• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

سوء معاملة أهل الزوج

سوء معاملة أهل الزوج
أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/10/2011 ميلادي - 4/11/1432 هجري

الزيارات: 35138

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

مشكلتي ليست في زوجي الحبيب؛ بل في أهله، فهم مُتعلِّقون به كثيرًا لدرجة أنهم يكرَهُونني ويرَوْن أنِّي أخذته منهم، للأسف غاضبون ويقولون لي: صدِّقينا؛ السنون القادمة سيَكرَهُك ويبعد عنك، صدِّقينا إنَّه سيسهر مع أصحابه ويترُكك، هو فقط بالبداية هكذا وسوف يتغيَّر معك، كيف علاقتك معه؟ جيِّدة؟ إنْ شاء الله ستصيرُ سيِّئة؟

 

حتى زوجي مصدومٌ أكثر منِّي، أنا أكبر من زوجي بسنتين، وكنت رافضةً هذا الزواج بسبب فارق السن، لكنَّ زوجي كان مُصِرًّا على الزواج منِّي حتى وافقت، الآن يُعيِّرونني بهذا، مع أنِّي حرَمت نفسي من كلِّ شيءٍ ماديٍّ ومن النَّفَقة سعيًا في تسديد ديون زوجي والعيش معه بأمانٍ، زوجي كريمٌ معي ويُعوِّضني متى ما سنحت فرصةٌ، وهم يَغارون من حَنانه عليَّ، ولا يُفكِّرون كم صبرت وحرَمت نفسي حتى من ملابس العيد لأجل ظُروفه، أنا عِشتُ عند أهلي بمستوى مالي عالٍ، وحينما تزوَّجت زوجي عشت حياةَ الفقراء، وأنا راضيةٌ لأنَّه يُعوِّضني بحبِّه، حتى أهلي لاحَظُوا المستوى المادي الذي أعيشُ فيه، وأصبح والدي يصرف لي مبلغًا ماليًّا، وحينما يأتي أهله للزيارة يرمون عليَّ الأموال وكأنِّي شحاذة!

 

المشكلة أنِّي أفكِّر بالطلاق! لكنَّ زوجي لم يخطئْ معي، وكذلك لديَّ أولاد، حينما يرَوْن أحسن ما عندي ينتقدونه، لا يعرفون طريقًا للكلمة الطيِّبة ولا الاحترام، وكأنَّني كنت سأموت لو لم أتزوَّج ابنهم.

 

هكذا يُعامِلونني بدون احترام، تغيَّرت مُعاملتي لهم، أصبحت أزعجهم لأنَّني صبرت بما فيه الكفاية، لو اشتريت كوبًا سألوني: من أين لك هذا؟ لماذا لا تُراعين ظُروف ولدنا؟ في المقابل أنت لماذا لا تشترين إلا الرخيص؟ لا أعرف لهم طريقةً!

 

الآن أطمح في قَضاء العيد عند أهلي، لكنِّي لن أستطيع زيارة أهل زوجي؛ لأنَّهم في قريةٍ وأنا حامل فالأمر صعبٌ، وهم لا يعرفون بحملي لأنَّهم لو عرفوا سوف يسكُنون عندنا بالمنزل طوال الـ9 أشهر، وأنا لا أحتملُ كلامهم وسُوء معاملتهم في الأيَّام العاديَّة، فكيف في أيَّام الحمل؟! أنا حتى لا أستطيع أنْ أختار حياتي؛ فهم يتدخَّلون فيها بكلِّ قوَّتهم، المشكلة أنَّني لا أريدُ أنْ أخسر أطفالي وزوجي بسببهم، فما ثمن الحريَّة الذي سوف أدفعه لأعيش حياةً كريمة؟ ما الحل لكثرة أسئلتهم وتدخُّلهم في شُؤوني لإهانتهم لي، القضيَّة ليست حكايات في الماضي، لا؛ القضيَّة أنَّ الحكايات مستمرَّة كلَّ يوم وكلَّ شهر، وهكذا لا ينفع الصمت واللامبالاة، لا بُدَّ أنْ أصرُخ ولو لمرَّةٍ واحدةٍ، تعبتُ من الصمت، أشعُر أنَّني تحت مجهر، وأنهم يُراقِبون تصرُّفاتي، أحسُّ أنَّ كاميرات مثل البرامج الواقعيَّة مُوجَّهة لي، وينتقدون كلَّ شيءٍ حتى في نظَراتي وتربيتي لطِفلي، وكأنِّي لا شيء، ولا أفقه شيئًا، أنا معي دورات ومتعلِّمة، لكنِّي لا أعرف ما مشكلتهم معي، حتى زوجي يراهُم ظالمين لي، فما واجبه تجاهي؛ فأنا زوجته وهم أهله؟ لكن لو أنهم أحسُّوا للحظةٍ أنَّه لا يرضى بهذه المعاملة لي لتغيَّر الوضع، زوجي يَخافُ المشاكل ويطلُب منِّي أنْ أصمت!

الجواب:

أختي الفاضلة، حيَّاكِ الله، ومرحبًا بكِ في (شبكة الألوكة).

ليست مشكلة أهل الزوج مشكلةً فرديَّة ولا قليلة في مجتمعاتنا العربيَّة، وهي واحدةٌ من المشكلات الناتجة عن الخلل الاجتماعي والفكري المنتشِر لدَيْنا.

 

كان الأفضل أنْ تُخبِرينا بعُمر زَواجكِ والذي أراه لا يقلُّ عن ثلاث سَنوات، وقد يزيدُ؛ حيث لديكِ أبناء من زوجك، وفي هذه الحالة، يُؤسِفني أنْ أُخبركِ أنَّ الأمل في إصلاح الحال ليس كبيرًا، وإن لم نعدمْه.

 

أنا لا أُوافِقهم على أقوالهم ولا أفعالهم، ولا أُؤيِّد معتقداتهم الخاطئة، لكن على الإنسان أنْ يضع نفسه دائمًا مكانَ الطرف الآخَر وينظُر بمنظوره؛ لعلَّ ما يتجلَّى له من حَقائق تُعِينُه على التصبُّر أو تُوضِّح له مَكمَنَ الخلل ومَقَرَّ العطب.

 

عاشَ معهم ولدهم خمسًا وعِشرين سنة يحرص على برِّهم، يُلبِّي طلباتهم، يسعَى لإرضائهم، يقضي حاجاتهم، يُوصلهم إلى ما يَشاؤون من أماكن، يوفِّر لهم الراحة، وفجأة انقطع كلُّ أو الكثير من تلك الخدمات التي اعتادتها أنفسهم تلك السنوات!

 

فجأةً تحوَّل هذا العَطاء أو الكثير منه لامرأةٍ أخرى!

 

فجأةً ذهَب ولدهم ليُقِيم في منزلٍ آخَر مع مَن يحبُّ!

 

أليس من المتوقَّع أنْ تُصاب النُّفوس بشيءٍ من خيبة الأمل؟!

 

أليس من المحتمل أنْ تُزرَع الضَّغينة وتظهَر الغيرة؟!

 

ما زلتُ أذكر إحدى العَجائز وهي تَنُوح بعد زواج ابنها وتقول: ربيت وتعبت وسهرت، ثم انتهى كلُّ ذلك في لمح البصر!

 

أُكرِّر: أنا لا أوافقهم على أفعالهم أبدًا، لكنِّي أُوضِّح لك ولكلِّ امرأةٍ تُعانِي معاناتكِ الصورةَ.

 

ماذا عليكِ فعله؟

 

1- ليتجنَّبْ زوجُكِ مَدحكِ أو المزاح معكِ أو حتى محادثتكِ بلُطْفٍ أمامهم، ولتكنْ علاقتكما أقرب إلى الرسميَّة؛ فنحن الآن في مرحلةٍ أشبه بالعلاج النفسي لهم، والمساعدة على الشِّفاء من وهْم سرقة ولدهم والاستيلاء عليه.

 

2- أنتِ غير مُطالَبة بمحبَّتهم، وقد تعجزين عن ذلك بالفعل، لكنَّكِ لا تعجزين عن إرضائهم ولو في بعض المواقف، فإنْ بدأ السب أو الوعيد بأنْ يَترُككِ زوجكِ أو يُسِيء إليكِ، فتخيَّلي أمامك شخصًا مريضًا مِسكينًا بحاجةٍ لِمُسكِّن أو علاج، ليكن هذا المسكِّن بسمةً رقيقةً أو كلمةً طيِّبة أو دُعاء بصلاح الحال، ولن تشعُري بقسوة الكلمات حينها كما هي عليه.

 

3- كما ترسخ لديهم شُعورٌ بأنَّ ولدهم قد استولَتْ عليه امرأةٌ غريبة، حاوِلي إشعارهم بأنَّ هناك بعضَ المكاسب التي يجنونها من هذا الزواج، وكلُّ إنسان يكون له نقاطُ ضعفٍ أو مفاتيح للقلب، أو أيًّا كان مسماها؛ فهي الأفعال التي تُحرِّك القلوب المتحجِّرة وتذيب الصخور اليابسة، فالوالدة مثلاً امرأة مُسِنَّة، والنِّساء في هذا العمر من أسهل ما يكون كسْب قلوبهنَّ، فلو اعتادت على تلقِّي مكالمة مِنْكِ فقط، أو زيارة للاطمِئنان على صحَّتها ومتابعة ما تشكو من أوجاعٍ، وسؤالها عن العِلاج الذي تتَعاطاه ونُصحها برِفقٍ: تجنَّبي يا خالة ما يُؤثِّر على نفسيَّتكِ، حافظي على شُرب الماء، تبدين مُتعَبة، فهل أنتِ بحاجةٍ لكوبٍ من العصير؟ هل راجعتِ الطبيب؟ كلُّ هذه الأسئلة تهيج في نُفوس العجائز من مشاعر المحبَّة والعطف القدْر الكبير، وتُحرِّك قلوبهنَّ القاسية، بل ستشعر أنَّ زوجة ابنها أحنُّ عليها من ولدها وبناتها، فتجد نفسها مُكرَهة على محبَّتها، أو على الأقل تجنُّب الإساءة إليها، قد لا تُطاوِعُكِ نفسك لفعل ذلك متى ما تذكَّرتِ أفعالها، لكنْ صدِّقيني؛ مفعول ذلك مع العجائز مضمون.

 

أَحْسِنْ إِلَى النَّاسِ تَسْتَعْبِدْ قُلُوبَهُمُ
فَطَالَمَا اسْتَعْبَدَ الإِنْسَانَ إِحْسَانُ

 

4- لا تنتَظِري أنْ ترِقَّ قُلوبهم وأنْ ينتظروا رؤية آثار حَنانه وعَطفه عليكِ، أو يُطالبوه بذلك، ولو أحسنتِ إليهم؛ فغالب الناس من حولنا ينظُرون من وجهة نَظَرٍ واحدة، ويبحَثون عن حُقوقهم فقط، ولا يُقدِّرون شُعورَ غيرهم، وهذه سمةٌ عامَّةٌ في البشَر وليست خاصَّة بأهل زوجكِ، فضَعِي ذلك في تقديركِ عند تعامُلكِ معهم.

 

5- تدخُّلهم في شُؤونكِ الخاصَّة من نتائج الغيرة المفرِطة أيضًا، فضَعِي حُدودًا لتدخُّلهم بأدب وحُسن خلق، فإنْ أبدوا اعتِراضَهم على شيءٍ في بيتكِ، فأخبِريهم أنَّ زوجكِ يُفضِّل ذلك، وتجنَّبي الجدَل حول هذا الأمر، وأنصَحُكِ بالتحدُّث إليهم وأخْذ آرائهم حول بعض الأمور التي تعنيكِ وليست ذات خُصوصية؛ فمثل ذلك يُرضِي غُرورَهم ويُشعِرهم أنهم يُشارِكون في بعض الأمور، وأنَّكِ لا تمانعين سماع آرائهم والثَّناء عليها أحيانًا، لكن في حُدود، وفي بعض المجالات دُون غيرها.

 

6- أشعِريهم بأنَّكِ واحدةٌ من العائلة، احرِصِي في كلِّ زيارةٍ لكِ على عمل نوعٍ من الحلوى تُجِيدينه مثلاً وقدِّميه لهم، واحرِصي على تقديم بعض الهدايا قليلة الثمن لأخَواته البنات، فعندما ترى والدته ذلك ستشعُر أنَّ هناك مَن يحبُّ بناتها ويحرص عليهنَّ، وستحرص على الإبْقاء على تلك المودَّة والمحافظة عليها.

 

7- تأمَّلي فيهم جيدًا وفكِّري أيهم أقل ضررًا أو أعدل رأيًا وأطيب نفسًا، وحاوِلي التقرُّب إليها أكثر لكسْب قلبها وثقتها؛ فكسبُ واحدةٍ من عائلته قد يُرجِّح كفَّةَ البقيَّة، وقد يكونُ لكلامها عنكِ أثرٌ عظيم عندهم، لكنِ احرِصي ألا يُشعِرهم عملك هذا بأنهم غير مرغوبٍ فيهم، أو أنها المفضَّلة دون سواها.

 

أخيرًا:

يقول الأديب الراحل مصطفى لطفي المنفلوطي - رحمه الله -: "إذا تورَّد مُتورِّد بكلمة سوء فلا تبتئسْ بها؛ فإنَّك في موقفك هذا بين اثنتين: إمَّا أن يكون صادقًا فيما يقول، أو كاذبًا، فإنْ كانت الأولى فاحمَدِ لله - تعالى - على أنْ قيَّض لك مَن أرشَدَك إلى عيبك، وكشَف لك عن خبيئة نفسِك.

 

وإنْ كانت الأخرى، فاربَأْ بنفسك أنْ تكون من الجاهلين الذين يتوهَّمون أنَّ في استِطاعة الأكاذيب أنْ تبقى زمنًا طويلاً على ظهْر الأرض".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ما رأيكم بتصرفات أخي زوجتي؟
  • هل أنا مصدر شؤم؟
  • مقاطعة الأهل بسبب سوء الخلق
  • والد زوجي ينتقدني بشدة
  • بين زوجتي وزوجات إخوتي
  • خدمة الزوجة لأهل زوجها
  • أخي ضرب زوجي
  • أخلاق الزوج في الأسرة

مختارات من الشبكة

  • أسباب سوء الخاتمة .. مصاحبة الأشرار وأهل السوء(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سوء معاملة الزوج لزوجته(استشارة - الاستشارات)
  • دسائس السوء الخفية وسوء الخاتمة(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • دسائس السوء الخفية وسوء الخاتمة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • سوء العذاب وسوء الدار(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • ظن السوء (2) المنافقون وظن السوء(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • سوء معاملة زوجي وحبي له(استشارة - الاستشارات)
  • سوء الخلق عند الزوج(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • كيف تقي نفسك وأهلك السوء؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • باب من أراد أهل المدينة بسوء أذابه الله(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/12/1446هـ - الساعة: 15:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب