• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات المادية
علامة باركود

زوجي يمنع أطفالي من زيارة أهلي

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/4/2012 ميلادي - 27/5/1433 هجري

الزيارات: 37297

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا امرأةٌ متزوجة من عدَّة سنوات، ومن أوَّل أسبوعٍ وقعت مشاكلُ بيني وبين زوجي؛ نتيجةَ اختلافِ البيئة التي تربَّيْنا فيها، وفي أوَّل مشكلةٍ طلب مني أنْ أذهب إلى بيت أهلي، ومعي الذهب أو الشبكة، ونحن نقيمُ في بلدٍ عربي، وكلَّ سنتين نزورُ بلدنا، حدثت آخِر مشكلة؛ بسبب السَّبِّ والضرب غير المبرّح، ولكنَّه جرحني، فغضبتُ عند أهلي شهرين، ولم يعدْ أهلي يثقون به، ويعلَمون أنَّنا لن نستمرَّ كثيرًا.

المهمُّ رجعت وبعدَها حلف عليَّ بالطلاق أنْ أُحضر الذهب من عندهم، ولكنَّهم لم يُوافقوا أبدًا، فقال: إنَّ أهلك لا يأتمنوني على الذهب، وأنا لا آتمنهم على عيالي، فما العمل؟!

 

الجواب:

أختي الفاضلة:

اختصرتِ مشكلةً عمرها خمس سنوات في خمسة أسطُر أو تزيد، فهل تظنِّين أنِّي سأُوفَّقُ في طرح الحلول لِمُعاناة تلك السَّنوات بهذا الاختِصار المُجحف؟!

ما فهمتُه أنَّ الزواجَ غير مُتكافئٍ من بدايته؛ والسبب اختلاف البيئات، ثم توالتِ المشكلات وتتابَعتِ الخلافات، وتكرَّر ضربُ زوجكِ لك، وتواصَلَ سبُّه وإهانته.

ووصَل الأمر إلى أنَّ أهلَكِ آثَرُوا الاحتفاظَ بالذهب عندهم بعد آخِر مُشكلة، بعدَ ذلك حلفَ زوجُكِ عليكِ بالطلاق أنْ تحضري الذهب، فلم تتمكَّني من تلبية طلبِه، وأخيرًا مَنَعَ أطفالَه من زيارة أهلكِ، وهذا ما تسألينَ عنه، هل يحقُّ له ذلك أو لا؟

الحقيقة هناك أمور لا يحقُّ للزوج منعُ زوجه إيَّاها، لكن لا يعني ذلك أنها تخالفُه وتخرجُ وأطفالها بغيرِ إذنه؛ لما سيترتَّب على ذلك من مفاسد وتصعيدٍ للأمور على نحوٍ سيِّئ؛ يقول سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله -:

"لا يجوز للزوج أنْ يُعين على قطيعة الرَّحِمِ، ولا أنْ يأمُرَ بقطيعةِ الرحم، بل يجبُ عليه أنْ يُساعد على الخير، ولكن لا تخرُجي إلا بإذنِه، بالكلام الطيِّب والأسلوب الحسن حتى يأذَنَ، وليس له أنْ يمنعَكِ من صلة الرحم لا بالمال ولا بالزيارة، إلا إذا كانت الزيارة فيها شرٌّ، وكانت الرحم فيها خبثٌ من المعاصي، فله أنْ يمنعَك من زيارتهم، إذا كان عندهم الشرُّ والمعاصي، ويخشى أنْ تضرَّك الزيارة، أمَّا إذا كانوا على خيرٍ واستقامةٍ فليس له منعك، على الوجه المعتاد المعروف الذي ما فيه مضرَّة عليه؛ كأنْ تزوري أختك أو خالتك أو عمَّتك أو جدَّتك أو ما أشبَهَ ذلك من الأرحام، أو خالك أو أخاك، أو ما أشبَهَ ذلك، لكن ليس على الوجه الذي يضرُّ الزوج، وإذا مَنعَكِ فلا تخرُجي إلا بإذنِه بالأسلوب الحسن والكلام الطيِّب، ولا تعجلي". اهـ.

وسُئِلَ الشيخُ الفاضل محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - عن زوجٍ يمنعُ أطفالَه من زيارة والدَيْ زوجِه الكافرَيْن، فأجاب:

"ليس له حَقٌّ، ولكن ينبغي عليك مُداراته، ويُقال للزوج: إذا لم يكن على الأبناء خطرٌ في الدِّين فلا تمنعهم، وبإمكانه أنْ يتَفادَى الخطر بأنْ يحضر الزيارة بنفسه". اهـ.

فالزوج مخطئٌ بلا شكٍّ، وليس له قطعُ الرحم لخلافاتٍ بينه وبين أهل زوجِه، ولكن متى تعامَلَ الزوجان بالحقوق والواجبات وتناسَيَا الفضلَ والإحسان، انقلبت الحياةُ إلى جحيمٍ تتَطايَرَ شَظاياه لتحرق كلَّ جميلٍ بينهما، وتخنقَ سعادة الأبناء والأبرياء، وتقضيَ على راحتهم إلى الأبد.

أنصحُ كلَّ امرأة تُعاني اختلافَ البيئات مع زوجِها وأهله أنْ تضع نفسَها في كلِّ موقفٍ مكانَ الزوج، وتتصوَّر قدر استِطاعَتِها حال ونفسيَّة وتفكير مَن نشأ في هذه البيئة وتربَّى عليها، وتعمل على تقريب وجهات النظَر؛ فلا داعيَ لذِكر حالها وما كانت عليه على سبيل التحقير، وربما تتفوَّه بكلمةٍ لا ترى فيها بأسًا يكون وقعُها على نفس الزوج عظيمًا وألمها شديدًا، فبعضُ الزوجات تتفنَّنُ في إيغار صدر الزوج، وتذكرُ مساوئ البيئة التي تربَّى فيها، خاصَّة إن كان من بيئةٍ قرويَّة وهي من بيئةٍ مدنيَّة، وهذا كلُّه ستجني ثمارَه المُرَّة مع كلِّ خلافٍ ينشأُ؛ حيث تَمَّ شحنُ نفسيَّة الزوج بما يكفي لإشعال النار وتوهُّج لهبها، في حين أنَّ هناك الكثيرَ من المواقف التي تمرُّ بسلامٍ على الزوجين، ولا تذرُ في نفسَيْهما من الألم والجرحِ ما يُذكر؛ لأنَّها لا تمسُّ الكرامة.

مشكلتكِ مُتفرِّعة، وأبوابها مُتنوِّعة، فأرعني سمعكِ وقلبكِ وفكِّري بهدوء.

يقول الله تعالى: ﴿ يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [البقرة: 269]، "يعني بذلك - جلَّ ثناؤه -: يُؤتِي الله الإصابةَ في القول والفعل مَن يشاءُ من عباده، ومَن يُؤتَ الإصابة في ذلك منهم، فقد أُوتي خيرًا كثيرًا"؛ كما قال الطبري - رحمه الله.

وأيُّ خير أعظمُ من توفيق الله للعبد؛ فينطق بما يصلح بين النُّفوس، ويضمد الجراحات النفسيَّة بعذْب ألفاظه وجميل أقواله؟!

من بداية الزواج سبٌّ وضربٌ وتطاوُل، ما سببه؟ كيف يتدرَّج الحوار بينكما؟ وكيف ينتهي إلى هذه النهاية المؤلمة؟ هذا ما لم تُطلِعينا عليه.

وما الذي دعاكِ للرحيل وترْك البيت والله تعالى يقول: ﴿ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ﴾ [الطلاق: 1]؟ هذا فيمَن طلَّقَها زوجُها، فكيف بامرأةٍ حدَث خلافٌ بينها وبين زوجِها، ولم يتطوَّر إلى الطلاق؟!

تُسارِعُ النساء بالفِرار من بيت الزوجيَّة مع نُشوءِ أوَّل خلاف بينها وبين زوجِها، ولعلَّ هذه من الثَّقافات الخَرِبة والأفكار العَفِنة التي توارثَتْها النساء عن جدَّاتهن؛ إذ يَزعُمن أن (لا كرامة لمن تبقى في البيت بعد أنْ سبَّها زوجها، ولا شخصيَّة لها إنْ بقيت بعد خلافٍ حصل بينهما، وإن لم تفعل فقد يتكرَّر ذلك من الزوج، وقد يعتادُه وتصبحُ بلا كرامة إلى الأبد، بل لا بُدَّ أنْ تُعلِّمه الدرس بأنْ يحترمَها ويصونَها)، وفي الحقيقة فهي مَن يحتاج لتعلُّمِ الدرس وفهْم الوضع على حقيقتِه!

- ليس كلُّ ما ينصحُ به الأهل أو الصَّديقات يكون صَوابًا، وليس لامرأةٍ عاقلة رشيدةٍ أنْ تخرُجَ من بيتها وتغضب عند أهلها لشهرين كنوعٍ من التأديب لذلك الزوج الذي لم يعرف قيمتها بعدُ! ومَن تفعل ذلك فإنما تزيدُ الطين بِلَّةً، فالزوج لن يلبثَ أنْ يعتادَ غيابها، ويألفَ المنزل بدونها، وإنِ افتقدها في أوَّل يومٍ أو يومين فستخفُّ حدَّةُ رغبته في رُجوعها وتخبو نار الشوق إليها، ثم يتولَّدُ الشعور الإنساني الطبعي بالتكيُّف والأُنس بغِيابها!

- للأسَف نحن نحصرُ نظرَنا وتفكيرَنا غالبًا فيما نستحقُّه، وننسى أو نتغافَل عن حُقوق مَن حولنا، ولو عكَسنا الصورة لصارَتْ حياتنا جَنَّةً، ولأحبَّنا أهلونا وأصدقاؤنا ومَن حولنا، إذا أردتِ تغييرَ طريقة زوجكِ وأسلوب تعامُلِه معكِ، فتجنَّبي تمامًا الحديث المباشر حولَ الحقوقِ والواجبات، وامسَحي من قاموسكِ الكلمة التي تعملُ على وأْد الحبِّ في مهده: "هل يحقُّ له؟"، فلسنا في ساحة القضاء الآن، وإنما نحنُ في عشٍّ جميل دافئ نحيا فيه بالكلمات الرَّقيقة واللمسات الحانية.

- خاطِبِي الدوافعَ النبيلة في نفسِه لتحيي فيها أخلاقًا تَظُنِّين أنها ماتَتْ منذُ زمن، وثِقِي أنَّ أسلوب الحوار بإمكانه أنْ يُؤدِّي إلى طريقين متعاكسين، واللبيب بالإشارة يفهمُ!

- احتَرِمي بيئته وحياتَه، وامنَحِيه ما يستحقُّه كلُّ زوج بل كلُّ إنسان من تقدير؛ يقول "هانز سيلي" - أحد الأطباء النفسيين -: "يخاف المرءُ من النقد بنفس مِقدار تعطُّشه للمدح".

فلا تنتقدي بيئتَه ولا تذكُريها بسوءٍ مهما بدَا لكِ سَذاجتها أو بَساطتها، وتذكَّري أنها جاهليَّة عَمياء لا تأتي بخيرٍ؛ ((دَعُوها فإنها مُنتنةٌ)).

- شَجِّعيه واشكُري له كلَّ عمل طيِّب، ولو كان في نظركِ يسيرًا لا يستحقُّ الشكر؛ يقولُ أحد علماء النفس حول دراسةٍ عن الحيوانات: "إنَّ الحيوان الذي يُكافَأ على سلوكٍ حسنٍ يتعلَّمُ بسرعة أكبر كثيرًا من الحيوان الذي يُعاقَب على فعلٍ سيِّئ"، فكيف بإنسانٍ له قلبٌ وعاطفةٌ ونفس تتوقُ لكلمات الشُّكر وعِبارات المديح؟! أرجو أنْ تُراجِعي سُلوكَكِ مع زوجكِ بصرف النَّظَرِ عمَّا يستحقُّ أو ما لا يستحقُّ.

- بدلاً من إدانته حاوِلي الوقوف في مَكانه والنظر إلى الموقف بعينَيْه؛ زوجٌ يُقاسِي الخلافات المستمرَّة مع زوجه، يُفكِّر بطريقة أهل بلدِه، ينتظرُ الراحةَ في بيته... ستشعُرين بفرقٍ.

- حاوِلي أنْ تَعُودي من حيث أتَتِ المشكلات وتابِعِي خطَّ سيرها:

لماذا يمنعُ الأطفال من زيارة أهلك؟ لأنهم أخَذُوا الذهب وأخذوا معه ثقتَهم فيه كرجلٍ وزوجِ ابنتهم.

ولماذا أخَذُوا الذهب؟ لأنهم لا يَثِقون فيه بعد أنْ ضربكِ وسبَّكِ.

ولماذا ضربَكِ وتطاوَلَ عليكِ؟ لأنَّ المشكلات لم تُعالج من بِدايتها بالطريقة الصحيحة.

إذًا؛ فلنبدأ بالمشكلات الأساسيَّة والخلافات الرئيسة؛ فليست المشكلة الوحيدة التي تُواجهينها تواصلُ أبنائكِ مع والديك، وإنما لديك مشكلاتٌ أعمقُ وأكبرُ حجمًا من ذلك؛ فبيتُكِ على شفا حفرةٍ، إن لم تتَدارَكيه بلطفٍ وحكمةٍ سيغرقُ، ولن يطفو على السطح من جديد.

هذا تحليلي لمشكلةٍ عرضتِها على عُجالة، فإنْ بدا لكِ مُراسلتنا بشيءٍ من التفصيل، فالألوكة تفتحُ بابها دائمًا وتُرحِّب بكِ وبكلِّ سائلٍ في كلِّ وقت.

 

وفَّقكِ الله، ويسَّر أمرك، وأعانكِ على ما ابتُلِيت به، وأقرَّ عينكِ بزوجكِ، وأقرَّ عينه بكِ، وصَرَفَ عنكما الشيطان.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجي ينزعج من زيارات والدي
  • زوجي وبناتي
  • أبي يشجعني على الطلاق لخلاف بيني وبين زوجي
  • ظروفي لا تسمح بزيارة أهلي
  • مشكلة أطفالي وزوجي الثاني
  • زوجي لا يريد زيارة أهلي

مختارات من الشبكة

  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلة بسبب أهل زوجي (1)(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • توفي زوجي ولم أحصل على ميراث أطفالي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي طلباته مقززة فهل يحق لي طلب الطلاق وأخذ أطفالي منه(استشارة - الاستشارات)
  • الخوف والتردد مسيطران على حياتي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب