• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

زوجته تسبه وتصفه بالنقص

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/8/2009 ميلادي - 21/8/1430 هجري

الزيارات: 170772

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله،
بدايةً: أودُّ أن أُقدِّم لكم الشكرَ على هذا الموقع، وجزاكم الله ألف خير على كلِّ ما تُقدِّمونه من موادَّ قيِّمة ومفيدة. 

ثانيةً:
أودُّ أن أطرحَ عليكم مشكلةَ أحدِ الإخوة مع زوجته التي تسبُّه، وتسبُّ والديه، وتغضب وتثور لأتْفِه الأسباب، وتُسمِعه البذيء من الكلام مِن أمثال: أنَّه ناقص الرجولة، ودائمًا ما تُقارِنه بالرِّجال الآخرين، والذي يُعذِّبه ويُحيِّره أنَّه لم يتركْ شيئًا إلاَّ وبَذلَه من أجْل إرضائها، وقد ترضى عنه، ولكنَّها سريعًا ما تعود لسابق عهدها! وقد فَعَل معها كلَّ ما يُمكن فِعلُه، ولكن دون فائدة.

ومما زادَ المشكلةَ تعقيدًا أنَّها ترغب في العمل، وتخبره أنَّها تودُّ أن تعملَ مِن أجْل أن تتعاملَ مع رِجالٍ غيرِه، وتكون لها صداقات معهم! وهو ما لا يرضاه على دينه وكرامته، ورغمَ ذلك فهو لا يُريد تطليقَها؛ لأنَّه متأكِّد أنَّها سوف تندمُ، مع العِلم أنَّ هذا الأخَ مشهودٌ له بِحُسن الخُلُق والدِّين، وكرمِ أخلاقه مِن الكلِّ.

وقد لجأتُ إليكم؛ لتُشيروا عليه بما عليه فِعْلُه، لما رأيتُ من وجود نخبةٍ من أحسن المستشارين لديكم، وخصوصًا أ. مروه يوسف عاشور، التي أرجو أن تتفضَّل بالردِّ على رسالتي، وجزاها الله كلَّ الخير.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
حيَّاك الله أخي الكريم، وشَكَر لك ثقتَك بنا، وأعاننا الله وإيَّاك على فِعْل الخير، وإنهَّ ليُشرِّفني أن أجيبَ على رسالتك.

في الحقيقة تمنَّيتُ لو أنَّك وضحتَ لي عَلاقتَك بهذا الأخ، أو الزوج البائس، أهو صَدِيق، أم قريب أم هو أنت؟ لأعلمَ مدى سُهولة نقْل المعلومات إليه.

وعلى كلِّ حال، فسأُحاول الإجابةَ على ما جاء في رسالتك على قدرِ ما أستطيع، وأسأل الله التوفيق:
لابدَّ له أن يكونَ صريحًا مع نفسِه، ولا يُحاول التهرُّبَ من الإجابة على بعض الأسئلة المُلحَّة، إن كان يُريد الحفاظَ على بيته، وإصلاح زوجته.

ألستَ تتعجَّب - مثلي - من كونِ هذا الزوج على نحوِ ما ذكرتَ من حُسن خُلُق وطِيب عِشْرة، وتَرفُّق بزوجته التي ضاق بها ذرعًا، ورغمَ ذلك لا يَرضى فراقَها شَفقةً عليها، ثم تكون زوجتُه على هذا النحو المؤلِم؟!

لا شكَّ أنَّ هناك حلقةً مفقودة، فلنحاولِ البحث عنها، لعلَّنا نهتدي لحلٍّ - إن شاء الله.

ما الذي يَدفعُ الزوجةَ لمثل هذه التصرُّفات السيِّئة، ومقابلة الحَسنة بالسيِّئة؟
وهل كانتْ على هذا الحال منذُ أيَّام زواجِهما الأولى؟ أم أنَّ حالَها قد تغيَّر بعدَ حوادثَ معيَّنةٍ؟
ما معنى قولِها له: إنَّه ناقص الرجولة؟

إن كان يُعاني نقصًا أو ضعفًا، فهذا في الغالب سببُ المشاكل كلِّها، ثم ما الذي يمنعُه من الذَّهاب إلى طبيب متخصِّص والمبادرة بالعلاج؟! وقد تقدَّم الطبُّ في مثل هذه المجالات بشكل ملحوظ، وأصبحَ من اليسير التوصُّل لحلول مُرْضِية دونَ آثار جانبيَّة تُذكَر.

على الزَّوج أن يتأمَّل، ويُفكِّر فيما يجعلها تتصرَّف تلك التصرُّفاتِ العشوائيةَ، وتتلفَّظ ببذيء الكلام، فإنَّ تبيَّن له سببٌ، سارَعَ إلى علاجه، وإلاَّ فليحاول اتِّباع بعضِ الخُطوات والمقترحات - والتي أسأل الله أن يجعل فيها عِلاجَه وذَهابَ همِّه وغمِّه -:

أولاً:
ما دامَ قد قرَّر ألاَّ يُفارقَها، فليتحلَّ بالصبر والحِكمة، ولْيعلمْ أنَّه مأجورٌ بصبره عليها وعلى ما تفعل، وكمساعدةٍ له على التصبُّر أودُّ منه الاطِّلاع على هذه القصَّة، وبصرْف النظر عن صِحتها وواقعيتها، فمعناها في الغالِب يكون صحيحًا، وقد سمعتُها في محاضرة رائعة للشيخ سعيد بن مسفر - جزاه الله خيرًا - بعنوان "علاج المشكلات الزوجية": يَحكي أنَّه كان هناك رجلٌ له صِدِيق في بلد بعيد، وكان يزوره في السَّنة مرَّة واحدة، فذهب إلى داره ودقَّ الباب، فقالت زوجتُه: مَن؟ قال: أنا فلان، أخو فلان في الله، قالت: ذَهَب إلى كذا، لا ردَّه الله، ولا بارَكَ فيه ولا وفَّقه، وقامتْ تُصدِر له كلامًا عجيبًا من داخل البيت، فقليلاً، وإذ بزوجِها يأتي، وبجانبه أسدٌ يحمل عنه الحَطَب، فجاء وأنزل الحطب، وقال: للأسدِ اذهبْ بسلامة الله، ثم لم يقلْ له شيئًا من ذلك الحين، ثم ذهبَ عنه أخوه هذا وصَدِيقه سَنةً كاملة، ثم جاءه بعدَ سنة، ودقَّ عليه الباب فقالت زوجته: مَن؟ فقال: أنا فلان، أخو فلان في الله، قالت: ذهب يأتي بالحطب، الله يُعيدُه قريبًا، ذلك الصالِح الطيِّب - بارك الله فيه وفي أيَّامه - ثم دعتْ له دعاءً عجيبًا، فتعجَّب من كلامِها هذا، وقليلاً وإذ بالرجل يأتي حاملاً الحطب على ظَهْرِه، فلمَّا دخل البيتَ وتغدَّى هو وصديقُه (أخوه في الله)، قال: يا أخي، رأيتُ في السَّنَة الماضية عجبًا، وهذه السَّنة أعجب، قال: ما رأيت؟ قال: أتيتُ العام الماضي إليك، فإذا المرأةُ تسبُّ وتلعن وتشتُم، وهذه تدعو لك بالطَّيِّب، وبكلِّ شيء طيِّب، قال: لا تعجبْ يا أخي، تلك توفَّاها الله، فكنتُ أصبرُ عليها، فأعطاني الله الأسدَ على هذا الصبر؛ لكي أحملَ عليه الحطب، على أجْر صبري على هذه المرأة، يأتي الأسدُ بالحَطب إلى باب بيتي، وهذه عندما كانتْ صالِحة ذَهَب الأسدُ منِّي.

فأجرُ الصَّبر لا شكَّ ستحصُل عليه في الآخرة، لكن قد تَرى ثَمراتِه في حياتك الدنيا أيضًا، وقد يكون الصبرُ الحلَّ الوحيد لعِلاج المشكلة في بعض الحالات.

ثانيًا: أليس مِن حقِّ زوجته عليه أن يُعلِّمها ويُقوِّمها، ويُرشدها إلى سبيل الرَّشَاد؟
يقول الله - تعالى -: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ} [النساء: 34].

فأينَ دَورُه في القوامة عليها، وتهذيبها وإرشادها إلى الحق؟!
ورَدَ في تفسير الطبري: "الرِّجال أهل قيام على نسائهم، في تأديبهن والأخْذ على أيديهنَّ فيما يجب عليهنَّ لله ولأنفسهم.

{بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ}؛ يعني: بما فضَّل الله به الرِّجالَ على أزواجهم: من سَوْقهم إليهنَّ مهورَهن، وإنفاقِهم عليهنَّ أموالَهم، وكفايتهم إياهنَّ مُؤَنهنَّ، وذلك تفضيلُ الله - تبارك وتعالى - إيَّاهم عليهنَّ، ولذلك صارُوا قُوَّامًا عليهنَّ، نافذي الأمر عليهن فيما جَعَل الله إليهم من أمورهن".

فلِمَ لا يقوم بحقِّه الشرعي في تقويمها؟! ولِمَ هذا الضعف أمامَها؟!
هذا حقًّا ما أشعرني أنَّ هناك حلقةً مفقودة منعتْه حتى من أن يُكلِّف نفسَه السؤالَ وطلبَ المشورة، في حين لم تصبرْ أنت وجئتَ تبحث له عن الحلِّ.

وأنصحه أن يُهدِيَها بعضَ الأشرطة والمحاضرات، وأن يَصحبَها لبعض المكتبات؛ ليبتاعَ لها ما يراه مناسبًا من الكتب العلميَّة، وليدعها تختار ما تحبُّ أيضًا، ومن الأفضل أن يُشارِكَها القراءة، وأن يُخصِّصَا وقتًا لها يتحاورانِ في شتَّى المجالات، وسيجد - إن شاء الله - الخيرَ الكثير من أثَرِ العِلم والقراءة، وستفتح له قَلْبَها بما فيه من آلام، فيتمكنانِ من العلاج بسهولة - بإذن الله.

ثالثًا: أمَّا عن سبِّ والديه، فهذا لا يجوز لها بحال، ويجب عليه منعُها مِن سبِّهم مع عدم إخبارِهم بما تتلفَّظ به في حقِّهم؛ حتى لا يقعَ في النميمة المحرَّمة، ولكن لابدَّ أن يمنعَها، ولو بالقوَّة، على ألاَّ يقابل سبَّها لهم بسبِّ أهلها؛ فالرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((مِن الكبائرِ شَتْمُ الرَّجل والديه))، قالوا: يا رسول الله، وهل يشتُم

الرجل والديه؟! قال: ((نعمْ، يسبُّ أبَا الرَّجل، فيسبُّ أباه، ويسبُّ أُمَّه، فيسبُّ أمه))؛ رواه مسلم.

رابعًا: مِن الأفضل أن يتدرَّج معها في العلاج الربَّاني الذي يَصلح لكلِّ مَن تسلك مسكلَها السيِّئ؛ فالله - تعالى - يقول: {وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا} [النساء: 34].

فهل جرَّب في البداية أن يَعِظَها بالحسنى، وأن يُحاوِرها بالتعقُّل والتروي؟
• فإن لم تستجبْ، فليهجرْها، ولا شكَّ أنَّ الهجرَ بالنِّسبة للزوجة مؤلِمٌ، وقد تجد مِن أثرِه من الألَمِ النفسيِّ ما لا تجده في غيره من أنواع العِقاب، لكنَّه يُجدي فقط مع مَن كان لديها مشاعرُ وأحاسيس، ولستُ أدري صراحةً من أيِّ أنواع النساء زوجتُه، فليُجرِّب.

• ثم يأتي في النهاية إلى الضَّرْب، على ألاَّ يكون ضربًا مُبرحًا، كما يفعل بعضُ المتوحِّشين من الأزواج، ومَن تمكَّن الشيطانُ من نفوسهم الضعيفة، فاتَّخذوا هذه الآيةَ ذريعةً لأفعالهم الشائنة، وإهانتهم لزوْجاتِهم، وقد قال الحسنُ في وصف الضرْب الذي ورد في الآية بقوله: غير المؤثر.

وقد وردَ أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عندما سُئِل: ما حقُّ زوجة أحدنا عليه قال: ((أن تُطعِمَها إذا طَعِمتَ، وتكسوَها إذا اكتسيتَ - أو اكتسبت - ولا تضرب الوجهَ، ولا تُقبِّح، ولا تهجر إلاَّ في البيت))؛ صحَّحه الألباني.

خامسًا: بخصوص رغبتِها في العمل وتصريحها بالرَّغْبة في التعرُّف على رجالٍ غيرِه، فهذا من المضحِك المبْكِي!!

أترى أنَّه من الطبيعي أن تُصرِّح زوجةٌ بمِثل هذا لزوجها دونَ أدْنى حياء؟!
في الحقيقة أظنُّ أنَّ الصورة لم تُعرضْ عليك بشكلها الحقيقي، أو أنَّك لم تُحِط بالأمر عِلمًا، فلعلَّه رفَضَ فكرة العمل، فبادَرتْ هي بقولها: أريد أن أعملَ، ولو كان في مجال العمل رجال، المهمُّ أن أعمل، أو شيء من هذا القبيل، فلينظر الزوجُ في أمر رغبتها الشديدة في العمل، فلعلَّها تطلب منه ما يَعجَزُ عن تحقيقه، أو لعلَّها تجد في البيت مللاً، وتحتاج للترويح عن نفسها بصورة أو أخرى.

في النهاية لا أرى له خيرًا من التحاوُرِ معها في وقت تكون فيه هادئةً راضية، وفتْح مجال النِّقاش حولَ جميع ما تجدُ من مشكلات، ووضْع خطط لحلِّ كلِّ ما تجد من صعوبات في حياتها، وما تُعاني مِن منغِّصات عيشها، وليتذكَّرْ كلُّ زوج أنَّ المرأة مخلوق ضعيف، خُلِقت من ضِلَع أعوجَ، وأنَّها قد تُجارِي الرجل في الذكاء أو سُرعة الفَهْم، في حين يشقُّ عليها مجاراتُه في الأناة والرِّفق وامتلاك هوى النفس، فكما تعرف هي الطريقَ إلى عقله بما وهبَها الله، فهو يعرف الطريقَ إلى قلبها بما لديه من رجاحةِ عقل.

فلْيصبرْ ولْيترفقْ بها، وليبحثْ عن مداخلِ قلْبها، واللهَ أسأل لنا وله التوفيق والسداد، وشَكَر الله لكَ اهتمامَك بأمره، وأعانك على كلِّ أمْرك، كما تعمل على إعانةِ إخوانك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أعيش في دوامة مع زوجتي
  • طليقتي تريد الرجوع إلي فهل أعيدها؟
  • أشعر بالنقص الكبير في حياتي

مختارات من الشبكة

  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • زوجتي خرجت لبيت أهلها بدون إذني(استشارة - الاستشارات)
  • التخبيب بين الزوجين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • زوجي وزوجته الأولى(استشارة - الاستشارات)
  • التعامل مع الزوجة في ظل الخلافات الأسرية(استشارة - الاستشارات)
  • آداب الزوج مع زوجته عند الولادة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عظمة حق الزوج على زوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تزوجت بعد وفاة زوجتي، وزوجتي تخاف من الماضي(استشارة - الاستشارات)
  • تقييد الزوج لحركة زوجته(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب