• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات المادية
علامة باركود

حاجتي الملحة للزواج

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/11/2011 ميلادي - 15/12/1432 هجري

الزيارات: 21264

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أمَّا بعد، أتقدَّم لك سيدي الفاضل راجيًا نصيحتك ومشورتك، بعدَ أنْ ضاقَتْ بي السُّبل واشتدَّ بي الأمر، وأرجو أنْ تعذِرني لطول رسالتي، إلا أنِّي لم أجدْ شخصًا أشاركه مكنونات صدري غيرك، أنا شابٌّ عمري 24 سنة، ومشكلتي أنِّي تعرَّفت إلى فتاةٍ حسنة الخلُق والدِّين، وأنا على علاقةٍ بها، مع العلم أنَّه لم تكن لي علاقات سابقة؛ بسبب أنِّي مُتمسِّك بمبدأ: "كما تَدِينُ تُدان"، وأنَّ الطيِّبين للطيِّبات والخبيثين للخبيثات، أحبُّها وتحبُّني ووعدتها بالزواج، لكن كي أتمكَّن من خطبتها والزواج بها؛ يجبُ عليَّ العمل ثلاث سنوات لتوفير مَصاريف الزواج والبيت الذي يُؤوينا، لقد أنعَمَ الله عليَّ هذا الشهر بعملٍ جيِّد - ولله الحمد - لكنَّ ظروفي صَعبة؛ فأنا أكبر إخوتي في عائلةٍ كبيرة، تسكُن شقَّة صغيرة بالكاد تُؤوينا؛ لذا فأنا مُلزَم بإعالتهم ومساعدتهم في بناء منزلٍ يُؤوينا، بقطعة أرضٍ نمتلكُها، وأسكُن في الشقَّة إذا ما أردت الزواج بها؛ فهذا هو حلِّي الوحيد، أيضًا لم تُوافق أنْ تخوض علاقةً معي إلا بعد إخبار والدتها، فقُمت بذلك الأمر من أجلها رغم صُعوبته عليَّ، أخبرتُها بأنِّي لم أُرِدْ أنْ أقوم بشيءٍ مع ابنتك دُون عِلمك، وشرحت لها ظُروفي ظَنًّا منِّي أنهم سيُقدِّرون الأمر إلا أنَّه كان العكس؛ فهم لا يحترمونني ألبتَّة، أيضًا أنا أستخيرُ الله في كلِّ خطوةٍ أقومُ بها لدرجة أنِّي استخرته أنْ أبتعد عنها إلا أنَّه لم يحصل شيءٌ، وفاتحتُ أمي بالأمر ورجوتها أنْ تخطبها لي، فقالت: أنا لا أعارض، لكن ما الذي تملكه حتى تتقدَّم لها؟ لا تتصوَّر يا سيدي، كم كان وقعُ تلك الكلمات على أذني! فمن جهةٍ أخرى هي لا تعلمُ ما الذي أُعانيه، شهوتي العارمة التي أجَّجت النارَ في صَدري وأقضَّت مضجعي؛ فأنا أُعاني من هذا لدرجة الألم، وقد كنت أُمارس العادةَ السِّريَّة في صِغَرِي، ولكن ليس بدرجة كبيرة، ومع معرفتي بتلك الفتاة توقَّفت عنها مدَّة 6 أشهر، إلا أنِّي عُدت إليها، ولكن بدرجةٍ أكبر، وكنت كلَّ مرَّة أستغفرُ ربي وأشعُر بندمٍ شديد، وأعقد العزمَ وأحاول التوقُّف عنها، لكن لشدَّة الألم الذي أُعانيه من الشهوة؛ أعودُ إليها.

أعلم أنَّ كلَّ ما أخبرتك به خاطئٌ، وأنَّ الصواب هو الالتزام بتعاليم دِيننا الحنيف، لكنَّ الوقت يخونني، وأصبحت أُعاني صِراعًا نفسيًّا، واضطرابًا في النوم، وضعفًا في جسَدِي، وفقَدت ثِقَتِي في نفسي، وهو الأمر الأصعب، صارَحْتها بما أمرُّ به، وحاولتُ أنْ أترُكَها؛ عسى الله أن يرزقها بمن هو أحسن منِّي، إلا أنها أبَتْ، ولم أتمكَّن من جرْح شُعورها.

أرجو يا سيدي أنْ تعذرني على جرأتي في بعض الأشياء، وأرجو أنْ تُساعِدَني بنصيحتك، ورأيك وتُراسِلني في أقرب الآجال؛ فتدهوُر حالتي النفسيَّة أثَّر على تصرُّفاتي ونَشاطي في عملي الجديد، وكما أنَّ حاجتي الملحَّة للزَّواج ليست مجرَّد إشباعٍ للشهوة؛ فهو حَنانٌ أنشدُه، واستقرارٌ يُعِينني على التقرُّب من ربي - عزَّ وجلَّ.

 

بارَك الله فيك، وجزاك خيرًا، وأرجو أنْ يتقبَّلها الله في ميزان حسناتك.

 

الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الكريم، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

نودُّ بدايةً أنْ نُحيِّيك ونشكُرك على انضِمامك إلى (شبكة الألوكة)، ونسألُ الله تعالى أنْ يُسخِّرنا في تقديم ما ينفَعُك وينفَع جميع السائلين.

 

كما أودُّ أنْ أشيدَ بما لمستُه من سماتٍ إيجابيَّة في شَخصيَّتك، ومنها ارتفاعُ مستوى شُعورِك بالمسؤوليَّة الاجتماعيَّة، ووفاؤك بالعهد، وتحلِّيك بالرُّؤية العَقلانيَّة في تخطيطك للمستقبل، وأسلوبك الصائب والمَرِن في مُواجهة مشكلاتك مع الآخَرين، وهذه كلُّها سماتٌ تُحسَب لك، وأرجو منك أنْ تُعزِّزها في ذاتك، وتستثمرها في مُواجَهة كُلِّ ما يعترضُك من مُشكلاتٍ على اختلاف مُستَوياتها، وكذلك في اقتفائك خُطوات الحلِّ - بإذن الله تعالى.

أخي الكريم، لا شَكَّ أنَّ ما تمرُّ به من ضُغوط نفسيَّة؛ جرَّاء تحمُّلك أعباءً اجتماعيَّة واقتصاديَّة عديدة، وصِراعٍ بين حاجات نفسيَّة وجسديَّة، وبين قيم دِينيَّة واجتماعيَّة - قد تسبَّب لك فيما تُعانيه اليومَ من مشاعر سلبيَّة يشوبُها الإحباطُ وبعضُ اليأس، واعتقاد بتراجُع مستوى الثقة بالنفس.

ورغم أنَّ هذه المشاعر غالبًا ما تكونُ رَدَّ فِعل طبعي تجاه هذه الضُّغوطات أو غيرها، إنْ بقيت في إطارها العام، لكنَّ وُجودَها أساسًا يُمثِّل خطأً في تفسير ورؤية الإنسان إلى الموقف، أو المواقف التي تعترضُه بشكلٍ سليم.

فعلى سبيل المثال، اعتقادُك بانخِفاض مستوى ثقتك بنفسك، هو تفسيرٌ غير صائبٍ لشُعورٍ سلبي، حقيقته عَدَمُ رضاك عن ذاتك في جوانب محدَّدة فقط؛ مثل ممارستك لما يُثِيرُ لديك شعورًا بالإثم والذَّنب، وقد تلاقى ذلك مع مشاعر إحباطٍ نتيجة اصطدام توقُّعك الإيجابي بشأن ردَّة فعل والدة الفتاة - والذي وصفتَه بظنِّك أنهم سيُقدِّرون سلوكك - والذي كان سلبيًّا حسبما شعرت به، أو فسَّرته بعدم احترام.

واعلم يا أخي الكريم، أنَّ ما تنعم به من سماتٍ إيجابيَّة تَمَّتِ الإشارةُ إليها إنما هو مُؤشِّر على امتلاكك مستوى عاليًا من الثقة بالنفس، ويُعزِّز كلامي عبارتُك: "وهو الأمر الأصعب"، في وصف شُعورك بتراجُع مُستَواها، والتي تشيرُ إلى تعرُّفك لقيمة امتلاكك لهذه السِّمة.

أخي الكريم، إنَّ تجاوُزَك للوضع النفسي السلبي، وتأثيراته الجسميَّة، يَكمُن في تصحيح رؤيتك وأسلوبك الفكري تجاه ذلك؛ وبالتالي سُلوكك.

 

فمشكلتك اليوم تتضمَّن ثلاثة محاور:

المحور الأول اقتصادي: ويتعلَّق بجانب امتلاكك ما يُؤهِّلك ماديًّا للزواج، ومن نِعَمِ الله تعالى عليك أنَّك اليوم تمتلكُ راتبًا شهريًّا جيدًا، في مجتمعٍ يُعانِي شبابُه البطالة بشكلٍ كبير، كما يمتلكُ أهلُك أرضًا خاصَّة بهم يمكن بناؤها مع الوقت، فيَكفِيهم ذلك من سكن الإيجار مَدَى الحياة، وهي المشكلة التي تُعانِي منها كثيرٌ من الأُسَرِ، كما أنَّ ذلك يُمكِّنك من الاحتِفاظ بالشقَّة الحاليَّة، كما أشرت أنت؛ بمعنى: أن لا (مشكلة) اقتصاديَّة تحولُ بينك وبين تحقيق ما تتمناه؛ لكنَّها مسألة وقت حدَّدتها أنت بثلاث سنوات، وهي فترةٌ قصيرة نسبيًّا لتحقيق هدفك، في ظِلِّ تراجُع مستوى الاقتصاديات في كلِّ مكان.

ولذلك يا أخي الفاضل، أنصَحُك بالتفكُّر في هذه النِّعَمِ والمزايا، واجتَهِد في الحِفاظ عليها والتنعُّم بها واستثمارها في تخفيض مستوى قلَقِك وما يجتاحك من أفكار، بدل أنْ تُقصِّر في أدائك الوظيفي؛ فتخسر - لا قدَّر الله تعالى - وظيفةً تُشكِّل مفتاحًا مهمًّا لحلِّ مشكلةٍ افتراضيَّة، فتُواجِه بعد ذلك مشكلة حقيقيَّة.

لكنَّ الوقت - في وجهة نظرك - يتسبَّب لك في سُلوكيَّات لا تُرضِي ذاتك، وتُؤنِّب وازعَك الدِّيني؛ ممَّا أدَّى إلى اضطرابات النوم وغيرها لديك، وهو ما يُمثِّل المحور الثاني في مشكلتك.

وحلُّ ذلك يَكمُن في استِعاضتك تلك السلوكيَّات بأخرى إيجابيَّة تعودُ عليك بآثارٍ نفسيَّة وجسديَّة عالية، ومن تلك السُّلوكيَّات صومُ يومي الاثنين والخميس؛ فالصوم وصيَّة مُعلِّمنا ونبيِّنا الكريم - عليه الصلاة والسلام - لمن يتعطَّل زواجه من الشباب، بالإضافة إلى آثاره الصحيَّة والنفسيَّة الجيِّدة، ومنها ترويضُ النفس على الصبر، كما أنصَحُك بالإكثار من ممارسة الرياضة، بما تتيحُه لك الظُّروف، فإنْ لم تتمكَّن فاكتَفِ بالمشي (السريع) بشكلٍ يوميٍّ ومُنتظِم؛ إذ يمكنك فعلُ ذلك في منطقة سكناك، ودُون دفْع أيِّ مالٍ.

ومن السلوكيَّات الإيجابيَّة أيضًا استثمارُ وقت ما قبلَ النوم، بشغل الدِّماغ بما هو مرغوبٌ فكريًّا، فيُمكِنك الاستِماع إلى القُرآن الكريم بصوتِ قارئٍ تميلُ إليه نفسك، وسَماع السور التي تَتُوق نفسك أكثر إلى تكرار سماعها، ثم تغيير ذلك بعد فترةٍ ليست بالطويلة؛ دَرْءًا لتسلُّل الملل.

كما يمكنك القيامُ بِمُطالَعة الكتب أو المجالات التي تتضمَّن مواضيع تميلُ نفسك إلى الاطِّلاع عليها، دُون أنْ يَتَخلَّلها - ولو بجزءٍ يسيرٍ منها - ما يثيرُ شهوةً أو عاطفةً بعينها.

واعلَمْ يا أخي الكريم أنَّ شغلَ الفكر بأيِّ موضوعٍ نختارُه في فترة ما قبل النوم، يتسبَّب في تأثيراتٍ مهمَّة على تعامُل الدماغ معها أثناءَ النوم؛ وبالتالي أفكار الإنسان عند استيقاظه، فإنْ كانت أفكارُه إيجابيَّةً، فإنها تكونُ عاملاً ودافعًا وقوَّةً إيجابيَّة له في يومه التالي.

أمَّا المحور الثالث في مشكلتك، فيتمثَّل في تعامُل أهل الفتاة معك بشكلٍ لم يُرضِك، وفي الحقيقة إنَّ تأثُّرك بموقفهم وحزنك بسببه أجد أنَّ دواءَه يَكمُن في تمسُّك تلك الفتاة بشخصك، وإصرارها على الارتِباط بك؛ بل انتظارك حتى يتهيَّأ الظَّرف المناسب، وهو ما أراه موقفًا يُحسَبُ لها، ويُضاف إلى رصيد النِّعَمِ التي تنعَمُ بها.

وأنصَحُك أخيرًا بعدَم جَلْدِ نَفسِك عند قِيامك بأيٍّ من الذنوب؛ لأنَّ ذلك يَقُودُ إلى القنوط - والعِياذ بالله تعالى - واستبدِل ذلك بلوم النَّفس الذي يدفَعُك إلى الاستِغفار بكثْرة، والعزْم على التوبة، ولا تجعل تكرار معاودتك إلى أيِّ ذنبٍ سببًا في إحباطك ويَأسِك؛ بل اجعَلْه سببًا في عِنادك وإصرارِك على التوبة والإقلاع عنه.

 

وأخيرًا:

أختمُ بالدعاء إلى الله تعالى، أنْ يُصلِحَ شأنَك كلَّه، ويُيسِّر أمورَك، ويُتمَّ زواجَكما ويُبارِك فيه، وبانتظار أنْ نسمَع منك مُجدَّدًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مصابة بخلع وركي وأخاف من العنوسة
  • لماذا يتزوجون غير الملتزمات؟
  • طلقت مرتين وسأتزوج للمرة الثالثة
  • مطلقة تريد الزواج وأهلها يرفضون
  • تفكيري في الزواج أثر على دراستي
  • تأخر زواجي يقلقني
  • تساؤلات عن الزواج
  • أبي يعضلني ويمنعني من الزواج

مختارات من الشبكة

  • حاجتي ملحة للزواج ( 2 )(استشارة - الاستشارات)
  • الحاجات الجسمية عند الطالبات المدعوات في المرحلة الثانوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مخالطة الناس حسب الحاجة وترك الوحدة سفرا وحضرا إلا لحاجة سبب لطرد الشيطان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حاجات الرجل وحاجات المرأة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أمي، أتلبين حاجتي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حاجة كتاب (غاية النهاية) لابن الجزري للتحقيق ، وحاجة التحقيق للتنسيق(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • اشتعال الشهوة وحاجتي للزواج(استشارة - الاستشارات)
  • الرغبة الملحة في الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • القاعدة الفقهية: الحاجة تنزل منزلة الضرورة، عامة كانت أو خاصة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحاجات النفسية عند طالبات المرحلة الثانوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب