• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأقرباء
علامة باركود

هل دعائي هذا يعد إثما؟

هل دعائي هذا يعد إثما؟
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/9/2013 ميلادي - 25/10/1434 هجري

الزيارات: 12607

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لي أخٌ يصغرني بسنوات، كنا - قبل زواجِه - أسرةً مرتبطة، حتى تزوجَ أخي مِن فتاةٍ تعلق بها تعلقًا شديدًا، بدأت الخلافاتُ عندما أصرَّ أهلُ الفتاة على العقد مع الخطبة، ثم زادتْ عندما أصروا على أن يكون كلُّ شيء على أخي! مما جعل أخي مديونًا بأموال طائلة، فكان الأثاث بمئات الآلاف!


فُوجئنا يوم الفرح بالفتاة ترتدي فستانًا عاري الظهر تمامًا، وعاري الصدر، فكانتْ هذه صدمةً دمرتْ أبي وأمي تمامًا، وكانتْ بمثابة المصيبة والفضيحة التي قضتْ على كلِّ أحلامهما في زوجة صالحة لابنهما، ومرضَا بعدها مرضًا شديدًا.


أما الفتاة فقاطعتنا لاعتراضنا على الفستان، ومِن يومها وأخي حائرٌ، لا يعلم هل يطلقها أو لا؟ خصوصًا أنه وقَّع لها على مؤخرٍ كبير جدًّا، وإمعانًا في إذلالنا نشرتْ صورها العارية على الإنترنت!


أنا أدعو عليها ليل نهار بأن تموتَ، وأن يقبضَ الله روحها؛ حتى تكونَ عبرةً لكلِّ مَن حضر العرس، وشاهد صورَها على الإنترنت!


سؤالي: هل دعائي عليها بالموت فيه إثمٌ؛ خصوصًا أنه يريح قلبي، وأحسُّ أن هذا واجبي تجاه أخي الذي لا يقدِر على تكاليف الطلاق.


وقد نمتُ ليلةً وأنا أبكي بعد الدعاء عليها، وفوجئتُ في اليوم الثاني أن زوجي المتدين أُصيب في حادثةٍ كبيرة كاد يموت فيها، ولكن نجَّاه الله، ودُمرتْ سيارتنا الحديثة تمامًا؛ فهل هذا نتيجة دعائي عليها؟


وماذا أفعل إن كنتُ لا أمتلك غير الدعاء؟ وقد أصبحتُ في حالٍ يُرْثَى له وأنا أشاهد أخي الوحيد وقد دُمِّرَتْ حياته، وأصبحنا - جميعًا - لا نرغب في الحياة مِن هؤلاء الناس الذين يَرَوْن أن اللباس لا علاقة له بالدين، ويتمادون في إهانتنا باستمرار، والتنكيل بنا، بعدما حدث في العرس.


وهذا دُعائي الذي أدعو به: "اللهم إن لم تردْ لها هدايةً، فسلِّطْ عليها يدًا مِن حديد مِن الحق ترينا به عجائب قدرتك يا ألله، اللهم أحرقها بنيران الدنيا عاجلًا يا رب إذا صممتْ على ذنبِها، اللهم ألبسهم ثوب الخِزْي والعار؛ حتى لا يفتنوا المؤمنين يا رب، اللهم أرني فيهم يومًا أسود عصيبًا، واجعلهم عبرة للمعتبرين، اللهم اقتص لنا منهم؛ الذين أحبوا أن تشيعَ الفاحشة، اللهم أسعد قلب أمي وأبي بثأرهم يا رب، وثبتهم على الحق، اللهم إن لم أكن أبلغ رحمتك فإن رحمتك أهل أن تبلغني، اللهم اجعل موتها عبرةً".


الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:

فنحن المسلمين - أيتها الأخت الكريمة - مُطالَبون بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ‏وبيان الحق والصواب، ولكن بشروط، مِن أهمها: التحلي بالرفق واللين، وحسن الخلق بالدعوة بالموعظة الحسنة، وهو الأمر والنهي المقرون بالترغيب والترهيب، فبهذا يكون القبول أتمّ؛ قال تعالى: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ [النحل: 125].

 

والحكمة والموعظة الحسنة لا تجافيان الحسمَ والفصل في بيان كلمة الحق؛ فالوسيلةُ والطريقةُ إلى التبليغ شيءٌ غير مادة التبليغ وموضوعه، والتي هي بيان كلمة الحق، والوسيلة لذلك هي أسلوبٌ لا خشونة فيه ولا فظاظة.

 

واعلمي - أيتها الكريمة - أن الله - سبحانه العليم الخبير أحسن الخالقين - يعلم أن النفوس العاصية أحوج ما تكون إلى الحنان، والإحسان، والرحمة، والإشفاق، وقد فهم ذلك أهلُ السنة والجماعة؛ فهم يعلمون الحق، ويرحمون الخَلْق، بخلاف غيرهم مِن أهل الفرق الباطلة؛ لا يعلمون الحق، ولا يرحمون الخلق!

 

فالواجب عليك وعلى والدك أن تلتزموا قاعدة العدل، وعدم الاعتداء في الدعاء، والصبر عليها، والعفو عنها، فلا تستبد بك الحماسة أو الاندفاع والغيرة فتتجاوزين الحكمة في معاملتها، أو الدعاء عليها بتلك الصورة المرعبة، فلو نظرت إليها بعين القدر والشيطان مستحوذٌ عليها لرحمتها، ورفقتِ بها؛ فالموعظةُ الحسنة هي التي تدخل إلى القلوب برفقٍ، وتتعمق المشاعر بلطفٍ لا بالزَّجْر والتأنيب، ولا بفضح الأخطاء التي قد تقع عن جهلٍ؛ فإن الرِّفْق في الموعظة كثيرًا ما يهدي القلوب الشاردة، ويؤلف القلوب النافرة، ويأتي بخيرٍ مِن الزجر والتأنيب، والتوبيخ، بله الدعاء بالشر.

 

وتدبَّري - رعاك الله - وقيسي هذا على نفسك التي بين جنبيك؛ كيف أن النفس البشرية لها كبرياؤها وعنادها، وهي لا تنزل عن الرأي الذي تتبنَّاه إلا بالرفق، حتى لا تشعر بالهزيمة؛ فعامةُ الخلق يعتبر العودة عن رأيٍ ما تنازُلًا عن هيبة نفسه واحترامها وكيانها، والدعوة والجدال بالحسنى هو الذي يطمئن، ويشعر من ندعوه أن ذاته مصونٌ، والإسلام دين العدل والاعتدال، ودين السِّلْم والمسالمة، ولكن ما أقوله لك يحتاج لصبرٍ، ومقاومةٍ للانفعال، وضبطٍ للعواطف، وكبتٍ للفطرة، وهو جهادٌ حقيقي في ذات الله نجني من ورائه الأجر الجزيل؛ قال تعالى: ﴿وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ * وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ﴾ [النحل: 126، 127]، فاستمدي العون على الصبر وضبط النفس من الله، واقهري الرغبة الفطرية في رد الاعتداء، وأدّي ما عليك، ولا يضيق صدرك بأفعالها، واحمدي الله على العافية، وتخلصي من حظ النفس، والرغبة في التشفِّي؛ فالعاصي مريضٌ يحتاج لطبيبٍ حاذقٍ يأخذ بيده، واجتنبي ما يوغر صدرك، ويهيج الغضب، ويورث العداوة، ويخرج عن المقصود، واستبدلي بالدعاء عليها الدعاء لها في ظاهر الغيب بالهداية، وشرح الصدر للإيمان، وأشعريها بأنك تنظرين إليها نظرة رحمةٍ ومودةٍ، ونظرة محبةٍ للخير لها، وليست نظرة استعلاءٍ وامتهانٍ، ولك في ذلك أسوةٌ حسنةٌ؛ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقد قال أنس: قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لقد أخفت في الله، وما يخاف أحدٌ، ولقد أوذيت في الله، وما يؤذى أحدٌ، ولقد أتت علي ثلاثون من بين يومٍ وليلةٍ وما لي ولبلالٍ طعامٌ يأكله ذو كبدٍ إلا شيءٌ يواريه إبط بلالٍ))؛ رواه أحمد والترمذي.

 

وفي الصحيحين عن عائشة قالتْ للنبي - صلى الله عليه وسلم -: هل أتى عليك يومٌ كان أشد من يوم أحدٍ؟ قال: ((لقد لقيت من قومك ما لقيت، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة، إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلالٍ، فلم يجبني إلى ما أردت، فانطلقتُ وأنا مهمومٌ على وجهي، فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب، فرفعتُ رأسي، فإذا أنا بسحابةٍ قد أظلتني، فنظرت فإذا فيها جبريل، فناداني فقال: إن الله قد سمع قول قومك لك، وما ردوا عليك، وقد بعث إليك ملك الجبال لتأمره بما شئت فيهم، فناداني ملك الجبال فسلم عليَّ، ثم قال: يا محمد، فقال، ذلك فيما شئت، إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين؟ فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده، لا يشرك به شيئًا)).

 

وفيهما - أيضًا - عن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: كأني أنظر إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - يحكي نبيًّا من الأنبياء؛ ضربه قومه فأدموه، وهو يمسح الدم عن وجهه، ويقول: ((اللهم اغفر لقومي؛ فإنهم لا يعلمون)).

 

وتذكري - دائمًا - أن الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب؛ كما قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم.

 

أما بخصوص دعائك عليها بتلك الصورة المذكورة: فقد دلتْ سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - على حرمته، وأنه مساعدةٌ للشيطان عليها؛ فالشيطانُ يزين لها المعصية؛ ليحصلَ لها الخزي في الآخرة، فإذا دعوت ‏عليها، فكأنك حصلت مقصود الشيطان؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - أتي النبي - صلى الله عليه وسلم - برجلٍ قد شرب، قال: ((اضربوه))، قال أبو هريرة: فمنا الضارب بيده، والضارب بنعله، والضارب بثوبه، فلما انصرف، قال بعض القوم: أخزاك الله، قال: ((لا تقولوا هكذا، لا تعينوا عليه الشيطان))؛ رواه البخاري.

 

وبتأمل الحديث تجدينه يحمل توجيهًا نبويًّا، ومنهجًا قيمًا، للتعامل مع أهل المعاصي قد غاب عنَّا - ومع الأسف - حتى أصبحنا ننظر لصاحب المعصية نظرة احتقارٍ، وكراهيةٍ، والدعاء عليه، وهذا خلافُ سنة الحبيب الذي علمنا منهجية التعامل مع العاصي، وأنها ينبغي ألا تخضع للعواطف الجياشة، بل تحكمها النصوص الشرعية من الكتاب والسنة؛ قال تعالى: ﴿ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾ [الأعراف: 55].

 

قال بعض السلف في معنى "المعتدين":

"هم الذين يدعون على المؤمنين فيما لا يحل، فيقولون: اللهم أخزهم، اللهم العنْهم". انتهى من "تفسير البغوي": (3/237).

 

وقال سعيد بن جبير: "لا تدعوا على المؤمن والمؤمنة بالشر: اللهم أخزه، والعنه، ونحو ذلك؛ فإن ذلك عدوانٌ"؛ انتهى من "الدر المنثور": (3/475).

 

وقال الحسن البصري: "قد أرخص له أن يدعو على مَن ظلمه، من غير أن يعتدي عليه"؛ انتهى من "تفسير ابن كثير": (1/572).

 

قال النووي في "الأذكار" (ص/359) : "لو دعا مسلمٌ على مسلمٍ فقال: اللهم اسلبه الإيمان؛ عصى بذلك".

 

هذا، ومن أجمل ما يعينك على ما ذكرته استشعارك وأنت تنظرين إليها أنه كان من الممكن أن تكوني مكانها، وخوفك أن يُكلك الله إلى نفسك فتزيغي - لا قدر الله - وحينها ستشعرين أنك كنت تحبين أن تسمعي كلامًا لَيِّنًا ممن ينصحك، وما أحسن ما قال الإمام ابنُ القيم - رحمه الله تعالى - في كتابه "طريق الهجرتين" تحت قاعدة: "مشاهد الناس في المعاصي والذنوب":

قال: "الناس في البلوى التي تجري عليهم أحكامها بإرادتهم وشهواتهم متفاوتون - بحسب شهودهم لأسبابها وغاياتها - أعظم تفاوتٍ، وجماع ذلك ثمانية ...

أن يشهد - أي: العبد العاصي - حكمة الله في تخليته بينه وبين الذنب، وإقداره عليه، وتهيئة أسبابه له، وأنه لو شاء لعَصَمَه، وحال بينه وبينه، ولكن خلى بينه وبينه؛ لحكمٍ عظيمةٍ لا يعلم مجموعها إلا الله.

 

أن يعامل عباده في إساءتهم إليه، وزلاتهم معه، بما يحب أن يُعامله الله به، فإن الجزاء من جنس العمل، فيعمل في ذنوب الخَلْق معه ما يحب أن يصنعه الله بذنوبه.

 

أن يقيمَ معاذير الخلائق، وتتسع رحمته لهم، مع إقامة أمر الله فيهم، فيُقيم أمره فيهم رحمةً لهم، لا قسوةً وفظاظةً عليهم.

 

أن يخلع صولة الطاعة والإحسان مِن قلبه، فتتبدل برقةٍ، ورأفةٍ، ورحمةٍ.

 

أن يعريه مِن رداء العجب بعمله.

 

أن يعرف مقداره مع معافاته، وفضله في توفيقه وعصمته؛ فإنَّ مَنْ تربى في العافية لا يعرف ما يقاسيه المبتلى، ولا يعرف مقدار العافية.

 

أنه يوجب له الإحسان إلى الناس، والاستغفار لإخوانه المخطئين من المؤمنين، فيصير هجيراه: رب اغفر لي، ولوالدي، وللمسلمين والمسلمات، والمؤمنين والمؤمنات، فإنه يشهد أنَّ إخوانه المخطئين يُصابون بمِثْل ما أصيب به، ويحتاجون إلى مثل ما هو محتاجٌ إليه، فكما يحب أن يستغفر له أخوه المسلم يحب أن يستغفر هو لأخيه المسلم". انتهى.

 

وفقنا الله جميعًا للعمل بالكتاب والسنة






 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحكمة من تأخير إجابة الدعاء
  • تحري أوقات استجابة الدعاء
  • دعاء الابن للأب المتوفى
  • الدعاء على الأقارب

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا تتأخر إجابة الدعاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعاء فضائل وآداب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعاء المستجاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم الدعاء في الركوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات مع القاعدة القرآنية: {وذروا ظاهر الإثم وباطنه إن الذين يكسبون الإثم سيجزون بما كانوا يقترفون}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اقترف إثما ظاهرا ونال من البهتان حظا وافرا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استدراجهم بصنوف النعم ليزدادوا إثما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وذروا ظاهر الإثم وباطنه إن الذين يكسبون الإثم سيجزون بما كانوا يقترفون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قول الله تعالى: (فإن عثر على أنهما استحقا إثما فآخران يقومان مقامهما)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب