• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الإخوة والأخوات
علامة باركود

المساعدة في علاج أخي الشاب (1)

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/4/2009 ميلادي - 8/4/1430 هجري

الزيارات: 6588

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليْكم ورحمة الله وبركاته،
المشكلة لدى أخي الذي يبلُغ الآن 27 سنة، وتتمثَّل في أنَّه وقع في الوسط بين الإخوة الكبار الذين أصغرهم يكبره بِخمس سنوات، وبين الصِّغار الذين أكبرهم يصغره بِخمس سنوات، والذي حصل له وحده بين الجميع: أنه إضافة إلى استِخْدام والديْه له لخدمة الذين يصغرونه بشكل مهين قليلاً، فإنه أيضًا يتلقَّى الأوامِر منَّا بشكلٍ مذلٍّ قليلاً، ممَّا أثَّر على نفسيَّته وحالتِه.

الآن هو لا يجلس معنا أبدًا، وإن جمعتْنا الصدفة فإنَّه "ينغم" كثيرًا، وتَبِين عليه الرَّبكة، ويهمُّ عاجلاً بالخروج، حتَّى إنَّ مَجموع جلوسي معه خلال خَمس سنواتٍ بالكاد يصِل إلى ساعتين! 

وهو دائم الخروج من المنزل، ويتحاشى الطُّرق التي نسلكها حتَّى لا نراه، وهو في هذا العمر لا يستطيع قيادة السيَّارة، ويذهب كثيرًا لمنزلنا خارج الرِّياض وحده، خلال العطل الرسْميَّة والأسبوعيَّة، أيضًا يُعاني من الوسواس في النَّظافة والطَّهارة، ولا يدع لنا فرصة لمساعدتِه، فبماذا توجِّهوننا نحوه؟

"لا نقدِر أن نجتمِع به أو نناقِشه".

الجواب:

أخي الكريم، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
شيءٌ ما بين سطورِك ذكَّرني بقابيل حين رأَى الغُراب يدفِن صاحبَه؛ {قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءةَ أَخِي} [المائدة: 31]!

أتساءل: أعجزتُم كإخوةٍ أن تتكاتفوا جميعًا لمساعدة أخيكم، الذي قضى عمرًا طويلاً في خدمتكم، بل وبشكل مهين؟!

لعلَّك تذكُر هذه القصَّة، ولكن من باب: {فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى} [الأعلى: 9]، وأعيدها عليك:
"جاءت امرأةٌ إلى الحجَّاج بن يوسف الثَّقفي، تلتمس أن يُطلِق سراح زوْجِها وأخيها وابنِها، الذين كان قد أسَرَهم بعد انتِصاره في معركة وادي الجماجم، فقال لها: "مادامت لك الشَّجاعة لتُواجهي الأمير، فإنِّي سأقبل أنْ أُفرج عن أحدِهم، فأيَّهم تختارين؟" فكَّرت المرأة لوهْلة ثُم قالتْ:
"الزَّوج موجود، والابْن مولود، والأخُ مفقود؛ أختار الأخ"، فأُعْجبَ الحجَّاجُ بجوابها وأفرج عن الثلاثة".

أجل، الأخ مفقود، ولن يعوِّضَه أيُّ شيء آخر، حتَّى إنَّ الله - تعالى - قدَّمه في الذِّكْر على الأمِّ والأب والزَّوجة والأبناء، قال تعالى: {يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ} [عبس: 34 - 37].

قال قتادة: "الأحب فالأحب، والأقرب فالأقرب".

ثمَّ إنَّه لا يجوز شرعًا الهجر فوق ثلاث؛ أي: ثلاث ليالٍ؛ قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا تباغضوا ولا تَحاسدوا ولا تَدابَروا، وكونوا عبادَ الله إخْوانًا، ولا يَحِلُّ لمسلمٍ أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال، يلتقِيان يصدُّ هذا ويصدُّ هذا، وخيرُهُما الذي يبدأ بالسَّلام))؛ رواه البخاري في الصَّحيح عن أبي اليمان، وأخرجه مسلم من وجْهٍ آخَر عن الزُّهري.

وروى أحمد وأبو داود وغيرُهما: أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((مَن هجَر أخاه سنةً فهو كسَفْك دمه))؛ صحَّحه الألباني.

فكيف إذًا بمن يهجر أخاه فوق خَمس سنين؟!
عتابي عليكم شديد، إلاَّ أنَّني أُكبِر فيك هذا الحِرْص على مساعدة أخيك، وأشعُر بحنانِك يفيض من بين الحروف، وسواءٌ كنتَ الأكبر أم الأصغر فأتَمنَّى عليك أن تتعهَّد أخاك بالرِّعاية والاهتمام، حتَّى يصبح رجلاً قادرًا على قيادةِ حياته قبل أن يكون قادرًا على قيادة سيَّارته.

إنَّما قبل أن تفكِّر بنوعيَّة العلاج عليْك أن تفكِّر بكيفيَّة إيصال العلاج لأخيك، فهو أشبه بشخْصٍ عليل اعتزل النَّاس في جزيرة، ثم أوْشكت هذه الجزيرة على الغرق، فهل تظنُّ وأنت على السَّاحل المقابل، ومعك الطَّبيب المداوي وأدوِيَته العلاجيَّة: أنَّكما قادران على مساعدة أخيك، برغم توفر الدواء؟!

يجب أن نَنتشِل هذا العليل من جزيرته الغارقة أوَّلاً؛ كي تتمكَّن بعد ذلك من تطْبِيبه، أليس كذلك؟!

في مثال حيٍّ، امتلأ قطاع غزَّة في الحرب الأخيرة بعدد غيرِ قليلٍ من الجرْحى والمرْضى والمصابين، وعلى الحدود الفلسطينيَّة - المصريَّة وُجِدت فرق عديدة من الأطبَّاء والأدوية والمعونات والمساعدات الماليَّة والمعنويَّة، ومع هذا كان رقم الشُّهداء يرتفع يومًا بعد يوم، فلماذا؟

السبب هو: غلق المعابر!

فالدَّواء لن يصِل إلى المريض والطريق إليه مسدود، أليْس كذلك؟! ولهذا كان من المهمِّ مناقشة فتْح المعابر قبل مناقشة أيِّ موضوعٍ آخَر في ذلك الوقت.

هذا الأمر ينطبق تمامًا على أخيك، فعِيادات الرِّياض تزْخَر بالعديد من الأطبَّاء النفسيِّين الحاذقين ولله الحمد، والطِّب النفسي في تقدُّم مستمرٍّ؛ لكنَّ المشكِلة لديْنا ليست في العِلاج بل في كيفية إيصال العلاج، ولهذا سأُعْطي هذه النقطة الأولويَّة في جوابي عليك، والله المستعان.

لكن قبل ذلك أحبُّ تذكيرَك بنقطةٍ مهمَّة هنا، وهي أنَّ حصيلة سبعةٍ وعشرين عامًا من الألم لن تنتهي بسهولةٍ في يوْمٍ أو يومَين، أو أسبوع أو اثنَين، فلا تيأسْ منَ المحاولة المرَّة بعد المرَّة، أسأَلُ الله العليَّ القدير أن يَجعل ذلك في موازين حسناتِك، ولا يضيِّع لك جهدًا ولا أجرًا.

أوَّلاً: عليْك أن تَجتمِع بإخوتك وتناقش الأمر معهم، تعاونوا جميعًا على رسْم الحلول وتطبيقِها ولا تتفرَّقوا؛ وصدق الله العظيم القائل: {وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ} [الأنفال: 46]، وقد أحسن الشَّاعر الحكيم حين قال:

كُونُوا جَمِيعًا يَا بَنِيَّ إِذَا  اعْتَرَى        خَطْبٌ   وَلا   تَتَفَرَّقُوا    آحَادَا
تَأْبَى الرِّمَاحُ إِذَا اجْتَمَعْنَ تَكَسُّرًا        وَإِذَا  افْتَرَقْنَ   تَكَسَّرَتْ   أَفْرَادَا


وعن عرفجة بن شريح الأشجعي قال: رأيتُ النبيَّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - على المنْبَر يَخطب النَّاس فقال: ((إنَّه سيكون بعدي هنات وهنات، فمَن رأيْتُموه فارقَ الجَماعة، أو يُريد يفرق أمر أمَّة محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - كائنًا مَن كان فاقْتُلوه، فإنَّ يدَ الله على الجماعة، فإنَّ الشيطان مع مَن فارق الجماعة يركض))؛ رواه النسائي.

ثانيًا: ابْحث عن أقرب النَّاس إلى قلبه، سواءٌ كانتْ والدتَك أم أحدَ أصدقائه أو غيرهم، وليكُنْ له الدَّور الأبْرز في تقديم يد المساعدة.

ثالثًا: اطْرُقْ أبواب قلْبِه بِمحبَّتك، بادِرْ بالسُّؤال عنه، اتَّصل به هاتفيًّا، وإن تعذَّر الاتِّصال بيْنكما، فأرْسِل رسالة قصيرة على جوَّاله، أو حتَّى على بريده الإلكتروني، المهمُّ دون عتاب أو لوم، فقط من أجل التَّعبير عن المحبَّة والاهتِمام، وكرِّرِ المحاولة، وتوقَّف إن لم تَجِد صدى، فربَّما انقلبت رسالة المودَّة إلى رسالة إزعاج، وهذا ما لا نرغب فيه، وإذا فعل شيئًا يستحقُّ المديح والثناءَ أو الشُّكْر، فامتدِحْه واشكره أمام الجميع، أو حتَّى في غير وجودِه؛ ولكن تَحت سمعِه، كأن يكونَ في حُجْرَتِه مثلاً، بِحيْثُ يسمع منك كلِمة الثَّناء عليه، فلذلك مفعول السِّحْر، وإن أبدى أنَّه غير مهتمٍّ أو غير مبالٍ، ولا تنسَ الهديَّة.

روى الإمام مالكٌ في "الموطَّأ" عن رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّه قال: ((تصافحوا يذهب الغِلّ، وتهادَوا تحابُّوا وتذهب الشَّحناء))، ولستَ بحاجة إلى مناسبة محدَّدة لتهدي فيها أخاك الهدية، ثمَّ إنَّ كلَّ شيء في الكون يصلُح أن يكون هديَّة في الحقيقة، حنانُك وطيبةُ قلبِك – مثلاً - أعظمُ هديَّة يُمكن أن يقدِّمَها أخٌ لأخيه.

رابعًا: فتِّش عن الجوانِب والاهتمامات المشْتركة بيْنكما؛ كالمشاركة في أي نشاط رياضي مفيد، أو متابعة حلقات برنامج معيَّن على التلفاز، أو حتَّى المشاركة في تناوُل طعام بعينه، بحيث يكون ذلك سببًا للِّقاء والجلوس معًا على طاولة واحدة أو غرفة واحدة.

خامسًا: اطلب مساعدتَه! اختلق أيَّ عذر ليقدِّم لك شيئًا تعرِف مسبقًا أنَّه ماهر فيه، كأن تكون لديْه مهارات حاسوبيَّة مثلاً فاستَشِرْه عندئذٍ، وقُلْ له: لن يستطيع أحدٌ مساعدتي في حلِّ هذه المشكِلة غيرك، ثُمَّ اسرد عليه مشكلتَك، سيُشْعِره ذلك بالاعتِزاز والثقة والفخْر، يقول "لس جبلين" في كتابه: "كيف تتمتَّع بالثِّقة والقوَّة في التَّعامل مع النَّاس؟": "اعْمَل على أن تُحيط الشخص الآخر بأنَّه من الممكن أن يُوثَق فيه، وفي إمكانيَّاته، وستجد أنَّه سيعمل على البرهنة إليْك بأنَّه فعلاً جديرٌ بالثِّقة ويستحقُّها".

سادسًا: تلمَّس احتياجاتِ أخيك، وساعِدْه على تَحقيقِها، إن كان بحاجةٍ إلى سيَّارة مثلاً فتعاوَنْ مع إخوتِك لشرائِها، سيحلُّ ذلك مشكلة رهبة قيادة السيَّارة التي يعاني منها، كما فهمتُ من كلامِك، ولستَ بحاجةٍ لسؤالِه، كنْ ذكيًّا في فهْم ما يحتاجه الشَّباب في سنِّه، ولا يملكها هو بسبب عُزْلَته ووحدته، وحين تقدِّم ذلك قدِّمه دون منٍّ أو أذى، وإذا رفض مساعداتِكم فاتركوا ما قدَّمتوه له جانبًا، فربَّما احتاج إليه في يومٍ ما.

سابعًا: إن كنت لا تزال تعيشُ مع أخيك في بيتٍ واحدٍ فاحرص على أهمِّيَّة اجتماع أفراد العائلة على مائدة طعام واحدة، سيكون لوالديْك هنا الدَّور الأبرز والأثَر الأكبر للَمِّ شمل العائلة، ثمَّ هذه من المستحبَّات التي تُشيع البركة عند تناول الطعام؛ فعن وحشيِّ بن حرب عن أبيه عن جدِّه: أنَّ رجلا قال للنَّبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: إنَّا نأكل وما نشبع، قال: ((فلعلَّكم تأْكُلون مفترقين، اجتمعوا على طعامكم، واذْكُروا اسم الله عليْه، يباركْ لكم فيه))؛ رواه أحمد، أمَّا إذا تناول كلُّ فرْدٍ منكم بِمُفردِه، فسيزيد ذلك من الفرْقة والتَّباعد فيما بينكم.

أخي الكريم:
متى تمكَّنت من كسب ودِّ أخيك، وأصبحتَ له نِعْم الصَّديق، فسيكون من السُّهولة بمكانٍ إقْناعه بأهمِّيَّة زيارته لطبيبٍ نفسي، لعلاج الوسواس القهري الذي يعاني منه، وكذلك رهبة ركوب السيَّارة، وما الله به عليم من عللٍ وعقد نفسيَّة، قد تجمَّعت لديه على مدار السنين، وسيسرُّني متابعة تطوُّر علاقتك بأخيك من وقتٍ لآخر، فلا تتردَّد في الكتابة إليْنا مجدَّدًا.

أرجو أن تعذِرني، فهذا أقصى ما يُمكنني تقديمه لك، أسأل اللهَ العظيم ربَّ العرش العظيم أن يَشفي أخاك، وأن يغفِر لك ولوالديْك وإخوتك، وأن يَجمع شمْلَكم ويؤلِّف بين قلوبكم، وأن يوفِّقك لما يحبُّه ويرضاه عنك.

دُمْتَ بألف خير، ولا تنسَنا - يا أخي - من صالح دعائك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شكر الآخرين على المساعدة

مختارات من الشبكة

  • المساعدة في علاج أخي الشاب (2)(استشارة - الاستشارات)
  • الأصول الخطية والمصادر المساعدة!(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • نور الأمل وغيث الحياة: رحلة في جوهر المساعدة الإسلامية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القنديل الثالث عشر: في العوامل المساعدة على الاستيقاظ للصلاة(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • وقعت في الزنا وأشعر بانهيار، أرجو المساعدة(استشارة - الاستشارات)
  • المجتمعات الخضراء: المطالب والتحديات، ودور مهن المساعدة الإنسانية - الخدمة الاجتماعية أنموذجا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حكم تقديم المساعدة للمرتدين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • روسيا: مراكز بمساجد تتارستان لتقديم المساعدة للنساء(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تفضيل الأب في المساعدة والعطية لأبنائه(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • جورجيا: المساجد تنتظر المساعدة(مقالة - المسلمون في العالم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب