• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

زوجي ضربني وأصابني في رأسي فهل أطلق؟

زوجي ضربني وأصابني في رأسي فهل أطلق؟
أ. شريفة السديري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/5/2014 ميلادي - 27/7/1435 هجري

الزيارات: 47684

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

سيدة متزوجة منذ 8 سنوات، ولديها 3 أطفال، حدَث خلاف بينها وبين زوجها، أدى إلى تعديه بالضرب المبرح عليها حتى أصابها في رأسها، وتسأل: هل تطلب الطلاق أو لا؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا متزوِّجة منذ 8 سنوات، ولديَّ 3 أطفال، حدَث خلاف بيني وبين زوجي مِن أشهر، واشتدَّ الخلافُ؛ فقام بالتعدَّي عليَّ بالضرب المبرح، مما سبَّب لي كدمات شديدة في جسدي، وشرخًا في عِظام المخِّ.


خرَج زوجي مِن البيت، واستنجدتُ بأهلي، وجاء أبي فأخذني إلى بيته، وجلستُ عنده شهرَين.


حاول زوجي الإصلاحَ وإرجاعي لبيته، فوافَق أبي حتى لا يَحْرِمَ الأولاد مِن أبيهم، لكنه لا يريد أن يراه مرة أخرى لديه ولا يزوره!


رجعتُ إلى زوجي، وحاولتُ تحسين العلاقة بيني وبينه، وحاولتُ تحسين العلاقة بين أبي وزوجي، وافق أبي، لكن زوجي رفَض، وعندما حاولتُ أن أُثنيه عنْ رأيِه اتصلتْ بي والدتُه وسبَّتني وسبَّتْ أهلي، أخبرتُ زوجي فقال: إنه مع والدته، سواء أكانتْ صوابًا أو خطأً!


والآن يُرغمني على الذَّهاب لأهلِه، ويُجبرني على القيام بأشياء لا أرضى بها؛ لأنه الرجلُ وصاحبُ القرار، وأنا لا أطيق أهله.


فماذا افعل؟


الجواب:

 

أهلاً بكِ عزيزتي، وشكرًا لثقتك في شبكة الألوكة.


هل كانتْ هذه هي المرة الأولى التي يتعدَّى عليكِ فيها خلال السنوات الثماني بهذه القسوة والوحشية؟ أو كانتْ له سوابق؟
فالعنفُ غالبًا ما يبدأ لفظيًّا ثم يتدرَّج، ولا يبدأ فجأةً ومرةً واحدة!


عزيزتي، مشكلتك - رغم قسوتها وصعوبتها على نفسك - بسيطة؛ فالقاعدةُ الأولى في الزواج هي قوله تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ﴾ [الروم: 21]، فالأساسُ في الزواج هو السكَنُ؛ أي: الاطمئنان والاستقرار، والمودَّة؛ أي: الحب والعاطفة، والرحمةُ؛ أي: الشفَقة والعطف، وهي أقل الدرجات؛ أي: إن الزوجَ إن لم يُحِبَّ زوجته أشْفَقَ عليها مِن أن يُصيبَها مكروهٌ.


وفي زواجك لم تذْكُري لنا إلا هذه الحادثةَ فقط، وسَكَتِّ عن السنوات الثماني كلها، ولكن دعيني أقول لكِ: إنَّ الشخص الذي يُمارس العنفَ اللفظيَّ أو البدنيَّ، فإنما يُمارسه لضَعْفٍ في نفسه، أيًّا كان هذا الضعف؛ نفسيًّا، أو جسَديًّا، أو علميًّا، أو خُلُقيًّا، أو أي شيء آخر، ولو لم تواجهيه بقوةٍ وصرامةٍ فإنه لن يتوقفْ، بل سيستمر ويزداد عُنفًا، وقد يصل هذا العنفُ لأطفالك، ويُسَبِّب لهم الكثير مِن المشكلات النفسية.


وإن لم يَتَعَدَّ على أطفالك أو يضربهم، فمجرد مشاهدتهم لكِ وأنتِ تتعرضين للعنف تُنمي في نفسهم حِقْدًا على والدهم، وكرهًا يصعُب معالجته مستقبلًا، أو ربما قد يمارسون ما يفعله والدهم، فيضربونك، أو يصرخون في وجهكِ؛ لأن والدهم فعَل ذلك!


ففي كل الأحوال عليكِ أن تُواجهي الأمرَ معه بقوةٍ وصرامةٍ؛ لتَتَّقي عاقبتَه النفسية والجسدية عليكِ؛ ولأنَّ مِن حقك أن تشعري بالأمان في بيتك.


عزيزتي، أريدكِ أن تضعي حياتك التي تعيشينها الآن في الميزان؛ هل هي الحياة التي كنتِ تحلمين بها؟ هل علاقتكِ بزوجك هي العلاقة المُرْضِية والمُشْبِعة لكما أنتما الاثنين؟ هل أولادك يعيشون كما تمنيتِ لهم أن يعيشوا؟ هل أنتِ فخورة بزوجك كزوج لكِ وأب لأطفالك؟


ما الإيجابيات والسلبيات في حياتك الحالية؟ وما توقعاتك أو اقتراحاتك المنطقية لتغيير الأمر للأفضل؟


قد تعتقدين أنني خرجتُ عن الموضوع الرئيسيِّ لمشكلتك، ولكن أحيانًا نحن نعتقد أن ما حدث هو المشكلة الكبرى، لكن في الحقيقة - ورغم سوئه - فإنه يكون عرَضًا لمشكلةٍ، وليس المشكلة في حدِّ ذاتها.


وهذا ما حصل معكِ، فالواضحُ أنَّ ما حصل كان نتيجةً لمشكلات وخلافاتٍ لم تحلَّ، ولم تصلوا فيها لنتيجةٍ، فتراكمتْ وكبرتْ حتى وصلتْ لحدِّ الضرب الشديد جدًّا، والذي سبَّب لكِ شرخًا في الجمجمة!


الحلُّ الآن - يا عزيزتي - هو واحد من اثنين: إما الانفصال لتُحافظي على نفسيتكِ وروحك وحياتك، وإما تفكيك الأمر وتحليله، ومعرفة أصل المشكلة ومسبباتها، والبدء في وضع خطة مشتركة بينكِ وبين زوجك لحلها والتغلب عليها.


وفي النهاية القرار الأخير يعود لكِ، فأنتِ التي ستعيش معه تتحمل ضربه وقسوته وإهانته وإجبارك على فِعْل ما لا تريدين، أو ستعيشين بدونه وتواجهين المصاعب والمشاكل، وتتحملين أَلَمَ الانفصال ومشاقَّه، وقد تبتعدين عن أولادك، وقد تشعرين بالندَم على تركه.


في كلتا الحالتين أنتِ الأقْدَرُ على الاختيار، وأنتِ الوحيدةُ القادرة على معرفة وتحديد أيهما الأكثر سهولة بالنسبة إليكِ لتتحمليه: الحياة مُطَلَّقة ووحيدة لكن مرتاحة البال ومطمئنة؟ أم الحياة في بيت مستقلٍّ ومع زوج، لكنه يضربك ويهينك؟


القرارُ لكِ وحدكِ، ففكِّري جيدًا واستخيري، وفكِّري في السنوات الثماني الماضية، ماذا كسبتِ وخسرتِ خلالها؟ وماذا ستكسبين إذا اتخذتِ أي قرار مِن الاثنين؟


وأخيرًا توكَّلي على الله، وسلِّمي أمركِ له، ثم قومي بما ترينه صوابًا


كان الله معكِ عزيزتي، ولا تَتَرَدَّدي في مراسلتنا مجددًا إن أردتِ مشورتنا ومساعدتنا في بقية الأمر.

 

وشكرًا مجددًا لثقتكِ في شبكة الألوكة

أهلاً بكِ عزيزتي، وشكرًا لثقتك في شبكة الألوكة.

هل كانتْ هذه هي المرة الأولى التي يتعدَّى عليكِ فيها خلال السنوات الثماني بهذه القسوة والوحشية؟ أو كانتْ له سوابق؟

فالعنفُ غالبًا ما يبدأ لفظيًّا ثم يتدرَّج، ولا يبدأ فجأةً ومرةً واحدة!

عزيزتي، مشكلتك - رغم قسوتها وصعوبتها على نفسك - بسيطة؛ فالقاعدةُ الأولى في الزواج هي قوله تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً } [الروم: 21]، فالأساسُ في الزواج هو السكَنُ؛ أي: الاطمئنان والاستقرار، والمودَّة؛ أي: الحب والعاطفة، والرحمةُ؛ أي: الشفَقة والعطف، وهي أقل الدرجات؛ أي: إن الزوجَ إن لم يُحِبَّ زوجته أشْفَقَ عليها مِن أن يُصيبَها مكروهٌ.

وفي زواجك لم تذْكُري لنا إلا هذه الحادثةَ فقط، وسَكَتِّ عن السنوات الثماني كلها، ولكن دعيني أقول لكِ: إنَّ الشخص الذي يُمارس العنفَ اللفظيَّ أو البدنيَّ، فإنما يُمارسه لضَعْفٍ في نفسه، أيًّا كان هذا الضعف؛ نفسيًّا، أو جسَديًّا، أو علميًّا، أو خُلُقيًّا، أو أي شيء آخر، ولو لم تواجهيه بقوةٍ وصرامةٍ فإنه لن يتوقفْ، بل سيستمر ويزداد عُنفًا، وقد يصل هذا العنفُ لأطفالك، ويُسَبِّب لهم الكثير مِن المشكلات النفسية.

وإن لم يَتَعَدَّ على أطفالك أو يضربهم، فمجرد مشاهدتهم لكِ وأنتِ تتعرضين للعنف تُنمي في نفسهم حِقْدًا على والدهم، وكرهًا يصعُب معالجته مستقبلًا، أو ربما قد يمارسون ما يفعله والدهم، فيضربونك، أو يصرخون في وجهكِ؛ لأن والدهم فعَل ذلك!

ففي كل الأحوال عليكِ أن تُواجهي الأمرَ معه بقوةٍ وصرامةٍ؛ لتَتَّقي عاقبتَه النفسية والجسدية عليكِ؛ ولأنَّ مِن حقك أن تشعري بالأمان في بيتك.

عزيزتي، أريدكِ أن تضعي حياتك التي تعيشينها الآن في الميزان؛ هل هي الحياة التي كنتِ تحلمين بها؟ هل علاقتكِ بزوجك هي العلاقة المُرْضِية والمُشْبِعة لكما أنتما الاثنين؟ هل أولادك يعيشون كما تمنيتِ لهم أن يعيشوا؟ هل أنتِ فخورة بزوجك كزوج لكِ وأب لأطفالك؟

ما الإيجابيات والسلبيات في حياتك الحالية؟ وما توقعاتك أو اقتراحاتك المنطقية لتغيير الأمر للأفضل؟

قد تعتقدين أنني خرجتُ عن الموضوع الرئيسيِّ لمشكلتك، ولكن أحيانًا نحن نعتقد أن ما حدث هو المشكلة الكبرى، لكن في الحقيقة - ورغم سوئه - فإنه يكون عرَضًا لمشكلةٍ، وليس المشكلة في حدِّ ذاتها.

وهذا ما حصل معكِ، فالواضحُ أنَّ ما حصل كان نتيجةً لمشكلات وخلافاتٍ لم تحلَّ، ولم تصلوا فيها لنتيجةٍ، فتراكمتْ وكبرتْ حتى وصلتْ لحدِّ الضرب الشديد جدًّا، والذي سبَّب لكِ شرخًا في الجمجمة!

الحلُّ الآن - يا عزيزتي - هو واحد من اثنين: إما الانفصال لتُحافظي على نفسيتكِ وروحك وحياتك، وإما تفكيك الأمر وتحليله، ومعرفة أصل المشكلة ومسبباتها، والبدء في وضع خطة مشتركة بينكِ وبين زوجك لحلها والتغلب عليها.

وفي النهاية القرار الأخير يعود لكِ، فأنتِ التي ستعيش معه تتحمل ضربه وقسوته وإهانته وإجبارك على فِعْل ما لا تريدين، أو ستعيشين بدونه وتواجهين المصاعب والمشاكل، وتتحملين أَلَمَ الانفصال ومشاقَّه، وقد تبتعدين عن أولادك، وقد تشعرين بالندَم على تركه.

في كلتا الحالتين أنتِ الأقْدَرُ على الاختيار، وأنتِ الوحيدةُ القادرة على معرفة وتحديد أيهما الأكثر سهولة بالنسبة إليكِ لتتحمليه: الحياة مُطَلَّقة ووحيدة لكن مرتاحة البال ومطمئنة؟ أم الحياة في بيت مستقلٍّ ومع زوج، لكنه يضربك ويهينك؟

القرارُ لكِ وحدكِ، ففكِّري جيدًا واستخيري، وفكِّري في السنوات الثماني الماضية، ماذا كسبتِ وخسرتِ خلالها؟ وماذا ستكسبين إذا اتخذتِ أي قرار مِن الاثنين؟

وأخيرًا توكَّلي على الله، وسلِّمي أمركِ له، ثم قومي بما ترينه صوابًا

كان الله معكِ عزيزتي، ولا تَتَرَدَّدي في مراسلتنا مجددًا إن أردتِ مشورتنا ومساعدتنا في بقية الأمر.

وشكرًا مجددًا لثقتكِ في شبكة الألوكة




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجي عصبي كثير السباب والشتم، كيف أعامله؟
  • تزوج قبلي مدة 10 أيام.. فهل أرضى به زوجا؟
  • زوجي لا يحترمني ولا يحترم أهلي
  • زوجي غضوب جدًّا
  • ضرب زوجي لي وتدخل أهله
  • مكتئبة بسبب قسوة زوجي وتعاطيه للمخدرات
  • زوجي يسبني ويضربني .. فهل أطلب الطلاق؟
  • هل أعيش مع بناتي وأترك زوجي؟
  • معاناتي قبل الطلاق وبعده
  • زوجي طردني من البيت!
  • على أبواب الطلاق الثاني بسبب أهل زوجي
  • أحب زوجي ولكنه يضربني
  • فقدت الأمان مع زوجي
  • أريد الطلاق ولكني مغتربة
  • ضرب الزوجة لزوجها
  • زوجي يضربني ويفضل زوجة أخيه علي
  • هل أطلق زوجتي بسبب مرض الأبناء الوراثي؟
  • زوجي ضربني، فكيف أتصرف معه؟

مختارات من الشبكة

  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مشكلة بسبب أهل زوجي (1)(استشارة - الاستشارات)
  • ابن طليقة زوجي يؤذيني وزوجي لا يفعل شيئا(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يهتم بزوجته الثالثة أكثر مني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي وزوجته الأولى(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب