• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الطلاق
علامة باركود

زوجي يعتبرني أخته !

زوجي يعتبرني أخته !
أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/3/2013 ميلادي - 19/4/1434 هجري

الزيارات: 61107

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

تزوَّجتُ منذ أكثر مِن خمس سنوات، ولديَّ طفلان، مشكلتي الكبرى مع زوجي، ففي بداية الزواج كان يتكلَّم مع بناتٍ على شبكات التواصل، وقد عَرَفتُ منه أنه كان يتكلَّم مع بناتٍ قبل الزواج، وكان يبرِّر ذلك بأنها عَلاقات صداقة، أو الجامعة، أو طبيعة عمله، لكنه إلى الآن ما زالتْ عنده هذه العادة، ولا يريد أن يتركَ الكلام معهن!

مشاكلنا دائمًا حول هذا الموضوع، مع العلم أنه لا يُريدني أن أبحثَ خلفَه عبر جوَّاله أو "اللاب توب" الخاص به، ولكن الشكَّ قتَلَني، ففتَّشتُ خلفه، فوجدتُه حتى الآن ما زال يتكلمُ معهن، بل يتكلَّم مع بعضهن عني، ويقول: إنه لا يحبني، ولا يجامعني، ولا يُريدني، ويريد أن يطلِّقني!

ودائمًا كنتُ أقول: إنه كلام عابرٌ، لكنه في بعض الأشياء صادقٌ؛ فهو لا يجامعُني شهورًا، كما أنه لا يحب جسمي، ودائمًا ما يتكلم عني أنني لا أعجبه، وعندما أفتح الموضوع معه، لا يتكلم ويسكت، وينام في غرفة وأنا في غرفة أخرى.

علاقته في البيت مع الأولاد ومعي أيضًا ممتازة، ولكنه يُعاملني كأختٍ لا كزوجة، وله عَلاقاته ونزواته.

لا يُعَاشِرني؛ بحجَّة أنه لا يحب جسمي! مع أني والله مقبولة، وهو لمَّا خطبني أحبَّني، لكنه تغيَّر بعد أن اكتشفتُ كلامَه مع البنات، وكأنه أصبح يتجنَّبني، ولا يريد أن يفتح الموضوع معي.

منذ مدَّة أصبح يتكلَّم عني مع أختِه، وأنه لا يحبُّني، ولا يريدني، ولا أُعجبه، مع أنه لم يتكلَّم معي ولا كلمة في ذلك، إلا أنه يتعامل معي كأختٍ، مع أني أفعل ما يريده، لكنني من النوع الكتوم، فلا أُصارحه، وهو يزيد في هجري.

إذا اقتَرَب مني لا أصده، وكلما أتاني لا أمانع، ولا أُشعره بأنه يهجرني شهورًا، بل أشعره كأننا ننام معًا كلَّ يوم، مع أنه لا يقترب مني إلا كل عدة أشهر مرة، بل في بداية زواجنا هجَرَني سنةً كاملة!

لا أعرف ماذا أفعل؟ فأنا لا أستطيع الذَّهاب لأهلي؛ لأني مغتربة، ولا أستطيع أن أتحدَّث معه؛ لأنه يغضب غضبًا شديدًا إذا كلمتُه وأعلمتُه أني شاهدتُ صوره ومحادثته، خاصة وأنه مريضٌ بالسكَّر والضغط، ولكن هذا لا يمنعه مِن الجِماع؛ لأنه قادرٌ على ذلك!

كلامه مع البنات كلامٌ جنسيٌّ، وكأنه يُشبِع نفسه بذلك، علمًا بأنه لا يتكلَّم معي كلمة جميلةً، حتى عندما يأتيني لا يُرضِي غير نفسه، ومنذ سنوات زواجنا لم يقبِّلني مرةً واحدة!

هو أمامي رجلٌ صاحبُ دينٍ، يعرفُ الكثير مِن أمور الدين، يُصلِّي دائمًا، ولكنه مِن وراء ظهري يعمل المنكرات مِن كلامٍ واتصالاتٍ هاتفية، وغير ذلك.

 

أرشدوني، هل تصرُّفاته معي تجعلني أطلب الطلاق أو ماذا؟!

 

الجواب:

بسم الله الموفِّق للصواب

وهو المستعان

 

أيتها العزيزة، قال طَرَفة بنُ العبْد: "بعضُ الشرِّ أهون مِن بعض"، غير أن مفهوم الشر يختلف في عقل شخصٍ عزيز النفس، وعقل شخص فيه مهانة! فالزوجةُ - عزيزة النفس - تجدُ الطلاق أهونَ عليها مِن العيش مع رجلٍ يُنزِلها في قلبِه منزلة الأخت الشقيقة! وأما التي فيها مهانة، فستجد العيش مع رجلٍ ينزلها منزلة الأخت أهون عليها مِن صكِّ الطلاق!

مِن أجل هذا؛ أرجو أن تعذريني حين أقول لك: ما أصبركِ على الهوان!

الكلامُ في أسبابِ هذه المشكلة مبسوطٌ في استشارة "زوجي يشعر أني أخته، ويريد الطلاق"، فلا حاجة إلى الإطناب فيه، وملخَّصُ الجواب: أنَّ السبب الذي يدعو الأزواج إلى أن يُنزِلوا زوجاتِهم منازل الأخوات هو فقدانُ عامل الجاذبية في العَلاقة الزوجية - مع التنبيه على أن العَلاقة الأخوية بين الزوجَيْن هي أسوأ شكل يمكن أن تنتهي إليه العَلاقة الزوجية - ومع أن زوجَ أختنا المُستَشيرة في الاستشارة التي ذكرتُها آنفًا لم يذكرْ أثر هذا العامل لزوجته إلَّا أنَّ زوجكِ قد صرَّح بذلك، ولم يكتمْه عنكِ، وهو ما عبرتِ عنه بقولك: "لا يُعاشرني؛ بحجة أنه لا يحب جسمي!"، ولم يكتمْه كذلك عن أختِه الشقيقة، كما في قولك: "أصبح يتكلَّم عني مع أخته، وأنه لا يحبني، ولا يريدني، ولا أعجبه!"، وأسوأ من كلِّ ذلك إفصاحُه بذلك لجميع النساء اللائي يتحدث إليهنَّ صباحَ مساء: "بل يتكلم مع بعضِهن عني، ويقول: إنه لا يحبني، ولا يجامعني، ولا يريدني، ويريد أن يطلقني"! ثم بعد كلِّ هذا تسألين: إن كان يريد الطلاق؟!

إنما السؤال: لِمَ لمْ يطلقْكِ حتى الآن؛ حفظًا لحدود الله مِن هذا التعدي بإصراره على خيانتك وخيانة ربه؟! ﴿ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [البقرة: 229].

زوجكِ غير مُعجَبٍ بكِ، هذا رأيُه وليس رأيي! ومعنى كلامه أنه لا يجدُ فيكِ ذلك السحرَ الأنثوي الذي يجعل قلبَه مصروفًا إليكِ، ولا تلك الجاذبية الجنسية التي تهيج شوقَه إليكِ، وتحرِّك شهوة الجماع لديه!

ومفهوم الجاذبية لا يتوقَّف عند جمال الوجهِ والجسد، ولكن يتَّسع ليشملَ جاذبية الشخصية، وسحر النظرات، وإنداء الأصوات، وعذوبة الألسن، وجمال الأفعال، وكرم الأخلاق ونحو ذلك!

وقد تجتمع هذه الألوان مِن الجاذبية في شخصٍ واحدٍ، مثلما قد تنعدم في آخرين! والذي يظهر لي - من وصفكِ لمشكلتك - أنكِ تفتقرين إلى الجاذبية في شخصيتكِ وفي جسدكِ معًا! وكان من الواجب عليكِ بعد أن صرَّح زوجُكِ بأسباب نفورِه الجنسي أن ترجعي إلى نفسكِ، وتصلحي مِن شأن نفسكِ ومعايب جسدكِ، خصوصًا أن قوام الجسد مطواعٌ، ويمكن تحسينُه، كما أنَّ معظم النساء اللائي يتمتَّعن بقوام ممشوقٍ، وخَصْر ميَّاس، ووزن مثالي، لم تخلقِ الواحدةُ منهن هَيْفاءَ غَيْداءَ لَفَّاءَ! بل استفرغن جهدًا جهيدًا للوصول إلى ما وصلْنَ إليه مِن خلال الانتظام على ممارسة الرياضة، وتناول الأطعمة الصحيَّة! وفي إمكانكِ أنتِ أيضًا أن تُعجِبي زوجكِ بجمال جسدكِ، إن كانتْ لديكِ عزيمةٌ مرتفعة، فكيف وأنتِ ترين بنفسكِ كيف أن سفينة الزوجية تغرق وتشتعل بمَن فيها؟!

ارفقي بنفسكِ وبزوجكِ، وسجِّلي كل معايب جسدكِ في ورقةٍ، وابحثي لكل مشكلة جمالية عن أفضل الحلول والعلاجات المتاحة في المنطقة التي تعيشين فيها، فإن كنتِ تعانين مثلًا من السمن أو الهزال، فتوجَّهي إلى مختصَّة في أساليب التغذية العلاجية؛ لتصفَ لكِ حميةً أو أغذية تلائم حالتكِ، وإن كنتِ تعانين من الرَّهَل في عضلات البطن أو الذراعين، فسجِّلي في صالة رياضية، وإن كنتِ تعانين مِن وجود بعض التشققات الجلدية أو السواد والشحوب، فتوجهي إلى طبيبةٍ جلدية، ونحو ذلك، ثم رتِّبي ميزانية مالية وجدولًا للتطبيق، ولا تنسي أن تضيفي إلى جدول التغيير بعض الدورات المتخصصة في تطوير الذات، وتحسين العَلاقات الزوجية؛ لإضفاء الجاذبية على شخصيتكِ، وتحسين طريقة تفكيركِ، وعلاقتكِ بزوجكِ، وتحاملي على نفسكِ للتوقف عن مراقبة زوجكِ؛ فإن عليه رقيبًا؛ ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ﴾ [إبراهيم: 42]، ولأنكِ لن تظفري بحاجتكِ، بل ستجنين المزيد مِن التعب، وتَلَفِ الأعصاب، والإجهازِ على ما تبقَّى من هذه العَلاقة الصريعة.

وتذكَّري أنَّ الخيانات الإلكترونية - على شدة قُبحها، وفسادها، وحُرمتها - أهونُ ألف مرة من تلك الخيانات التي يكون فيها القربُ بين الزوج الخائن والمرأة الأخرى مكانيًّا، كالخيانةِ مع الجارة، أو خادمة المنزل، أو زميلة العمل، وليكنْ لكِ رقيبٌ على نفسكِ عوضًا عن مراقبة زوجكِ، ثم امنحي نفسكِ فترةً محدَّدة للتغيير مِن نفسكِ، شريطةَ ألَّا تزيد عن خمسة أشهر، راجيةً أن تظهرَ خلالها ظلالُ التغير الإيجابي في هيئتكِ وشخصيتكِ، وسيترتب على هذا التغيير الجسدي بعضُ التغيير في ذوقكِ، فانتقاء الثياب المُغْرِية أحدُ أهم أسباب الإثارة الجنسية؛ فتخيَّري لنفسكِ ملابس جديدة تتناسب والتغيرَ الحاصل في وزنكِ وقوامكِ! وغيري مِن طريقة تعبيركِ عن رغبتكِ الجنسية واستمتاعكِ الجنسي، فسنين زواجكِ كافيةٌ لإطفاء أي شهوةٍ، فكيف إذا كان الرجلُ مريضًا بالسكر؟! كما أنها فترة كافية لكسرِ حاجز الخجل الذي يفسد متعة العَلاقة الحميمة! فكوني جريئةً في فراش الزوجية، حتى يشعرَ زوجكِ أن التي بين يديه هي زوجتُه، وليست أختَه!

ولا تنسي اللجوء إلى الله - سبحانه وتعالى - بالدعاء لنفسكِ ولزوجكِ بقرارة الأعين، والاعتصام بحبله مِن الفتن، والهداية على الطريق المستقيم، فإن لم ينصلحْ حالكما بعد هذا فاطلبي الطلاق؛ لأن الذي بينكِ وبين زوجكِ ليس هو المقصود من حكمة الزواج؛ إذ ما فائدة الزواج إن كان يدعو الأزواج إلى التعدِّي على حدود الله؟! ﴿ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا ﴾ [الطلاق: 1]، وعسى الله أن يصلح الحال، وينعم البال، ويرزقكِ وزوجكِ السعادة والاستقرار، اللهم آمين.

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل سيشك زوجي إذا كنت جريئة معه؟
  • أخون زوجي عبر الإنترنت
  • زوجي وابنة عمه
  • الزوجة والإهمال
  • زوجي يضع الأولاد بيننا عند النوم!

مختارات من الشبكة

  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلة بسبب أهل زوجي (1)(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ابن طليقة زوجي يؤذيني وزوجي لا يفعل شيئا(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يهتم بزوجته الثالثة أكثر مني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي وزوجته الأولى(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب