• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / اضطرابات الكلام
علامة باركود

الصمت ....!

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/11/2010 ميلادي - 27/11/1431 هجري

الزيارات: 9315

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، لديَّ صديقة، ومنذ أنِ التقيتُ بها وهي مُعتادة الصمْت، عندما نُحاورها تكتفي بالابتسامة، أو ترد بصوتِها الخافت.

 

جالستُها سنوات وسنوات حتى صرت مُتمسكة بها أكثر، وأريد مساعدتَها بِحلٍّ لهذه المشكلة، هي عادةً معنا - نحن الصَّديقات - صامِتَة وأيضًا في منزلها، فقد اعتادت الصَّمتَ منذ صغرها؛ لأنَّها تأخَّرت عن التحدُّث عندما كانت طفلة، عمومًا عندما نُحاورها في (الماسنجر) تحاورنا بكُلِّ بساطة، لكن الحزن قد سَيْطَر على كِيانِها، كنت - ولا زِلْتُ - أحاول لأعرفَ السبب، أخبرتني بأنَّها مُتخوفة من الأيَّام المقبلة، ولا تشعُر بالأمان، سألتها عن الأسباب؛ لكنَّها أجابتني بأنَّها لا تعلم.

 

لا أعلم ما عليَّ أنْ أقوله أكثر من ذلك، لكن حالها لا يروق لي، فأتَمَنَّى أن أجد حلاًّ لمشكلتها، أو نصائحَ لي ولصديقاتي؛ حتى نُحاول أن نغيِّرَ منها، ونساعدَها على التخلُّص من صمتها القاتل.

الجواب:

أختي العزيزة زهرة النرجس، لكِ منَّا أجمل باقة نرجس، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

 

صمت صديقتكِ القاتل هو نوع من الحماية الزَّائدة للذَّات، يلجأ إليه بعضُ الأشخاص الذين عانوا في طفولتهم أحد اضطرابات النُّطق - وهو التأخُّر في الكلام لدى صديقتكِ - وقد قلنا ذلك من قبل: إنَّ أكثر ما يُؤثِّر سلبًا في مُستقبل أصحابِ المشكلات الكلامية هو: تواصُلهم الاجتماعي، ولا يوجد تواصُلٌ اجتماعي من دون تواصل لغوي، إلاَّ في حالات الإعاقات الحسيَّة (البكم).

 

أود أن أنبه بدايةً إلى أنني أتحدث هنا عن الصَّمت كأَثَرٍ سلبي لمشكلة في النُّطق، وليس الصمت كسمة من سمات الشخصيَّة.

 

طبعًا أحمِّل أهلَ صديقتكِ مسؤولية هذا الصمت الذي سيَحْرِمُها الكثير والكثير مما تدركه هي بنفسها، ويسبب حزنَها اليومَ.

 

صديقتكِ تدرك جيدًا أنَّها قد وصلت إلى سنٍّ ربَّما قد تتزوج فيه، إضافةً إلى اقترابِ سنَة التخرُّج وما يتبعه من تفكير في المستقبل الوظيفي وما يتطلبه من طلاقةِ لسان، واندماج مع المجتمع، ومثل هذه الأمور تقلق الشَّخص العادي الذي لم يتعرَّض لأي مُشكلات في طُفولته، فكيف بمن عانى ولم يزل؟!

 

الكليمُ موسى - عليه الصلاة والسَّلام - هو المثال النَّبوي المحبَّب الذي يُعطينا كَمًّا هائلاً من الأمل؛ ﴿ وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلاَ يَتَّقُونَ * قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ * وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلاَ يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ ﴾ [الشعراء: 10 - 13].

 

لقد قدَّم القُرآن العظيم الطريقةَ الْمُثلى في التعامُل مع مشكلات النطق، وصدق الله القائل: ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ﴾ [النحل: 89].

 

أولاً: الدَّعم الأسري: ﴿ اذْهَبْ أَنتَ وَأَخُوكَ بِآيَاتِي وَلاَ تَنِيَا فِي ذِكْرِي ﴾ [طه: 42]، ﴿ قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلاَ يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَا أَنتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ ﴾ [القصص:35].

 

ثانيًا: الدَّعم العاطفي (الطمأنة): ﴿ قَالَ لاَ تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى ﴾ [طه: 46] ﴿ قَالَ كَلَّا فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُم مُّسْتَمِعُونَ ﴾ [الشعراء: 15].

 

ثالثًا: شرح الطريقة التي يتوجب عليه أنْ يتعاملَ بها: ﴿ فَأْتِيَاهُ فَقُولاَ إِنَّا رَسُولاَ رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلاَ تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكَ وَالسَّلَامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى * إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنَا أَنَّ الْعَذَابَ عَلَى مَن كَذَّبَ وَتَوَلَّى [طه: 47 - 48]، {فَقُولاَ لَهُ قَوْلاً لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى} ﴾ [طه: 44].

 

رابعًا: الدعاء: ﴿ قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي ﴾ [طه: 25 – 28].

 

فيما يتعلَّق بتعاملكِ معها، فأشير عليكِ بما يلي:

1- استبدلي الحديثَ الصَّوتِيَّ في (الماسنجر) بالمحادثات الكتابية؛ أعني: اعتمدي على المحادثة الصوتيَّة، لكن التعبير اللغوي يُوحي بالعكس؛ كقوله - تعالى -: ﴿ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ﴾ [البقرة: 61]، شريطة ألاَّ يكون معكِ أحدٌ في الغرفة؛ حفظًا للأسرارِ، وتشجيعًا لها على الكلام، من المهم جدًّا أنْ تكوني قد تَخَلَّصتِ من كل الارتباطات التي قد تضطركِ لوقف كلامها.

 

1- تبادلي معها الزيارات، ولا تكتفي بلقاءات الجامعة التي سرعان ما تنتهي بنهاية الجامعة.

 

2- اطلُبي منها الحديثَ عن نفسها: ذِكْرَيَاتِها، أحلامِها، مَخاوِفِها، أهدافها المستقبلية... إلخ، وكوني مُستمعة جيدة، ولا تُقاطعيها، أو تستعجليها في الكلام، واستمري في تَواصُلكِ (البصري) معها لتُشعريها بالاهتمام، لدى بعض النَّاس عادة قبيحة جدًّا ومُنفرة جدًّا جدًّا، وهي النظر إلى شفتي المتحدِّث، حقيقةً الأمر مُربِك، بل مُنفِّر، أرجو ألاَّ تكوني من هذه الشريحة، ضعي في اعتباركِ أيضًا أنَّ الطرف الآخر يتشجَّع على البَوْحِ عن مكنونات نفسه لو بدأ الطرفُ الأول بالحديث هو عن نفسه، نَحتاج دائمًا إلى الثقة المتبادلة.

 

3- "لقد سألتها عن سبب مَخاوِفِها وحزنِها ولم تجب"، حاولي معها مَرَّة ثانية إنَّما من خلال طرح الأجوبة التخمينيَّة التي قلتُها لكِ، وإذا وقفتْ هي على السبب الحقيقي لحزنِها، فستتكلم من تلقاء نفسها، أمَّا إذا لم تَجدي الطريقةَ، فاطلبي منها أن تكتب لكِ كل ما يَجول في خاطرها في رسالة خاصة، أخبريها أنَّ عليها أنْ تَجلس مع نفسها قليلاً، وتأخذ وقتها في الكتابة، حتَّى تتعرف بنفسها على السبب الحقيقي، ستكون الكتابة متنفسًا انفعاليًّا صحيًّا لها.

 

4- اطلُبي منها النصيحة والمشورة في أي موضوع، وحتى لو لم يُعجبكِ رأيُها، شجعيها على الكلام، وامنحيها ثقتكِ، اطرحي عليها الأسئلة، واستوضحي منها أكثر؛ لتتكلم، ولا تَنسَيْ أنْ تشكريها من القلب بعد ذلك.

 

5- وجِّهي إليها الأسئلة المفتوحة التي تعتمد على الشَّرح من خلال السؤال بـ(كيف؟)، و(لماذا؟)، وتجنبي الأسئلة التي يكون الجواب عليها بـ(نعم) أو (لا)، وإذا أجابت بـ(لا أعرف، لا أدري)، أو حركت رأسَها بعدم المعرفة، فاطلُبي منها أنْ تتخيل وتتوقع وتفترض الأجوبة، فالعِبْرة ليست بصحة ما تقول، بل بالكلام والتعبير والحديث مع الآخرين.

 

6- الحديث عن العيوب الشخصية يَمنح الطرف الآخر بعضَ الأمان، وكون صديقتكِ تعاني بعضَ العيوب، فسيشجعها أنْ تتكلم بثقة لو اكتشفتْ بعض عيوبكِ، تعرفين أنه لا يَخلو أيُّ إنسان من العيوب والسيئات، أليس كذلك؟

 

7- امدحيها على ما تتحدث عنه بلسانها أكثر مما تكتبه بقلمها، فإذا كان صوتُها جميلاً مثلاً، فأخبريها بذلك، علِّقي بإطراء على ضحكتها، لهجتها، مفردات مُميزة تستخدمها... إلخ.

 

8- لا تتدخلي في خصوصياتِها وحياتِها الخاصَّة جدًّا، كوني حساسة لمعرفة نوافذها الدَّاخليَّة التي يُسمح لكِ بطَرْقِها من النَّوافذ التي يفترض الإبقاء عليها مُغلقة؛ احترامًا للحدود والحريات الشخصية.

 

9- انتبهي لمشاعرها، وانتقي كلماتكِ جيدًا؛ كي لا تَجرحيها، واحْرِصي على أنْ تكوني صديقتها الحميمة، وابتعدي كليًّا عن دور المعالجة النفسية أو اختصاصيَّة التخاطب، فمِثْلُ هذه الأدوار تَحتاج إلى تخصُّص.

 

أمَّا في حال اجتماعكِ بها مع مَجموعة من صديقاتكِ، فاحرصي أنت وهُنَّ على مراعاة الأمور التالية:

1- الحرص على الحديث عن أمور مُشتركة فيما بينكنَّ بحيث تتمكَّن هي أيضًا من مشاركتكن وإبداء رأيها فيها، فحتى الإنسان الاجتماعي المنطلق ربَّما التزم الصمتَ في حال كان الحديث عن أمور لا تُثير اهتمامه أو يَجهلها، على سبيل المثال: إنْ كانت صديقتُكِ من النوع الذي لا يُسافر، فلا داعيَ للحديث عن رحلات السَّفر إلا إذا بدا عليها الاهتمامُ والإصغاء، وإذا كانت من النَّوع الذي لا يُحب الشعر مثلاً، فلا دَاعِيَ لخلق أجواء شعرية في حضورها، وهكذا.

 

2- البحث عن نشاطات يُمكن فيها توزيعُ الأدوار والمهام فيما بينكن جميعًا، بحيث يكون لزامًا على كل واحدة منكنَّ أن تأخذَ دورًا معينًا ينصبُّ عليها ويَمنحها الفرصة؛ لتكونَ في دائرة الضوء دون حرَج، كأن تتفِقْنَ مثلاً على أن تقوم كل واحدة منكنَّ بشراء طعام الإفطار لكل المجموعة في يوم معيَّن، وفي اليوم الذي يكون عليها الدَّور احرصن على دَعمها عاطفيًّا، وتشجيعها على أي بادرة تقوم بها.

 

3- عند طرح أيِّ موضوع للنِّقاش يَجب إشراكها في الحديث، وتوجيه السُّؤال إليها بطريقة لا تشعرها بأنَّها في موضع مراقبة، أو كأنَّها في مُقابلة شخصية، ليَكُنْ الوضع طبيعيًّا جدًّا، وإذا شعرت السائلة بعدم استعدادها النفسي للجواب، أو عدم تَجاوبها معها، فلتحترم رغبتها، ولا تلاحقها بأدوات الاستفهامات وعلامات التعجُّب، أمَّا إذا أبدتْ رأيها، وكان جيدًا، فشجِّعْنَها دومًا، وامتدحنها بصدق مُباشرة؛ أعني: تصرفن دائمًا بذكاء.

 

4- ثَمَّة أشخاصٌ يدفعوننا لالتزام الصَّمت لكثرة ما يُثرثرون، فإذا كانت ضمن المجموعة مَن تُثرثر بلا انقطاع، فنبهيها بعيدًا عن مسامع الجميع بأنَّ عليها مُراعاة بقية المجموعة، وأنْ تَمنح الآخرين الفرصة للكلام، وإبداء وجهات النظر، "أتمنى أنْ نفرِّق بين الثرثرة الكتابية المفيدة J والثرثرة الصوتيَّة غير المفيدة"!

 

5- لا تنظرن إلى صديقتكنَّ كمشكلة، بل ادفعنها إلى حلِّ أي مشكلة، واحترمن الاختلافات الشخصية فيما بينكن، فلِكُلِّ شخص ظروفه ومشكلاته وسماته الشخصية.

 

ختامًا:

قد تصبحُ حركات الإنسان وسكناته عبادات متى صَلَحَت النية، حتى "الصمت" قد يغدو عبادة خالصة إذا ابتُغي به وجه الله الكريم، فلقد تعبدت مريم ابنة عمران - عليها وعلى آل عمران السلام - بالصمت؛ ﴿ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا ﴾ [مريم: 26]، وقد روى مسلم عن أبي هريرة، عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنه قال: ((مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرًا أو ليصمت)).

 

ومما رُوي من أدعية الفاروق عمر - رضي الله عنه وأرضاه -: "اللَّهم، لا أرى شيئًا من الدُّنيا يدوم، ولا أرى حالاً فيها يستقم، اجعلني أنطقُ فيها بعلم، وأصمت فيها بحكم، اللهم لا تكثر لي من الدُّنيا فأطغى، ولا تقل منها فأنسى، فإنَّ ما قل وكفى خير مما كثر وألهى".

 

دُمتِ وصديقاتكِ بألف خير، ولا تنسَيْنِي من صالح دعائكِ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صمت الزوجة

مختارات من الشبكة

  • مهارة الصمت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حديث الخيال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الصمت بين المدح والذم(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • الصمت (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الصمت من رشد(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ازدواجية الحقل الدلالي بين الصمت والمحادثة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فضل الصمت وحفظ اللسان (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الصمت الزوجي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • علاج المشاكل الزوجية (1) الصمت والابتسامة(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • ميراث الصمت والملكوت(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب