• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

أمي تفضل إخوتي عليَّ

أمي تفضل إخوتي عليَّ
أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/1/2013 ميلادي - 8/3/1434 هجري

الزيارات: 25762

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بحثتُ كثيرًا عن موقعٍ لأستشيره في حلِّ مشكلتي التي لا أجد لها حلًّا؛ فأرجو مِنَ الله تعالى أن أجدَ الحل عندكم.

 

أنا - والحمدُ لله - متزوِّج, وناجح عمليًّا في حياتي المِهْنِية والدراسيَّة, ولديَّ سيارة، وقد اشتريتُ لزوجتي ذهَبًا، ولا أحد يعلم مِن أهلي جميعًا أنني اشتريتُ سيارةً أو ذهَبًا لزوجتي؛ حيث إن إخوتي أقلُّ مني في المستوى الدراسي والمِهْنِي، وأخاف أن يحسدوني؛ حيث أرى ذلك في أعينهم وفي معاملتهم لي، بالرغم من أني لا أقوم بمضايقتهم أبدًا، أو إظهار أنني أفضل منهم!

زوجتي تُعامِل أهلي بكلِّ لُطفٍ وتواضُع منذ زواجي، وزوجة أخي - وهي ابنة أحد أقرباء أمي - تعاملهم مُعاملة سيئة جدًّا.

مرَّتْ مَشاكلُ كثيرةٌ بين أبي وزوجة أخي، وتقوم أمي بالدِّفاع عنها حتى في الخطأ، إلى أن أصبحتْ أمي تحبُّ ابنة قريبها أكثر مني.

كذلك أمي لا تسأل عني، ولا تتصل بي، بالرغم مِن أنها تتصل بجميع أبنائها، وأنا - أقسم بالله - أكثرُ أبنائها الذين يحترمونها ويَصِلُونها.

دائمًا ما تفرِّق بين زوجتي وبين زوجة أخي في المُعامَلة، وفي كل مرة نتخاصم أرجع وأعتذر، ولا أحد من إخوتي يقوم بعمل ذلك، وهي لا تقدِّر ذلك.

تعبتُ نفسيًّا مِن زيارة أهلي؛ لأنه في كلِّ مرة تحدث مشاكل بمجرد حديثي عن الأفعال الخاطئة التي أُلاحِظها في البيت؛ فمثلًا أخي الأكبر أخذ منها مبلغًا كبيرًا جدًّا، وتم الاحتيال عليه، وأمي لا تطالبه به، أليس هذا ظلمًا لي؟

 

فماذا أفعل معها؟

 

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

يقول الله - تبارك وتعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ﴾ [الحجرات: 12].

"نهى الله - تعالى - عن كثيرٍ من الظنِّ السوء بالمؤمنين؛ ﴿ فـإِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ﴾ [الحجرات: 12]؛ وذلك كالظَّنِّ الخالي من الحقيقة والقرينة، وكظن السوء، الذي يقترن به كثير مِن الأقوال، والأفعال المحرَّمة، فإن بقاء ظن السوء بالقلب لا يقتصر صاحبه على مجرد ذلك، بل لا يزال به حتى يقول ما لا ينبغي، ويفعل ما لا ينبغي" ا.هـ؛ (تفسير السعدي).

فإن كانتْ ثَمَّة قرينة - غير ما تراه في أعينهم - فعليكَ أن تُحصِّن نفسكَ دون أن تظن بهم السوء, وإن كانت الآيات تتحدَّث عن التعامُلات بين المسلمين بوجهٍ عامٍّ؛ فالأقربون أَوْلَى بحُسْن ظنِّكَ وكريم خلقك, ويؤسفني أنَّ قضيَّة سوء الظن تفشَّت بشكل راعب, فصارتْ النظرةُ والكلمةُ واللفتة تُفسَّر على نحو سيِّئ, وصار حُسن الظن آخر ما يفكِّر فيه المسلم حين يُفسِّر أفعال مَن حوله.

مِن حقِّك ألا تخبرَ أحدَهم بما تبتاع لزوجك، سواء كان ذلك مما يُرضِيهم أو يُسخِطهم, ولكن عليك ألا تربطَ شيئًا مِن ذلك بسُوء الظنِّ بهم, وتذكَّر ألا تكرِّر عليها: أخشى أن يحسدونا, حصِّني نفسكِ منهم, أو غيرها مِن عبارات اللَّمز التي لا تَلِيق بكَ في حقِّ مَن تربَّيتَ ونشأتَ معهم وعَرَفتهم قبل أن تَعرِفها, ومَن لهم عليك فَضْلٌ، ربما طَوَتْه الذاكرةُ في صحائف النِّسيان!

وإن وَقَع في قلبك مِنْ ذلك شيءٌ، فلا تُحادِث فيه أحدًا، ولا تُعلِن به؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن الله تجاوَز عن أمتي ما حدَّثتْ به أنفسَها ما لم تعمَل أو تتكلَّم))؛ متفق عليه.

أخي الفاضل، الحديثُ عن الأم حديثٌ ذو شُجون؛ فمُشكلةُ الأم مع زوجة الابن أكبر مِن احترام الابن لأمِّه، أو تواصله معها, وأكبر مِن مجرَّد تعامُل حسن مِن فتاة شابة لامرأة مضى مِن عمرها الكثير, والمشكلة ليس مِن السهل تخيُّلها، أو إدراك شعور بعض الأمهات تجاه تلك المرأة الشابَّة، التي أتتْ لتحتلَّ المكانة الكبرى في قلب ابنِها, دَعْكَ مِنَ الأمور المنطقيَّة الآن، أو العدل، أو العقلانيَّات, أنا أتحدَّث عن عاطفة تلك الأم, فقط العاطفة, لنحاول فَهْم ما يجول في خاطِرِها عوضًا عن أن ننتقدها، ونعترض على كلِّ ما تفعل.

أيها المكرَّم، تقول: "في كل مرة نتخاصَم أرجع لأعتذر"؛ فإن كنتَ تقصد أنكَ تخاصم والدتك، فلا تعليق!

وإن كنتَ تقصد أخواتك أو إخوانك، فلا أجد ما أذكِّرك به، إلَّا ما رواه أبو هريرة أنَّ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((تُفتَح أبوابُ الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيُغفر لكلِّ عبدٍ لا يُشرِك بالله شيئًا، إلا رجلًا كانتْ بينه وبين أخيه شحناء, فيقال: أَنْظِروا هذينِ حتى يصطلحا، أَنْظِروا هذينِ حتى يصطلحا، أَنْظِروا هذينِ حتى يصطلحا))؛ رواه مسلم.

وأما الأمُّ، فلا بد أن تكون لها المكانةُ الساميةُ في القلب، والدرجة العليا في التعامُل وحُسن البر والصِّلة, وإن كان هناك ما يُثير المشكلات، فلستُ أراه إلا مِن صُنع يديكَ؛ والمثالُ الذي ضربتَ هو أنها أعارتْ أخاكَ مبْلَغًا، شاء الله أن يُسْرَق هذا المال, أفلا يكون مِن الطبيعي أن تعفوَ عنه الوالدةُ؟ وإن لم تفعلْ فماذا ستجني أنتَ مِن ذلك؟ وما حاجتك لسخطها عليه؟ لعلكَ تربط بين ما حدَث لأخيك وبين أمرٍ قد حدَث لك في الماضي، ولم تتمكَّنْ مِن محْوِه وإزالته مِن الذاكرة, والحل قد أرفقتَه في رسالتك بقولكَ: " تحدث مشاكل بمجرد حديثي عن أفعال خاطئة أُلاحِظها في البيت", فإن لم تكنْ تلك الملاحظات شرعية؛ كاختلاطٍ، أو موسيقا، أو غِيبة، أو غيرها؛ فلا أنصحكَ بالتدخُّل فيها، لا مِن قريبٍ ولا بعيدٍ, وثِقْ أنَّ الخلافات ستقل، والخصومات ستتضاءَل، والنزاعات قد تختفي؛ فمِنَ الأمور التي تُثير غضب الوالدة - وفي هذا العمر خاصة - تدخُّل أبنائها فيما تراه ليس لهم فيه حقٌّ, أو عقد مُقارنات عَلَنيَّة بينهم وبين إخوانهم, أو تسليط الضوء على بعض أخطائها التي لن تعترفَ بها, أو غيرها مِن أمورٍ تُثير حنَق كلِّ إنسان، وتستجلب غضب مَن في هذا العُمر.

أخي الفاضل، إن كتبتُ في حقِّ الأمِّ ،فلن تفي هذه الاستشارة بشيءٍ منه ولو قليل, وإن بقيتُ أُذكِّرك بفضْلِها عليك، فلن يتَّسِعَ المقامُ، ولن يقومَ بالغرَض, وما تفعله والدتك - حفظها الله - مِن محادثة إخوتك واستثنائك، فقد يدلُّ على حُسْنِ ظنِّها بكَ، وأنك تفوقهم خُلقًا ورحمةً بها، فلا تضطرها لمحادثتكَ؛ لأنكَ تُبادر بذلك, وليس في العفوِ عنهم ظُلْمٌ لك، ولا في الدِّفاع عن زوج أخيك ما يُنقصِك حقكَ، لمجرَّد أنك تُقْحِم نفسك في مشكلاتهم، التي لستَ بحاجة لإقحام نفسك فيها، إلا أن تُسأل فتُجيب، أو تُستشار فتُشير، أو تُستنصح فتَنصح, وما عدا ذلك فلنتبع فيه نصيحة العقاد: "لا تغربل الناس فينخلوك", والنقدُ مُرٌّ طعمُه لا يؤتِي ثمره، ولا يورف ظله، إلا أن تكون له قواعد لا يَحِيد عنها؛ كمراعاة مكانة الشخص، وانتقاء الألفاظ, وتجنُّب التصريح، والتركيز على الإيجابيات وذِكْرها قبل ذِكْر نقدك, والبعد عن التدقيق على كل خطأ، واختيار الأعظم منه فقط وما لا يمكن السكوت عليه, وغيرها مِنَ الأمور التي تُشعر مَن تنتقده برغبتكَ الصادقة في إصلاحه والحِرْص عليه بصِدْقٍ, وليس إثبات ذاتكَ والحِرْص على إظهار عيوبه فقط.

تزوَّج أخوك مِن ابنة قريبك, فوقعتْ والدتُك في ورْطةِ إرضاء القريب بالتغاضي عن زلَّات ابنته، والتسامُح معها في كلِّ خطأ؛ خشية إحداث القطيعة وتفجُّر المشكلات بين العائلتين, وهذا مِن عُيوب زواج الأقارب في كثيرٍ مِنَ الأحيان؛ حيث تتراكَم المُشكلات، ويُكبَت الغيظ، حتى يصل إلى مراحل لا يُمكن الصبر عليه، وحينها يتفجَّر البركانُ, وما أرى إلا أن والدتكَ - حفظها الله - تخشى هذه اللحظة، فتُتبِع الغلطة بغلطة، وتلي التساهُل بتساهُل.

وما تفعله أنتَ مِن تذكيرها بذلك، وإعلان أخطاء ترتكبها ولا تتمكَّن مِن مُعالجتها؛ يُثِير في نفسها مِن السوء أكثر مما تتوقع، وأعظم مما يفعل إخوتكَ معها، مِن حيثُ قلةُ التواصل أو ضعف البر.

وأما عن التعَب النفسيِّ الذي يُصيبك من زيارة الأهل، فيوحي برغبة خفيَّة في تقليل الزيارات، وقَطْع الصلات، ولا يَخفى عليكَ ما في ذلك مِن العُقُوق وسوء المعاملة.

ماذا عليك أن تفعل إذًا؟

اذهبْ إلى أهْلِكَ في مَوْعِدكَ، واحرِص على بِرِّهم وصلتِهم، ولا تتدَخَّل في شؤونهم, ولتكنْ زياراتكَ خفيفةً لطيفةً رقيقةً، تتحدث فيها أحاديثَ عامة، لا تجرح ولا تُهِين, وقدِّم هدايا رمزيَّةً لوالديكَ تُشعرهم بمحبتكَ الحقيقية، وتهوِّن عليهم ما يجدون مِن أَلَمٍ، وما يُلاقون مِن حزن, ولتستمرَّ زوجكَ على ما هي عليه مِن حُسْنِ الخُلُق، ولُطْف المعاملة, على ألا تُكثِر الزيارات، وألا تُطِيل الأحاديث, فتتولَّد المشكلاتُ, ولتكن زيارتك لهم بدونها أحيانًا ومعها أحيانًا.

أخيرًا، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((دخلتُ الجنةَ، فسمعتُ فيها قراءةً، قلتُ: مَن هذا؟ فقالوا: حارثة بن النُّعمان، كَذلكُم البر! كَذلكُم البر!))؛ رواه الحاكم، وصححه الألباني، وكان - رضي الله عنه - أبرَّ الناس بأمه.

فالله الله في برِّها, ولتحتمل منها ما لا تحتمل مِن غيرها, وليكن صبركَ عليها وعلى ما لا يرضيكَ منها زادكَ إلى الجنة، وسبيلكَ إلى رضا الرحمن, ولا تستمع لمن يسألك: لماذا لا تعاملكَ أمكَ كما تعامل إخوتك؟ فلن ينفعك أحدهم يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون, إلا مَن أتى اللهَ بقلب سليم.

 

والله الموفِّق، وهو الهادي إلى سواء السبيل





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أهلي يفضلون الذكور على الإناث
  • مشكلات نفسية لا تنتهي بسبب أمي
  • خوفي على أمي يعطلني عما ينفعني
  • مسؤولية الأخت الكبرى بعد وفاة والدها
  • كيف أفهم أمي؟
  • الصراع بين الأم وابنتها
  • علاقتي مع أمي مضطربة
  • لماذا حياتي مليئة بالمشكلات؟
  • أمي قاسية فكيف أتعامل معها؟
  • أشعر بأن الناس أفضل مني
  • مصدومة من الناس
  • أريد الهداية لإخوتي

مختارات من الشبكة

  • كلما أردت أن أكتب عن أمي أدركت أنني أمي(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • أمك ثم أمك ثم أمك (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جوار أمي أم جوار رسول الله(استشارة - الاستشارات)
  • هل أحج عن أبي أولا أم عن أمي؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • محاضرات في علم المواريث (4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل ما أفعله واجب أم تفضل؟(استشارة - الاستشارات)
  • كم ذا أحبك يا أمي (قصيدة للأطفال)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • بين آلام أمي المريضة وعُقوق إخوتي(استشارة - الاستشارات)
  • أمي تتحمل عبء البيت، دون مشاركة من زوجات إخوتي(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلتي مع زوج أمي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب