• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الطلاب
علامة باركود

كيف أحصل على جسم رياضي وكيف يكون وزني مثاليا

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/8/2013 ميلادي - 21/10/1434 هجري

الزيارات: 86911

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا طالبٌ في الثانوية، أُعاني مِن الاكتئاب العام مِن شهور طويلةٍ، واكتئابٍ حادٍّ مِن فترة لأخرى، أشعر في مُعظم الأحيان أني عاجِزٌ، وأرى حياتي فارغةً؛ لأني لم أمارسْ أي رياضات منذ صغري؛ والسببُ عدم القدرة المالية على ذلك، أو مثلًا: لأني أسمع أصدقائي وغير أصدقائي يتحدَّثون عن بعض الأنشِطَة وبعض الأماكن، وأنا أشعر بأني جاهلٌ؛ لأني لم أختبر مثلَ هذه الأشياء؛ فيعتريني الأسفُ لأني كنتُ - وما زلتُ - تحت سيطرة المادِّيَّات الضئيلة!


أعترف أني وقعتُ ضحيَّةً لمثْلِ هذا التفكير، لكني دائمًا أشعر بأنه لن يتغيَّر أيُّ شيء.


والداي طيِّبان جدًّا، ويودُّ كلٌّ منهما اقتِلاع عينيه كي أرى بهما! أحيانًا يعترفان لي بعجْزِهما المادِّيِّ، وأحيانًا أخرى يُنكران عليَّ مشاعر الانكِسار؛ بحجة أني لم أبلغْ مِن المسؤولية الكفاية لذلك!


أنا أصلِّي - والحمدُ لله - وأقرأ كثيرًا عن التطوير الذاتيِّ والتنمية البشرية، وأمتلئ بالمعلومات، بل وأكتب مثلها؛ فأنا فلسفيٌّ للغاية، وأفكِّر كثيرًا، وتفكيري في الفراغ الذي أشعر به يزداد، ثم يصنع لي دائرة عجز بالإمكانات نفسها، ونقاط العجز والشعور نفسه!


قراءتي للقرآن أو لبعض الكُتُب ترفع مِن روحي في لحظاتٍ مُعَيَّنة، ثم تتركني لاحقًا، فأشعر بالذنب؛ لأني قرأتُ ولم أشعرْ بالتغيير أو الاستفادة، وهذا ما يقتلني!


أحيانًا أمارِس العادة السريَّة، لكن ليس بانتظام، نومي غير منتظم وقليلٌ، وطعامي به أيضًا الاضطرابات نفسها، فأنا لا أرى فائدةً منه، فكنتُ - وما زلتُ - نحيفًا جدًّا، وأشعر كثيرًا بالضعف، وطبعًا بانعدام الثقة في النفس؛ فأصبح ذلك يُسَبِّب لي شعورًا مُؤلمًا عندما أنظُر في المرآة، أذكُر أني كنتُ دائمًا أودُّ مثلًا لو أني أُمارس التمارين، وأتبع نظامًا غذائيًّا مثريًا؛ لأصبح كما أريد، ولكن سرعان ما أُدرك أني ما زلتُ ضحيَّة الإمكانات الضئيلة! فأقول حينها وحين أنام: "يومًا ما... يومًا ما... يومًا ما سأكون كما أُريد، وأَحْيى بالطريقة الصحيحة، فلن أضطر إلى أن أتركَ أصدقائي في مكانٍ لأني مفلس، وهم يظنون أني لا أفضلهم، أو لن أتغاضى عن رؤية أحدٍ؛ لأنه ليس لديَّ المالُ الكافي، أو لن أشعر بالنقص عندما أكلِّم فتاة لأني هزيل، ولن أشعر بأني غير قادر على شراء هديةٍ لأحدهم؛ لأني لا أملك المال، أو لأني لا أعرف شيئًا عن الهدايا، ولن أشعر أني مِن الدرجة الثانية التي لا تستحق التمتُّع بالكثير، وإعطاء الكثير للآخرين، وسوف أتخلص من دائرة التفكير تلك، مع العلم أني متفوِّقٌ في دراستي طوال عمري -والحمد لله - بما فيها العام الماضي الذي عانيتُ فيه، لكني حصلتُ على مجموع ممتاز، على خلاف هذه السنة - إلى حدٍّ ما - بسبب فكرة: إنَّ الحياة ليستْ كلها دراسة، وإنه مِن اللازم التنويع! علاوة على ذلك أنه في أحيان كثيرة أشعر بأني لا أعلم إذا كنتُ انطوائيًّا أو اجتماعيًّا، أو مثلًا بعض الأشياء: أحبها أو لا! نتيجة لشعوري بأني في الغالب لا أعيش الحياةَ كما ينبغي أن تكون، والعبارة لا تعني أني أتطلَّع للكمال، لكن كما قلتُ: لا شيء تغيَّر، ومما يُعطيني الأمل اعتقادي المستمرُّ بأنَّ الحياةَ مليئةٌ بالأسرار، وبها طرقٌ لم تُكتشفْ بعدُ، وما دامتْ هناك حياةٌ فهناك سببٌ وفرصةٌ، وذلك يتناقَض مع ما أحلم به في المنام مِن تأخيرٍ دائمٍ عن مواعيد مهمة، أو السقوط! وأستيقظ دائمًا محبطًا، وأحيانًا بدموع جافةٍ، وكل ما يقتلني هو شعوري بأنَّ لدي مأساةَ حياةٍ، وليستْ فترة عابرة، ولا أعلم كيف أتخلَّص منها!


الجواب:

 

بسم الله الموفِّق للصواب

وهو المستعان


أيها الأخ الكريم، إنَّ سببَ اكتئابك يتجلى في العبارات الآتية:

• "أرى حياتي فارغة؛ لأني لم أمارسْ أي رياضات منذ صغري، والسببُ عدم القدرة المالية على ذلك".

 

• "كنتُ - وما زلتُ - نحيفًا جدًّا، وأشعر كثيرًا بالضعف، وطبعًا بانعدام الثقة في النفس، فأصبح ذلك يُسَبِّب لي شعورًا مؤلمًا عندما أنظُر في المرآة".

 

• "أود مثلًا لو أني أمارس التمارين، وأتبع نظامًا غذائيًّا مثريًا؛ لأصبح كما أريد، ولكن سرعان ما أدرك أني ما زلتُ ضحيَّة الإمكانات الضئيلة".

 

• "لن أشعر بالنقص عندما أُكَلِّم فتاة لأني هزيل".

 

وبهذا يُعلم أن سبب اكتئابك عجْزُك عن بلوغ مُرادك، ونيل أمنيتك، في الحصول على بِنْيةٍ رياضيةٍ، ووزنٍ مثالي؛ ذلك لأنك وضعْتَ أمنيتك في محضن النادي الرياضيِّ، في الوقت الذي تشكو فيه أسرتُك مِن ضيق اليد، ولو تدبَّرتَ أمرَك، وأعْمَلْتَ فِكْرك، واستفدتَ مِنَ النِّعَم التي أقرَّها اللهُ - سبحانه - في يديك؛ لكان في إمكانك أن تبلغ مُرادك بدون الذهاب إلى أي نادٍ رياضيٍّ!

 

جُلُّ ما تحتاج إليه هو الآتي:

You Tube -1‏

Twitter -2

RealPlayer -3

4- ارتفاع العزيمة.

 

أولًا: اكتُبْ في محرِّك البحث: "يوتيوب" هذه العبارة: "Fitness exercises for men"، في إمكانك أن تجرِّبَ البحثَ بكتابة مفرداتٍ وجملٍ باللغة العربية، إلا أني أميل في العادة إلى البحث باللغة الإنجليزية، وستنبثق لك العديدُ مِن المقاطع المرئية عن بعض التمارين والتدريبات الرياضية، فاختَرْ منها ما تستطيع ممارسته في البيت بدون الحاجة إلى شراء الأدوات أو الأجهزة الرياضية، ثم حمِّلها على جهازك عن طريق برنامج: "ريال بلاير".

 

ثانيًا: اجعلْ لك وقتًا محددًا مِن كلِّ يومٍ لممارَسة الرياضة؛ بحيثُ تقوم بتشغيل المقاطع المرئية أمامك، ثم تطبِّق التمرين مع المدَرِّب الذي يُعَلِّمك الرياضة في المقطع المرئي.

 

ثالثًا: اعزمْ على ادِّخار المال؛ لشراء الأدوات الرياضية التي يحتاج إليها أيُّ رياضي لممارسة الرياضة داخل البيت، ومِن أهمها:

• بساط الرياضة.

 

• حذاء ولباس الرياضة.

 

• الأوزان التي تربط على الرسغ والمعصم Ankle and Wrist weights؛ لفتل عضلات الساقين والذراعَيْن.

 

لا أقول بأنك ستشتريها غدًا أو بعد غدٍ، ولكن متى ما عزمتَ على نيل مُرادك؛ فستجمع المال الذي يكفيك لشراء هذه الأدوات؛ فهي أرخص بكثيرٍ مِن بناء مسجد! ومع ذلك تمكنHayreddin ortahâlli Kececizade من بناء مسجد: "كأني أكلتُ" أو:"Sanki Yedim Camii" بلغة الأتراك! عندما عزَم على ادِّخار مالِه لبناء المسجد، وكان سَيِّئ الحال، ضيِّق اليد، فحداه فقرُه إلى أن يتوهم مِن نفسه أنه اشترى طعامه، وأكل حتى شبع، ثم يخبئ ماله، وظلَّ على تلك الحال عشرين سنة؛ حتى تمكَّن أخيرًا من بناء المسجد الذي ظلَّ يحلم بالصلاة فيه! ولما علم الناسُ بذلك سموا المسجد بفكرة بنائه: "كأني أكلتُ "Sanki Yedim" ، وهو مسجدٌ شهيرٌ في مدينة إسطنبول.

 

رابعًا: أدعوك إلى مُتابَعة الحسابات الآتية على موقع تويتر؛ فستجد في تغريداتهم جليل الفائدة، وهي حساباتٌ شخصية لمختصَّاتٍ في أساليب التغذية العلاجية:

1- د. وجدان الشمري Drwejdaan@

 

2- روعة إسليم Dt_Rawah@

 

3- هدى حشمة HHishmeh@

 

ولو أتعبتَ عينيك في البحث عن حساباتٍ تنشر تغريداتٍ غذائية؛ فستجني كثيرًا من النتائج - بإذن الله تعالى - على أن تتذكَّر بأنك قادرٌ على نيل أمنيتك على ما كنتَ تظن من تعذُّرها إن أنت أحسنْتَ التخطيط لنيْلِها، وعزمتَ على طرْقِ أبوابها، ثم توكَّلْتَ على ربك القادر على كلِّ الممكنات.

 

ممارسةُ الرياضة ستعطيك - إن شاء الله تعالى - دفعةً إيجابيةً تعمل على خفض مستوى الاكتئاب؛ نتيجةً لتحفيز المخ على إفراز مادة الأندروفين، التي تحسِّن النفسية والمزاج، لكني أشير إلى كون الاكتئاب مرضًا نفسيًّا، وليس حالة حزنٍ، ويستلزم علاجه خطة علاجية شاملة، وقد ذكرتُ بعض علاجات الاكتئاب بتفصيلٍ في استشارة: "مصابة بالاكتئاب والشافي هو الله، وأريد علاجًا"، بما أرجو أن يكونَ فيه غنية لمن أراد الوقوف على معرفتها، فأغنى ذلك عن التَّكْرار، ولا بأس عليك، طهورٌ إن شاء الله تعالى.

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، والحمدُ لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمدٍ، وآله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل أقبل خاطبا سمينا؟
  • إحباط ورهاب بسبب السمنة
  • صراع داخلي بسبب السمنة المفرطة
  • بدانة زوجي تجعلني أنفر منه وأفكر بالطلاق
  • أبدو أكبر من عمري الحقيقي
  • أعاني من النحافة الشديدة
  • هل أخبر خطيبي بصغر حجم صدري؟
  • أميل إلى المرأة ذات الأقدام الصغيرة
  • مشكلات نفسية بسبب النحافة
  • لست راضية عن شكلي!
  • أفكر في الانتحار لأتخلص من وحدتي
  • زوجي ووزني الزائد
  • أخاف من الزواج بسبب جسمي
  • لم أحقق شيئا في حياتي
  • الرجل النحيف والزواج
  • نحافة زوجتي
  • كرهت نفسي بسبب عيوبي الجسدية

مختارات من الشبكة

  • رياض الصائمين من رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • كيف أحصل على زوج(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أحصل على دخل مادي عن طريق النت؟(استشارة - الاستشارات)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ما بين القبر والمنبر روضة من رياض الجنة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • مسلمة المجريطي: عالم رياضي فلكي (WORD)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • صربيا: نشاط رياضي للعاملين في المشيخات الإسلامية لدول البلقان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • روسيا: لأول مرة 5000 صائم يفطرون في ملعب رياضي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إسبانيا: تأجير مركز رياضي لصلاة العيد في لا ريوخا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حديث: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة...(مقالة - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب