• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الاضطرابات الانفعالية
علامة باركود

التغير النفسي المفاجئ

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/6/2009 ميلادي - 2/7/1430 هجري

الزيارات: 93559

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
سادتي الكرام، أنا لي أخت عُرِفتْ سابقًا بين عائلتي ومجتمعي بالمَرَح، وخفَّةِ الظلِّ، والفكاهة، ولكن في السنة الأولى في الثانوية تغيَّرتْ تغيُّرًا شديدًا، انخفض مستواها الدراسي، وكثرتْ عندها العصبية، استمرَّتْ حتى تخرَّجتْ في الثانوية بمستوى رديء، أتتْها كالحالة النفسية لا تتحمل المُزاح معها، تنتقد علينا كلَّ شيء، كئيبة، متضايقة، شبه اعتزلَتِ الناسَ، وإن سألناها، تُخبر أن لديها مشاكلَ نفسيةً لا تستطيع أن يعلم بها غيرُها، وأحيانًا يأتيها يومٌ تبكي وتُخبر أنها ستدخل النار، وتَشعر بضربات القلب وخفقانه، وهي مع ذلك عنيدة، لا تريد أن تأكل، وهي تكاد تختفي من نحفها؛ ولذلك هي تكره النحافة بشدة، وتود أن يزداد وزنُها؛ حتى يزداد طولها.

وفي أوقات الرخاء، أتَّفق أنا وإحدى أخواتي معها أننا سنعمل على تحسين وزننا، الذي يهم المجتمع جدًّا، فتتَّفق معنا، لكنها سرعان ما تحبط، حين ترى أن الأكل القليل لا يفيد معها؛ لنحافتها. 

لديها أفكار لا أعلم ما هي؟ لكنني وجدتُها لا تريد أن تجلس في بيت أبي، وأنا أعلم أنها تريد أن تذهب إلى بيت جدتي؛ لأنه يبعدها عن الهدوء الذي يتميز به بيتُنا، الذي يجعلها تستسلم لأفكارها المؤرِّقة، وافقتْ أمي على ذلك، لكنها حساسة، وذات عقل فطن ومدرك، فأثَرتْ همزاتِ ولمزاتِ أهلي مِن حولها وهم لا يقصدون، وتعبتُ وأنا أنصحهم وهم لا يقتنعون، مرةً يؤكِّدون أنها حالة نفسية، ومرة يرفضون ذلك، ويقولون: (دلع بنات آخر زمان). 

وكونها لا تستسلم للمصارحة، لا أستطيع أن أذكر لها دكتورًا نفسيًّا؛ أنا في مجتمع ما زالت لديه الأفكارُ القديمة عن النفسيين، بدأ في التحسن، ولكن ما زال.

أختي هذه ليست لديها أفكارهم، وليس لدي قوة، سواء مادية أو معنوية، بحيث أذهب بها وحدي لدى دكتور أو دكتورة، إن استطعتُ إقناعها.

أنا متحيرة جدًّا، أريد أن أساعدها، ولكن بماذا؟! أريد أن أُرجع لها ثقتَها بنفسها، وحيويتها ونشاطها، ومن ذلك يجب عليَّ أولاً أن أجد لها أسرعَ طريقةٍ تعيد وزنَها، وأن أحصل على القسم الجامعي الذي تريده في أقرب وقت ممكن، ولو بالمال، وأريدها أن تتزوج برغم معارضتي لذلك؛ حتى ينسيَها أحزانَها، وهي وأنا كلانا يسمع بما يقول الناسُ عنها، وأنها يريدها الكثيرُ، إلا أنها نحيفة. 

أرشدوني مشكورين إلى عمل أعمله، وحبذا لو يجيب مَن له الاختصاص في ذلك. 

للعلم والديَّ غير متقبِّلَينِ لطول غيبتها عن بيت أبيها، وأبي لأنه كبر، مرةً يخبر أن مَن لا يريدني فأنا لا أريده، ومرةً يتغاضى، أحاول جاهدةً أن أفهمهم حالتها النفسية، ولكن لجهلهم بذلك؛ لا أستطيع إقناعَهم كل الإقناع، وهي تشعر بتأنيب الضمير، وتحنُّ إلى أبي، ولكن لا تفعل إلا التحسر، وأحاول أنا أيضًا أن أوصل سلامَها لأبي، فهو في الحقيقة يحنُّ إليها، ولكن أحيانًا لا يتقبل جيدًا، فتفهمها هي بذكائها. 

وأرجو منكم لو هناك حلقة اتصال للمختصين، أن ترشدوني إليها؛ حتى تكلمهم. 

المعذرة على الإطالة، وجزيتم كل الخير.

الجواب:

أختي العزيزة، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
حقيقةً بعد أن فرغتُ من قراءة استشارتكِ، قلتُ بيني وبين نفسي: يا ليتكِ كنتِ أختي! فكم هو شعور جميل أن يجدَ الغريقُ الذي قارَبَ أن يفقد الحياةَ والأمل، مَن يُلقي إليه بطوق النجاة، بمنتهى الحب والحرص، الذي تبذلينه الآن لشقيقتكِ.

قد يخطئ الطوقُ طريقَه، فيتلقَّفُه الموجُ المتلاطم، ويُبعِده إلى الاتجاه المعاكس، قد ينتهي كلُّ شيء في لحظة، لكن يبقى الشعورُ الأخير قبل إغماضة العينين الأخيرة، بأن أحدًا ما قد انتبَهَ إلى استغاثاتنا، ومدَّ لنا يد العون، وإن لم تنجح يدُه في الوصول، هو الشعور الأجمل على الإطلاق، برغم كل مشاعر الألم.

بين الغرق والنجاة من الغرق، تمتد مسافةٌ قصيرة من الزمن، تختلط فيها الحياةُ بالموت، الأملُ باليأس، الفرحُ بالحزن، وقد يُنسَى كلُّ شيء بعد ذلك إلا هذه اللحظاتِ القصيرةَ من عمر الزمن، بكل مشاعرها المختلطة، وكل ما كان فيها، ومَن فيها، وقد كنتِ أنتِ مِن بين هؤلاء القلة القليلة من الناس، الذين نجدهم أمامنا ساعات المحن، حاملين بين أيديهم أطواقَ النجاة لإنقاذنا؛ ولهذا يصعب علينا أن ننساهم، فهنيئًا لكِ هذا القلب المحب المعطاء، الذي ينبض حرصًا واهتمامًا، وخوفًا وحنانًا، هنيئًا لكِ.

لقد بذلتِ الكثير من أجل أختكِ، وأدعو الله أن يثقل بذلك ميزان حسناتك؛ لكني أخشى أن تكون هي بهروبها وعنادها كابن نوح - عليه السلام - وهو يقول: {سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ} [هود: 43].

يجب أن تدركي أمرًا مهمًّا، أقوله لكِ عن اقتناعٍ من واقعِ تعاملي مع الناس وأصحاب المشكلات: حل المشكلة لا ولن يتم إلا في وجود قناعتين لدى صاحب المشكلة: القناعة بوجود المشكلة وضرورة حلِّها، وقناعته بتطبيق حلول المشكلة.

صدِّقيني لن أتأخَّرَ عليك بالنصيحة، كما لن أتأخر على أختك بالتوجيه والإرشاد، فقط إن هي اقتنعتْ بأن لديها مشكلةً، وحاولتْ مساعدةَ نفسِها بنفسها، بالمصارحة والمحاولة، بدلاً من العناد والهرب، أما إن بقيتُ أنا وأنتِ نخطط، ونضع حلولاً، وصاحبةُ المشكلة تحيط نفسَها بأسوارٍ عالية من الرفض والعناد، فلن يكون ذلك سوى مضيعةٍ للوقت والجهد، وقد جربتُ ذلك مع الكثيرين قبلك، وكانوا معي على مرأى ومسمع، ومع ذلك لم تُجْدِ كلُّ المحاولات نفعًا لانتشال أقاربهم وأحبَّتِهم من أحزانهم وآلامهم، ليس خللاً في الحلول؛ بل في طريقة التفكير تجاه المشكلات النفسية وكيفية حلها.

على أختك أولاً أن تبذل الأسباب لحل مشكلاتها، فالسماء كما يقول عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لا تمطر ذهبًا ولا فضة! هذا في السعي للآخرة لا للدنيا.

سيبقى الكلام نظريًّا إن لم نجد الطرفَ الذي يطبِّق ما نقول، عليها أن تعبِّر عن مشكلتها بنفسها؛ فذلك سيساعدني أكثرَ على استيعابها وفهمها، فمهما قلتِ أنتِ فلن يكون إطلاقًا كما لو تكلَّمتْ هي بنفسها، خصوصًا أنها - كما تقولين -: "وإن سألناها، تخبر أن لديها مشاكلَ نفسيةً، لا تستطيع أن يعلم بها غيرُها"، أضيفي إلى ذلك أن مسألة تفضيلها البُعدَ عن بيت الأسرة، يضع أمامي الكثيرَ من الاستفهامات، ولا أريد أن أضع هنا أيَّ تفسير رجمًا بالغيب، أريدها أن تتكلَّم هي بنفسها عن نفسها، وتخبرني بأسبابها.

عزيزتي:
يَصعب عليَّ إطلاقُ أحكام جزافية، لمجرد أنكِ أختُها، هذه مسؤولية كبيرة، وأسهل حلٍّ هنا دون أن تكوني بحاجة إلى امتلاك أي قوة مادية أو معنوية - كما تقولين - أن تقنعيها بالكتابة إلينا، اطلبي منها الاطلاع على (قسم الاستشارات)، فربما وجدتْ مشكلتَها من بين المشكلات، فصورُ الحياة متشابهة، وتتكرر كثيرًا في معظم البيوت، على أن تثق بأن مشكلتَها ستُعامل بسريَّة، ولن يتم نشرُها إن هي رغبتْ في ذلك، وستكون هنا أمام ثلاثة خيارات:

1- إما أن تختار بنفسها المستشارَ الذي ترتاح لكشف أسرارها له، وكل مستشاري (الألوكة) أكْفاء، وفيهم خير كبير، والحمد لله.

2- أو أن تترك لـ(الألوكة) حريةَ توجيه السؤال للمستشار المتخصص.

3- أو تشكيل فريق متكامل لحل المشكلة من الناحية النفسية، والاجتماعية، والشرعية، بطلب منها، أو كما تراه (الألوكة) مناسبًا.

وفي كل الأحوال، أدعو الله أن تتجاوز محنتَها بسلامٍ، ونضجٍ، وحكمةٍ، فقط سأقول شيئًا بخصوص التغييرات النفسية المفاجئة، بالتأكيد لها أسبابها الخاصة، لكن كون هذا التغيُّر قد حصل في الصف الأول الثانوي؛ أي: وهي لا تزال مراهِقةً، فأراها تندرج ضمن قائمة اهتمامات المراهقين، التي حدَّدها كلٌّ من (ريمرز وهاكيت)، في دراسة لهما عن المراهقة:

1- اهتمامات خاصة بالجسم: مثل الاهتمام بإنقاص الوزن أو زيادته، والقلق على بناء الجسم أو شكل الجسم، الانزعاج بسبب حَبِّ الشباب، وصعوبة القيام بحركات جسمية ماهرة.

2- اهتمامات خاصة بالعمل المدرسي: الرغبة في معرفة كيف يذاكر دروسه؟ صعوبة التركيز على موضوع الدرس، صعوبة في التعبير الشفوي، صعوبة الاستعداد للامتحان.

3- اهتمامات خاصة بالمشكلات الاجتماعية: كأنْ يكوِّنَ صداقاتٍ جديدةً، وأن يجعل الناس تزداد حبًّا له، وأن تزداد ثقته بنفسه.

4- صعوبات شخصية تؤلم المراهقين: القيام بأفعال معيَّنة والندم عليها، صعوبة الاحتفاظ بهدوئهم الانفعالي، الإحساس بأن مشاعره تجرح بسهولة من الشعور بالذنب. 

علمًا بأن من أبرز المظاهر الانفعالية للمراهقة الكآبةَ والغضب؛ أي: إن هناك أمورًا طبيعية تمرُّ بها أيُّ فتاة مراهِقة؛ نتيجة للتغيرات الفسيولوجية المصاحبة لتلك المرحلة، لكن الأصعب هو ما وراء هذه التعابير الانفعالية من أسباب خاصة؛ نتيجة لتجارِبَ خاصةٍ، ربما قد مرَّتْ بها أختُكِ.

سأنتظر ردَّكِ بشأن موافقتها على الكتابة إلينا، وسواء اقتنعتْ أم لا، فأرجو ألا تتأخَّري في إخباري، وعندئذٍ لكل حادث حديث، وفقك الله ورعاك، دُمتِ بألف خير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أريد اسم الدواء؛ لأني لا أثق في العيادات النفسيَّة
  • مريضة نفسيًّا فهل أستطيع الزواج؟
  • الذهان وضلالات العظمة
  • هل أنا مريض نفسيا أم لا؟
  • ضرب الزوج لزوجته وأطفاله
  • كيف أعبر عن أفكاري بسلاسة وبلا تسرع؟
  • كيف أساعد صديقي المتعب نفسيا؟
  • الأبناء ووراثة الأمراض النفسية
  • معاناة أختي النفسية بسبب زوجها
  • تعبت من الأدوية النفسية
  • تتخيل شخصا يريد قتلها

مختارات من الشبكة

  • صـلاة الكسوف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قاعدة: لا ينكر تغير الأحكام بتغير الأزمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التغير الدلالي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التغير من منظور أدبي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • لا ينكر تغير الأحكام الاجتهادية بتغير الأزمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قانون التغير(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قاعدة لا ينكر تغير الأحكام بتغير الأزمان (دراسة تأصيلية تطبيقية)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تغير الفتوى بتغير الأعراف والعادات (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • توطيد الأسلمة في أوساط معلمنة .. التغير مسار العقل(مقالة - موقع د. محمد بريش)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب