• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات المادية
علامة باركود

حياتي تنهار بسبب ديوني

حياتي تنهار بسبب ديوني
أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/5/2013 ميلادي - 12/7/1434 هجري

الزيارات: 31829

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أكتب إليكم رسالتي هذه، وكلي أملٌ ورغبةٌ في أن تُوَجِّهوني وتُرشدوني مِن واقع خبرتكم العلمية والعملية في العلاقات الاجتماعية، وعلى وجْه الخصوص في العلاقات الأُسَريَّة لحلِّ مشكلتي، أو لنَقُلْ: مشاكلي العديدة، التي أثْقَلَتْ كاهلي، وحوَّلَتْني في عزِّ شبابي إلى هرمٍ عجوزٍ، لا يقوَى على مُواجَهةِ مُتطلبات الحياة بأشكالها كافة.

 

فقد بلغ بي التعَب والتشتُّت الذهني والعقلي إلى درجة أن أصبحتُ معها حائرًا ضائعًا، لا أستطيع التقدُّم إلى الأمام، أو التراجُع إلى الخلف، وأصبحتُ أكره نفسي وحياتي كلها، لدرجة أني فكَّرْتُ في الانتحار مرات عديدة! بعدما بلغ بي اليأس والإحباط مِن إصلاح حالي وحال أسرتي الصغيرة المسكينة التي أنظُر إليها دائمًا على أنني أنا المُذْنِبُ والمتسبِّب فيما أوصلتُهم إليه، بالرغم مِن محبَّتِهم لي، وحبي لهم، إلا أنَّ الحبَّ ليس كل شيءٍ في داخل الأسرة.

 

أما مشكلتي فكالتالي:

أنا شابٌّ في بداية الثلاثينيَّات مِن عمري، مُتزوِّج، وزوجتي في منتصف العشرينيات، رَزَقَنا اللهُ طفلةً عمرُها الآن سنة ونصف، قبل الزواج كنتُ أعمل في المجال الصحيِّ، وكانتْ حالتي المادية ممتازة، وكانتْ لديَّ شقة تمليك، والحمدُ لله استطعتُ أن أسدَّ كثيرًا من ديوني، ثم ارتبطتُ بشريكة حياتي التي رسمتُ معها - منذ أيام الخطوبة - أحلامنا السعيدة ببناء أسرةٍ يحبُّ بعضها بعضًا، ويتفانَى أعضاؤُها في خدمة بعضهم؛ بما يزيد الأُلْفَة والمحبَّة.

 

بعد الزفاف بدأت الحياةُ تتغيَّر شيئًا فشيئًا، وأكثرها غيرةُ زوجتي الشديدة والزائدة عن حدِّها، بحكم عملي والذي فيه اختلاط!

 

كانتْ سماتُ الغضب والغيرة تظهر عليها كلما أخذتُها إلى مجالِ عملي للاطمئنان على صحتِها أثناء الحمل، ثم حاولتُ أن أبتعدَ عن المكان الذي تأتي منه المشكلاتُ!

 

هذه أولُ مشكلة: (مشكلة الغَيْرَة الزائدة عن الحدِّ).

 

المشكلة الثانية: مِن الناحية الماديَّة:

مِن الناحية الماديةِ تأثرتْ مِيزانيتي بعض الشيء؛ بحُكم مَصاريف ونفقات الزواج والسفر... إلخ، واستطعتُ إلى حدٍّ ما إعادة ترتيب أموري المادية؛ بحيثُ كانتْ أموري - ولله الحمد - جيدة، ولم تصلْ إطلاقًا إلى درجة الاستدانة والاقتراض - كما هو حالي الآن.

 

ويرجع هذا لعدة أسباب:

أولها: تغيير عملي، وأخْذ راتبٍ أقل مِن راتبي الأول.

 

ثانيًا: انتقالي إلى مدينةٍ أخرى غير التي كنتُ أسكن فيها!

 

ثالثًا: زوجتي التي تبدو في كثيرٍ مِن الأحيان طفلةً صغيرةً، أو ذات عقلٍ قاصرٍ لا يقيس الأمورَ إلا بنظرة واحدة؛ فهي تريد أن تستمتع بالحياة - كأيِّ فتاةٍ - وتحلم بشراء مُستلزمات النساء؛ (العطور، والمكياج، والفساتين... إلخ).

 

فكلما ذهبتْ إلى السوق، وشاهدتْ شيئًا ما أعْجَبَها بشدة، تُطالب به، وتصرِّح لي بأنها (لا تقوى على تحمُّل رؤية بعض الأشياء الثمينة والغالية، والتي تمنِّي نفسها بها! فإذا تقاعستُ عن الشراء، أو مَاطلْتُها، أو وعدتُها بشيءٍ ما، ولم أستطعْ شِراءه؛ تغضب مني، وتتهمني بأني لا أحبها، ولا أهتم بها، وأني أبخل عليها، مع العلم بأني أُحاول - بقدْرِ الإمكان، ووفْق ظروفي المادية - أن أجلبَ لها ما تُحِبُّه!

 

يَزيد الألم والحُزن واليأس عندما ترى زوجتي بعضَ أخواتها المتزوِّجات وقد جلب لهنَّ أزواجهنَّ أشياءَ ثمينةً وغالية، فأُلاحظ على زوجتي شيئًا مِن الحسرة والحزن عندما تتحدث عنهنَّ.

 

ترتَّب على ذلك تدهورٌ كبيرٌ في الأمور الماديةِ، مما أدَّى إلى الاقتراضِ مِن البنك والاستدانة؛ حتى يتحسَّن وضعي المادي، لكن للأسف لم يتحسَّنْ، واقترضتُ مبلغًا أكبر من البنك!

 

وما يُحزنني بشدة أنه لا يعلمُ أحدٌ أني اقترضتُ مبلغًا من المال، ولو علم أهلي بذلك فستكون كارثةً!

 

أنا - واللهِ العظيم - نادمٌ أشد الندَم على ما فعلتُه بحقِّ أسرتي وأهلي، ولا أدري ماذا أفعل؟

 

دلوني على حلٍّ، وجزاكم الله خيرًا، ووفَّقكم، وسدَّد خُطاكم، وأدامكم ذخرًا للأمة الإسلامية.

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أخي الكريم، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يُسعدنا بدايةً أن نرحِّبَ بك في شبكة الألوكة، سائلين المولى القديرَ أن يُسَدِّدنا في تقديم ما ينفعك وينفع جميع المستشيرين.

 

كما أودُّ أن أشيدَ بما لمستُه فيك مِن حبٍّ ومَودةٍ لزوجتك، وابنتك، وسعيك الجاد لإسعادهما والحفاظ عليهما، وهو أمرٌ يُحْسَبُ لك، وأتمنى منك الحِفاظ عليه وتعزيزه، ولكن في إطار سليمٍ، واتزانٍ عقلانيٍّ.

 

فالعقلانيَّةُ - يا أخي - هي أن تُراعيَ زوجتك، وتُنفق عليها، ضمن الواقع الذي تعيشه حقيقةً، وليس ضمن أمانٍ وتطلُّعاتٍ لا تمتُّ له بصلة، وما اسْتَشْفَفْتُه مِن رسالتك أن زوجتك لم تتفهَّمْ هذا الواقع، ولم تقبلْه، بل ثارتْ عليه، وبدل أن تقوم أنت بمَساعٍ نحو توعيتها وإرشادها للصواب، استجبتَ لتطلُّعاتها التي لا تنسجم - أبدًا - مع الواقع الذي تعيشُه، وهنا يكْمُن أساس الخطأ!

 

فأنت - يا أخي - تعتبر اليوم أن مُشكلتك تكمُن في (كثرة الديون عليك)، وفي (غيرة زوجتك الشديدة)، ولو ركَّزْتَ قليلًا في الأمرَيْنِ، لوجدتَ أنهما يرتبطان بشخصِ زوجتك وحدها، وليس بسبب ظروفٍ قاهرةٍ أو غيرها؛ ولهذا فإنَّ التصحيح لا بُدَّ أن يقعَ على شخصِ زوجتك وحدها، وليس بمُناطحة الواقع، أو تغيير المكان، وغير ذلك.

 

ولذلك فإني أنصحك بالتفكير على هذا النحو، وعدم الوقوع في شِراك المبَرِّرات غير المنطقيَّة التي تُوقعك في الخطأ، مثل أن زوجتك ما زالتْ في بداية عمرها، ولا بد لها من فِعل كذا كذا، أو أنَّ أزواج أخواتها يجلبون لهنَّ ما لا تتمكَّن أنت مِن شِرائِه لها... إلخ، فكَوْنُها ما زالتْ في بداية عمرها، لا بُدَّ لها مِن الاجتهاد، ومُساندتك لبناء غدٍ أفضل لكما ولأبنائكما، وهذا الأمر يحتاج إلى تضحياتٍ وتنازُلات يكون التزامُ زوجتك بها (واجبًا) وليس (تفضُّلًا).

 

أمَّا كَوْنُ أخواتها ينْعَمْنَ بمُقتنياتٍ ثمينةٍ لا تستطيع هي امتلاكها، فما أدراك يا أخي وأدراها، عن خُلُق، وإخلاص، أزواجهن؟! وما أدراكما ما يُخبئ لهما القدرُ غدًا، وما يخبِّئه لكما إن تبنَّيْتُما الاجتهاد تحت مظلَّة الرضا والقناعة؟

 

كما أنَّ هذا النوع مِن المُقارَنات قد يكون - والله تعالى أعلم - بمَنْزِلة السخط على قدَر الله تعالى - والعياذُ به عزَّ وجلَّ - لأنه يتمثَّل في مشاعر حزنٍ وإحساس بالألم مِن أجل فضْلٍ مَنَّ الله تعالى به على فلانٍ دونكما!

 

ولذلك - يا أخي - فإنَّ أيَّ تغييرٍ تنشده في حياتك، لا بُدَّ أن يبدأ مِن أنفسكما أنت زوجتك، فعلى زوجتك أن ترتقيَ بفِكْرِها ونفسها، وتتوافَقَ مع الواقع، وتشدَّ مِنْ عَضُدِك في مُواجَهة ظروف الحياة وصعوباتها، وتفهَّم أنَّ هذا هو دورها الرئيسي كزوجة، وعليك أنت أن تُفَكِّر في هذا السبيل كحلٍّ للمشاكل، بدل التفكير في منزلقات تعزِّز تلك الأخطاء، وتزيد مِن اتساع حجم المشكلة وتعقيداتها.

 

أمَّا عن مُواجَهة الديون: فقد يكون التغييرُ المقبِل في مكان عملك إلى جانب والدك، بالإضافة إلى مُرتبك الوظيفي - بابَ حلٍّ لهذه القضية، إن أحسنتَ التصرُّفَ واستثمرتَ هذا الظرف؛ إذ يُمكن لك - مثلًا - أن تُخَصِّص ما تكسبه في العمل مع والدك لسداد الديون بالتدريج، وتُرتب حياتك العائلية ضمن مُرتبك الشهري، وصحيحٌ أن هذا الأمر سيُغَيِّر كثيرًا مِن تفاصيل حياتكما، لكنه أمرٌ لا بد منه لتصحيح أخطاء لا بُدَّ أن يتمَّ إيقافها حالًا، كما أرى أنْ تُفاتح والدك في هذا الأمر بعد انتقالك إلى قُربِه وإبدائك الاجتهاد والمثابرة في العمل معه، وتطلب منه الاحتفاظَ به سرًّا، وأنَّ ما تطلبه هو دَعْمُه ومُساندته النفسية لك، والتي أرى فعلًا أنك في حاجةٍ إليها أكثر.

 

كما أنصحك بكثرة الاستغفار، والْتِزام الأدْعِيَة التي يُرْجَى منها التخلُّص مِن الديون، لتكونَ ما يلتزمه لسانك، مع تبنِّيك التغيُّر النفسي والفكري المشار إليهما.

 

وقبل أن أختمَ أتمنى أن أُوَجِّه رسالةً إلى المرأة العربية في كلِّ مكان: بأن الأُنوثة والجمال لا يُبرزها اقتناء الثمين مِن الكماليَّات؛ (المكياج، والعطور، والمجوهرات... إلخ)، ولا الابْتِزاز العاطفي للزوج، وإشعاره بالتقصير، وإيقاعه فريسة هذا الشعور، بل الأُنوثة هي إحساسٌ تلقائيٌّ بجمال النفس الذي ينعكس على الشكل، وعلى حُسن التعامل والطيبة والتودُّد مع الزوج، ومع المحيطين.

 

واعلمي يا أختي أنَّ هذه الحيَل لا ترفع قدْر امرأةٍ مهما تصوَّرَتْ هي ذلك، بل إنها بداية سيئةٌ تهوي بها لاحقًا إلى حالٍ لا يُمكن لأحدٍ توقُّع نتائجه؛ ولذلك فهي دعوةٌ أتمنى أن تنالَ صداها في نفس الزوجة العربية في كلِّ مكان، لتوقف (مذبحة) القُروض لشراء (الفخم) من السيارات، والإثاث، وغيرها.

 

وأخيرًا، أختم بالدُّعاء إلى الله تعالى أن يُصلحَ شأنك كله، وزوجتك، وأن يفرجَ كربتك، وينفع بكم جميعًا، وسنسعد لسماع أخبارك الطيبة مجدَّدًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • آهات وأنات
  • الديون أرهقتني وجعلتني عجوزا
  • ديون أمي أضاعت عمري وأصبحت عانسا
  • زوجتي مسرفة في المال ولا تدخر للأزمات
  • أزمة زوجي المالية
  • زوجي محاط بالديون ويعتمد علي

مختارات من الشبكة

  • خسرت حياتي بسبب أمي والسحر(استشارة - الاستشارات)
  • أعيش توترا في حياتي بسبب زوجي وأهله(استشارة - الاستشارات)
  • تدمرت حياتي بسبب خيانة زوجي لي(استشارة - الاستشارات)
  • كرهت حياتي بسبب أخطاء الماضي(استشارة - الاستشارات)
  • كرهت حياتي بسبب والدي(استشارة - الاستشارات)
  • حياتي مشتتة بسبب التسويف والمماطلة(استشارة - الاستشارات)
  • حياتي مشتتة بسبب الحب(استشارة - الاستشارات)
  • أمي تهددني بتدمير حياتي بسبب زواج أبي(استشارة - الاستشارات)
  • حياتي تضيع بسبب الشذوذ الجنسي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • حياتي تعيسة بسبب حب زوجي الأول(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب