• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

خوفي جعلني لا أعطي زوجي حقه

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/8/2009 ميلادي - 3/9/1430 هجري

الزيارات: 258905

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم،
أولاً: أشكركم على هذا المتنفس، وجزاكم الله خيرًا على ما تقدِّمونه.

مشكلتي - بارك الله فيكم - لا تتحمل أي تأخير؛ فأرجوكم أن تعجِّلوا لي الجواب - طبعًا إن كان ممكنًا.

أنا تزوجتُ مؤخرًا، ويوم الدخلة - رغمًا عني - لم أترك زوجي يأخذ حقَّه الشرعي؛ كنت مرعوبة وخائفة، فهدَّأ هو من روعي، وتعامَلَ معي جيدًا؛ لكن المسألة أصبحتْ بالنسبة لي مستحيلة؛ بل أصبحتُ أخاف كلما اقترب مني.

أنا لم أتعرض لتحرش جنسي، أو ما شابه، لكن من كثرة تحذير والدتي من مغبة الوقوع في الخطأ؛ كنت دائمًا في حالة دفاع، للأسف حتى مع زوجي.

زوجي طيب وحنون، ويحبني ويعاملني جيدًا، لكنني لا أدري كيف أكون عادية ومسترخية؛ لتتم العملية في سلام، قرأت كثيرًا عن هذا، وأعرف أن ليلة الدخلة شيء بسيط، لكن لا أستطيع.

فكَّرت أن أذهب عند طبيبة؛ أستشيرها، لكني فضَّلت استشارتكم أولاً.

من كثرة خوفي وهلعي؛ زوجي لم يعد يلح عليَّ في شيء؛ بل صمتُه يعذبني، أشعر أني لم أمنحه السعادة التي يستحقها برغم أنه فعل كل شيء ممكن؛ مثل: الورود، والشموع الرومانسية، والهدايا، أشعر أني لست مثل باقي العرائس.

الآن قد مرَّ على زواجنا 11 يومًا دون شيء، حتى اليوم أنا عذراء.

أرجوكم ساعدوني وادعوا لي، في انتظار رأيكم ومشورتكم.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
حيَّاكِ الله أختي الكريمة، وفرَّج همَّك، ويسر لك كل عسير.

أتعلمين؟
لقد جاءتْني رسالتُكِ هذه، وأنا أكتب ردًّا على استشارة أخرى، فأغلقتها - والله - على الفور، وقررت المبادرة بالرد عليك؛ لِما استشعرته من خوفٍ وألم ورعب، يكاد يعصف بحياتك الزوجية، ويذهب بأجمل وأسعد أيام عمرك.

غاليتي:
اعلمي أولاً أن هذا ليس حالَك وحدك؛ بل هو حال غالب الفتيات، سواء تزوَّجْن في سن صغيرة أم كبيرة، وللأسف فأنت وهُنَّ ضحيةُ الثقافة الخاطئة التي تبثُّها الأم أو بعض النساء ممن يمتلكن قدرات عالية، ويتفنَّن - عن قصد أو عن غير قصد - في إدخال الرعب على الفتاة؛ بغرض ألا تقع في الفاحشة، فتقع المسكينة فريسةَ تلك الأفكار الوحشية، وتظل تعاني بسببها لفترات تختلف على حسب قوة شخصية الفتاة، ومدى نضجها ووعيها، وحبها لزوجها أيضًا.

على كل حال، دعينا نتأمل معًا هذه الآيةَ الكريمة، والتي تجيب على كل استفساراتك، وتَذهب بكل مخاوفك - إن شاء الله - قال الله - تبارك وتعالى -: }وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ{ [الروم: 21].

تعالَي نطالع طرفًا مما جاء في تفسيرها:
ورد في "تفسير النسفي": "يقال: سكن إليه: إذا مال إليه، }وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً{؛ أي: جعل بينكم التوادَّ والتراحم؛ بسبب الزواج، وعن الحسن: المودة كناية عن الجماع، والرحمة عن الولد".

وورد في "ظلال القرآن": "فهي الفطرة تعمل، وهي الأسرة تلبِّي هذه الفطرةَ العميقة في أصل الكون، وفي بنية الإنسان، ومِن ثَم كان نظام الأسرة في الإسلام هو النظامَ الطبيعي الفطري، المنبثق من أصل التكوين الإنساني؛ بل من أصل تكوين الأشياء كلها في الكون، على طريقة الإسلام في ربط النظام الذي يقيمه للإنسان، بالنظام الذي أقامه الله للكون كله، ومن بينه هذا الإنسان".

هل تخافين مما يصفه ربُّنا - تبارك وتعالى - بالسكينة وبالمودة وبالرحمة؟
سبحان مَن جعل تلك العلاقةَ بين الزوجين آيةً من آياته، التي تدعو للتأمل والتفكُّر في عظمة الله، وحكمته، وإتقانه لكل ما خلق!

تقولين - بارك الله فيك -: إنكِ قرأتِ كثيرًا عن ليلة الدخلة، وأنها شيء بسيط، ولكني أسأل: أين قرأت عنها؟
فبعض الكتب التي توضح العلاقة بين الزوجين، تبُث بين أسطرها من الأفكار المشوشة ما لا يزيد الفتاةَ إلا خوفًا من المجهول، برغم توضيحها للعلاقة على أنها شيء طبيعي وبسيط، ولا يسبِّب آلامًا؛ بل ووصْفها الدقيق لتفاصيلَ لم تزل مجهولةً بالنسبة للفتاة، فتظن أنها قد أحاطتْ بالأمر علمًا، في حين أنها أُشربت الخوفَ مع كل معلومة قرأتْها!

فالمشكلة ليست في كون الفتاة تعلم أو تجهل طبيعةَ العلاقة، المشكلة الكبرى هي: من أين تستقي المعلومات حول تلك العلاقة؟ وكيف يتم عرضها عليها؟

أتعلمين أخيتي؟
منذ سنوات وأنا أسمع من الفتيات عن خوفهن من ذلك اليوم، وهَلعِهن من تلك العلاقة، وعندما أسأل إحداهن سؤالاًَ صريحًا: ممَّ تخافين تحديدًا؟

هل من الشعور بالألم الجسدي؟

أو من فشل العلاقة؟

أو هي مجرد رهبة من كونك لن تكوني بعدها بكرًا؟

تعترف أنها لا تعلم ممَّ تخاف تحديدًا؟ لكنها تخاف، وهذا كل ما تعلمه!

ويبدو أنها تعلَّمتْ أنه لا بد أن تخاف، وإلا فهي شاذة، وغريبة، و...

وبرغم أنك لم تتعرضي - بفضل الله - لتحرشٍ جنسي، أو اعتداء في صغرك، إلا أنكِ للأسف تعرضتِ إلى تحرش نفسي - من قِبل الوالدة - أدى إلى استمرار حالة التأهب والدفاع عن النفس لوقت أطول مما ينبغي.

وبرغم ذلك، أبشِّرك بأن إدراكك وإحاطتك بجوانب المشكلة، مع حبِّك لزوجك، وحرصك على إرضائه - سيكون هو الطريق الموصل للحل النهائي، إن شاء الله.

أختي العزيزة:
يجب أن تكوني صريحةً مع نفسك، ولتحاوري نفسك بعيدًا عن أي توتر محاورةً عقلية واقعية:
ما الذي تتوقعينه أن يحدث عندما يقترب منك زوجُك؟
أقبَلُ منك أيَّ إجابة، إلا: لا أدري.

هل تتوقعين شعورًا بالألم؟
انظري إلى كل من حولك من الزوجات والأزواج، هل يمكن أن تكون العلاقة مؤلمة إلى هذا الحد المزعج، والناس يعيشون في تلك السعادة؟
الجواب: مستحيل!

سؤال آخر: لماذا كنتِ طيلة السنوات الماضية في حالة دفاع؟
الجواب: من أجل أن تبقي بكرًا، وتحافظي على عذريتك، والتي تفقدها كثيرٌ من الفتيات المستهترات؛ فيكون لديك من الثقة بالنفس، وراحة الضمير، ما يُعينك على أن تَسعدي وتُسعدي زوجك في هذا اليوم الجميل، الذي تنتظره كلُّ فتاة سويَّة، ورجلٍ سويٍّ.

وها هو اليوم قد جاء مُعلنًا ومُبشِّرًا ببدء حياة زوجية هانئة وسعيدة، فما وجهُ استمرار حالة الدفاع الآن، وقد انتهى تمامًا الداعي لها؟!

لا شك أن ما تشعرين به هو مجرد رواسب لما عشتِ عليه سنواتٍ عديدةً، وعليك أن تواجهيه وتمزِّقيه بكل قوة الآن، قائلة له: لا حاجة لي بك بعد اليوم!

أما بالنسبة لضرورة الاسترخاء التام من قِبل الزوجة قبل البدء، فلا شك أنه يساعد على تيسير الأمور، لكن لا يتطلَّب الأمر استرخاءً كاملاً، وإلا فستشعرين بمرارة الألم.

هو فقط ييسِّر الأمر على الزوجين، ولا داعي لمحاولة إرغام نفسك على الاسترخاء الكامل، وإلا زاد خوفُك وهلعك في حالة فشل حصولك عليه، والكثير من الزوجات - في البداية - لا يتيسر لهن على الإطلاق الاسترخاءُ الكامل، ومع ذلك لا يجدْنَ صعوبة تُذكَر؛ بل قد يحدث ألمٌ يسير جدًّا سرعان ما يزول ويتبخَّر؛ لهذا لا تشغلي بالَك بأمر الاسترخاء، فقط حاولي قدر المستطاع تجنُّبَ حدوث التشنج، ومن الأفضل أن تشغلي بالك بشيء بعيدٍ عن هذه الأمور، كالتفكير في ليلة العرس مثلاً، والبعد بالفكر عن كل ما يدور حولك، وليكن هذا في المرة الأولى فقط؛ لمحاولة التغافل، فيحدث الاسترخاء بسهولة - إن شاء الله.

نقطة هامة أودُّ لفت انتباهك الكريم إليها، وهي أن استخدام "الجل" المائي المُعقم، قد ييسر العملية بشكل كبير جدًّا، ولا توجد له أية آثار جانبية، خاصة إنِ استُخدم مرات قليلة، ولن تحتاجي إلى تَكرار استخدامه، فهو يرطب الأغشية ويلينها دون حدوث مخاطر تُذكَر.

لا تنسي كثرة ذِكر الله في البيت، والمحافظة على الأذكار الشرعية، وأذكار الصباح والمساء، وتَكرار آيات الرقية من العين والحسد، فبعضُ المقبِلين على الزواج قد يتعرَّضون للإصابة بالعين، ولا سبيل لعلاجها إلا كما أرشدَنا رسولُنا - صلى الله عليه وسلم - في قوله: ((ألم ترَ آياتٍ أُنزلت الليلةَ لم يُرَ مثلُهن قطُّ: {قل أعوذ برب الفلق} و{قل أعوذ برب الناس}))؛ رواه مسلم.

وقراءة سورة البقرة في البيت، والذِّكر عند الجماع، فالرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((لو أن أحدهم إذا أراد أن يأتيَ أهلَه، قال: باسم الله، اللهم جَنِّبْنا الشيطان، وجنِّبِ الشيطان ما رزقْتنا، فإنه إن يُقدَّر بينهما ولد في ذلك، لم يضرَّه الشيطان أبدًا))؛ رواه البخاري.

وقبل أن أختم حديثي معك، أود إلقاء الضوء على نقطة أخيرة، وهي النظر للأمر من ناحية الزوج، ضعي نفسك مكان هذا الزوج المُحب:
تَعِبَ في جمع المال وتحصيل مصروفات الزواج.

ثم دفع المهر والهدية أو (الشبكة).

ثم تأسيس بيت الزوجية وإنفاق الأموال عليه.

ثم تهيئة هذا البيت، وإمداده بكل ما تحتاجه عروس المستقبل.

ثم أحلام وأماني بسعادة زوجية لا يُعكر صفوَها شيءٌ مع من اختارها وارتضاها.

وبعد كل هذا يُصدم في أول أيام زواجه بموقف الزوجة ورعبها مما ظلَّ يحلم به، ويمنِّي نفسه بالاستمتاع بما أحلَّ الله له، وما كفَّ نفسه عنه بالحرام؛ ليستمتع بالحلال الطيب، وبما وصفه الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالصَّدَقة في قوله: ((وفي بُضْعِ أحدكم صدقةٌ))، قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدُنا شهوته، ويكون له فيها أجر؟! قال: ((أرأيتم لو وضعها في حرام، أكان عليه فيها وزر؟ فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجرٌ))؛ رواه مسلم.

ثم يُحال بينه وبين ما أحلَّ الله له؛ لأسباب لا تعلمها مَن منعتْه إياه!

أفلا يستحق هذا الزوجُ منك بذْلَ المزيد من الجهد، وتحمل الألم النفسي؛ لمواجهة الأمر بصورة أكثر شجاعة، وقد تحمَّل هو لأجْلك، وصبر على الحال، بعد أن ضاعت أيام زواجه الأولى، دون ملل أو ضجر، وتحمل آلامه وأبقاها حبيسة في نفسه؛ من أجل زوجته الحبيبة؟!

أيتها الزوجة المُحبة:
لا تنسي ترديد هذا الدعاء الطيب المبارك الذي ورد في القرآن الكريم: }وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا * أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا * خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا} [الفرقان: 74 - 76].

جعلني الله وإياك منهم.

وثِقي بعدها أن هذا الحال لن يدوم، وما هي إلا فترة يسيرة، ولعل الفرج أن يكون سابقًا رسالتي إليك، وأنا على ثقة - بإذن الله - أنك ستبشرينني بأنك أصبحتِ تعيشين حياة زوجية هانئة، ترفرف عليها أجنحةُ السعادة، وتحلق فوقها طيورُ المحبة والوئام، وتتذكرين هذه الفترة فتتعجبين من نفسك، كما حدث لكثير من الفتيات العفيفات، جعلك الله قرة عين لزوجك، وجعله لك كذلك، وأي استفسار أو طلب فلا تترددي في مراسلتنا؛ فذلك من دواعي سرورنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجي يسافر ويرفض أن يأخذني معه
  • مرت سنة ونصف وزوجتي ما تزال عذراء!
  • خوف شديد بلا سبب
  • هل ما أفعله واجب أم تفضل؟

مختارات من الشبكة

  • الخوف من الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خوف واكتئاب(استشارة - الاستشارات)
  • عبودية الخوف والرجاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • توحيد الله تعالى في الخوف والرجاء: مسائل عقدية وأحكام في عبادة الخوف والرجاء (كتاب تفاعلي)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لماذا الخوف من الله؟ الخوف من التقصير(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الخوف كل الخوف على من لا تعرف التوبة إليه سبيلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخوف من الناس والخوف من الله(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الخوف من علاج الخوف(استشارة - الاستشارات)
  • خوفي من الزوج الثاني(استشارة - الاستشارات)
  • وقفات مع القدوم إلى الله (9)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب