• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

هل أنا عذراء؟

أ. هنا أحمد

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/5/2021 ميلادي - 8/10/1442 هجري

الزيارات: 7919

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتاة عندما أتتها الدورة الشهرية أول مرة، تعاملت أمها معها باشمئزاز، ففعلت ما جعلها تنقطع عنها، فصحبتها أمها عند الأطباء، وقد قامت باستنزال الدم بيدها، وتشك في كونها عذراء، وتسأل: ما الحل؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة ليس لي أخوات بنات، وأمي كتومة جدًّا ولا تجيبني عن أي شيء أسألها عنه؛ كالأمور الخاصة بجسم المرأة وتغيراته.


عندما أتتني الدورة الشهرية أول مرة، كنت بعمر الرابعة عشرة، عندها اشمأزت أمي مني، وعاملتني بطريقة بشعة، وكانت تُجبرني على غسل يدي أكثر من عشر مرات في اليوم بالصابون، حتى تشققت يداي، وكانت تحبسني في الغرفة؛ خوفًا من دخولي المطبخ، ولمسي للأشياء ويدي غير مغسولة، واستمر الوضع هكذا ثلاثة أشهر متتالية، كلما يأتيني الطمث، تتغير معاملتها معي؛ ما جعلني أكره نفسي وأكره دم الحيض، فقررتُ صلاة قضاء الحاجة، ودعوت الله ألَّا تأتيَني الدورة الشهرية طول حياتي، حتى تحبني أمي كما كنا في الماضي، فاستجاب الله لي، وانقطع عني دم الحيض، وكنت سعيدة بذلك، وبعد فترة قصيرة اكتشفت أمي أنها كانت حاملًا في الشهر الرابع، وأن ما كانت تمر به من اشمئزاز كان بسبب الوحم، وقد سامحت أمي؛ لأن تصرُّفها معي بتلك الطريقة كان نتيجة وحم الحمل فقط، ولأنها لم تكن تقصد أن تجرحني أو تحطمني.


وعندما أصبحت بعمر السادسة عشرة، سألتني أمي عن حال دورتي الشهرية، فأجبتها بافتخار: "لم تعُدْ تأتيني"، دون أن أذكر ما فعلته كي ينقطع دم الحيض عني، ومنذ ذلك الحين أصبحت تخبر الجميع بمشكلتي، وتسأل صديقاتها وجيراننا، وأصبحت حديثَ كلِّ النساء، وأخذتني إلى العديد من الأطباء - رجالًا ونساءً - فيصفون لي الدواء، ويحذرونها من أنه يُسبِّبُ العقم، لذلك لم أشربه، لكني مع مرور الوقت أصبحت أخجل من نظرات النساء لي، وتهامسهم حول موضوعي، فقررت أن أصليَ صلاة الحاجة، وأطلب من الله أن أعود كالسابق، لكن هذه المرة لم يستجب الله لي، فقررت أن أبحث عن حل آخر عبر الإنترنت، فوجدت بعض الصور توضح حركات تعمل باليد داخل المهبل، فيخرج الدم، وفورًا قمت بها، فنزل الدم في تلك اللحظة، وسعدت لذلك، وأخبرت أمي كيلا تأخذني لأي طبيب، وتتوقف عن فضحي أمام الجميع، لكنَّ المفاجئ أن الدم لم ينزل مرة أخرى، وبقيت أنتظر نزوله أسبوعًا، فكررت العملية أكثر من مرة دون فائدة، وبقيت هكذا حتى أصبح عمري 19 سنة، واكتشفت بالصدفة أن ما فعلته سابقًا يسمى بالعادة السرية، وأنها محرمة شرعًا، فاستغفرت الله، وتُبتُ عما اقترفته في حق نفسي.


وعندما بلغت 22 سنة، عرضتني أمي على طبيب مختص، فأخبرها أنه مرت عليه مثل هذه الحالة، وأن العلاج هو الزواج، وأني سأُشفى إذا تزوجتُ دون الحاجة لدواء، وأجرى لي فحوصات بالأشعة وأخرى عبر الدم تُثبت بأني لست عقيمًا، وأني أستطيع الحمل والإنجاب بشكل طبيعي، والحمد لله، وأنا الآن وفي منتصف العشرينيات، وما زلتُ على نفس الحالة، لكني أرفض من يتقدم لخطبتي؛ خوفًا من أنني لست عذراء، وخوفًا من أن أُتَّهم بالزنا ويُفتضح أمري.


سؤالي هو: هل يغفر الله ذنبي؟ هل أُعَدُّ عذراء؛ كوني لم يلمسني أيُّ رجل؟ وهل أخبر من يتقدم لي بما حدث معي في الماضي؛ تجنبًا لأي مشاكل مستقبلًا؟ وهل سيصدقني ويستر أمري ولا يفضحني؟ ماذا أفعل؟ أجيبوني من فضلكم، وجزاكم الله خيرًا.

 


الجواب:

 

بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

بسؤال طبيب متخصص أفادني بأنه في أغلب الحالات يمكن إثبات أن هناك تمزقًا جزئيًّا لغشاء البكارة، يمكن أن يحدث نتيجة بعض الإصابات، وما فعلتِهِ في نفسكِ هو نوع من الإصابات.

 

لكن لا تتعجلي؛ فربما كان ما حدث مجرد جرح بسيط وتم شفاؤكِ، فتمزيق غشاء البكارة ليس بهذه السهولة، وأظن أن الأطباء كانوا سوف يكتشفون هذا خلال الفحوصات السابقة، وكانوا سوف يخبرون أهلك، فهذا شيء هام جدًّا وظاهر بوضوح.

 

يجب أن يكون عندكِ الشجاعة وتخبري أهلكِ بما حدث؛ لأن دعمهم لكِ هو سر النجاة، فإن لم يصدقكِ أهلكِ، فلن يصدقكِ الآخرون.

 

ولهذا أول خطوة هي أن يعرضكِ أهلكِ على طبيبٍ مُحَنَّكٍ يفحص غشاء البكارة، وإن شاء الله يكون الغشاء سليمًا.

 

فإن كان الغشاء ممزقًا جزئيًّا نتيجة الإصابة، فيمكن للطبيب (والأفضل أن يكون طبيبًا بمستشفى حكومي) أن يعطيَكِ شهادة بذلك، ولو كان التمزق جزئيًّا فعلًا، فسوف ينزف مرة أخرى عند أول جِماعٍ.

 

ولكن لو - لا قدَّرَ الله - كان الغشاء قد تمزق بشكل كبير، أو لا يستطيع الطبيب تحديد السبب، فأنتِ في ورطة حقيقية، وخاصة أنه قد مرَّ على هذه الحادثة قرابة عشر سنوات، أو أقل قليلًا.

 

أنتِ فعلًا عذراء، ولم تعرفي رجلًا من قبل، ولكن تصديق هذا في مجتمعاتنا العربية الآن لن يكون سهلًا؛ بسبب ظهور الخبث والفساد، والانحلال وسهولة الانحراف.

 

أنتِ لن تحملي سرَّكِ في قلبكِ بعيدًا عن أهلكِ، ولن تخبري أحدًا بشيء بنفسكِ، سوف يخبر أهلكِ الخاطب بأن غشاء البكارة عندكِ قد تمزق نتيجة حادثة قديمة، ولا يلزمهم أن يخبروه بالتفاصيل في هذه المرحلة، فإخباره بالتفاصيل يكون بعد أن نجد عنده قبولًا مبدئيًّا، وسوف يرزقكِ الله بفضله من يقبل ظروفكِ ويعينكِ على طاعته.

 

وأخيرًا، فإن انقطاع الدورة في البداية لم يكن علامةَ خير، حتى نقول: إن الله قد استجاب دعاءك، بل ربما كان حالة نفسية بسبب موقف أمكِ منكِ، وما حدث لم يسمح لحالتكِ النفسية بالتحسن حتى تزول هذه الحالة.

 

وأنتِ الآن في أمسِّ الحاجة للدعاء والتضرع إلى الله أن يكون في عونكِ، وييسر لكِ القبول والزواج.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل أنا عذراء أو لا؟
  • هل أنا عذراء؟
  • خدعتني زوجتي، فلم تكن عذراء!
  • مرت سنة ونصف وزوجتي ما تزال عذراء!
  • الزواج بفتاة ليست عذراء
  • ليست عذراء وأريد أن أسترها بالزواج

مختارات من الشبكة

  • شرح حديث أبي سعيد الخدري: "كان رسول الله أشد حياء من العذراء في خدرها"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شعوب جائعة وأراض عذراء(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • زوجتي الأولى خانتني والثانية ليست عذراء(استشارة - الاستشارات)
  • ثقل التكليف دليل على عظم النتيجة: حمل وولادة السيدة العذراء مريم عليها السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علماؤنا وتراث الأمم – القوس العذراء وقراءة التراث (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قلوب العذارى(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • منهج ابن عذارى المراكشي ومصادره (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متزوجة منذ تسعة أشهر وما أزال عذراء(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت عذريتي بسبب ممارسة العادة السرية، فماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • الظهورات الوهمية وأحلام البسطاء(مقالة - ملفات خاصة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب