• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

زوجتي تضرب ابنتها الرضيعة بقسوة

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/4/2012 ميلادي - 18/5/1433 هجري

الزيارات: 29368

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السَّلام عليكم،,

مُشكلتي تَكْمن في أنَّ زوجتي الغالية تضرب بنتي ذات السَّنة والثلاثة الأشهُر، طبعًا بسببٍ؛ وهو الشقاوة وكثرة اللَّعِب، وهذا شيء يضايقني، حاولتُ أن أتحاور معها، وأُبدي قلقي تجاه الضَّرب، وكانت النتيجة ما نصُّه: "رَبِّ أنتَ ابنتك إذا كنتَ رقيق القلب"، أرجو توجيهي حيال تلك المسألة، علمًا بأنَّ زوجتي طيِّبة القلب وحنون.

 

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

"عن عبدالله بن مُصعَب أنَّ العوَّام لما مات كان نوفلُ بن خُوَيلد يلي ابن أخيه الزُّبير، وكانت صفيَّة (أمُّه) تضربه وهو صغيرٌ وتُغْلِظ عليه، فعاتبَها نوفل، وقال: ما هكذا يُضرَب الولد، إنَّكِ لتضربينه ضربَ مُبغِضة! فرجزَتْ به صفيَّة:

 

مَنْ قَالَ إِنِّي أُبْغِضُهْ فَقَدْ كَذَبْ
وَإِنَّمَا أَضْرِبُهُ لِكَيْ يَلَبّْ
وَيَهْزِمَ الْجَيْشَ وَيَأْتِي بِالسَّلَبْ
وَلاَ يَكُنْ لِمَالِهِ خَبْأً مُخَبّْ

 

يَأْكُلُ مَا فِي البَيْتِ مِنْ تَمْرٍ وَحَبّْ!

وهاجرَ الزبيرُ الهجرتين، وقال عروةُ: كان الزُّبير طويلاً تخطُّ رِجْلاه الأرض إذا ركب..."؛ اهـ بتصرُّف من "الإصابة في تمييز الصحابة".

فقَدْ نَرى من الأُمَّهات مَن لَها قلبٌ حنون، ونَفْس رقيقة، وعاطفةٌ فيَّاضة، وإذا بِكُلِّ هذا تَخْتفي آثارُه، وتَنْدثر علاماتُه وقتَ التَّأديب، لكن هل يُقاس على فِعْل صفيَّة - رضي الله عنها؟

الجواب: لا يُقاس عليه؛ فالفارق كبيرٌ بَيْن الولَد والبنت؛ والعرب كانوا يَخْشون على أبنائهم الذُّكور ويُعامِلونَهم بالشِّدة أحيانًا؛ لطبيعة ما يُقاسي الولَدُ في كِبَره، ولما سيتحمَّل من مسؤوليَّة، ويخوض الحروب، ويواجه السَّلاطين وغيرها مِمَّا لا يَقْوى عليها إلاَّ مَن نشأ في بيئةٍ خشنة، كما لا يمكن أن يتوقَّع أحدٌ أنَّ عُمْر الزُّبير حينها كان دون العامَيْن، وعلى كلِّ حالٍ أنصَحُك أن تضعَ في ذهنك نقطةً هامَّة، وما أحوَجَنا إلى الصَّراحة الآن:

لن تتقبَّل زوجُكَ النَّقدَ مهما بدا صوابُه، ولن تعترف بِخَطئها مهما عَلِمَتْه!

هذه حقيقةُ كلِّ بشَر، ولا أظنُّ الاختلاف بين النِّساء والرجال كبيرًا في هذا الأمر.

لِتَعْلم - أيُّها الوالِدُ الكريم - أن النَّقْد الصَّريح لا يختلف كثيرًا عن التَّوبيخ، ولا يقتل الطُّموح والرغبة في الارتقاء والتحسُّن كما يفعل النقد؛ فهي تتطلَّع لِتُصبح أُمًّا مثاليَّة، وامرأةً ناجحة، لكنها لم تسلك المسلكَ الصحيح، وظنَّتْ أن هذا السُّلوك يَصْلح للفتاة ويُقوِّمها، وسأُرْجئ الحديث حوله الآن، لكن عليك ألاَّ تُواجهها بخطئها وقُبْح فعلها؛ فلا يَجْرح الأمَّ مثلُ اتِّهامها بالقسوة أو الغلظة، أو سوء الخُلق مع أبنائها!

ما تُفكِّر فيه زوجُك: ابنتي مسؤوليَّة، وهي أغلى ما عِنْدي، وعليَّ أن أُؤدِّبَها قبل أن تنشأ على سيِّئ الطِّباع وقبيح الأفعال، فيُقال: لَمْ تُربِّها والدتُها ولم ترعَها حقَّ الرعاية، عليَّ أن أبذل كلَّ جهدي لِجَعلها فتاة مثاليَّة يَمْتدحها القاصي والداني، عليّ أن أوجِّهها من الصِّغَر قبل أن تتمكَّن الأخلاق السيِّئة منها، ويستحيل عليَّ تغييرها، أخشى أن تكون فتاةً فوضويَّة، مهملة، كسولاً... هذا ما يَدور في عقلها، وهذا ما تُفكِّر فيه، فيَطْغى ذلك الخوفُ على كلِّ مشاعر الأمومة الطيِّبَة، ويَحُول الحذَر دون ظهور عاطفتها الرَّقيقة، فتتحوَّل أثناء إنزال العقاب بالطِّفلة إلى شراسة النَّمر أحيانًا.

وبعض الأمَّهات تَمْنع نفسها من إظهار العَطْف على أطفالها، وتُجاهد لإظهار القسوة، وتُخالف ما جبلَها الله عليه مِن رِقَّة؛ ظنًّا منها أنَّه الأصلح للطِّفل، والأقوَمُ لشخصيته، والأكمل لِخُلقه، وهذه الأمُّ تَمرُّ بحالةِ اضطراب نفسي، تتأرجَحُ عاطفتها بين الشدَّة واللِّين، وتتذَبْذب نفسها بين الرِّفق بصغيرها والقسوة عليه.

لا يُمكنكَ مُخاطبَتُها بالطَّريقة العقليَّة، ولا يمكن عرْضُ الأمر عليها بصراحةٍ تَفُوق تحمُّلَها.

أنا لا أُخالف في أنَّها مُخطئة، ولا أُجادل في سوء ردَّةِ فِعْلها، وقُبْح جوابِها، ولكن دَعْنا من هذا الآن؛ فلَيْست هكذا تُعالَجُ الأمور، وإنَّما علينا أن نُحاول أن نتصوَّر كيف تُفكِّر هي؛ لِنتوَقَّع مفتاحَ التَّعامل معها.

كلُّ إنسانٍ يقوم بعملٍ لا يضَع - غالبًا - احتِمالَ النَّقْد، بِقَدْر ما يضَعُ أو يتوقَّع المدح على عملٍ أدَّاه وبذل فيه جهدًا، سواء كُلِّل عمله بالنَّجاح أم لم يُوفَّق فيه، وانظر لحالك عندما تقوم بعملٍ في البيت كإصلاح جهازٍ كان به عطل، أو إتمام إجراءٍ معيَّن للأُسْرة، أو شراء أغراضٍ للبيت، أو غيرها من الأعمال الواجبة عليك، ماذا تتوقَّع من زوجك عند عودتك للبيت محمَّلاً بالأغراض؟

أنت تُفكِّر في تعَبِك، وفيما قدَّمتَ لها أو لِبَيتكما، ولعلَّك تتوقَّع كلمة ثناء.

هي لا تُفكِّر على هذا النَّمَط، وإنَّما يكون اهتمامُها الأوَّل: هل نسِيتَ غرضًا؟ هل الأنواعُ التي أحضرتَها مُناسِبة؟ ويا لخيبة الأمَل التي تُصاب بها لو كانت الأغراضُ على غير ما تحبُّ هي!

هنا تنسى هي كلمة الشُّكر وتبدأ باللَّوم أو العتاب، أو أقل شيء: إبداء الملاحظة: لقد نسيتَ أن تُحضر كذا...

فهل ستتقبَّل هذه الملاحظةَ في هذا الوقت؟ أم ستَبْدو لك قاسية؟

الآن هي تُؤدِّي واجِبَها كأمٍّ من وِجْهة نظَرِها تُحْسِن تربية الفتاة، وتتوسَّط بين الشِّدة واللِّين معها، وفي نظَرِها فالفتاة تعي العقاب، وتتعلَّم ألاَّ تعود للمشاغبة بهذا التَّأديب الذي رأيتَه أنت قاسيًا وغيرَ مُناسبٍ لطفلةٍ في هذا العمر الصغير، أليس كذلك؟

الحقيقة أنَّ الكثير من المشكلات، أو حالات سوء التَّفاهم التي تحدث، يكون سببُها أنَّ كل فردٍ يُفكِّر من وجهة نظَرِه الخاصَّة، ولا تكون لدَيْه القدرة على النَّظَر من خلال عينَيِ الآخَر.

ولأوضِّح لك الأمر أكثر: تأمَّلْها وهي تَغْضب وتضرب الفتاة، وحاوِلْ أن تعمل نفس عمَلِها أو مثِّلْ أنَّك ستفعل ذلك بابنتكما، ستجد أنَّها لا تقبل أن تضرِبَها أنت، في حين قد تضرِبُها هي بصورةٍ أعنفَ وأشدَّ مما تفعل أنت أمامها! والسبب أنَّ الإنسان يعجز عن ملاحظة أو رؤية نَفْسِه وهو يقوم بالفعل؛ لأنَّه هو الفاعل، في حين يرى بقوَّةٍ قُبْحَ فعل غيره؛ لأنَّه يتمكَّن من مشاهدته من خارج الإطار!

وبعض علماء النَّفْس ينصحون الشخص سريعَ الغضب بِجَعْل مرآةٍ إلى جواره؛ لينظر إلى نفسه من خلالها وقْتَ الغضب، فيظهر له قبْحُ شكله، فيَحْدث النُّفور منه، ويسهل التخلِّي عنه.

نصيحتي لك إذًا ألاَّ تُحادِثَها عندما تُمارس العقاب على الطِّفلة، بل اتركها حتَّى تهدأ؛ لأنَّها لن تستجيب لك، ولن تستمع إليك إلاَّ بقلبٍ غاضب ونفسٍ ثائرة، وإنَّما سيَحْملها الغضب على الرَّفض التامِّ، ورُبَّما السخرية منك كما حدث؛ "رَبِّ ابنتك أنت إن كنت رقيق القلب"!

ولْيَكن نصحُك غير مباشر، وليكن بعد مدحٍ خفيف، وثناء وشكر لها على جهدها المبذول في البيت، وفي تربية الطفلة.

وأكْثِر من امتِداحها وقْتَ حنانِها على الطِّفلة؛ كنَوْعٍ من التشجيع؛ فلو رأيتَها تُقبِّلها فلْتُبادر بحديثٍ قصير عن الرَّحْمة التي وضعَها الله في قلوب الأمَّهات، وعن حنانها المميّز على ابنتها، وعلى جمال منظرها وهي تَحْملها وتضمُّها، وهكذا حتَّى تُعجب بهذه الصورة الطيِّبَة للأم الحَنُون، فيَسْهل اقتناعها بها، وتبدأ بالتنفيذ الذي سيبهرك - إن شاء الله.

أرى أنَّ زوجك بحاجةٍ إلى توعيةٍ تربويَّة مكثَّفة بِمَنأًى عن الخلافات والمُشاحَنات، وإنَّما للتثقيف الحقيقيِّ وإمدادها بالخبرة اللاَّزمة لكلِّ أم تحرص على أبنائها وتهتمُّ بهم، ولتعلم أنَّ الضرب في هذا العمر الصَّغير الذي لا تُجِيد فيه الفتاةُ المشي ولا الكلام لا يمكن أن يَكون نافعًا، ولن يفيد الطِّفلة بشيء.

وقد ذهبتُ لرسالتك ربَّما أكثر من خمس مرَّات؛ لأتأكد من عمر الطفلة؛ إذْ لَم أُصدِّق أنَّ هذا العمر يمكن أن يتحمَّل الضَّرب على أيِّ صورة كانت!

المُشاغَبة التي تُعاقَب عليها هذه الطِّفلة جزءٌ مِن طفولتها وعنوان صحَّتها، والطِّفل الذي لا يشاغب في هذا العمر يُظَنُّ بعقله الضَّعْف، وبصحتِه الاعتلال، فهل يعاقب من لا يدري عن الشيء يَفْعله لِمَ يَفْعله؟ أم هل يُعاقب مَن لا يُميِّز الصحيح من السَّقيم؟

لقد همَمْتُ بطرح أساليب للتَّعامل مع الطفل المشاغب، لكن كلها تَصْلح للطِّفل فوق العامين، ولا تُعَدُّ المشاغبة في عمر الرَّضاعة إلاَّ ضرورةً من ضرورات تطوُّر شخصية الطفلة، ونُموِّ عضلاتها وعقلها، ولا تُمنع من اللَّعِب والحركة، ولو بدَتْ لَكُم كثيرة أو مُبالَغًا فيها، فإن كسَّرَت أو تَمادتْ بما يوحي بِفَرْط الحركة، فلا تُقبَّح ولا تعاقب، وإنَّما تُعاتَب بِلُطف ورِقَّة، وتُبيِّن لها الوالدة أنَّ هذا غيرُ مسموح، دون رَفْع الصَّوت، أو الضرب، أو التَّوبيخ، ثم لْتَحرص على إمدادها بالألعاب التي تمتَصُّ طاقتها وتجعلها تتحرَّك بِحُريَّة تامَّة في غرفةٍ آمنة لا يُخشى عليها فيها، ثم لتراقبها أثناء اللَّعب.

 

فانتقِ لها ولك بعضَ الكتب المتخصِّصة في تربية الأطفال، وكيفيَّة التعامل معهم، ومنها:

"تربية الطفل في الإسلام"، تأليف: "سيما راتب".

"تربية الطفل من الولادة حتى الخامسة"، تأليف: "عزمي أحمد ضمرة".

"الأطفال المزعجون"، تأليف: "د. مصطفى أبو سعد".

"سلوكيات الطفل السيِّئة"، تأليف: "كات كيلي".

"دليل التعليم المبكِّر للأطفال"، تأليف: "Dorothy Einon".

هناك أيضًا سلسلة محاضرات نافعة بِعُنوان: "تربية الطِّفل المسلم" للشيخ "محمد إسماعيل المقدَّم".

لكن احذر أن تقدِّم لها هذه الكُتب على سبيل الوعظ الجافِّ، بل حاول أن تجعل من الاطِّلاع عليها وقراءتها وقتًا ممتعًا بِمُشاركتها القراءة فيها، والعمل على تحقيق الاستفادة لك ولها.

 

أخيرًا:

قال ابنُ العربي: "الصَّبِيُّ أمانةٌ عند والِدَيْه، وقلبُه الطَّاهر جوهرةٌ ساذجة خاليةٌ من كلِّ نَقْش وصورة، وهو قابِلٌ لكلِّ ما نُقِش، ومائلٌ إلى كلِّ ما يُمال به إليه، فإنْ عُوِّد الخير وعُلِّمه، نشأ عليه، وسعد في الدُّنيا والآخرة أبَوَاه وكلُّ معلِّم له ومؤدِّب، وإن عُوِّد الشرَّ وأُهْمِل إهمال البهائم، شَقِي وهلك، وكان الوزرُ في رقبة القيِّم عليه والوالي له".

 

أعانكم الله على حُسْن تربيتها، ورزَقَكم الحكمة مع الترفُّق، وأقرَّ بها عينكما في الدُّنيا والآخرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طليقة زوجي تحرمه من رؤية أولاده
  • أعامل ابنتي بقسوة لأنها تشبه والدها
  • خلافات مع زوجتي
  • ابنتي انطوائية
  • صاحبة الـ65 تضربها أمها
  • قسوة الغربة والوحدة

مختارات من الشبكة

  • زوجتي خرجت لبيت أهلها بدون إذني(استشارة - الاستشارات)
  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تزوجت بعد وفاة زوجتي، وزوجتي تخاف من الماضي(استشارة - الاستشارات)
  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • أفكر في الزوجة الثانية بسبب إهمال زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي ربة بيت لا زوجة(استشارة - الاستشارات)
  • التعامل مع الزوجة في ظل الخلافات الأسرية(استشارة - الاستشارات)
  • يريدون مني طلاقها وأنا أحبها(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي خانتني مع زوج صديقتها عبر الإنترنت(استشارة - الاستشارات)
  • رؤوس أقلام في معاملة الزوجات (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب