• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الوسواس القهري
علامة باركود

الوسواس القهري الجنسي

الوسواس القهري الجنسي
أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/11/2022 ميلادي - 8/4/1444 هجري

الزيارات: 10583

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

فتاة لديها وسواسٌ قهري فيما يخص الأمور الجنسية؛ حيث يشككها في ماضيها، ويجعلها تنظر إلى نفسها على أنها متحرشة ومجرمة، وتسأل: ما النصيحة؟

 

♦ التفاصيل:

أنا أعاني من اضطراب الوسواس القهري، قبل سنتين عانيت من الوسواس القهري الديني، وفي هذه الأيام أعاني من الوسواس القهري الجنسي، وللأسف لا يوجد العديد من يتكلمون عن هذا الجانب من الوسواس باللغة العربية، لكن الحمد لله ساعدني فهمي للإنجليزية على فَهم مَرَضِي، وكيفية التعامل معه، ويرتبط هذا المرض بالشعور بالذنب والخجل والشك؛ حيث أصبحت أشكُّ بكل شيء؛ في الحاضر والماضي، فمثلًا الأمور الطبيعية بالنسبة لأي شخص تكون في نظر المصاب بهذا المرض ضخمة ومتعبة، وهناك موقف أشك فيه حاليًّا، تذكرته مع بداية نوبة هذا المرض، مع أنه لم يكن يعني لي شيئًا في سابق السنوات؛ فأنا وأخي الصغير علاقتنا جميلة منذ الصغر وإلى الآن، لكن عقلي مشوَّش، ولأنني أعاني من الوسواس القهري الجنسي في هذه المرحلة، فإن هذا المرض يلفق المشاعر الكاذبة والأفكار، وأيضًا الذكريات، والشك بالنفس، واتهام النفس بالسوء والإجرام، وأنه يجب ألَّا أبقى على قيد الحياة؛ على سبيل المثال: قبل ثلاث سنين أو أكثر، كنت أشاهد التلفاز مع أخي وأمي، وكنت مستلقية على ظهري، وأتى أخي – على سبيل اللعب والمزاح - ونام على بطني، لكني كنت حينها أفكر بخيالات جنسية، بعيدة كل البعد عن أخي، فلم أكن أشعر بأنه فوقي، لأنني كنت مستغرقة في تلك التخيلات، والحمد لله الآن تبت منها، ومن العادة السرية، فعندما أتذكَّر هذا الموقف أشك أنه كان تحرشًا، مع أنني من المستحيل أن أفكر بهذا الأمر الشنيع، وأحمل الحب لأخي، ولا يمكن أن أؤذيَه، أو أؤذي أي طفل، فهل أنا بذلك أكون قد آذيت أخي؟ في هذه الأيام أذهب إليه وأسأله: هل آذيتك يومًا من الأيام؟ فينفي ذلك، ويلعب معي، أحبه كثيرًا، وأخشى أن تكون تلك الوساوس حقيقة، فهل أنا متحرشة؟ أرجو نصيحتكم.


الجواب:

عزيزتي، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

 

نشكر ثقتكِ بموقع الألوكة، سائلين المولى القدير أن يسددنا في تقديم ما ينفعكِ وينفع الجميع.

 

سأبدأ معكِ من حيث أصبتِ أنتِ في نهج الصواب، والحل الأمثل لمواجهة الأفكار السلبية التي راودتكِ، التي اختصرتِها بجملة: "وأعطيت اهتمامي للرسم والقراءة والكتابة"؛ ففيها فعلًا يكمن الحل.

 

عزيزتي، إن أي نشاط نقوم به خلال يومنا لا سيما إن كنا نحبه ومتحمسين له، سيسحب جل تفكيرنا إليه؛ ولذلك فإن الانشغال بأمور إيجابية، والتفكير بتفاصيلها هو أنجع علاج لمشكلتكِ.

 

أما عن كل ما ذكرتِهِ من أفكار تجاه أخيكِ، فهي اعتقادات خاطئة تكبر في مخيلتكِ، كلما استسلمتِ لها، وكلما كان الفكر غير منشغل بأمور وتفاصيل الحياة، أو كما ذكرتِ "الأنشطة الإيجابية".

 

تمنياتي لكِ بالتوفيق وصلاح الحال والبال، ولا تنسينا من صالح دعائكِ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اضطراب وجداني ووسواس قهري
  • وسواس قهري شديد بعد الولادة
  • وسواس قهري في بعض العبادات
  • وسواس قهري متعلق بالدين والقرآن
  • معاناة زوجي من الوسواس القهري
  • هل يجوز ترديد الوسواس الكفري؟
  • الوسواس القهري وحادثة على الطريق

مختارات من الشبكة

  • كيف عالج الإسلام مرض العصر: الوسواس القهري؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ضياع الصلاة والحياة بسبب الوسواس القهري(استشارة - الاستشارات)
  • الوسواس القهري: التعريف، الأعراض، العلاج(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الوسواس القهري والاكتئاب دمرا حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • الوسواس القهري يؤرق حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • علاج الوسواس القهري(استشارة - الاستشارات)
  • وسواسي القهري دمر حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • أختي مصابة بالوسواس القهري(استشارة - الاستشارات)
  • هل أخبر خطيبتي بأني مريض بالوسواس القهري(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • هل أنا مريضة بالوسواس القهري؟!(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب