• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

ضرب الزوج لزوجته وأطفاله

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/7/2015 ميلادي - 9/10/1436 هجري

الزيارات: 23645

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

سيدة متزوجة ولديها أولاد، زوجُها سريع الغضب لا يستطيع التحكُّم في غضبه، مما يُسبب ضررًا كبيرًا عليها وعلى الأبناء، فيضربها ويضرب الأطفال، وتسأل: هل أطلب الطلاق؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا متزوِّجةٌ منذ سنوات مِن قريبٍ لي، اختاره لي والدي، هو شاب في أواخر العشرينيات، وأنا في أوائلها، ولدينا ثلاثة أطفال، أحدُهم مريض بالتوحُّد والصَّرَع.


تزوَّجنا وبعد أشهرٍ حملتُ، ولم أستطعْ أن أكملَ دراستي بسبب الحمل، بعدها نُقِل عمل زوجي إلى مدينة أخرى، فسكنتُ مع أهلي خلال مدة الحمل، وخلال هذه الأشهر لم يتوفر المال لكي يستأجر لي بيتًا! حتى استقرَّ زوجي في مدينتنا، واجتمعنا في بيت أهله، وبعد أن تيسَّر حالُه طلبتُ منه أن يستأجرَ بيتًا خاصًّا بنا، لكنه رفض!


مَرَرْنا بظروفٍ صعبة لا يعلمها إلا الله، كان يقترض من والدته كل شهر لكي يصلحَ سيارته.


زوجي لا يهتم بي، أُريده أن يهتمَّ بي؛ لأني حاملٌ، ولديَّ طفل آخر يحتاج للرعاية، وكلما طلبتُ منه بيتًا خاصًّا يغضب ويسبُّني أمام أهله، ويُهَدِّدني، ذقتُ الإهانة والضرب أمام أهله!


أصبح يضرب الأولادَ ضربًا مبرحًا على الوجه، حتى إن أثر الضرب يبقى ليومين، قام بضرب ابني على وجهه فتشنج بعدها لساعات، علمًا بأنَّ ابني هذا لديه صرَعٌ، ويحتاج اهتمامًا خاصًّا، وليس ضربًا! وكذلك قام بضرْب الأصغر منه على وجهه، لدرجة أنه لم يستطعْ أن يحرِّك رقبته، ونزف أنفه.


أصبح الأولادُ يخافون إذا اقترب منهم أحدٌ، فيسألني الجميع: لماذا يخاف الأولاد هكذا؟!


طلبتُ الطلاقَ فهدَّدني، وقال: سأجعلك إنسانةً معاقةً، أنا اشتريتُك بفلوسي، أنا مَن أتيت بكِ إلى هذا البيت، ثم تغيَّر وتراجَع عن الطلاق!


وكان يكسر الأبوابَ لأسبابٍ غير واضحةٍ، ويتَّهِمني بالتقصير، ويخبر أهله بتفاصيل حياتنا، حتى إن الجميع يعرف مشاكلنا القريب والبعيد.


أعلم أنَّ زوجي يحبُّني جدًّا! لكنه لا يحترمني، ولأتفهِ الأمور يسبُّ ويشتم، ويخبر أمه بتفاصيل حياتنا، وهو ويقول: لا أريد غيرك، وأنا أحبك، ويحب أولاده، وعندما يضربهم يندم بشدة!


أريد أن أعرف ما الحل السليم لما أنا فيه؟ وهل سيتغير زوجي أو لا؟! وهل هو مريض نفسيًّا أو لا؟!


وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته.

الغضبُ جمرةٌ من نارٍ يتطاير شررُها على غيرِ هدى، فيسير في كل جهة، فيصيب ما حوله، ولا يذر صاحبه إلا وهو كفاقد الوعي، لا يميِّز بين خطأ وصوابٍ، ولا يُدرك جميلًا أو قبيحًا مِن قول أو فعل! ذلك الغضب ما إن تسلَّط على عبدٍ حتى يَحُول بينه وبين الفهم وحُسن التصرُّف.


لسان العقل والحكمة ينبِّئنا بأن قَدْر العقوبة يتناسبُ طرديًّا مع شيئينِ:

• حجم الجريمة.

• وعمر مُرتكبِها.

 

وضربُ الأطفال بحيث لا يتمكن الصغير من تحريك رقبته لأيامٍ، أو الانهيال على وجه طفل مريض بالصرع حتى يُصرَع - لا يدلُّ إلا على خللٍ نفسي وانحرافٍ سلوكي، واختفاءٍ لعاطفة الأبوة، وتواريها خلف تلك الأخلاق، التي يصعب على امرأة سويَّةٍ التعايش معها، مهما بلغتْ محبتها لزوجها أو محبته لها!


المحبةُ تعني تبادل الاحترام، وتحمُّل ما يمكن تحمُّله من أخطاء المحبوب التي تُغتفر عُرفًا، ولا يعظم تأثيرها على الحياة؛ بحيث يُحيلها إلى حالات رعب، وترقب وانتظار للعقاب بسبب أو بدون سبب.


المحبةُ تعني التفاهُمَ وبسط أجنحة التواضُع للمحبوب، المحبةُ تعني الحرصَ على المحبوب، والسعي لإرضائه، تعني الخوفَ على فوات المحبوب، وتلمُّس حاجاته، وتجنُّب غضبه، ولا تعني بالتأكيد احتقارَه وإذلاله، فإن اجتمعت القسوةُ أو الإذلال مع المحبة، فلا بدَّ وأن هناك خللاً نفسيًّا كبيرًا، بحاجة لعلاج فوريٍّ قبل أن يتحول إلى أزمة يستحيل حلُّها.


نوباتُ الغضب المفاجئ التي تُصيب زوجكِ تطوَّرتْ إلى حدٍّ كبير؛ فهو لا يُسيطر على أعصابه، ولا يتحكَّم في ردود فعله حال إصابته بتلك النوبة، ثم يعود ليُظهِر الندم على ما اقترف، وكأنه يتعجَّب مما فعل، وهذا يعني أنه يقع تحت تأثير خارجيٍّ يُخرجه عن شعوره، ويعزله عن حالته الطبيعية.


وبما أن الغضبَ هو عاطفة اندفاعية ناجمةٌ عن استثارة خارجية مؤثِّرة على الشخص، تتدرج في شدتها على حسب استعداد الشخص، وحالته النفسية، وقوة المؤثر الخارجي؛ فالتحكُّم فيه يكون بالمقام الأول في محاولة التحكم في هذه المؤثرات، والعمل على الحد منها قدْر الاستطاعة حتى يتمكن المريضُ من استعادة وعيه، واسترداد عقلِه.


وتلبية لطلبكِ أو بحثكِ عن حلولٍ، أقترح عليكِ أن تتأملي في حالكم، وتستخرجي كافة المؤثرات أو المسببات التي تثير غضبه، وتؤدِّي إلى ثوران بركانه، والتي قد يكون منها:

(التعرُّض المستمر للإرهاق - خلل في الهرمونات بوجهٍ عام؛ كزيادة هرمون الأدرينالين - الشعور بالعجز أو النقص - البُعد عن الدين - التعرُّض للنقد الهدَّام - تناول بعض العقاقير التي لها آثار جانبية - التدخين أو تناول الكحوليَّات).


• يكون العلاج على حسب توقع الأسباب على نحو ما سلف؛ حيث تعملين على ربط زوجكِ بالله، وتقريبه إلى طريق الهداية؛ وذلك بتذكيره بالمحافظة على الصلاة في أوقاتها ومع الجماعة، وربطه بصُحبة يتوسَّم فيها الصلاح قدْر الاستطاعة، والحِرص على مُتابَعة القنوات الدينية التي تُذَكِّر بالله، وتقدِّم مشايخ وعلماء يُرقِّق حديثُهم القلوبَ ويذكِّر الآخرة، وهي متوفِّرة وكثيرة - ولله الحمد.


• أنصح أيضًا بعمل تحليل هرمون الأدرينالين، ومراجعة طبيب غدد صماء؛ ليتمكَّن من إرشاده للعلاج الصحيح؛ فكم يكون الحلُّ يسيرًا وفي متناول اليد ونغفل عن العلاج؛ نتيجة لتقصيرنا فيه وإهمالنا في حق أنفسنا!


• أنتِ أعلم بحال زوجكِ ونظرته لما حوله، فقد يكونُ واقعًا تحت تأثيرِ احتقار النفس، أو العجز عنْ إتمام بعض الأمور، أو لديه مشاكل في عمله، أو غيرها مِن الأحداث التي تتسلَّط على الإنسان، فتملأ قلبه شعورًا بالإحباط والدونيَّة، وتفقده الاستمتاع بأي شيءٍ في الحياة؛ فيرى في جمال أبنائه وبراءتهم مصدرَ إزعاج مستمرٍّ، ويرى في رقَّة زوجه وحنانها تقييدًا وكبتًا لحريته، ويشعر في ضعْف ابنه المريض بالمزيد مِن الذل؛ فيثور حين رؤيته، عوضًا عن أن يتعاطَف معه، ويعمل على إسعاده، ثم يلي تلك الثورة شعورٌ بالندم الحارق والحزن القاتل الذي يظهر في صورة بكاء أو استعطاف!


لهذا عليكِ أن تُحاولي البحث عن ذلك الخلل، وتحديد مكانه، للمسارعة باقتراح الحلول عليه ومشاركته تلك الهموم، والسعي للتنفيس عن الأحزان والكبْت الناجم عنها بطرُق أخرى لا يُصيب شظاها البيت أو الأبناء.


• تذكري أنَّ النقد أكثر الأسلحة ضعفًا، وأضعفها تأثيرًا، ولا يأتي إلا بنتائجَ عكسيةٍ، بل يؤدِّي إلى إيغار الصدور بما لا يفعله غيره؛ حيث يبدأ المنتقَد برمي مَن انتقده دون وعيٍ أو تمييز، لمجرد أنه لا يملك أن يقفَ دون رد الإساءة الظاهرة أو استشعار أن ناقدَه يشاركه بعض السلبيات، فلا يظهر عجزه ولا يقف بمفرده! والناقدُ لمجرد النقد شخصٌ ناقص العقل، قليل الحيلة، سيِّئ الطبع؛ فاحذري أن تقعي في شيءٍ من ذلك دون أن تدري، فيرد زوجكِ الإساءة بمثلها أو أشد!


وقد تتكلم المرأةُ بحُسن نيةٍ، ناقدةً زوجها حول أمر يسير فَعَلَهُ؛ كشراء بعض الأغراض بما لا يرضيها، أو تقصيره في تلبية بعض حاجات البيت؛ فينعكس سلبًا عليه، ويجعله متربصًا بها وبكلِّ ما تفعل.


• إن كان زوجكِ ممن ابتلوا بالتدخين أو تناول الكحوليات، فلا جدال حول ضرورة إقلاعه عن ذلك على الفور؛ فآثارُه على الحالة الجسدية والنفسية لا تُنكر، وقد يكون أحد أقوى أسباب غضبه المستمر والسريع، فراجعي حالَه بوجهٍ عام، واعملي على إصلاح الخلل ما استطعتِ، وتذكَّري أن لكِ عظيمَ الأجر لصبركِ على أذاه وتطاوله عليكِ إلى هذا الحد المؤلم.

وإجابة عن سؤالكِ: "هل زوجي مريض نفسيًّا؟".


أقول: المرض النفسي لا يعني بالضرورة أن تهاجمنا نوبات الفصام، أو تنتابنا حالات الهياج، أو أن نحدِّث أنفسنا على الملأ، أو غيرها مِن الأعراض البارزة، ولكن كل اختلال سلوكي هو مِن العلل النفسية التي تستلزم العلاج، فاحرصي على علاجه بما يتيسر لكِ، وإن تمكنتِ مِن اصطحابه إلى طبيبٍ نفسي فهو حسَن وجيدٌ.


والله الموفِّق، وهو الهادي إلى سواء السبيل





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ماهي نظريَّة التحليل النفسي
  • علاج مرض الاكتئاب النفسي
  • التغير النفسي المفاجئ
  • الضغوط النفسية، والبرمجة اللغوية العصبية
  • طفلي والضرب
  • الضغط النفسي، وتغير أخلاقي
  • كيف أمنع أختي مِن ضرب طفلتها؟!
  • ابنتي تضرب الأطفال وتعضهم
  • أهرب من البيت لضرب والديّ لي!
  • هل أنا مريض نفسيا أم لا؟
  • زوجي عصبي ويضرب الأطفال
  • كيف أغير أفكار زوجي وطريقة نقاشه معي؟
  • تصرفات زوجي غير طبيعية
  • أحب زوجي ولكنه يضربني
  • ضربني زوجي فماذا أفعل ؟
  • أريد الطلاق ولكني مغتربة
  • ضرب الزوجة لزوجها
  • عمل الأطفال بدون معرفة الوالدين
  • زوجي يضربني ويفضل زوجة أخيه علي
  • كسل وخمول الأطفال
  • زوجي يضرب طفلتي الرضيعة

مختارات من الشبكة

  • مجال التأديب بالضرب .. ضرب الزوجة والولد(مقالة - موقع د. إبراهيم بن صالح بن إبراهيم التنم)
  • الضرر الناتج عن التأديب المشروع للزوجة(مقالة - موقع د. إبراهيم بن صالح بن إبراهيم التنم)
  • الضرب ضرب أبي محجن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مجال التأديب بالضرب .. ضرب العبد(مقالة - موقع د. إبراهيم بن صالح بن إبراهيم التنم)
  • التأديب بالضرب ( ضرب التلميذ )(مقالة - موقع د. إبراهيم بن صالح بن إبراهيم التنم)
  • التأديب بالضرب ( حقيقة الضرب المشروع في التأديب 2 )(مقالة - موقع د. إبراهيم بن صالح بن إبراهيم التنم)
  • التأديب بالضرب ( حقيقة الضرب المشروع في التأديب 1 )(مقالة - موقع د. إبراهيم بن صالح بن إبراهيم التنم)
  • مسائل في ضرب الزوجات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضرب الزوجة في شريعتنا بين الفظاظة واللطافة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إيطاليا: دعاية مضادة للإسلام بكتاب عن كيفية ضرب الزوجة(مقالة - المسلمون في العالم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب