• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية
علامة باركود

معاناة فتاة – أنقذوني!

فريق مستشاري الموقع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/7/2008 ميلادي - 9/7/1429 هجري

الزيارات: 8961

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
أنا فتاة في سنّ العشرين، وأنا أكبر أخواتي الثلاث، ولكني أتقطَّع ألمًا وأنا في سني هذا! مع معاناتي وصراعي مع مشاعري الفيّاضة وأحاسيسي المستمرة، التي طالما أَرُوضُها وأكبح جماحها؛ لأستمرَّ على الطريق المستقيم دون خطأ، أو وقوعٍ في معصية، أو إشباع خاطئ لرغبة مشاعري.

وما أُعانيه بشدَّة هو والدي - حفظه الله وبارك فيه - فهو يُظهِر مشاعرَه تجاه زوجته - والدتي - باستمرار بكل صراحة، وبدون أية حواجز؛ من قُبُلات، أو لمسات، أو عبارات مُثيرة لمشاعر مراهقات حولهما، أو...! وللأسف أنا أكبَر أخواتي، وأفهم كلَّ ما يدور حولي؛ بل وأتأثَّر جدًّا، وهذا ما يُثيرني بشدة؛ بل ويُتعب عواطفي ومشاعري جدًّا، ولكن بدون تفريغ! وأصبر وأكتم وأتجاهل؛ ولكني معذَّبة!

وألجأ إلى سريري باكيةً مُنهارة؛ لأفرغ طاقتي في البكاء المرير بدلاً من الوقوع في الخطأ، مع العلم بأنَّ والديَّ لا يمكن مصارحتُهما بهذا الموضوع مِن قِبَلِي بأي طريق ممكن؛ بل والأصعب من هذا أنهما مقتنعانِ أن هذا صوابٌ، وأنَّنا ما زلنا لا نُدرِك ولا نتأثَّر؛ بل أنَّنا في غفلة وبدون مشاعر وإحساس!!

أنقذوني بردِّكم السريع؛ فأنا معذَّبة وأصارع نفسي باستمرار، لكنّي أريد حلاًّ؛ لأنّي ما زلت لا أستوعب هذه الأمور بطريقة صحيحة؛ بل وصلتُ لدرجة التعقيد من الحياة الجنسية والزوجية!! فما الحكم دينيًّا واجتماعيًّا؟ وماذا يصح إظهارُه من هذه الأمور؟ وماذا يكون في غرف النوم فقط؟!

أشكركم جدًّا، في انتظار ردٍّ ديني نفسي؛ لأعود للنوم براحة، فأنا معذبة بشدة ولا يشعر بي كلُّ من حولي، أرجوكم وجزاكم الله خيرًا!
الجواب:

أجاب عن هذه الاستشارة كلٌّ من الأستاذة أروى الغلاييني والشيخ خالد عبدالمنعم الرفاعي


إجابة: الأستاذة أروى الغلاييني:
أختي الكريمة: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وحيَّاكِ الله في موقع الألوكة.
أتفهم مشاعركِ وأحاسيسك... وقد استخدمتِ لغة شاعرية عالية، استطعتِ من خلالها تجسيدَ الواقع والمعاناة التي تظنِّين أنك تعيشينها، ولكن اعذريني أنا لا أوافقك على حجم المبالغة فيها!

وما تُطلِقين عليه معاناة يتمثل في أمرين:
1- تصرفات والدك، وتبسُّطه في إظهار علاقته العاطفية ومشاعره المتأجّجة مع زوجته، التي هي والدتك، وأمامكم، ودون تحفُّظ - كما تقولين، ويبدو أن أمَّك لا تمانع ذلك.

2- ما يؤدي هذا التبسُّطُ مِن قِبَل والدك مِن نوازعَ وعواطفَ وإثارةٍ في نفسِكِ أنتِ، وربما لتأجيج غريزة الجنس الموجودة فطرةً فيك.

واسمحي لي أن أسألكِ: لماذا لُمتِ والدَك ولم تلومي والدتك؟ وعادةً الإناثُ هن الأكثر حياء؛ فلو تبسَّط الزوج أمام أولاده بعناق وتَقبيل زوجتِه، تتمنع الزوجة. فهل أمُّك تتمنع أمامكم؟

وسؤال آخر: هل والدك شديد التبسُّط مع والدتك في إظهار (كل ما يتعلق بالأمور الخاصة جدًّا)، أم أنكِ نوعًا ما شديدةٌ في هذه الأمور؛ فأيُّ سلوك يَظهَر فيه بعضُ الحب والتقبيل يجعلك تتألمين هذا الألمَ الشديد؟!

3- عادة الأبناء ذكورًا وإناثًا يبتهجون لوجود علاقة حب ووِداد بين والديهما، وليس علاقة خصام ومشاحنة. وإظهار الود من الزوج تجاه زوجته أيضًا علامة على ليونته ومرونته، فهل تتضايق مِن ذلك أخواتُك أيضًا؟
هذه الأسئلة من الضروري معرفةُ إجاباتها.

في الوقت الراهن أنصحك بما يلي:
1- الاستعانة بالله - جل وعلا - واللجوء إليه في كل أحوالك، والدعاء أن يرزقكِ الزوجَ الصالح المصلح الذي يُسعِدك في الدنيا والآخرة.

2- ضرورة التصريح بمشاعرك ومُعاناتك لأمِّك، هذا ضروري جدًّا مهما كانت الأسباب التي تَمنعك من ذلك، فكلها تستطيعين أن تتجاوزيها بعون الله ثم بثقتك بصفاء هدفك، وباحتياجك لتحقيق هذا الهدف. وإلا فأنتِ اختَرْتِ أن تبقَيْ في معاناتك؛ فهم لا يعرفون أنَّك تتألمين وتُعانين، وبالتأكيد مباشرة إن عرفوا ذلك فسيتوقَّفون عنه؛ لأنهم عاطفيون ويعبرون عن مشاعرهم بوضوح.
والطرق متعددة لإخبارهم بمعاناتك: بالإمكان مخاطبتهم شفاهة، أو كتابة رسالة، أو تمرير هذا البريد الذي أرسلتِه لموقع الألوكة لهم... أو رسالة جوال...
المهم جدًّا وأؤكِّد عليه هو أن تخبريهم بذلك، أو على الأقل الوالدة، واختاري الطريقة التي تناسبك والتي تقنعهم.

3- اشغلي نفسك بأعمال تطوعيَّة خيرية تفرغين بها حزنك والطاقة التي تتمتعين بها، وخططي لذلك، ويكون هذا الأمر جزءًا أساسيًّا من حياتك، وليس عابرًا؛ لأن الفراغ من أقسى وأقوى العوامل لتجديد الحزن والتفكير فيما لا يفيد. وانشغالك بعملك التطوعي احتسابًا يكسبك البركة والراحة والاطمئنان.

حفظكِ الله وسددك، وحياك بموقع الألوكة!

إجابة الشيخ خالد عبدالمنعم الرفاعي:
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فقدِ اطَّلعت على جواب المستشارة النفسيَّة، وأوافقُها في ضرورة إعلامِ والدَتِك بِالحال، وإن كُنْتُ أرى أنَّ الأسهلَ وقعًا على والدَتِك ألاَّ تُخبريها بِتَأجُّج مشاعِرِك من جرَّاء تصرّفات الوالد، وليَكُنْ كلامُك منصبًّا على أنَّك تستحين من تِلك التَّصرّفات وحسب، ودَعِيها تَفهم بعدُ ما شاءت، وهذا لو صعُب عليكِ مُصارحتُها بِما يَختلج في صدْرِك؛ ففي التَّعريض مندوحةٌ عنِ الكذِب أو المُصارحة التي قد لا تقبَلُها أو تُطِيقيها.

ولتعلَمي - رعاك الله - أنَّ الشَّيطان يُعظّم تلك المسألة عندَكِ ليَحْزُنكِ ثُمَّ لِيسْحَبك في التفكير فيما يدورُ بيْنَ الرَّجل وزوجته من أمور خاصَّة لا يلزَمُك معرفتُها الآن، ولا ينفَعُك العلمُ بها بل قد يضر بك؛ لما يترتَّب على معرفتِها من تأجيجٍ لِلشهوات، وإثارةٍ للغرائز، والشيطانُ حريصٌ غايةَ الحِرص على إيقاعِ الشَّباب في هذا الفخّ؛ لشدة الدَّاعي فيه، والمعصوم مَن عصمه الله تعالى؛ كما قال سبحانه: {كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ} [يوسف: 24]، فدعي عنْكِ كلَّ هذا، ولتغُضّي الطرف عن تصرّفات والدِكِ، ولْتَشغلي نفسَك بِما يعودُ عليكِ نفعُه في الدنيا والآخرة؛ من مُراقبة الله تَعالى في السّرّ والعَلَن، وطلب العِلْم النَّافع، وتلاوة القُرآن بتدبُّر وخشوع، مع الإكثار من مُطالعةِ كُتُب التَّرغيب والتَّرهيب، إلى غيرٍها من أبواب الخير الكثيرة، ولعلَّ انشِغالَك بعظائم الأمور يُقَلِّل من أوقاتِ تواجُدك مع الوالدين فيَحْسِم الأمر من أصله.

ولْتَتَجَنَّبي - قدر الاستطاعة - الجلوسَ معهُما حالَ اجتماعِهِما في البيت أو في أيّ مكان يُمكن أن يحصل منهُما ذلك فيه.

ويبدو أنَّ لنفسكِ في هذا حظًّا؛ لأنَّ العادة جاريةٌ بأنَّ الأُنثى تَسْتَحْيِي من مثل هذه الأمور، وبقاؤُكِ معهُما - مع حصول ذلك منهما - علامةٌ على رغبتِك في مُشاهدة مثلِ هذا، فإذا كان الأمرُ كذلك فلتتَّقي الله في نَفْسِك، وأنت بالغةٌ مكلَّفةٌ مُطالبةٌ بتنفيذِ الأحكام الشرعيَّة، ومن أهمّ هذه الأحكام التَّباعُد عن مواطن الفِتَن والشَّهوات، ولتتحلي بالصبر؛ فإن فتنة الشهوات تدفع بالصبر وكمال العقل والله المستعان.

ولْتستعيني بِالله ولا تعجِزي، والْجئي إليه واعتمدي في تصريف جَميع أمورك عليه، واهرُبي من دعوى التَّعقيد إلى التفاؤُل والبِشْر، وذلك بالإيمان والطَّاعة وصُحبةِ الأخيار، وفرّي بِهمومِك تلك إلى مَنْ هُو أرحمُ بك منَ الوالدة بولدِها، وألطفُ من كلِّ أحد، فمهما قُلْنَا عن رحْمته، فإنَّها فوق ما نقولُ، فسُبحانَ مَن رحِم في عَدْلِه وعقوبَتِه، كما رَحِمَ في فضْلِه وإِحْسانِه ومثوبتِه، وتعالى مَنْ وسِعَتْ رحْمَتُه كلَّ شيءٍ، وعمَّ كرمُه كلَّ حيّ، وجلَّ من غنيٍّ عن عبادِه، رحيمٍ بِهِم، وهم مُفْتَقرون إليه على الدَّوام، في جَميع أحوالِهم، فلا غنَى لَهُمْ عنه طرفةَ عين، قال تعالى: {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ * وَلا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ} [الذاريات: 50، 51].

قال ابن عباس: "فرّوا منه إليه واعملُوا بطاعته" وقال سهل بن عبدالله: "فرّوا مِمَّا سوى الله إلى الله".

وقال ابنُ القيّم: "فإن عَجَزتْ عنه هذه الأدويةُ كلُّها، لم يبقَ له إلا صِدْقُ اللَّجَأِ إلى مَن يُجِيبُ المُضْطرَّ إذا دعاه، ولْيَطْرَحْ نفسه بين يديْه على بابه مستغيثًا به متضرعًا متذلّلاً مستكينًا، فمتَى وُفِّق لذلك فقد قَرَعَ بابَ التَّوفيق".

وقال الأستاذ سيد قطب: "والتَّعبير بلفْظِ الفِرار عجيبٌ حقًّا، وهو يُوحي بالأثقالِ والقُيود والأغلال والأوْهاق، الَّتي تشُدّ النَّفس البشريَّة إلى هذه الأرض، وتُثْقلُها عن الانطلاق، وتُحاصرها وتَأْسِرها وتَدَعُها في عقال، وبِخاصَّة أوهاق الرّزْق والحِرْص والانْشِغال بالأسباب الظَّاهرة للنَّصيب الموعود؛ ومن ثَمَّ يَجيء الهتاف قويًّا للانطلاق والتملّص والفِرار إلى الله من هذه الأثْقال والقيود! الفِرار إلى الله وحدَه منزَّهًا عن كلّ شريك، وتذكير النَّاس بانْقِطاع الحجَّة وسقوط العُذْر: {إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ}.

وسَمَّى اللهُ الرّجوعَ إليه: فرارًا؛ لأنَّ في الرّجوع لغيره، أنواعَ المخاوف والمكاره، وفي الرّجوع إليه أنواعَ المحابّ والأمن والسرور والسَّعادة والفوز، فيفِرّ العبد من قضائه وقدَره، إلى قضائِه وقدَرِه، وكلُّ مَنْ خِفْتَ منه فَرَرْتَ منه إلاَّ الله تعالى، فإنَّه بِحسب الخوفِ منه يكونُ الفرارُ إليه".

وما أحسنَ ما قاله ابْنُ القيّم في نونيَّته:

فَاجْمَعْ قُوَاكَ لِمَا هُنَاكَ وَغَمِّضِ الْ        عَيْنَيْنِ    وَاصْبِرْ    سَاعَةً     لِزَمَانِ
مَا  هَاهُنَا  وَاللَّهِ  مَا   يَسْوَى   قُلا        مَةَ   ظُفْرِ   وَاحِدَةٍ   تُرَى   بِجِنَانِ
إِلاَّ      النّقَارَ       وَسِّيَئَ       الأَ        خْلاقِ  مَعْ   عَيْبٍ   وَمَعْ   نُقْصَانِ
هَمٌّ    وَغَمٌّ    دَائِمٌ    لا     يَنْتَهِي        حتَّى   الطَّلاقِ   وَبِالْفِرَاقِ   الثَّانِي
وَاللَّهُ   قَدْ   جَعَلَ   النِّسَاءَ   عَوَانِيًا        شَرْعًا فَأَضْحَى الْبَعْلُ  وَهْوَ  الْعَانِي
لا تُؤْثِرِ الأَدْنَى  عَلَى  الأَعْلَى  فَإِنْ        تَفْعَلْ    رَجَعْتَ    بِذِلَّةٍ     وَهَوَانِ

ونسألُ الله أن يُبَدِّل حُزْنَك فرحًا، وغمَّك وهمَّك مرحًا، وضيقَكِ فرجًا، وبلاءَك عافيةً، وعذابَك أجرًا وحُسْنَ عاقبةٍ وأَنْ يَصْرِفَ به عنْكِ السُّوء.. آمين،، والله أعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ظلمت شخصا ودعا علي

مختارات من الشبكة

  • الشعور بمعاناة المسلمين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاستعداد لمرحلة الشيخوخة ومعاناة كبار السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عرض كتاب معاناة المريض الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • معاناة اللاجئ الفلسطيني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • معاناة الكبار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وتستمر معاناتي(استشارة - الاستشارات)
  • معاناة الطرد من الوظيفة(استشارة - الاستشارات)
  • تخفيف المعاناة الصامتة لبعض المتقاعدين والمتقاعدات(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • تخفيف المعاناة الصامتة لبعض المتقاعدين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • معاناة زوجي من الوسواس القهري(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب