• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

زوجي وألفاظه الجارحة ولا مبالاته

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/9/2011 ميلادي - 26/10/1432 هجري

الزيارات: 103590

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

المستشار الكريم، جزاك الله عن المسلمين كلَّ خير.

زوجي رجلٌ مؤمن مصلٍّ محب - والحمد لله - لكنَّ مشكلتي الرئيسة تكمُن أنَّه وحتى في المواقف الصغيرة يُكثِر من استعمال الألفاظ الجارحة مثل: "أغلقي فمك، عقلك لا يعمل..."، بالإضافة إلى الإشارة الدائمة إلى أنَّه لم يرَ معي يومًا جميلاً، وأنَّه متحمِّل ما لا يتحمَّله أحد منِّي.. على الرغم أنَّ حياتنا مستقرَّة وسعيدة، لكنَّه عند الغضب يتحوَّل إلى إنسانٍ آخر!

 

والمشكلة العُظمى أنِّي لو أتيت وعاتبتُه على إحدى كلماته التي جرحَتْني يأبَى الحديث عن الموقف أو الكلمة، ولو خاصَمتُه اليوم بأكمله واعتزلته في غُرفة وأجهشت بالبكاء لساعاتٍ لا يُعلِّق أبدًا، ويتمُّ حياته الطبيعيَّة من أكل وشُرب وعكوف على التلفاز.

 

وأشعُر بالقهر يأكُلني، وأذهب إليه مرارًا وتكرارًا أرجوه أنْ يتكلَّم معي، ولا يجيبني أبدًا، لا بكاء ولا غضب ولا أي وسيلةٍ، بل إنِّي أبكي بالليل بجواره وهو يغطُّ في نومٍ عميق، وفي اليوم الثاني يُكلِّمني كأنَّ شيئًا لم يكن، ويريد أنْ يُتابِع الحياة طبيعيَّة تمامًا، رغم أنِّي من الممكن أنْ أكونَ لم أذقْ طعم النوم وما زلت مقهورة ومتضايقة، لكنَّ هذا لا يهمُّه.

 

أنا متزوجة الآن منذ 5 سنين وأحبُّ زوجي وأحترمه، لكن تطاوله اللفظي الدائم لأتفَهِ الأسباب وتجاهُله لمشاعري بدأ يهدم هذا الحبَّ والاحترام له من نفسي، ويزيدني يقينًا أنَّه لا يحبني؛ بل يعيش معي عيشة الزوج لزوجته لا غير؛ لأنِّي لا أستطيع التصوُّر أنَّ إنسانًا يسمع أنين إنسان وبكاءه لساعاتٍ ولا يُثِير ذلك في نفسه مشاعر إنسانيَّة!

 

الرجاء المساعدة بإرشادي لوسيلةٍ للتعامُل معه لاحتواء مثل هذه المواقف دون أن أقهر نفسي وأولادي، وأحمل له في قلبي ما لا أحب أنْ أحمل!

الجواب:

حيَّاكِ الله أختي الكريمة، ومرحبًا بكِ في (شبكة الألوكة)، وشكر لكِ دعواتكِ الطيبة، وجعل لكِ منها أوفر النصيب.

 

هناك وسائل للتعامُل مع مثل هذا الزوج، لكن دون أنْ تقهري نفسكِ، فهذا يعتمد عليكِ وحدكِ.

 

- قد لا تكون لكِ يدٌ في تطاوُله وسرعة غضبه، وقد تعجزين عن تليين قَسوة قلبه، وربما ما استطعتِ أنْ تُغيِّري خلق اللامبالاة لديه، لكن.. هل تظنِّين أنَّ الزوج يفعل كلَّ هذا وقد أعطَتْه زوجه كلَّ ما يريد من المحبَّة والاحترام وحُسن التعامُل والتجمُّل و...؟ ما أكثر حقوق الزوج؛ فالله المستعان!

 

صدقًا.. هل يُعقَل هذا؟ هل يُعقل أنْ يُقابل الزوج رعاية زوجه ومحبَّتها، وجمال روحها وحُسن عِشرتها، بمثْل هذه الأخلاق، وهو الرجل الدَّيِّن الخلوق؟ هذه رسالةٌ صادقة أوجِّهها لكلِّ امرأةٍ تشكو من زوجها خلقًا أنْ تتأمَّل حالها جيِّدًا، وكم يغفل الإنسان عن عُيوبه ويرى عيوبَ غيره واضحةً جليَّة، أليس كذلك؟!

 

إذًا؛ فَكِّري في تصرُّفاتكِ وسُلوككِ معه قبل أنْ تفكِّري في حَقِّكِ عليه.

 

- لا بُدَّ أنْ تتوَّلد لدينا قناعةٌ أنَّنا قد نعجز عن التحكُّم في تصرُّفات غيرنا، لكنَّنا نبقى نملك أنفسنا وردود أفعالنا وأسلوب تعامُلنا مع كلِّ مشكلة، فأنا لن أتمكَّن مثلاً من إعطائكِ وصفةً تُغيِّر زوجكِ وتمنعه قول ما يُؤذِيكِ، وتُرقق قلبه عليكِ.. هذا صعب؛ لأنَّ حديثي معكِ أنتِ، قد يتغيَّر الزوج - بإذن الله - لكنَّ التغيُّر سيكون غيرَ مباشر، وقد ترَيْنَه أبطأ ممَّا تُرِيدين، فأرعيني سمعكِ وقلبكِ وتوكَّلي على الله.

 

- تأمَّلِي حالَكِ بصدقٍ وفي مَنأى عن الجميع، لماذا يشعُر الزَّوج بأنَّه يعيشُ فقط من أجل أبنائه مثلاً، أو من أجل ألا يُهدَم البيت، أو من أجل حديث الناس؟ لمَ يعترف لكِ بهذا الاعتراف المؤلم؟ لا بُدَّ أنَّ هناك خللاً في علاقتكِ به، لا بُدَّ أنَّ هناك تقصيرًا لا تُلاحِظِينه يُؤلِمه بشدَّةٍ ويجعله يتصرَّف على هذا النحو العجيب! فعاهِدي نفسكِ من اليوم على تغييرٍ شامل في تعامُلكِ معه، بشرط ألاَّ نتعجَّل النتائج، ولتتذكَّرِي أنَّ حُسن الخلق والتعامُل الطيب حلوُ النتائج أيًّا كان مَن نتعامل معه!

 

- عندما يعودُ الزوج من عمله في غاية الإرهاق وتحت ضغط العمل، كيف تستقبلينه؟ كيف تُخفِّفين عنه مَتاعِبَ العمل؟ وبعد ذلك كيف تُظهِرين اهتمامَكِ به ورِعايتكِ له، هل تعدِّين له أنواع الطعام الذي يشتَهِيه؟ هل تُجهِّزين له الغُرفة ليَرتاح ويأخُذ قسطًا كافيًا بعد إرهاق يوم طويل؟

 

الخلاصة: أنْ يشعر الزوج باهتمامٍ خاص ورعاية فائقة به كزوج، يشعُر بحبِّ زوجه له، وكيف من الصعب أنْ يستغني عن تلك الرعاية التي لم يجدْها إلا لديها.

 

- خلَق الله الناس وجعلهم طبقات ودرجات؛ ﴿ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ﴾ [الأنعام: 165]، وخصَّ الرجال بمكانةٍ وجعل لهم القَوامة على النساء؛ ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ﴾ [النساء: 34]، فمن حقِّهم أنْ يستشعروا تلك المكانة، وأنْ يُعطوا حقهم كاملاً غير منقوص، وأشدُّ ما يجد الزوج في نفسه من الحزن والضيق ألاَّ يشعُر بتلك المكانة، وأنْ يرى من زوجه معاملة الندِّ للندِّ، قد يصدُر منكِ موقفٌ يسيرٌ وغير مقصود، لكنَّه يترك في نفسه من سيِّئ الأثَر ما لا تعلمينه! والحلُّ لهذه الأمور أنْ تُجدِّد المرأة شعور زوجها بمكانته إنْ حدث منها ما يصعُب عليها تلافيه، فالحسنة قد تُنسِي ما سبَقَها من سيِّئة؛ ﴿ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ﴾ [هود: 114]، فإنْ بدَر منكِ مثلُ ذلك، فسارِعِي لتجديد العهد وبثِّه الثقةَ وإشعاره بمكانته بموقفٍ آخَر مُعاكِس.

 

- يصعُب الصبر على الكلمات الجارحة التي يذكُرها زوجكِ، ويصعُب التحلِّي بالصبر وقتَ سماعها؛ فللمرأة مشاعرُ ولها كرامةٌ كرَّمَها الله بها، ويجب أنْ تُصان وتُعامل بالحسنى، لكنَّكِ ذكرتِ كلمةً دلَّت على عقلكِ الواعي وفِكركِ المستنير.. ما رأيك لو نجعَلُها مفتاحًا للتعامُل معه؟ قلتِ - بارك الله فيكِ -: "عند الغضب يتحوَّل إلى إنسانٍ آخَر"، فلماذا لا تنظُرين إليه من ذلك المنظار؟ عند غضبه تخيَّلي بالفِعل أنَّه ليس زوجكِ الذي تعرفين، وتعامَلي على هذا الأساس، وانتَظِري عودةَ زوجكِ من جديد!

 

تقول إحدى الزوجات بعد سنواتٍ من نجاحها الباهر في الحياة الزوجيَّة: "كنت أتخيَّل أنَّه ليس زوجي الذي أعرفه وألزم الصمت حين غضبه وأتناسى كلَّ ما يقول، حتى يعودَ لي زوجي"! فهناك من الناس مَن يكاد يفقد عقلَه بالفعل وقتَ الغضب، وقد يكون زوجكِ واحدًا من هؤلاء.

 

- قد لا يصلح مع زوجكِ أسلوبُ المعاتبة ومُراجعته فيما قال وما فعَل، وقد يُثِير ذلك في نفسه من الشُّعور بالاشمِئزاز والضِّيق ما يجعَلُه يستَحِي من تذكيره بذلك، وربما شعر بالإهانة فلزم الصمت ورفض تمامًا الحديث حول تلك الأمور، ومثل هذا النوع من الناس لا يصلح معه الحوار فيما يفعل أو يقول، بل يُكتَفى معه بلغة الإشارة والتلميح دون التصريح، وتجنب الخوض في مسألةٍ بعينها أو فعل غير لائق صدَر منه، فاستَبدِلي ذلك بالأحاديث والحوارات الوديَّة العامَّة في أوقاتٍ مخصَّصة تُحدِّدانِها معًا، والحوار الزوجي له أهميَّة عُظمَى في تقريب النُّفوس وتليين القُلوب وإذابة سُحُبِ الغُربة بين الأزواج.

 

- لا أنصَحُكِ بكثرة البكاء أمامه، فالمرأة عند استِخدامها سلاح البكاء تظنُّ أنها تلين قسوة قلب الزوج بفعلها، وقد يحدُث هذا في البداية، لكنَّه - بكلِّ أسف - سيَعتاد هذا الأمر، ولا يجدُ له في نفسه قليلَ أثَر أو كثيرَه، بل لا يُثِير في نفسه ذرَّةً من الشفقة عليها، فلا يلتَفِت لفِعلها، بل يشعُر بالهمِّ يُحاصِره ولا يزيده إلا تبرُّمًا بها! وكما قال بعضُ الفلاسفة: دموع المرأة القليلة تَروِي الحب، لكنَّ دموعها الكثيرة تخنقه! وحينها لا يُعدُّ تصرُّفه دليلاً على عدم محبَّته لها؛ وإنما هي ردَّة فعلٍ طبيعيَّة لأمرٍ اعتاده كثيرًا ولم يعدْ له أدنى تأثير.

 

- إذا أخذت جولةً في قسم الاستشارات الأسريَّة، لرأيتِ من مشكلات الحياة الزوجيَّة وبَلايا النساء بأزواجٍ لا خُلُقَ لهم وبلاء الرجال بنساءٍ لا تُطاق عشرتهن؛ ما يُهوِّن عليكِ ما أنتِ فيه، وما أجمل ما قالت الخنساء:

 

وَلَوْلاَ كَثْرَةُ الْبَاكِينَ حَوْلِي
عَلَى إِخْوَانِهِمْ لَقَتَلْتُ نَفْسِي

 

وفَّقكِ الله وأصلح زوجكِ ورزَقَه حسن الخلق وحسن العِشرة، ولا تنسي أثَر الدعاء على حياة المؤمن وقُدرة الله لا حُدودَ لها، فاستَعِيني به - تعالى - والزَمِي باب الدعاء، وسيأتي الفرجُ من بين طيَّات الألم، وستُشرِق شمس السعادة من خِلال ثُقوب الأحزان الليليَّة، ونسعَدُ بالتواصُل معكِ في كلِّ وقت، وسَماع أخبارك الطيِّبة، فلا تتردَّدي في مُراسلتنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ألفاظ بذيئة في البيت
  • تخاف من أهل زوجها
  • زوجي وكلامه الجارح
  • كيف نقلل من تداول الألفاظ البذيئة؟
  • زوجي يعاملني كالخادمة
  • ماذا أفعل مع زوجي الذي لا يصلي؟

مختارات من الشبكة

  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مشكلة بسبب أهل زوجي (1)(استشارة - الاستشارات)
  • ابن طليقة زوجي يؤذيني وزوجي لا يفعل شيئا(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يهتم بزوجته الثالثة أكثر مني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي وزوجته الأولى(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب