• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

استشارة في موضوع زواج

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/12/2009 ميلادي - 10/1/1431 هجري

الزيارات: 9799

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه،
أحْسن الله إليْكم، واحدة تُريد أن أقِفَ بِجانِبها لحلِّ مشكلتِها، ولا تستطيعُ أن تتواصلَ مع أحدٍ لتسْأله.

وهي أنَّه: تقدَّم لها ابن عمِّها فوافقتْ عليْه برغبتِها، واستعْجلتْ، فلم تسأل عن حالِه، ثمَّ عقدَ عليْها وتبيَّن لها بعد العقْد أنَّ عنده صفةَ الشَّكِّ، اتَّصل عليْها مرَّة فوجد جوَّالها مشغولاً، فقال: أنت زميلاتك يُحرضنك.

ويطلب من إخْوتها الصِّغار مراقبتَها بالبيت، والآن تُريد منْه الطَّلاق قبل الدُّخول بها، فكلَّمتْه فرفض، وقال: سأخبر أخاك.

وهو يعلم أنَّ أخاها الكبير شديدٌ، ولن يقبل منها قولَها؛ بل تَخشى إن أخبرَه وطلبتِ الطَّلاق أن يَفْصِلها من الدِّراسة، وهو وليُّ أمرِها، فأبوها متوفًّى وأمُّها شخصيَّتها ضعيفة، زواجُها موعِدُه بعد ثلاثة أشْهُر، فما الحل، وهي لا تُريده؟
الجواب:
وعليْكم السَّلام ورحْمة الله وبركاته،
حيَّاك الله، أُخْتي الحبيبة، الثَّغر الباسم، ومرحبًا بكِ معنا في موقع "الألوكة"، سائلين المولى عزَّ وجلَّ أن يَجعل دائمًا ثغْرَك باسِمًا، مِفتاحًا للخَيْر، مغْلاقًا للشَّرِّ.

كنتُ أتَمنَّى لو تُراسِلني الأُخْت صاحبة المشْكِلة، لأستفسِر منها عن بعْض الأمور، مثل فتْرة العقد، وطبيعة شخصيَّة الزَّوج، وباقي صِفاته؛ حيثُ إنَّها أعلم بها.

وبِما أنَّها لا يتيسَّر لها التَّواصُل مع أحد، فشَكَر الله لك حِرْصَك عليْها، وجعلك خيرَ صديقةٍ مُعِينة، ونِعْم الأخت الوفيَّة لأخْتِها، وسأُحاول - مستعينةً بالله - أن أُجيبَك على قدْر ما أعطيتِ من معلومات.

الَّذي يتَّضح من رسالتك أنَّ الزوجة لا تُريد إلاَّ الطَّلاق، ولا تفكِّر إلاَّ فيه، والسَّبب أنَّ الزَّوج من النَّوع الشَّكاك.

ذُكِر أنَّ أحدَ الحكَّام كان قد حكَم على أحدِ النَّاس عنده بالحبْس فترة طويلة، ثمَّ أتاهُ يومًا فقال له: إنَّ في سجنِك مكانًا للخُروج، لو علِمته قبل طُلوع الشَّمس، سيكون إطْلاق سراحِك، وتَحريرك من الحبس، ثُمَّ خرج من عنده، فظلَّ الرَّجُل يبحث في كلِّ مكان، وبكلِّ جِدٍّ واجتِهاد، ولمَّا أدْركه التَّعب، جلَس على الأرْض، وضرَب برجْلَيه عليْها بقوَّة، حزنًا وغمًّا، فتدحرجَتْ تَحته بعض الأحجار، فشعَر بسعادة لا تُضاهيها سعادة، وأخذ بكل همَّة يُزيح الحجر تِلْوَ الآخر، حتَّى وصل لفتحة كبيرة تكفيه للعُبور، فلمَّا انتهى من ذلك الممرِّ الضيِّق، بدأ يسمع صوتَ الماء، فعلِم أنَّه اقترب، وإذا به ينتهِي بعد هذا كلِّه إلى المكان الخلفي للسِّجن، فأظلمتِ الدُّنيا في عينيْه من جديد، وعاد من حيثُ أتى، وظلَّ على تلك الحالة، يَجد فتحة، ثم ينتهي به الطَّريق إلى نفس المكان، فلمَّا أدْركه الإعْياء، ألقى بنفسه على الأرض في يأس، وقال: لقد خدعني الحاكم، فلا يوجد مكان لم أبْحث فيه، وإذا بضوْءِ الشَّمس يتسلَّل إلى نافذة السِّجْن، فأيقن أنَّ الأمر قد انتهى، وإذا برأس الحاكِم يطل عليْه من النَّافذة قائلاً: أراك ما زلت هنا!

فقال له: أنت خدعتني، لقد بحثتُ وفتَّشت في كلِّ بقعة، ولم أذَر من الأرض شيئًا، فقال له الحاكم في سخرية:
هكذا دائمًا الإنسانُ، يبحث عن الحلول الصَّعبة والبعيدة، ويترك السَّهل القريب، لقد تركْنا باب السِّجْن مفتوحًا ولم نغلقه!

عندما تحدُث بعض المواقِف بين الزَّوجين، تُسْرِع - في الغالب - الزَّوجة في حكمِها على زوجِها، وتَجدها تصيح بدون سبب: الطَّلاقَ، الطَّلاق! وكأنه لا يُوجد حلٌّ إلاَّ الطَّلاق، ومَن الَّذي قال: إنَّ الطَّلاق هو الحل، وإنَّه ما عليْنا الآن سوى البَحْث عن وسيلةٍ لإقْناع الأخ أوْ وليِّ الأمْر بضرورة الطَّلاق؟!

تعالَي – أُخَيَّتي - ننظُر إلى المشكلة من جَميع الجوانب، وبعين الإنْصاف، بعيدًا عن العاطفة الزَّائدة.

من هُم أطراف المشكِلة؟
1- الزَّوج.
2- الأخ.
3- واسمحي لي أن أضَعَ صديقتَك (الزَّوجة) كطرف أخير.

أوَّلاً:
الزوج:
رغْم أنَّك لم تذْكُري إلا موقفًا واحدًا فقطْ، إلاَّ أنِّي لم أَلْحظ شكًّا زائدًا في شخصيَّته، لماذا لا نسمِّي ما يفعله حرصًا؟! فكثْرة الحديث مع الصَّديقات لا داعيَ له بعد الزَّواج.

فمَن ستتحدَّث معهنَّ الزَّوجة عن زوجها؟
لا ينبغي للزَّوجة العاقِلة أن تتحدَّث عن زوجِها مع صديقاتها، ولا عن صديقاتِها مع زوجها، وكم سَمِعْنا عن بيوت دُمِّرت بسبب حديث الصديقات المشفِقات على تلك الصديقة! وتَرَيْنَهنَّ يتدخَّلن في كل صغيرة وكبيرة في حياتها، وليس من حقِّهنَّ ذلك أبدًا، ومن حقِّ الزَّوج على زوجته أن تطيعه فيما يأمر إلا في معصية.

ولو كان - يا أختي - هذا الزَّوج من النَّوع المتسلِّط، لمنعَهَا من الحديث في الجوَّال نهائيًّا، أو من الذَّهاب إلى الدراسة، ربَّما يكون في طلبه من إخوتِها الصغار مراقبتها شيءٌ من الحِرْص الزَّائد؛ لكنَّه لا يعني بالضَّرورة أنَّه شكَّاك.

كما أنَّه ينبغي لنا عند الحُكْم على الأشخاص بوجهٍ عامٍّ أن ننظُر لجميع الصِّفات، وليس لصفة واحدة، ماذا لو أبدلها الله بزوج غيرِه لا يشكُّ؛ ولكنَّه يبخل عليْها، ولا تعيش معه إلاَّ في ضنك وقهْر، أو زوج ضرَّاب للنِّساء، أو بذيء اللِّسان، أو عنده فساد في دينه.

العيوب كثيرة، والبحث عن زوجٍ خالٍ من العيوب لا يعدُّ إلا ضربًا من الخيال، أو كالجرْي وراء السَّراب، وأنت كصديقةٍ مُخلصة حاولي أن تبيِّني لها أنَّ الزَّواج نعمةٌ ينبغي الحفاظ عليها.

والآن: كيف تتعامل الزَّوجة مع الزَّوج الشكَّاك؟
يكون ذلك على حسب درجة الشَّكِّ الَّتي وصل إليْها ذلك الزَّوج، فبعضُ الأزْواج تكون حالته مرَضيَّة، وبحاجة لتدخُّل الطَّبيب النَّفسي؛ ولكنَّ غالبها يسهُل التَّعامُل معه بِمَنحه الثِّقَة، وتجنُّب كلِّ ما يغضبه أو يثير الغَيْرة والشَّكَّ في نفسِه، والابتِعاد - ولو مؤقَّتا - عن الصَّديقات، أو من يتسبَّب في إثارة الشُّكوك في نفسه، مع التَّواصل الدَّائم معه في فتْرة العقد، وكثرة محادثتِه حوْل ما تفعله الزَّوجة؛ ليشعُر وكأنَّه يراها ويعلم ما تفعل، فتطمئنَّ نفسُه ويهدأ قلبه، وفي كثيرٍ من الأحوال وبعد اجتماعهِما في بيت واحد، يزول هذا الشُّعور بالشَّكِّ، وينتهي بعد زيادة شعوره بالثِّقَة فيها، ومعرِفته بشخصيَّتها، حيثُ إنَّ الإنسان في كثيرٍ من الأحْوال يشعر بالضِّيق، وتنتابه بعض الوساوس والشُّكوك، إذا ما كان بعيدًا عمَّن يُحبُّ، ولا يعلم من أحواله إلاَّ القليل.

ثانيًا:
الأخ:
إذا مات الأبُ في الأسرة فكثيرًا ما يشعر الأخ الأكبر بِحملٍ كبيرٍ، ومسؤوليَّة زائدة، ويبقى حائرًا مهمومًا، يَخشى التَّفريط في الأمانة، وأن يضيع مَن يعول بعد والدِه، وخاصَّة مع وجود أمٍّ ضعيفة، فلا يَجد هذا الأخ إلاَّ الحزْم، وأن يحلَّ محلَّ والدِه، مع عدم القُدْرة على إعْطاء حنان الوالد وحكمته وخبرته، فيصبح أكثرَ غِلْظة؛ لكنَّها غلظة بحبٍّ وحرص، وليس بغرَض الاستبداد في الغالب.

كما أنَّ كلَّ إنسان يكون له مدخل نستطيع الدُّخول إليه منه، فقد يكون هذا الأخ يحبُّ أن يشعر بقيمتِه في الأسرة وأنَّه كالوالد، خاصَّة إذا كان هناك فارق في العمر بيْنه وبين إخوته، فلْتحاول هذه الأخت أن تتحدَّث مع أخيها بالطَّريقة المناسبة له، فبإمكانِها أن تَجعل بينها وبينه جسرًا من الصَّداقة، كأن تُشْعِره أنَّه بعد والدها، وتُسْمِعه كلمات الثَّناء على ما بذَل للأسرة بعد الوالد - رحِمه الله - وتبيِّن له أنَّها على استِعْداد أن تتعاون معه في تربية إخوتهما الصِّغار، مع إبقائه في مكانتِه التي يستحقُّها كأخ كبير، ومربٍّ للإخوة الصِّغار.

ثالثًا:
الزوجة:
بما أنَّ صديقتك على وشكِ بدْءِ حياتِها الزَّوجيَّة، فيحسن بها أن تثقِّفَ نفسَها قبل الزَّواج، فتقرأ كثيرًا عن العلاقة الزوجيَّة وعن حقوق الزَّوج، وكيفيَّة إدارة البيت وتربية الأبناء، وبإمكانها الاستِماع إلى بعض الدروس والمحاضرات التي تُعْنَى بالحديث عن حقِّ الزَّوج، ووجوب طاعته، وكيفية التعامل معه، وإليكِ بعضَ المواضيع المفيدة:

• "حق الزوج".

• "أنجح الزوجات أفضلهن تدبيرًا لمملكتها".

• "للزوج أيضًا عادة".

• "إعداد الزوجة الناجحة فن.. هل نتقنه؟!".

وعلى الزَّوجة العاقلة ألاَّ تطلُب الطَّلاق مع أوَّل خلاف يحدث، ولتعلمْ أنَّه ما من بيت إلاَّ ويحدث فيه مثل هذه الخلافات، حتَّى خير البيوت وأطهرها في عهْد الرَّسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - والصحابة - رضوان الله عليهم.

فانْصحيها ووجهِّيها برفق ألاَّ تجعل التَّفكير في الفراق إلاَّ آخِر الحلول على الإطلاق، وأرى أنَّ ثلاثة أشهر كافية للاستِعْداد لهذا الزَّواج وتلك الحياة الجديدة.

وعليْها أن تراقب تصرُّفاتِها جيِّدًا، فما كان يُثير حفيظته فلا مانع من ترْكِه لكسب زوْجٍ صالح، مع حُسْنِ تعامُلِها وحسن تدبيرها لن يسعَه إلا أن يتعامل معها، ويصبِحا صديقين قبل أن يكونا زوجين، وستزول من نفسه الغيرة المفرِطة، والوساوس المحرقة بنار الشَّكِّ، ولا تَنْسَي فضل الدعاء بأن يصلح الله لها زوجها ويصلحها له.

وفَّقك الله وإيَّاها، ويسَّر لها الخير حيث كان، ونسعَد بالتَّواصل معك في أي وقْت.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • على ماذا يجب أن نتفق قبل الزواج؟
  • زواجي بعد شهر وما زلت مترددة
  • مقبل على الزواج ومتردد
  • أريد الزواج من فتاة لديها إعاقة
  • أخاف من الزواج لارتباطي بوالدي
  • كثرة التفكير في الزواج
  • أمي مصرة على زواجي
  • زواج المصلحة
  • هل الزواج مضيعة للوقت والمال؟
  • أرفض الزواج لأن الدنيا دار فتنة !
  • الزواج وغلاء المهر
  • ظروفي تمنعني من الزواج

مختارات من الشبكة

  • استشارة للزواج(استشارة - الاستشارات)
  • قصص واقعية من الاستشارات الأسرية - الجزء الثاني (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قصص واقعية من الاستشارات الأسرية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أهمية الاستشارة في حياتنا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم العمل في مجال تقديم الاستشارات(استشارة - الاستشارات)
  • مسجد هندي يفتتح مركزا للاستشارات الاجتماعية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • استشارة حول الألعاب الإلكترونية(استشارة - الاستشارات)
  • استشارة حول صحة بعض مذاهب الصوفية(استشارة - الاستشارات)
  • طرق الناس في الاستشارة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • أهمية الاستشارة في حياتنا(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب