• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية
علامة باركود

والدي يخون والدتي

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/3/2009 ميلادي - 20/3/1430 هجري

الزيارات: 15468

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
دعائي من قلبي لكم بالسَّعادة الدَّائمة لإتاحة الفرصة لي بطلب المشورة.

أشعُر بالحَيْرَة والإحباط والعجز، وأهرب من ذلك دائمًا بأيِّ شيء قد ينسيني ما أنا فيه، أنا الابنة الكُبرى لوالديَّ، ولديَّ أخ وأختان أصغر مني بـ١٣ سنة، وأكثر مشكلتي هي: أنَّ والدي يخون والدتي مع امرأة، وعندما كُشفَ أمرُه قال: إنَّه تَزَوَّجَها "زواج مِسْيار"، اكْتَشَفَتْ أمي ذلكَ حينما رأتْها تخرج من مَجلس الرِّجال في منزلنا، صُعِقَتْ أمي لما رأت، وحدثَ بينها وبين أبي نقاشٌ حادٌّ جدًّا جدًّا، وصلتْ لدرجة أنَّ كلاًّ منهما يهينُ شَرَف الآخر.

أخْبَرَتْني أمِّي بِما حَصَل - بِما أنَّني الابنةُ الكبرى، التي يجبُ أن تعلمَ كلَّ شيء - لأنَّ الأمرَ سيُؤَدِّي إلى الانْفِصال، وقالت: "أريدُ الانفصال".

لا تعلم - أستاذي الكريم - قَدْرَ الصَّاعقة التي أصابَتْني حين أخْبَرَتْني أمي، أصابَتْني رعشةٌ قويَّة، أرغَمْتُ أمِّي على السُّكوت.

ولتعلم أستاذي أنَّ صَدمَتي كانت بما سمعته عن والدِي أكبر من صَدمَتي بالانفصال بعد يومينِ، أحْسَسْتُ أنَّني أريدُ أن أعرفَ تفاصيل الأمر، أخبَرَتْني والدتي بأنَّ أبي منذ أن تَزَوَّجَتْهُ وهيَ تُعانِي منه؛ لكن تسترُ عليه لأنَّها تحبُّه، كان يشربُ الخمرَ، ويَتَعامَلُ في المُخَدرات، ومَفتُونًا بالنِّساء، بالإضافة إلى رفاق السُّوء.

منَ الصَّعب أن تسمعَ في والدكَ من والدتكَ، والدي يتعاملُ معي ومع إخوتي معاملةً رائعةً، دائمًا أفخرُ به، لا أذكرُ أبدًا أنَّه رَفَعَ صوتَه عليَّ أو على إخوتي، يُحبُّني كثيرًا، ودائمًا يقول: "أنا أحبُّكِ جدًّا، أنتِ تَعنينَ لي الكثير". لم ألْحَظ على والدِي أيَّ شيء ممَّا قالتْ أمِّي إلاَّ أنِّي أراه لا يغُضُّ بصرَه عنِ النِّساء، وبعد الحادثة صغر والدي في عيني، لا أصدِّق أنَّ الشَّخصَ الذي كان والدي هو والدي الآن، واجهتُهُ بالكلام فكان يُبَرِّر لي بتقصير أمِّي وأنَّه مُتَزَوِّج "زواج مِسْيار"؛ - ولكن ليس معه أي إثبات. وأمِّي دائمًا تُرَدِّد: إنَّه يكذب - ويُصَرِّح بشعوره بالنَّدم، أصبحتُ أجلسُ مع والدي ليُنَفِّس عن نفسه، ومع والدتي لتفعل مثل ذلكَ.

لا يعلمان قَدر الأَلَم النَّفسي الذي أشعرُ به - أستاذي الكريم، والدِي يطلبُ منِّي أنْ أَتَدَخَّلَ في الموضوع وأقنع أمي بعدم الانفصال، ووالدتي تُبَرِّر لي وتقنعني، وأنا أحترمُ حُريَّة الشَّخص، فهيَ ليستْ مجبورةً على العَيش مع شخص لا تحبُّه، والدي أصبحَ عاجزًا عن الإقناع، يضعُ والدتي شَمَّاعة لأخطائه. حقًّا أحزنُ لأَجْلِه، لم يَعُد قادرًا على الحوار، ووالدتي قادرةٌ على الإقناع قادرة على الحوار، تمتلكُ نوعًا منَ الحكمَة.

أستاذي أثق في أمِّي جدًّا، وأحبُّ أبي جدًّا... ماذا أفعل؟

أستاذي! لتكُنْ قريبًا من ابنتكَ.
الجواب:
وعليكم السَّلام ورحمة الله وبركاته،
أعدتُ قراءة استشارتكِ مرارًا لأعرفَ كيف أبدأ؟ ومن أينَ أبدأ؟

فمن أشدِّ الأمور ألمًا ما تمرُّينَ به من صدمة بوالديكِ، وهما أغلى ما لديكِ!

لَمْ تخبرينا عن عمركِ!

أتخيَّل ما حَصَل لكِ فلا أراه إلاَّ قاسيًا ومُؤلمًا، وصدمة ليست سَهلةً، تحتاج منكِ ثباتًا وقُوَّة..

عزيزتي، لا أستطيعُ أن أنصَحكِ أن تُخرِجِي نفسكِ منَ الموضوع، وتنفصلي عن مشكلة لم تُساهِمي بشيء منها، وكنتِ رغم ذلكَ من ضحاياها! ولا أستطيعُ أن أوجّهكِ لطريقة تُسَاهمينَ بها بحلِّ قضيَّة لا تعرفينَ أبعادها، وكلا طرفيها جزء منكِ لا تملكينَ الانفصال عنه.

كلُّ ما يُمكنني قوله لكِ عزيزتي، أنِّي أشعرُ بكِ وبِقَدر الحيرة والأَلَم والإحباط الذي يعتريكِ.. كما أشعرُ بعجزكِ وقلَّة حيلتكِ!

لذلكَ يهمُّني أن تَخرُجي من هذه الدَّائرة، انْفَصلي عنها وانْظُري لها من بُعد.

أنتِ لم تختاري شيئًا ممَّا يَحْصل؟ وقد قَدَّر الله لكِ أن تعيشيه، فما الذي سيَتَرَتَّبُ عليكِ؟

أنتِ تُحبّينَ أباكِ وهو يحبُّكِ أيضًا، ولم يؤذكِ يومًا بكلمة أو تَصَرُّف..

بالمُقابل؛ أنتِ تَثقينَ بأمِّكِ وتريدينَ لها الرَّاحة، ولا تريدينَ بداخلكِ أن تُصَدِّقي ما تقوله عن والدكِ، أليسَ كذلكَ؟

حقيقةً، أنتِ تَشعُرينَ بصِدق أمّكِ وتُشفقينَ على أبيكِ، ترينَ قوَّة أمكِ وحكمتها، وعجز والدكِ عن التَّبرير رغم قوَّة عاطفته، محتارة على مَن يقع اللَّوم منهما؟ ومَنِ المسؤول؟

عزيزتي، خَفِّفي الأَمر عليكِ.. فأنتِ لَسْتِ قاضيًا، ولستِ مسؤولة عن الحُكْم عليهما، وأيهما معه الحق.

أنتِ ابنتُهما، ومن حَقّكِ أنْ تعيشي بينَهُما بحبٍّ، مِن حقّكِ أنْ تَنْعَمِي بِحبِّ الأب ورَحْمة الأم، أن تَتَعَلّمي الثِّقة والحكمة من أمّكِ، والعاطفة والحب من أبيكِ..

من حقِّهما أن تُشعِريهما أنَّكِ تُحِبّينهما وتَحترمينهما، ولن تكونِي قاضيًا يَحْكُم بينهما أبدًا!

أثِقُ أنَّكِ بداخلكِ تَمْتَلكينَ عقلاً راجحًا وقلبًا فَيَّاضًا..

اخْرُجِي منَ الدَّائرة وانْظُرِي لها مِن بُعد:
• ما الذي تَملكينَ فعله أنتِ؟
• ما المشكلة بينهما؟ ولماذا؟ كيف كان يُمكِنهما تلافيها؟
• ما الأخطاء التي ترتكِبُها أمّكِ ولا ترغبينَ تَكْرارها حينما تَتَزَوَّجينَ؟
• ما الصِّفات التي بوالدك والتي يهمّكِ ألاَّ تكونَ موجودة بمَن سترتبطينَ به؟

كوني واقعيَّة، لا تصفو الحياة لبشر، وتبقى الدُّنيا مُحمَّلة بأشكال منَ الابْتلاءات..

وقد أعطانا الله حريَّة الاختيار..

الزَّواج واحةٌ وسَكَن، ليسَ سجنًا ندفِن فيه أحلامَنا! وليس قيدًا نُقَيّد به حُرياتنا..

الزَّواج مُشَاركة وتَفَهُّم، يحتاج بذلاً منَ الطَّرَفيْن ليصِلا لبَرِّ الأمان معًا، بعصرٍ تَموج به الفِتَن لكلا الطَّرَفين.

الزَّواج ميثاقٌ غليظٌ، ليسَ مُجَرَّد ورقة عقدٍ تربط بين شخصَينِ..

وحينما يستحيلُ الفَهم، ويعجز الحبّ عن البذل، وتصبح التَّضحيات سهامًا تخترق القلوب.. وتبدأ الإهانات تأخذ مَجراها يصبح الأمر قاسيًا.

وَيَتَحَوَّل الزَّواج عن مقصده، ويذهب السكن والمَوَدَّة لتحل محلهما المشاعر السَّلبيَّة وتطفو الآلام وتنتشر.

أبوكِ أخطأ ربَّما، ويبقى بشرًا ليس ملاكًا، انظري لبشريَّة النَّاس، ولا تَتَوَقَّعي أن يوجدَ واحدٌ منَ النَّاس دون أخطاء مهما كان قدوةً بنظركِ، فنحن عُرضَة للفِتن بكلّ أشكالِها، ونَحتاج أنْ نُنَمّي مُرَاقبة الله، ليس مُرَاقبة أي منَ الخلق مهما كان! لسنا نَحن مَن سيُقَاضيه على خَطَئِه.

ومن حَقِّ أمِّكِ أن تَتَأَلَّمَ؛ كونَه جَرَح أنوثتها بإدخال أخرى على بيتها، ولو كان حقيقة "زواج مِسْيار"، فالزَّواج سَكَن ومَوَدَّة بين الطَّرفينِ ولو لَم تجد المرأة السكن والأمن مع زَوجها، فأين ستجده؟!

لكن ابقَيْ أنتِ ابنته التي تحبه وتحب له الخير أيضًا، ذَكِّريه بالله، وأنَّ اللهَ مُطَّلع علينا دومًا، اجعلي تركيزَكِ ألاَّ تدخلي بينهما كقاضٍ أبدًا، ولا تَقْبَلي أن تَسْمَعي شَكْوَاه عن أمّكِ، ابتسمي له بِرفْق وأخْبِريهِ أنَّكِ تَشْعُرينَ به، ومن حَقِّه أنْ يعتبَ على تقصير أمّكِ معه. مِنَ القاسي على الرَّجل أن تكتَشِفَ زوجتُه كلَّ نقاط ضعفه، وأن يكونَ مكشوفًا أمامها، فهو يحتاج أن يكونَ رَجُلَها وأن تفخرَ به، وأن تثيرَ رجولَتُه أُنُوثَتَها وجانبها الرقيق.. وقد فشل والدكِ بهذا، فعجزت أمُّكِ عن رؤيته بفخر وعجَز هو عن أن يَكون لها الصَّدر الذي تثقُ به وتستكين إليه. وكلاهما يَتَأَلَّم!

أنتِ لَمْ تُشَاركي بشيءٍ، ولم تعيشي مراحل انهيار العلاقة بينهما من أوَّلِها، فلا تقبلي أن تكوني أنتِ الضَّحيَّة بختامها!

فكلا والديْكِ يَحتاج أن يُقَرِّرَ بصِدْقٍ مع نفسه، إلى أين يريد أن يصل؟! هذه مشكلتُهما، وأنتِ عليكِ أن تبقَيِ الابنة المُحبَّة لكليْهِما، وتُقَدّري مشاعِرَهما وأَلَمهما، دون أن تَتَقَمّصيه ليصبح ألمكِ أنتِ.

كُوني قويَّة بقربكِ منَ الله والأُنْس به.. وخَطّطي لغدكِ كيف تريدينه أن يكون؟ كوني واقعيَّة وصادقة ولا ترسمي صورًا مثاليَّة، وبنفس الوقت لا تجعلي ما حَصَل يحبطكِ أو يهز ثقتكِ بأنَّ الدُّنيا بها منَ الحُبِّ والسكن والاستقرار، لو سَعَيْنا له سنجده - بإذن الله.

لكن المهم أن ندركَ أنَّنا مسؤولون عن اختياراتنا، وتعرض علينا في حياتنا أمور لا نملكها، ولا ينبغي أن نجعلَها تُشَتّتنا، يكفي أن نبحثَ عن أحسن طريقة للتَّعامُل معها.

رَكِّزي عليها، وكيف يَجب أن تَتَصَرَّفَ بطريقة ترضينَ عنها، ولا تَخسر بِها أيًّا من والدَيْها في النِّهاية، حتى لو حَصَل بينهما الانفصال!




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مشكلاتي تحتاج إلى إرادة .. وأنا ضعيف
  • صديقتي تخون زوجها
  • والدي يرفض أن أتواصل معه
  • هل نحن عاقون لوالدنا؟
  • ابني يتهم زوجته بالخيانة
  • زميلة زوجي في العمل تلاحقه
  • والدي ومواقع التواصل الاجتماعي
  • فتاة غريبة في بيتنا !

مختارات من الشبكة

  • هل اعتمر عن والدي أم والدتي؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • اعتمرت عن نفسي فهل يجوز أن أعتمر عن والدتي أو والدي؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • والدي يشك في والدتي ويتهمها(استشارة - الاستشارات)
  • والدي يشك في والدتي ويتهمها دوماً(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أعيش مع أبي(استشارة - الاستشارات)
  • مواقف يحبها المراهق(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أبر والدي بعد موتهما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل يجوز أن أدعو على والدي؟(استشارة - الاستشارات)
  • هل أترك العمل مع والدي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أصبحت رجلا يا والدي(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب