• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

الزواج يحطم طموحي!

أ. شريفة السديري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/12/2011 ميلادي - 10/1/1433 هجري

الزيارات: 11907

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

في الحقيقة أعجبني المنتدى كثيرًا، وأحلى ما فيه الاستشارات والردُّ عليها بقلب مُحبٍّ وصادق؛ فأسأل الله لكم من كلِّ همٍّ فرجًا، ومن كلِّ ضيقٍ مخرجًا، وأن يُحَقِّق لكم أُمنياتكم، ويُسعدكم في الدارين؛ ولذلك أحبَبت أن أُطلعكم على مشكلتي، والتي حيَّرتني كثيرًا؛ لعل الله يوفِّقني في إيجاد ضالتي معكم، بارَك الله فيكم.

 

مشكلتي أنني جامعيَّة، وسأتخرَّج في الجامعة بعد سنة ونصف - بإذن الله - وقد تقدَّم لي الكثير في بداية دخولي الجامعة، فكانت أمي تَرفضهم لرَفْضهم إكمالَ جامعتي، وقد كنت أقول لأمي: أترك الجامعة وليس في هذا شيء.

في الحقيقة كنت في بداية الجامعة فتاة مهمِلة لدراستي، ولَم أهتمَّ بها كثيرًا، وكان دخولي الجامعة لأجْل أن أنشغلَ بها، وأسدَّ عن نفسي الفراغ، وكنت أيضا متعلِّقة أيَّامها بالنت والمنتدى؛ لأن والدي قدَّمه لي هدية في بداية دخولي الجامعة، لكن قبل سنة تعلَّقت بالجامعة جدًّا، وأحْبَبت العلم الشرعي - طالبة شريعة - بل أنا شَغوف بالعلم، خصوصًا أننا أصبَحنا نتعمَّق في العلم الشرعي كثيرًا، وكنت أتمتَّع به كثيرًا؛ حيث إنني أتقرَّب إلى الله به، فتَرَكت النت، وارْتَفَعت نسبتي، ولَم أعُد أُفَكِّر إلاَّ في الجامعة وعِلمي، بل أبكي كثيرًا حين أفكِّر أنني سأترك الجامعة بعد سنة ونصف، وأفكر في مصيري المجهول بعد تخرُّجي، وبعد أن اجْتَهَدت وتعلَّقت بالجامعة كثيرًا، ازدادَ طموحي وأصبَح يفوق خيالي، ولَم أعُد قادرة على تَرْكها، وخصوصًا أن مَن يتقدَّمون لي الآن طيِّبون وسُمعتهم طيِّبة، وأخلاقهم طيِّبة، ولا يَرُدُّنا سوى الجامعة فقط، لقد تقدَّم لي الآن رجل تريده أمي لي وتتمنَّاه لي؛ فأمي تعرفهم منذ الصغر، فقد كانوا جيرانًا لها، وقد رأيتُه وأُعْجِبت به كثيرًا، لكن كان شرطه صعبًا جدًّا، وهو أن أتركَ الجامعة، وخصوصًا أنني أسكن في مدينة غير مدينته، فاقْتَرَحنا عليه عدة اقتراحات، لكنَّه أصرَّ على تركي الجامعة، فرَفَضت، فلم أشأْ أن أُوقِف كلَّ طموحي لأجْله؛ فأنا أحب دراستي ومتعلِّقة بها جدًّا، فكيف يريد - على قُرب تخرُّجي - أن أُحَطِّم كلَّ جهودي وآمالي، وأضرِبَ بها عُرْضَ الحائط؟! وأمي الآن - بعد أن رأَت الحروب والعنوسة - أصبَحت قَلِقة بشأني، وتخاف عليّ كثيرًا، ومن كثرة القيل والقال حاوَلت إقناعي بتَرْك الجامعة، بعد أن كانت ترفض تَرْكي الجامعةَ في بداية دراستي، لكنني رَفَضت؛ فهو حلمي الوحيد، وما أصبُّ فيه كلَّ آمالي وطموحاتي، فكيف لي أن أتركَه بكلِّ سهولة؟! فاقْتَرَحنا عليهم الانتساب، وفي الحقيقة لا يوجد انتساب إلاَّ بعد سنتين، لكن كان هو الحل الوحيد؛ حتى لا أُهين نفسي أكثر من ذلك، فقد كانت فكرة الانتساب سرابًا بالنسبة لي، على أساس أنه إذا وافَق على الانتساب، فسأتزوَّجه وأترُك دراستي، وإذا لَم يوافق فسينتهي كلُّ شيء، وبالفعل لَم يوافق حتى على الانتساب، وهذا أيسر حقٍّ يقدِّمه لي، والآن خالاتي وأمي يَسْخَرْنَ مني، ويَقُلْنَ: كلَّما تقدَّم لكِ رجلٌ، ترفضينه من أجْل الجامعة.

فهنَّ يَحْقِرْنَ الجامعة ويَسْخَرْنَ منها، ويَرَيْنَ أنها السبب الذي سيجعلني في القائمة السوداء (العنوسة)، ويَسْخَرْنَ من طموحي ومن حبي للعلم والجامعة، ويَسْتَهْزِئْنَ بي كثيرًا، وأكثر ما يَحرقني أن أَصْبَحت أُمنيتهم زواج أختي الصغرى؛ فهنَّ يَحْرِقْنَ قلبي بها، ويَقُلْنَ: ستتزوَّج قبلكِ، وتقول أمي: واللهِ لو تقدَّم لها الآن أحدٌ، لأُزوِّجها، وأنتِ ستَبْقَين عانسًا، وستَبكين وستَندمين أشدَّ الندم على رَفْضك الخُطَّابَ، ويَقُلْنَ: سيأتي اليوم التي ستركضين فيه بنفسك خلف الرجال، وكأنني لا أخاف الله، فقد قارَنَّني حتى بالبنات الساقطات، لا أعلم ماذا أقول؟ وكيف أحكي لكم ما في داخلي من آهاتٍ؟ هل توقَّفت الحياة على الزواج؟! هل أجعل الزواج سببًا لتحطيم حلمي؟

أقول لهم: أنا متوكِّلة على الله، ومثلما رزَقني بهم سيَرزقني بالأفضل، وبِمَن يعوِّضني عنهم بإذن الله، فيَقُلْنَ: نحن أيضًا نتوكَّل على الله، لكن لا تَرُدِّيهم من أجْل الجامعة.

يُرِدْنَ مني أن أكون طوعَ أمره، إذا قال لي: لا أُريدك أن تُكملي الجامعة، أن أقول: نعم! وإذا قال: الزواج في اليوم الفلاني، أن أقول: نعم! إذا قال: شَرطُنا كذا وكذا، أن أقول: نعم! يُرِدْنَ إذلالي وإهانة كرامتي، وإظهاري في صورة المُتلهِّفة والمُتعطِّشة إلى هذا الرجل، وأنا لستُ كذلك.

عِزَّة أنفسهنَّ مهزوزة، وتوكُّلهنَّ على الله ليس كما يجب، فهل التوكُّل يكون بالتحطيم واليأس، والخوف والهرب؟!

يَقُلْنَ: تزوَّجي؛ لا يوجد رجال، حتى ولو لَم يُعجبني الرجل، ولَم أرْتَحْ له! يَقُلْنَ: تزوَّجي وإلاَّ ستُصبحين عانسًا، فهل الزواج حبٌّ ومودَّة وعبادة أو أنه لَعِبٌ وهروب، وشَفقة وتَسليَة؟ كلما تقدَّمتُ في العمر، تَنازَلت أمي عن الكثير وزادَ خوفُها عليّ كثيرًا، أصْبَحَت تقبل حتى المُطَلّق والأَرْمَل، بل والمتزوِّج!

 

أشيروا عليّ، ماذا أفعل مع أمي وخالاتي؟! وماذا أفعل عندما يتقدَّم لي مَن يريد تحطيم حلمي الوحيد؟! جزاكم الله خيرًا، أنا في هَمٍّ لا يعلمه إلاَّ اللهُ!

 

الجواب:

أهلاً بكِ عزيزتي في الألوكة، وشكرًا لثقتك وكلماتك الطيِّبة.

أثناء قراءتي لرسالتك، شَعَرت بأنَّك في أواخر الثلاثين من كلامك عن العنوسة وتقدُّمك في العمر، ثم تأكَّدت أنكِ في الثالثة والعشرين، وأني لَم أقرأ الرقْم خطأً!

للأسف، هناك أخطاءٌ كبيرة وعميقة في مفهوم الزواج عند الكثيرين، والأُمَّهات بالذات يَرَيْنَ الأمر من وجهة نظرهنَّ وبناءً على خِبرتهنَّ، ففي وقتهنَّ كانت الفتاة إذا بلَغَت العشرين وهي لَم تتزوَّج، تُعتبر قد تأخَّرت كثيرًا، ولَم يراعينَ اختلاف الظروف والأفكار والعادات في زمننا الحالي، وهذا ما يجعلهنَّ يَرَيْنَك قد تخطَّيتِ السنَّ المناسبة التي يرغبها الرجل!

وأيضًا من المفاهيم الخاطئة والكبيرة جدًّا: أنهنَّ يَرَيْنَ الرجل رجلاً مَهْما فعَل، ومهما طلَب، ومهما قال، وعلى المرأة طاعته بلا نقاشٍ، حتى لو كان ما طلبَه على حساب سعادتها وراحتها ورغبتها! ومهما أخطأ أو صدَر منه أو أساء إلى زوجته، فهو رجل وله الحقُّ في ذلك!

وأيضًا لدى البعض اعتقاد بأنَّ الفتاة التي تدرس في الجامعة أو الكلية، فتاة غير مُهَذَّبة وغير خلوق، وهذا طبعًا أمرٌ غير صحيح أبدًا؛ لأن الفتاة التي ستَسْلك مسلكًا سيِّئًا، ولدَيها استعداد لفِعل ما لا يَقبله الشرع والعُرف، ستجد طريقة لتقوم بما تريد، حتى ولو كانت محبوسة بين الجبال، خصوصًا أننا الآن في عصر أصبَحت فيه التكنولوجيا أساسَ التواصُل بين الناس، وبالتالي سَهُلَ على الراغبين في الفساد والشر والخطأ فِعْلُ ما يريدون دون أن يَكتشفَهم أحد أو يعرفَهم، فهل الحل أن نمنعَ هذه التقنية ونوقف استخدامها؟ بالطبع لا، ولكنَّ الحلَّ أن نتعلَّم كيف نستخدمها بوعي وحِكمة، ونربِّي المُراقبة الذاتية في داخلنا؛ لتكونَ حماية وصيانة لنا من السوء والخطأ.

هذه المفاهيم الخاطئة يا عزيزتي يقوم بها بعض الأشخاص، ويترتَّب عليها زواجٌ فاشل ينتهي بالطلاق، أو جوٌّ أُسري غير آمنٍ وغير صحي، يَنشأ فيه الأبناء خائفين مهزوزين، لا يَشعرون بالثقة أو الحب، وتخرج منه الزوجة بعُقَدٍ نفسيَّة تُحَطِّمها ويَصعب حلُّها.

مما لا شكَّ فيه أنَّ كلام والدتك وخالاتك على الرغم من أنه نابعٌ من حبِّ الخير والسعادة لكِ، ورغبتهم في أن يَرَيْنَك سعيدة مع زوجك، ويَطْمَأْنِنَّ عليكِ، فإنه ليس صحيحًا، وليس منطقيًّا، فأنتِ ما زلتِ صغيرة، وما زالت فرصتُك في الزواج متاحة وكبيرة، ولَم تصلي للمرحلة التي تَضطرين أن توافقي فيها على الأرمل والمتزوِّج والمُطَلق!

دراستك أمرٌ مهمٌّ، وكونك سعيدة بها وتحبِّينها، فهذا دافع كبير لتُكملي حتى التخرُّج، وليس من الحكمة أن تتوقَّفي عن الدراسة وقد بَقِي لكِ سنة ونصف فقط، وتُضَيِّعي السنين الماضية هباءً؛ لذا كونك تشترطين موافقته على الدراسة حَقٌّ طبيعي لكِ، فربما أرَدتِ يومًا ما أن تُكملي دراسة الماجستير والدكتوراه، فأنتِ حينها تَضمنين أنَّ لديه على الأقل الموافقةَ المبدئيَّة على الأمر.

المشكلة الوحيدة في رغبتك هذه أنها سبَّبت لكِ المشاكل مع والدتك، بسبب رَفْضك للخُطَّاب الذين يرفضون إتمامَك للدراسة، وهذا الأمر يُمكنكِ حلُّه بالتفاهم والنقاش الهادئ مع والدتك، فالمشكلة لا تَكمن في كونها لا تُريدك أن تُكملي دراستك؛ لأنها كانت تَدفعك إليها في البداية، ولكنها تكمن في ترتيب الأولويَّات لكلِّ واحدة منكما، فأولويَّاتك مختلفة عن أولويَّاتها؛ لذا إن جلستِ معها جلسة هادئة وتناقَشتِ معها بودٍّ، وشَرَحتِ لها وجهة نظرك، وأنَّ الدراسة صارَت من أولويَّات الحياة في عصرنا، وأنَّ الرجال الآن يحبون المرأة المُثَقَّفة المتعلِّمة التي تُناقشهم وتُحاورهم في مختلف قضايا الحياة، ويُخطِّطان سويًّا لحياتهما ومستقبلهما، وأنَّ المرأة المستسلمة الخاضعة التي لا رأي لها في شيءٍ ولا تعرف شيئًا، لا تنال احترامهم وحبَّهم كالمرأة المُثَقَّفة الواعية.

رُبَّما ستستطيعين أن تُغيِّري رأْيها وتُقنعيها بوجهة نظرك، أو على الأقل تتفهَّم رغبتك، وتحترم قرارك، وعِدِيها بأنَّكِ ستُفكِّرين جديًّا في كلِّ خاطب وتَستخيرين فيه، ولكن إن لَم يكن مناسبًا، فإن الله أبعدَه عنكِ؛ لأنه يريد لكِ الخير، وقومي بذلك فعلاً، فاستخيري وانظري لصفاته ومواصفاته، وفكِّري، ثم قرِّري.

ومُهمٌّ جدًّا أن تستوعبي يا عزيزتي أن الدراسة ليست كلَّ الحياة، فالطموح أمرٌ جميل ورائع، لكن يُمكنك أن تُكملي تحقيق طموحك وأحلامك حتى لو تزوَّجتِ وأنجبتِ؛ فالحياة لن تتوقَّف أبدًا.

وأخيرًا: اسمحي لي أن أقول لكِ: إنني لاحَظتُ في كلامك صورة مشوشة وغير واضحة لمفهوم الزواج وماهيَّته؛ لذا سيكون أمرًا مفيدًا ورائعًا لو حضَرتِ دورة لتأهيل الفتيات للزواج؛ لتتَّضح الصورة أكثر في ذِهنك، وتعرفي حقوقك وواجباتك، وحقوق وواجبات زوجك، وتتعلَّمي الطُّرق المُثلى في التعامل مع الزوج وحلِّ المشكلات، وغيرها من الأمور التي تحتاجها المرأة في بداية زواجها، وفي حياتها الزوجيَّة ككل؛ حتى تعيشي حياة سعيدة مُريحة هانئة، ومَليئة بالحب والسعادة، والمودة والاحترام.

 

وفَّقكِ الله عزيزتي، ويَسَّر أمرَك، ورزَقك الرشد والحِكمة والسَّداد.

ولا تتردَّدي في استشارتنا متى احْتَجتِ مجدَّدًا للاستشارة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عندي طموحات كبيرة .. لكن تحصيلي متجمِّد
  • أكره الزواج، وأحب دراستي!
  • أنا غير راض عن نفسي فكيف أكتسب الثقة؟
  • أجهل ما أريده.. وأشعر بالإحباط
  • أريد الزواج ولا أستطيع
  • كثرة التفكير في الزواج
  • الزواج وطلب العلم
  • غير مقتنع بالزواج
  • طموح زائد

مختارات من الشبكة

  • وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبتي تخاف من الزواج – فوبيا الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • تزوجت سرا رغبة في الحلال(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • الصور الحديثة للزواج في ضوء ضوابط عقد الزواج الشرعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رأي الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في إجبار البنت على الزواج وزواج الصغيرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نشأة زواج المسيار والفرق بينه وبين الزواج العرفي(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • زواج النبي من زينب، وما أثير حول هذا الزواج(مقالة - ملفات خاصة)
  • زواج السيدة عائشة ومشروعية الزواج المبكر والرد على منكري ذلك(كتاب - ملفات خاصة)
  • المفاضلة بين الزواج عن حب والزواج التقليدي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • الزواج المبكر(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب