أحداث يومِه في المدرسة، ومِن خلالها قد تستنتجين سببَ رفْضِه للذهاب.

· من المهم مكافأته عندما يُحْرِزُ تقدُّمًا.

· أحضري له أدوات مدرسيةً بأشكالٍ جَذَّابة يحبها.

· القراءة معه وتشجيعُه يُساعده على فَهم المعاني الجديدة.

· أشْرِكيه في أيِّ رياضة مناسبة ومتاحة، وشجِّعيه على مُمارستها.

· تخصيص وقت للمذاكرة، وتقنين وقت اللعب ومشاهدة التلفاز.

· تنويع الغذاء الصِّحِّي للطفل في المنزل والمدرسة، وتقديمه بشكلٍ مُحَبَّبٍ.

· النوم مُبكرًا يُساعد على القدرة على الاستيقاظ مبكرًا بنشاطٍ، ودونما إحساس بالتعب والخمول.

· قد تشجعينه على القراءة بأن يُساعدك في قراءة كتيبٍ لتركيب لعبة جديدة يُحبها.

· اذهبي به للمكتبات العامة، وقومي بزيارة الأماكن التاريخية والمتاحف العلميَّة.

· طبِّقي معه التجارب العلميَّة البسيطة في المنزل، باستخدام الحواسّ المُختَلِفة؛ كاللمس، والتذوُّق، والشَّمِّ.

· مِن المهمِّ مُتابعته في المدرسة، والتحدُّث إلى المدرسين للاطمئنان عليه، وعلى مُستواه الدراسي.

وأخيرًا نسأل الله أن يُعينك، ويرزقك الصبر والصواب، ويُبدِّل حالك إلى خيرِ حالٍ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التبول الليلي اللارادي
  • أعينوني على تربية ابني
  • ابني والمدرسة
  • ابني ومستواه الدراسي
  • ابني الكبير والتبول الليلي
  • التأتأة
  • طفلي والتأتأة
  • التخلص من التأتأة
  • أعاني من مشاكل نفسية وتأتأة
  • علاج التبول اللا إرادي للأطفال في النوم
  • هل دواء التلعثم والتأتأة يؤثر على الحياة الزوجية؟
  • كيف تتعامل المختصة الاجتماعية مع تأتأة الأطفال؟
  • ضغوط تسيطر على تفكيري

مختارات من الشبكة

  • صحتك النفسية ومقاومة الضغوط .. كيف تعزز مناعتك النفسية؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشعور بالظلم في قصة أشواك التين لـ علي فوزي والضغوط النفسية على القضاة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أعاني من الوساوس والضغوط النفسية(استشارة - الاستشارات)
  • أهمية التربية النفسية للطفل (الأطفال والتربية النفسية)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الضغوط النفسية وأثرها في الإنسان وكيفية التعامل معها (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الضغوط النفسية ( ملف صوتي )(محاضرة - موقع ثلاثية الأمير أحمد بن بندر السديري)
  • الضغوط النفسية(مادة مرئية - موقع ثلاثية الأمير أحمد بن بندر السديري)
  • المستشار الدكتور: عبدالله السلمان في لقاء بعنوان (الضغوط النفسية)(مقالة - موقع ثلاثية الأمير أحمد بن بندر السديري)
  • الضغوط النفسية سبَّبَتْ لي اكتئابًا، فما الحل؟!(استشارة - الاستشارات)
  • الضغوط النفسية، والبرمجة اللغوية العصبية(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/1/1447هـ - الساعة: 14:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب