• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الطلاق
علامة باركود

لا أحب زوجي ، فهل أطلب الطلاق ؟!

لا أحب زوجي ، فهل أطلب الطلاق ؟!
أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/10/2013 ميلادي - 12/12/1434 هجري

الزيارات: 47863

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا فتاة متزوِّجة منذ أشهر، وأنا حاملٌ الآن، وهذا أول حمْلٍ لي، لا يمرُّ يومٌ إلا وبيني وبين زوجي مشاكل لا يعلم بها إلا الله!


لا أريد أن أخوضَ في التفاصيل، لكنني منذ مدَّة قصيرة وأنا أعاني مِن كآبةٍ لا يعلم بها إلا ربي، فلا أستطيع النومَ، وإن نمتُ يأتيني ألف "كابوس"، لا أشعر بالراحة مع زوجي، أو مع غيره من الأهل! أبكي بسبب وبلا سبب!


لا أنام قبل أن يُراودني ألف تفكير، أحيانًا أتمنى الموت! وأحيانًا أفكِّر في أن أُجهِض الجنين؛ لكيلا يكونَ هناك شيءٌ يَربِطني بزوجي! على الرغم مِن أنه يحبني، وخَلوق جدًّا، ولا يُقَصِّر معي، لكن - للأسف - لا يوجد أمانٌ في العيش معه؛ لعدَّة أسباب، وهذه الأسباب لا أستطيع البوح بها إلا لأحدٍ أضمن الكلام معه؛ لذلك أفكِّر في أنْ أعرض نفسي على طبيبةٍ نفسيةٍ؛ لأن ما بداخلي تجاه زوجي كثيرٌ، ويحتاج إلى صفحات وصفحات لأكتبها، وأكبر أسباب كآبتي أني لا أحب زوجي، ولا أستطيع أن أحبه!


سؤالي الآن: هل أنا بحاجة للذَّهاب إلى طبيبة نفسية؟! وهل ذَهابي إلى طبيبة نفسية سيكون فيه خصوصية؛ يعني: لو قلتُ لها كلامًا لا أريد لأحد - حتى زوجي - أن يعلمَ به، هل سيكون فيه خصوصية؟! وماذا أقول لزوجي بخصوص ذَهابي هذا، خاصة وأنه يلاحظ تغييري، وعدم الكلام معه؟!


الجواب:

 

بسم الله الموفِّق للصواب

وهو المستعان


أيتها العزيزة، تمنيتُ أن تشرحي لنا أسبابَ ضيقك مِنْ زوجكِ، ولكن ما دمتِ ترغبين في الإفضاء بسرِّكِ إلى طبيبة نفسية موثوقة؛ فهذا خيرٌ لكِ مِن الاستشارات الإلكترونية بمشيئة الله - عز وجل - راجيةً أن تجدي مَن يُصغِي إلى همومكِ، ويمحضكِ النصيحة الصحيحة، والعلاج المناسب لحالاتكِ النفسية ووضعكِ الصِّحِّي، كما أرجو أن توفَّقي إلى طبيبة أمينةٍ تحفَظ أسرار بيتكِ وعَلاقتكِ بزوجكِ؛ فحِفْظ أسرار العميل - أو المسترشد أو المريض - من أخلاقيات وميثاقِ شرفِ الأطبَّاء والمختصِّين النفسانيين؛ فقد ورد في المادة (30) من (الباب الثالث: السر الطبي)، من "الميثاق الإسلامي العالمي للأخلاقيات الطبية والصحية، الصادر عن منظمة الصحة العالمية - المكتب الإقليمي لشرق المتوسط؛ ما نصه:

 

(لا يجوز للطبيب أن يُفشِي سرًّا وصل إلى علمِه بسبب مزاولته المهنة، سواء كان المريض قد عَهِد إليه بهذا السر، أو كان الطبيب قد اطَّلع عليه بحُكم عمله، وذلك فيما عدا الحالات الآتية، وأمثالها مما تنص عليه التشريعات الوطنية:

 

(أ) إذا كان إفشاء السر بناءً على طلب صاحبه خطيًّا، أو كان في إفشائه مصلحة للمريض، أو مصلحة للمجتمع.

 

(ب) إذا كانت القوانين النافذة تنصُّ على إفشاء مثل هذا السر، أو صدر قرار بإفشائه من جهة قضائية.

 

(ج) إذا كان الغرض مِن إفشاء السر منْعَ وقوعِ جريمة، فيكون الإفشاء في هذه الحالة للسلطة الرسمية المختصة فقط.

 

(د) إذا كان إفشاء السر لدَفْع الضرر عن الزوج أو الزوجة، على أن يبلغَ به في حضورهما معًا، وليس لأحدهما دون الآخر.

 

(ه) إذا كان الغرضُ مِن إفشاء السر هو دفاعَ الطبيب عن نفسه أمام جهة قضائية، وبناءً على طلبها بحسب ما تقتضيه حاجةُ الدِّفاع.

 

(و) إذا كان الغرضُ من إفشاء السر منعَ تفشِّي مرض معدٍ يضرُّ بأفراد المجتمع، ويكون إفشاء السر في هذه الحالة للسلطة الصحية المختصة فقط).

 

كما ورد في (الباب الخامس: المحافظة على سر المهنة) مِن "الدستور الإسلامي للمهن الطبية" الصادر عن "المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية" ما نصه:

 

(حفْظُ أسرار الناس وستر عوراتهم واجبٌ على كل مؤمن، وهو على الأطباء أوجب؛ لأن الناس يكشفون لهم عن خباياهم ويودعونهم أسرارهم طواعيةً، مُستندين على ركائز متينة مِن قدسية حفْظِ السر، اعتنقته المهنة مِن أقدم العصور، وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب, وإذا وعَد أخلف, وإذا ائتمن خان))؛ رواه البخاري ومسلم، وواجبُ الطبيب أن يصونَ أيَّة معلومات وصلتْ إليه خلال مزاولة مهنته عن طريق السمع، أو البصر، أو الفؤاد، أو الاستنتاج، وأن يحيطَها بسياجٍ كامل مِن الكتمان، وأن روحَ الإسلام تُوجِب أن تتضمَّن القوانين تأكيدَ حماية حقِّ المريض في أن يصونَ الطبيب سرَّه الذي ائتمنه عليه؛ إذ إنه ما لم يأمنِ المريضُ على ذلك فلن يقضي للطبيب بدقائق قد تحدد سير العلاج، فضلًا عن أن طوائف مِن المرضى ستضطر لعدم اللجوء إلى الأطباء).

 

أما زوجكِ، فأخبريه بحاجتكِ للعلاج لأجل متاعبِ الحمل، وليس هذا من الكذب - إن شاء الله تعالى - فقد يكونُ للتغيرِ الهرموني دورٌ رئيس في ضيقكِ واكتئابكِ النفسي، ولا بأس عليكِ، طهور - إن شاء الله تعالى.

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، والحمد لله رب العالمين





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بين مرارة الظلم وطلب الطلاق
  • استمرار الزواج من أجل الأولاد
  • لا أحب زوجتي.. وأجهل السبب!
  • زوجي يحبسني في البيت، فهل أطلب الخلع؟
  • زوجتي لا تعجبني وأريد أن أطلقها
  • أهلي يرفضون الطلاق (2)
  • زوجتي الأولى تطلب الطلاق
  • اتفقت مع زوجي على الطلاق ثم تراجع عنه
  • أمثل دور المحب على زوجتي !
  • غير متقبلة لزوجي
  • زوج لا يحب زوجته

مختارات من الشبكة

  • لا أحب زوجي وغير مرتاحة معه وأحب غيره(استشارة - الاستشارات)
  • شرح حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • شرح حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • شرح حديث من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نشيد أحب إلهي أحب نبيي(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • كيف أحب لضرتي ما أحب لنفسي؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • لا أحب زوجي فهل الطلاق هو الحل؟(استشارة - الاستشارات)
  • أزاهير .. وأشواك ( قصيدة تفعيلة )(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • تطلقت من زوجي المدمن، ولا زلت أحبه فهل أعود إليه؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب