• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأقرباء
علامة باركود

تحكم عمي في حياتنا

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/1/2012 ميلادي - 17/2/1433 هجري

الزيارات: 7677

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله.

أشكركم جزيلاً على هذا الموقع الرائع، وأسأل الله أن يجعلَ كلَّ ما تقومون به خالصًا لوجهه الكريم وفي ميزان حسناتكم.

 

عزيزتي مروة عاشور، سلامٌ من الله يغشاكِ.

مشكلتي بدأَتْ عندما قرَّر أحد إخوة والدي (عمي) المجيء ليُقيم معنا؛ بحجَّة أنَّ والدي في "غربة"، ويجب أن يواسيَه، وفعلاً حقَّق ما يريد، وجاءنا ويا لَيْتَه ما جاء! في أول أسبوع له قرَّر أن يعمل، وعَمِل رغم صعوبة الأمر؛ لأنه لا يَملِك شهادة جامعيَّة.

والدي كان يحقِّق له كلَّ ما يرغب، بل وأكثر؛ فأثَّث له شقة كاملة في بيتنا؛ لأنه أخبرَنا بأنه لا يستطيع العيش دون زوجته، فأحضَر له والدي زوجته بعد شهرين من إقامته، لكِ أن تعلمي بأن شخصيَّة عمي تحمل الكثير من سمات الشخصيَّة "البارانوية"؛ فمنذ مَجيئه وهو يتدخَّل في كلِّ صغيرة وكبيرة، فرَض رأْيه علينا جميعًا، والدي يَكبُره بعشر سنوات، ولكنه لَم يُقَدِّر ذلك أبدًا! أشْعَر والدي بأنه ليس له شخصيَّة سويَّة، وقال له: إنكَّ ليس لَدَيك القدرة على تربيتنا، ولَمَّح في إحدى نقاشاته اليوميَّة بأنَّ والدَيَّ فاشلان في تربيتنا وفي كلِّ شيء، دُهِشْت جدًّا مما سَمِعته، ودُهِشت أكثر من وصْفه لوالدي؛ فلقد عِشْت مع والدي ووالدتي قَصصًا من قَصص الكفاح المشرقة والمُشَرِّفة، وضرَب لي والدي المثَلَ في الصبر على الأذى والصبر على المرض، ((ومَن يتصبَّر، يُصَبِّره الله، وما أعطي أحدٌ عطاءً خيرًا وأوسعَ من الصبر)).

قرَّر عمي - سامَحه الله - الكثير من الأشياء، وحقَّق كلَّ ما يرغب، فقرَّر مَنْعنا من زيارة المعارف واستطاعَ، ومَنَع أُختي من إتمام دراستها، دون أي مُبَرِّر أو سببٍ مُقنع لذلك، ومنَعني من إتمام حفظي للقرآن في المعهد، وآخر ما وصَلنا إليه هو طلاق والدتي! لَم يكن وَقْعُ أيٍّ من تلك الأخبار سهلاً أبدًا علينا، والدتي عانَت الكثير من عمي - سامَحه الله - فقبل ما يقارب ثلاث سنوات، تزوَّج والدي امرأة أخرى، فقَبِلت ذلك، بل واعتَبَرتها واحدة من بناتها، رغم صعوبة كلِّ ما مرَّت به، ولكن ذلك لَم يُعجبهم، فقرَّروا؛ إمَّا طلاقها، أو زواج والدي من أخرى! وبفَضْل الله وتَمَسُّك والدي بوالدتي، لَم تَنجح هذه الخطة من بين خُططه الجهنميَّة، ولكنَّه ما زال يحاول، بعد كلِّ ما حصَل خلال عامين.

قال عمي لوالدي: إنه يريد العودة إلى بلدنا؛ لأنه اشتاقَ لمطعمه الذي بذَل له الغالي والنفيس، وهو من أرقى المطاعم كما يقول، وفعلاً صَدَّقنا القول، ولكنَّه لَم يُتِمَّ الشهر وعاد إلينا! واكتشَف والدي بأنه خدَعه بالكثير من الوعود، فمثال يَسير على ذلك، أنه اتَّفق مع والدي على شراء سيارة ليعمل عليها أحدُ أعمامي، وتُسمَّى السيارة باسم عمي العامل عليها، ولكنه أسماها باسْمه، فحَدَث الكثير من المشكلات بين أعمامي بسبب هذه السيارة وتَسميتها، ومرة أخرى قال لوالدي: إنه لَم يَعُد يحتمل الغربة، وإنه اشتاقَ للأهل ولمطعمه، وأنه يعلم بانزعاج والدي منه، فسافَر ما يُقارب الشهر، والآن اتَّصل على والدي وأخبَره بأنه يريد العودة، ونحن الآن في حالة نفسيَّة لا يَعلمها إلاَّ الله.

بَقِي له أسبوع من الآن، والدي جلَس في الإجازة مع إخوته، وأوْضَح لهم صعوبة وجود عمي عندنا، فلم يُعجبهم ما قال، ولَم يُقَدِّروه أبدًا، إلاَّ عمي الكبير، ومع ذلك وكأنه لَم يقل شيئًا، فالمعاناة مستمرة إلى أجَلٍ لا يعلمه إلا الله، صَدِّقيني رغم كلِّ ما قلتُه، نظرتي إلى كل الأقدار نظرةٌ مِلْؤُها الرضا واليقين.

أنا إلى الآن لَم أعرض عليكِ مشكلتي الشخصيَّة، اعذِريني على الإطالة، سأوجز لكِ في سطور قصيرة الشيءَ القليل من معاناتي، عمي الذي تحدَّثت عنه قرَّر منذ شهور زواجي من ابن عمي الذي يَكبرني بشهرين فقط، وهو لا يُصلي، ولا يصوم، ولَم يُكمل دراسته بعدُ! صُدِمت جدًّا أنا وأهلي، وأَبْدَينا اعتراضَنا على الموضوع، يكفي أنه ليس ممن: ((إذا أتاكم مَن ترضون دينه وخُلقه، فزَوِّجوه))، وقلت له: هو ليس مؤهَّلاً لأن يُكوِّن أسرة، فاعتَرَض كثيرًا على كلامي، وبَقِي يحادثني طيلة الليل إلى أذان الفجر؛ حتى يُقنعني، أنا بطبعي خجول ولَم أُبدِ له موافقتي أو اعتراضي بعد كلِّ ما رأيتُه منه، بل فعَلت كما طَلَب مني والدي الاستخارة، وتفويض أمري لله، والدي في الإجازة جَمَع إخوته ووالد الشاب، وأوْضَح لهم بأنه لا يَهمنا الشكل ولا الوظيفة، ولكنَّ ابنكم مسلم بالهُويَّة! فلم يعجب أحدًا كلامُه، بل علا صراخُهم، وقال ابن عمي: "سينتحر" إن لَم أكن زوجةً له! ووعَد والدي بأن يُصلي ويؤدي فروضه، وقال كلامًا لا يَخرج إلاَّ من شاب مراهق، لا يعي أبدًا ما معنى أن تكوِّن أسرة، وتتحمَّل مسؤوليَّتها، وكلامه هذا جعَل أعمامي ووالدي يوافقون، وقرَّروا مع جدتي - والدة أبي الراغبة جدًّا في إتمام الموضوع - أن يتمَّ كَتْبُ الكتاب في السنة المُقبلة.

صَدِّقيني، أنا الآن في حالة نفسيَّة صعبة جدًّا، أحاول وأُجاهد نفسي أن أكون ممن قال - عزَّ وجلَّ - فيهم: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ﴾ [البقرة: 45].

أعلم بأنَّ الزواج رزقٌ كغيره، وأعلم بأنَّ قرارَ الزواج من أصعب القرارات التي نتَّخذها؛ لأنه قرار مصيري، تُبنى عليه حياتنا القادمة، لا أدري إن كنتُ أُفَضفض لكِ فقط، أم أني أبحث عن حلٍّ لمشكلة، أو نصيحة، أو دعوة صالحة منكم!

 

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

لا يهمُّ أن تكون رغبتكِ من الرسالة الاستنصاح أو البوح، أو طلبَ الدعاء، المهمُّ أن يرتاح قلبكِ وتطمئنَّ نفسكِ بعدما تبوح بشيءٍ مما يَعتلج في الصدر، ويئنُّ بحَمْله القلب، ويُشَرِّفني أن طلبتِ الاستنصاح مني شخصيًّا، ويَسُرُّني تقديم العون والنُّصح لكِ على قَدْر الاستطاعة، واللهَ أسأل أن يجعلَ لكِ من كلِّ عسر يسرًا، ومن كلِّ هَمٍّ مخرجًا، ومن كلِّ ضِيق فرَجًا؛ إنه وَلِيُّ ذلك والقادر عليه.

في الحقيقة ليس من السهل تشخيصُ حالات اضطراب الشخصيَّة، من خلال الجلسات النفسيَّة المباشرة مع المريض، فكيف بالتشخيص من خلال رسالة وليستْ من المريض؟

اضطراب الشخصيَّة الزورانيَّة أو البارانوية (paranoid personality disorder)، يتَّسم بعدة سمات، معظمها يَنطبق على عمِّكِ - على حسب ما ذكرتِ - وقبل استعراض بعض سمات هذا الاضطراب معًا، أودُّ تذكيركِ بأنه عبارة عن تداخُل شعورَيْن متضادَّيْن، وهما الشعور بالعظمة وبالاضطهاد في آنٍ؛ مما قد يجعله أكثر تعقيدًا من غيره من الاضطرابات النفسيَّة الشائعة.

 

ومن علامات أو أعراض هذا الاضطراب:

1- شكوك مستمرة دون مسوِّغ.

2- مولَع بالجدل وإثبات صحة ما يدَّعي؛ "وبَقِي يحادثني طيلة الليل إلى أذان الفجر؛ حتى يُقنعني".

3- الشعور بالعظمة؛ "اشتاقَ لمطعمه وهو من أَرْقى المطاعم في البلد!".

4- العناد والتحكُّم فيمَن حوله؛ خشية أن يتحكَّموا فيه؛ "منَعنا من زيارة الأقارب"، "منَع أُختي من إكمال دراستها"، "منعني من حِفظ القرآن في المعهد".

5- لا يَثِق فيمَن حوله ولو كانوا من أقرب الناس؛ "سجَّل السيارة باسمه، بدلاً من اسم أخيه الذي سيعمل عليها".

6- ردود أفعاله عدوانيَّة، ولَدَيه شعور بالغَيْرة؛ "يسعى لتطليق والدتك، وما زال يحاول".

قد تَعجِزين عن تقديم المعونة له، أو مساعدته على تجاوز هذا الاضطراب والتغلب عليه، فبكل أسف تَبقى حالته مستعصية وغير قابلة للاستجابة السريعة، وأنتِ كابنة أخٍ لن يكون في مقدوركِ مساعدته على الشفاء، وتبقى محاولاتكِ للتغلُّب على ما يُسَبِّبه من أضرار والوقوف أمامه بأدبٍ، وقد حيَّرني وأدْهَشني رَدَّة فِعْل والدكِ - حَفِظه الله - لماذا يُعامله بهذه الصورة التي أراها أقرب للسلبيَّة؟!

ربما ساعَد الفارق العمري الكبير بينهما على أن يرقَّ له الوالد، ويستجيبَ لكلِّ ما يطلب، لكنَّ حبَّنا للآخرين وإخلاصنا للمقرَّبين، لا يعني أن نُقِرَّهم على أخطائهم؛ خوفًا من رَدَّة فِعلهم، أو حتى شفقة بهم.

وعن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((انْصُر أخاك ظالِمًا أو مظلومًا))، فقال رجل: يا رسول الله، أنْصُره إذا كان مظلومًا، أفرأيتَ إذا كان ظالِمًا، كيف أنصره؟ قال: ((تَحجِزه أو تَمنعه من الظلم؛ فإن ذلك نَصْره))؛ رواه البخاري.

فهذا من حقِّ عمِّكِ عليكم؛ أن تَمنعوه من الظلم، وأن تَحولوا بينه وبين تلك الأفعال السيِّئة، وأن تُبَيِّنوا له ما هو عليه من خطر عظيمٍ.

أنصحكِ أن تُحادثي والدكِ بكل صراحة ووضوح، حول خطر عمِّكم عليكم، وأنه ليس من البر ولا الإنصاف تَرْكُه يصول ويجول، يقرِّر مصاير الناس، ويُحَدِّد ما يَصلُح لهم وما لا يَصْلُح!

قفي وقفة حقٍّ وأعْلِني بكلِّ جُرأة: لن أتزوَّج ابنه، وليَكُن ما يكون! تارك الصلاة والصيام، لا يجوز الزواج منه، ولا يَصِحُّ عَقْدُ نِكاحه!

وإن أصرَّ الوالد على صلاة الاستخارة، فلن يصرَّ على زواجكِ، ولن يجبركِ عليه، فلا تتوانَي عن أخْذ حقٍّ شرَعه الله لكِ.

ذكِّري نفسكِ أنَّكِ قويَّة، ولا داعي أبدًا لاستشعار الخوف أو الاكتئاب بما حولكِ من أحداث، بل اجعلي منها دافعًا ومُعينًا لمواجهة كلِّ مِحنة، وللتدرُّب على حُسْن التصرُّف وقْتَ الأزمات.

لماذا نستشعر الضَّعف ونحن الأقوى؟! لماذا نَخشى الناس واليقين يملأ قلوبنا؛ أنَّا على صواب وهم على خطأ؟!

آنَ لنا أن نقول بكل حرية: لا، آن لنا أن نُعلن كاملَ أحقيَّتنا في الدفاع عن مطالبنا، وتحقيق مآربنا!

ليس لوالدكِ إجباركِ على الزواج من صاحب الخُلق والدين، فكيف لغيره أن يُجبركِ على مَن لا خُلقَ له ولا دين؟! ﴿ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾} [آل عمران: 139].

فلن يقدر عمُّكِ أو جدتكِ أو كلُّ أهلكِ على تحديد مصيركِ، الذي كتبَه الله لكِ قبل أن تولدي؛ عن ابن عباس - رضي الله عنه - قال: كنتُ خَلف رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يومًا، فقال: ((يا غلام، إني أُعَلِّمك كلمات: احْفَظ الله يَحفظك، احفظ الله تَجِده تُجاهك، إذا سَأَلت فاسأل الله، وإذا اسْتَعَنت فاستعنْ بالله، واعْلَم أنَّ الأمة لو اجْتَمَعت على أن ينفعوك بشيءٍ، لَم ينفعوك إلاَّ بشيء قد كتَبه الله لك، ولو اجْتَمَعوا على أن يضرُّوك بشيءٍ، لَم يضروك إلاَّ بشيء قد كتَبه الله عليك، رُفِعت الأقلام، وجَفَّت الصحف))؛ رواه الترمذي، وصحَّحه الألباني.

 

أخيرًا:

إذا تَمَّ كسْرُ البيضة بواسطَة قوَّة خارجيَّة، فإنَّ حياتها قد انتَهَت، وإذا تَمَّ كَسْرُها بواسطة قوَّة داخلية، فإنَّ هناك حياةً قد بدأَت.

 

ملأَ الله حياتكِ بالمسرَّات، ووقاكِ شرَّ كلِّ ذي شرٍّ، وحَفِظكِ من كلِّ سوء، ونَسْعد بالتواصُل معكِ في كلِّ وقتٍ، فلا تتردَّدي في مُراسلتنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حكم عمل مشاريع بدلا عن الطلاب

مختارات من الشبكة

  • احذر تحكم الجن (بطاقة دعوية)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • تحكم الزوج في زوجته(استشارة - الاستشارات)
  • كيف تحكم على الأشخاص؟ كلمات في الفراسة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تحكم الخاطب بخطيبته قبل الزواج(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • عندما تحكم الشريعة الإسلامية لندن(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ميانمار: محكمة إندونيسية تحكم بسجن 14 من مسلمي الروهنجيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: محكمة بوثيدونغ تحكم بالسجن على 69 روهنجيا مسلما(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: محكمة تحكم بالسجن لمدد متفاوتة على 76 مسلما روهنجيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • البوسنة: محكمة تحكم على مجرم صربي بالسجن 45 عاما(مقالة - المسلمون في العالم)
  • لا يجوز أن تحكم المرأة... لماذا؟ تعليل نفسي!!!(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب