• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية
علامة باركود

أم زوجي!!

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/12/2007 ميلادي - 8/12/1428 هجري

الزيارات: 8305

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أنا فتاة جامعيَّة، مُتزوّجة من سنتين ونصف، ولي ابن عمره 8 شهور، زوجي طيِّب ومُتفاهم وحنون، شخصيته مُستقِلَّة عن أهله، نسكن في سكن مستقل. ، أصبحتْ تأتيني حالةٌ غريبة من خالتي - أم زوجي - فهي امرأة عمرها 60 سنة - مَرَّتْ عليها ظُروف صعبة من زواجِ زَوْجٍ، وفِقدانِ ابنٍ، فهي غير متعلِّمة - أُمِّيَّةٌ - غير موظفة، ليس لديها بنات، طيِّبَة وعلى فِطْرَتِها، على السليقة؛ يعني ممكن تُعْلِمُني بكل شيء في جلسة واحدة، وبنفس الوقت تَخْدُمُني، وتَصُبُّ لي القهوة، وبنفس الوقت تتهمني بالفشل، وفي ثوانٍ تنسى ذلك وتتسامر معي.
تُعاتبنا كثيرًا، ولا بُدَّ أن نُرْضِيَها؛ ولكن هذا أمر متعب جدًّا، فأكثر عتابها على زوجي وعليَّ؛ لأن زوجي هو الابن المُحَبَّبُ لقلبها.

المشكلة أنَّ حالتي بدأت من أول يوم كُنْتُ حاملاً فيه، فبدأْتُ أُدَقِّقُ في تصرُّفاتها من عتاب، وتَشَرُّهٍّ، وغضب على كل شيء، حتى لو لم نفعل شيئًا تتصل بي، ثم تُخْرِج ما في داخلها عليَّ أنا أو زوجي، ثم تغلق السماعة.

تسألني عن كل شيء، ومن الذي أتى لي به، وتريد أن تعرف هل زوجي هو الذي أتى به أم لا؟ وتسألني عن سِعر كل شيء، كم ثمنه؟ فهي تخاف أن آخذ مالَ ولدِها، مع أنَّ لديها خمسة أولاد، ومع ذلك فإن زوجي هو الذي يُنْفِق عليه، ولا أقول شيئًا في حقّها؛ لكن الأمر يزداد.
فالحمد لله أنا غنية، فهي ترى عندي كل شيء، وأصبح المال يذهب إليهم، وكثيرًاما أكون محتاجة أنا وولدي.
ولكن أصبح أي حوار معها يجعلني أنبش كل حواراتها القديمة التي أخطَأَتْ فيها معي، وأبدأ أناقش نفسي، وأكلم نفسي، وأحاول أن آخذ حقي مع نفسي؛ لأنني لا أستطيع أن آخذه بالواقع.

ولا أريد أن أظلم زوجي؛ فهو يحاول إرضائي ومُصالحتي من تصرفات وعتابات أُمِّهِ، وبالرغم من ذلك فأنا أُقَدِّرُها، وأُقَدِّمُ لها الهدايا، وأُعامِلُها معاملة طيبة؛ ولكن لا أرى أثرًا لهذا التقدير، فهِيَ إِنْ رَأَتْنا نُسافر أو نذهب لمكانٍ ما، طلبتْ منَّا أن نشتريَ لها أشياءَ كثيرةً: ((فاشتَرُوا لِي هَذَا، واشْتَرُوا هذا، واشْتَرُوا هذا))..


قلت لك: المشكلة فيَّ أنا، فقد صرتُ أَشْبَهَ بـ(المهبولة)، فأنا أضيع اليوم كله، وأنا خائفة، وأقطع أظافري؛ بسبب كلمة قالَتْهَا، أو بسبب عتاب قالتْهُ لي ثم انصرفت.

كذلك أستعرض كل الأشياء التي قيلت منها قبل ذلك، وأستعرض ما قالته لي، وقهرتني به يوم الشبكة والزواج وغيره...

يعني أنبش في الماضي، ثم يأتيني صداع من كثرة هذه الأشياء، وأكَلِّمُ نفسي، وأحياناً أَسُبُّ نفسي، وأصبح قلبي حاقداً، وأصبحت متعبة.

فأنا لا أتعب من تعليقاتها أو غضبها فقط؛ بل صرْتُ أتعب من تصرفاتها التي كثيراً ما تَجْرَحُنَا بها في المناسبات الخاصة.

كيف أتعامل معها بأدب، وبنفس الوقت لا أجعلها تُؤَثِّر عليَّ؟

وهل أنا مريضة؟
الجواب:
استشارتك جعلتني أبتسم من قلبي برغم شعوري بمُعاناتك؛ لكنني حقًّا أعجبت بطريقة وصفك للأمر، فأنت تفهمينه تمامًا، وتستطيعينَ إدراكَ جوانبه، وتُحدِّدِينَ المشكلة، وبهذا تكونينَ قد قطعتِ نصف المشوار نحوّ الحلِّ!

لفتَ نظري قولك: "إن الحالة بدأتْ معك منذ فترة الحمل فقط"، ولا أعرف كم بقيت قبله! لكن ما الرابط الذي حدث وقتها؟ هل هو تَغَيُّر الهرمونات الذي يحصل مع الحامل فيؤثر على نفسيتها - وهذا طبيعي - فنفسية المرأة تتغير مع الحمل والولادة.
وربما تكون ضغوطًا معيَّنَةً جعلتكِ تشعرينَ بهذا، أو قد يكون تفكيرك بولدك وأن جدته تأخذ من حقوقه أيضًا؛ فقد لفَتَ نظري قولك عن الحقوق، وأن زوجك ينفق عليها أيضًا، وأنه لا ينقصك شيء فيذهب كل شيء لهم!

أما عن طبيعة حماتك وتِلْقَائِيَّتِها، وكيف تُحْرِجُكِ أحيانًا، فجيَّد أنك تُدْرِكِينَ أن هذا من طبيعتها، ولا تتعمد إيذاءكِ؛ بل تَخرج لا شعوريًّا!

نثق أنك قادرة - بإذن الله - على تجاوُز هذه المشاعر السلبية، فقط تذكَّرِي التالي:
- أيُّ تعامل لك تذكَّري دومًا أن تَحْتَسِبِي نِيَّتَكِ لِلَّه، وتُراقِبِيهِ في تعامُلكِ. وقْتَها ثِقِي أنَّ حُدود الدُّنيا الضَّيّقةَ لَن تَخْنِقَكِ؛ لأنَّكِ ستجدينَ البركة وأثرها عليك وعلى علاقاتكِ، فيكون الأَجْرُ بالدنيا قبل الآخرة بإذن الله. وتكون هناك راحة في القلب لا يعرفها إلا المؤمن.

- تذكَّري أنَّنا لا نملِكُ تَغْيِيرَ الآخرين؛ ليكونوا كما نحب، ولكِنَّنا نملك أن نبحث عن أسلوب التَّعامُل الأمثل الَّذي يوصّلنا لما نحبه.

- فهمكِ لنَفْسِكِ عُمومًا ولِخُطوطكِ الحمراء سيُسَاعِدُكِ على أن تُوَصّلي لِلآخرين ما يهمّكِ، وأيضًا فَهْمُكِ لِطَبيعة مَنْ أَمَامَكِ سَيُساعِدُكِ أكثر على إيصال ذلك بحكمة.

- أحيانا لا يُمكننا أن نصِلَ مع شخص لِمَا نُريده، ونعجِزُ عن إيقافه عمَّا يؤثّر علينا - خاصَّة لو كان الشخص كبيرًا، وله قدره؛ وكونها أم زوجك وتعرفين طِيبَتَها ومعاناتها، فإنه يُرِيحُكِ أن تتَّفِقِي مع زوجِكِ بحكمة؛ ليساعِدَكِ على برِّها معه، دون أن يؤثر ذلك على نفسيَّتِكِ سَلْبًا.

- تذكُّرنا أنَّنا قد نكبر يومًا، ونحتاجُ أولادَنا وزَوْجاتِهم يجْعَلُنا أكثر رِفقًا وتحمُّلاً لصعوبة الكبار أيًّا كانوا؛ والآنَ أنتِ أمٌّ، وبالتَّأكيد عاطفَتُكِ قويَّة تُجاه ولدكِ، ويمكِنُكِ تخَيُّل ماذا لوِ انْفَصَل عَنْكِ، وماذا لو كنتِ بحاجةٍ له، تخيُّلكِ أنَّكِ تَبْنِينَ لِغَدِكِ، وأنَّ ولدك سيبرُّكِ كوالده مع أمِّه سَيُخَفِّفُ عنْكِ كثيرًا، وسَيَجْعَلُكِ فَخُورَةً بنفْسِك، وأنَّكِ وزوجكِ الأقرب والأكثر قدرة على العطاء لها.

- لا زال وَلَدُكِ صغيرًا؛ لكن لا تستَهِينِي بِالمواقِفِ الَّتي تحصل أمامَهُ وأَثَرِها على نفسه، فكلُّ ما تفعلينَهُ يكون بمثابة مواقِفَ تربويَّةٍ له، وسيخزنها ليقتدي بها، أو يستفيد منها بشكل أو بِآخَرَ؛ ففكّري كيف تحبينَ أن يكون، وكيف تغتنمينَ كُلَّ موقِفٍ ليكون به عبرة تربوية تؤثر عليه.

- العطاءُ وتحمُّل الآخرين لا يعني أن ننسى أنفسنا، ونتنازل عن حقوقنا، عَبِّرِي لزوجكِ بِحُب عمَّا تحتاجينه، وأَشْعِرِيهِ بثقتكِ أنه لن يقصر في حقك، وأنك تثقينَ أن مَن ليس له خير لأهله لن يكون له خير للناس، وهو له خير لأمه.. وسيكون كذلكَ معكِ بإذن الله.

- لو فعلت كل ما سبق ولم تَنْتَهِ مشاعِرُكِ السلبيةُ، فاستخدمي طريقة خطاب المشاعر بأن تكتبي خطابًا تُفْرِغينَ به مشاعِرَكِ السلبيةَ، تبدئينَ بالغضب، ثم القلق، ثم الإحباط، أو خَيْبَةِ الأمل، ثم الحزن، ثم ستصلينَ للمشاعر الإيجابية بإذن الله.
فالمشاعِرُ الإيجابِيَّة كالشمس تَحْجُبُها غيومُ المشاعر السلبية، لو تغلبتِ عليها واحدةً واحدةً سيَظْهَرُ لك نورُ الشمس جليًّا واضحًا بإذن الله.

سأوضح لك بمثال عن الرسالة: "إني أشعر بالغضب والغيظ الشديد من وضْعِي بمواقِفَ محرجة متكررة معكِ، فأنا عاجزة عن التعبير وقتها، ولا أعرف كيف أستعيدُ كرامتي.

أخشى أنَّنِي بهذا أضيّع حقوقي، وأن زوجي بالرغم من طيبته - الآن - لكنه سيصل لمرحلة ينساني فيها وولدي، ويتخلَّى عن حقوقه معنا من شدة ضغطه بالتركيز على برّكِ..

وأنا أَفْعَلُ الكثير لأجلكِ، وأحاول أن أُشْعِرَكِ باهتمامٍ، فتطلبينَ دومًا المزيدَ، ولا تُقَدِّرِينَ أيًّا مِن جهودي هذه، أَشعر بإحباط وأَلَم، أيضًا أشعر بالإحباط من نفسي التي أشعر بعجزها عن التماسُكِ والتحمُّل، رغم أني أعرف ظروفَكِ؛ لكنني أحتاج أن تشعري أنت بي أيضًا.

يحْزنني أن نصل لهذا فأنا طالما حلمت أن تكون لي أسرة مثالية وزوج أعيش معه بحبٍّ، وحينما تزوَّجْتُ كنتُ أشعر بكِ تَمامًا، وأشعر بفَخْرٍ بزوجي الذي يتميَّز بمكانته لديكِ، حزينة أنني فقدت هذه المشاعر، وحزينة لأنني فقدت قوتي وتحملي.

أعرف أنكِ تُحِبِّينَنَا، وأشعر أنَّكِ تهتمينَ بزوجي وتخافينَ من فَقْدِهِ، أستطيع أن أشعر بكِ، وأُقَدِّرَ كم هو مُؤْلِم ما تُعانين منه. ليتني أملِكُ أن أُشْعِرَكِ بالثقة والحبِّ فلا تخشينَ شيئًا، ولا تحتاجينَ أن تتعاملي معنا بهذا القلق دومًا".

حاولتُ أن أضعَ نفسي مكانكِ، وتخيلتُ ما يمكنكِ أن تكتبيه باختصار، لكنكِ أَقْدَرُ بالتأكيد على تفريغ مشاعرِكِ الحقيقية، بعد أن تنتهي من الرسالة قَطِّعِيهَا؛ لكن ستجدينَ نفسَكِ قد فَرَّغْتِ المشاعرَ السلبية، ولن تحتاجي لكثرة التفكير، وقَضْمِ أظافركِ غيظًا بعدها بإذن الله.

المهم حينما تنتهينَ لا تعودي للتفكير بالأمر، وأَشْغِلِي نفسَكِ بأمورٍ أهمَّ، وتستطيعينَ التأثير فيها بحياتكِ.

- خـتامًا: لا تنسي أهمية الدعاء وأثَرَهُ، فشعورنا بقُرب اللَّه منَّا ومعيَّتِهِ، وأنه لا يضيع لديه شيءٌ، وأنَّه القريب المجيب الرحيم، ذلك يخفِّف عنَّا كثيرًا، ويجعلنا نشعر بالقوَّة والثقة بالله التي تكفينا عن آلامنا مع العباد.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حماتي ترفض انتقالنا إلى منزل جديد
  • أتمنى أن يعاملني زوجي كوالدته
  • أكره زوجي وأهله
  • ضاع معروفي مع زوجي بسبب أهله
  • مجبرة على العيش مع حماتي
  • أخوات زوجي يتدخلن في حياتي
  • أم زوجي تؤذيني
  • تحمل الزوجة لأم زوجها

مختارات من الشبكة

  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مشكلة بسبب أهل زوجي (1)(استشارة - الاستشارات)
  • ابن طليقة زوجي يؤذيني وزوجي لا يفعل شيئا(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يهتم بزوجته الثالثة أكثر مني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي وزوجته الأولى(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب