• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية
علامة باركود

أمي لاتحب زوجتي..والعكس صحيح

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/7/2008 ميلادي - 15/7/1429 هجري

الزيارات: 84777

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
أستاذتي المستشارة السلام عليك ورحمة الله وبركاته،
أنا أخوك موظف، وطالب في كلية الهندسة، ومؤذن جامع، ولدي ابنتان، ومتزوج منذ   3سنوات (لتعرف شيئًا عن شخصيتي فقط).

كما قرأتَ في العنوان أنا وقعتُ في هذه الفتنة بين الأم والزوجة.

وهذه الكراهية حصلت بسبب تراكمات من سوء الفهم بين الطرفين، والجهل في أسلوب التعامل الصحيح في حال حصول خطأ أو مشكلة، والاتهامات وظن السوء، وتعنُّت كل منهما في الحصول على التأييد الكامل مني، وعدم قبول الرأي أو الحل الوسط، و  ...

الجدير بالذكر هنا أنني أمُرُّ بشيء من الحيرة في بعض الأحيان، إلا أنني أجيد التعامل في غالب الأمور مع هذه المشاكل، وسأذكر لك الآن آخر مشكلة حاصلة، وكيف أنني تعاملت معها؛ لأعلم هل أنا في الطريق السليم أم لا.

أرسلتْ أمي لزوجتي رسالة تفيد بأنها وأخواتي يريدون زيارتنا في اليوم التالي، وكانت زوجتي حينها عند أهلها.

اتصلت زوجتي بوالدتي في الليلة نفسها لتعتذر لها؛ لأن والدتها كانت تعاني آلام القولون - شفاها الله وعافاها من كل مكروه، فهي امرأة عابدة - وأنها تريد أن تبقى بجانب والدتها، وتنام عندها مدة يومين، مبدئيًّا قَبِلت أمي هذا العذر على استحياء، وانهالت علي بالرسائل: زوجتك تطردنا، لا تريدنا، هل هذا يعجبك؟ هل تسكت لها؟

أنا عندي عِلم أن والدة زوجتي فعلاً مريضة، وتعاني بعض المشاكل من أخوات زوجتي، كما أنني التمستُ العذر لزوجتي ولم أجبرها على المجيء، حتى لو حاولت إجبارها فلن تَقبَل؛ فهي عنيدة، وليست مطيعة لي عندما آمرها بأمر، حتى لو كان من مصلحتها، وهي عندها شيء من الجهل، وقلة خبرة في الحياة؛ لأنها كانت مدلَّلة في بيت والدها؛ ولهذا، وتجنبًا لحصول مشكلتين قَبلتُ عذرها  .

حتى الآن لم يحصل اتصال بيني وبين زوجتي، اتصلت بها وقلت لها: أمي غضبت ولم تقبل العذر، ماذا تستطيعين أن تقدمي لي؟ وكيف ترين إرضاء أمي؟

قالت: لا أقدم، ولن أقدم شيئًا، أنا أمي مريضة، وسأنام عندها، وهي تغضب إذا رحت وتركتها؛ (تعني الذي يغضب يغضب، والذي يرضى يرضى).

قلت لها: شكراً!! وهكذا هي دائماً لا تحاول التخفيف عني والتواضع لأمي، حتى مع أنها أخذت أو نفذت ما تريد؛ لأنها ترى أمي عدوًّا لها، وأنا أستنتج من ذلك أنها ليست بطيبة القلب، وأحمد لله!

أنا لا أؤيدها على خطأ، ولا أمي كذلك، فأنا أنصف الذي على صواب، ولكن هذا لا يعجب الأخرى؛ فتغضب وتسبِّب لي الحرج والهمَّ، فأنا لا أهنأ بنوم ولا بغيره إذا كان هناك أحد قد بات غاضبًا مني، أو بيني وبينه شحناء، وكل واحدة منهما تريد الانتقام من الأخرى، وأنا الضحية!

في اليوم التالي أرسلت أمي رسالة لزوجتي تقول فيها: "عسى الله أن يعوض محمدًا زوجة أخرى صالحة، ولا تطرد أهله، وتخاف الله"، وهنا كبِر الموضوع عند زوجتي، واتصلت بي تشكو وتبكي، قلت لها: أنا لم ألُمْكِ، وقبِلتُ عذرك، وأبقيتك عند أهلك، فلا تؤاخذي أمي على غضبها، واعتبريها مثل والدتك... وذكَّرتها بموقف طردني والدها فيه من بيته؛ بسبب خلاف سابق أساء فهمه - وأهلها يرون ابنتهم صائبة في جميع الأحوال - فقمتُ وقبَّلت رأسَه، وخرجت من بيتهم، ولم يحرك ذلك فيها ساكنًا، وقالت: أنا سأوقفها عند حدها - تقصد والدتي- إذا لم تفعل أنت ذلك، تحمَّلتُ وقلت: هذه أمي، وكل ما أستطيعه هو أن أقول لها: أخطأتِ في حق زوجتي، وأسأتِ الظن في هذا الموقف يا أمي، وبكل أدب وخضوع، وهذا ما فعلته، قالت: هذا لا يكفي، ولن أذهب إلى أهلكَ، ولا يأتيني أحد منهم؛ بُعدًا عن المشاكل، ولن أسمح لأحد من بناتي بالذهاب لهم.

رفضتُ هذا الأمر بطريقة دبلوماسية، بحيث قلت لها: أما أنتِ فلكل حادث حديث، وأما ابنتاي (سنتان، وستة أشهر) فليس لك الحكم عليهما بهذه الطريقة؛ فهذا لا يرضي الله ولا رسوله، ولا أي عاقل منصف، ومع هذا سأقبل رأيك، لكن البنات لا يذهبن لا لأهلي، ولا لأهلك، وبهذا يصبح الأمر عادلاً، فلم تَقبَل، فقلت: إذًا لك أحد أمرين: إما أن نبقى على حالنا، وتذهب بناتي لأهلي وأهلك، إلى أن نأخذ استشارةً من أحد المختصِّين الاجتماعيين أو المصلحين أيُّنا رأيه على صواب، وإما أن لا يذهبن لا لأهلي ولا لأهلك، سكتت وأصرت على رأيها، وأنا أصررت على رأيي، وأنا هادئ إلى الآن مع انشغالي وكثرة تفكيري، وأقول: صبر جميل والله المستعان؛ لا أم صبورة حليمة، ولا زوجة مقدرة متواضعة!!

لا أريد الإطالة أكثر من هذا، أرجو إرشادي، ولكم جزيل الشكر.
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
أعتذر بداية عن تأخري في الرد عليك؛ إذ ربما تطورت معك الأمور أكثر!

سأعود معك للبداية؛ لنستطيع أن نُحلل المشكلة معًا:
بالمشكلة ثلاثة أطراف، كل منهم له مشكلة تختلف عن الآخر:
- أنت أوَّلاً كونك طالب الاستشارة، حيث وقعتَ بين نارين كلاهما محرق! وكنت سببًا غير مباشر في إشعال الفتنة بينهما، حيث إنك المحور الذي يختلفان حوله!
- زوجتك ثانيًا، حيث هي الأصغر، والأقرب لك في البيت، وفي القدرة على حوارها لو استطعتَ كسبها، وفهم أسباب انفعالها.
- أمك التي ربما تعاني فقدك، ولربما كنت وحيدها بين البنات، ولربما أيضًا كانت تحمل رواسب بمعتقداتها أن الزوجة تبعد الزوج عن أهله!

ولكي نتجاوز المشكلة فإننا قبل البحث في طريقة التعامل معها، نحتاج أن نبحث في أسبابها، فهلاَّ فكرت في أمك بداية، ما الذي تشعر به بعدما تزوجتَ؟ وكيف كانت علاقتك بها قبل الزواج والآن؟ وهل هي من النوع الصعب إرضاؤه عادة؟ ما مفاتيح رضاها، وما أسباب غضبها؟

كل ذلك عليك أن تبحث عنه، وتَقِفَ وقفة مع نفسك لتستعرضه، وقتها ستكون أقدر على معرفة أي المفاتيح يعمل مع أمك، وكيف تصل إليها.

استوقفني في سؤالك أنَّ أمَّك أرسلت إلى زوجتك رسالة تبلغها بالزيارة، وليس لك! لماذا لا يكون تواصلها مباشرة معك؟ فأنت ولدها، وأنت من ستزوره! من الاحترام إذًا أنها بلغت زوجتك، وربَّما لذلك شعرت بجرح كرامتها حينما اعتذرت زوجتك! أيضًا كان يمكنها أن تزورك وحدك، أو تزورها أنت تعويضًا، وحينما أخبرتك كانت عاجزة عن التصرف المناسب، ولو كنتَ أكثر حزمًا وحبًّا لاستطعت تدارك الموقف قبل أن يصل إلى هذه المرحلة، كونها اتصلت بك قبل أن ترسل الرسالة لزوجتك، أمَا كان يمكنك امتصاص غضبها، وإشعارها بأنك ستحزم في الأمر؛ حتى لا تدفعها هي للتصرف ثأرًا لجرحها؟! المهم أن تفكر في الأسباب التي تجعل أمك تغار لهذه الدرجة، وتحاول أن تشعرها بالثقة والبِرِّ، دون أن يؤثر هذا على استقرارك وأسرتك.

لنعد لزوجتك التي تصرفت بتلقائية وتسرُّع، ولم تحسب لتصرفاتها مع حماتها حسابًا، برغم أنها ولا شك صارت تعرف طبيعتها الحساسة بهذه الأمور، وكان يمكنها لف الأمر بطريقة أكثر دبلوماسية، لكنها تصرفت بطبيعتها، وكونك تقر بمرض والدتها فهي إذًا لم تخطئ.

قولك لها أن والدتك غضبت لن يفيدها، وسيزيد من مشاعرها السلبية! كان يمكنك التصرف بحكمة أكثر، بإشعارها بثقتك بها، وأنها جزء منك، وتدبِّر معها حلاًّ للمشكلة دون أن يؤثر على رضا أمها أيضًا، فهي عليها بر أمها في النهاية، وأنت المسؤول عن بر أمك، لكنك لم تدفعها للمشاركة بقولك لها: "أمي غضبت ولم تقبل العذر، ماذا تستطيعين أن تقدمي لي؟ وكيف ترين إرضاء أمي؟" لو أشعرتها بالأمن، وأنكما واحد في النهاية، وأنكما يجب أن تكونا عونًا لبعض على البرِّ - لكانت معك أكثر تعاونًا، ولفكرت معك في حلول إيجابية دون أن تكون أوامر مباشرة! الزوجة تحتاج إلى احتواء زوجها، وأيضًا تحتاج أن تشعر بقوته وحزمه.

من الصعب أن تترك لها الدفة لتديرها هي، لو أدرتَها أنت لوفَّرت عليها وعليك الجهد، لكن تذكَّر أن الحب والحزم هما أهم الأركان في القيادة الناجحة! وقَبْلهما التفهم والود الذي يدفعك لأنْ تَشعر بها، وتفهم دوافعها؛ لكي تساعدها على إدارتها بطريقة لا تتعبك وتتعبها!

وفي النهاية أنت المحور والضحية في الآن نفسه، انتبه! لا تجرَّك خلافاتهما لأنْ تغوص في مشكلات نسائية متعبة؛ بل كن أنت اليد القوية التي تنتشلهم بحب من بحر الفتن!

تحتاج ألا تكون سلبيًّا، وتذكَّر أنك لستَ قاضيًا بينهما! بل أنت ابن وزوج؛ ابن تحتاج أمُّه أن تشعر أنها لم تفقده، ولا تؤثر عليه زوجته، فيسعدها أن تشعر بقوته وحبه لها، وزوج لإنسانة ربطت حياتها بحياتك، وصارت أمًّا لبناتك، تحتاج أن تشعرها بالأمن والثقة والحب، وأن توصلها لمشاركة وتعاون يعينكما على أن تكملا مسيرة حياتكما بما يرضي الله بداية، وبما يكفل لكما النجاح في الدارين.

قد تفتقد أمك الحكمة، وقد لا تكون زوجتك ناضجة، لكنك بالتأكيد شخص حليم، تستطيع التدرب على الحكمة؛ لتتجاوز الأمور.

تذكَّر دومًا: نحن نعالج الأسباب لا النتائج، فركِّز على الأسباب، وأعطها من وقتك واهتمامك ما يعالجها، مهما أخذ ذلك من وقت وجهد.

وفقك الله وأعانك.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شخصيتي مختلفة عن شخصية أمي
  • لا توافق بيني وبين زوجتي!
  • تخوف من تكرار زيارة زوجتي لأمها
  • أتمنى أن يعاملني زوجي كوالدته
  • أنا وزوجتي وحياتنا التعيسة
  • أمي مثالية ولا تعترف بخدمتي لها
  • استحالة العشرة بين الزوجين
  • ورطت أمي في مشكلاتي ثم قاطعتها
  • العلاقة بين أمي وزوجتي
  • أمي تريد أن أهين والد زوجتي
  • أمي تتكلم عن زوجتي
  • لا أتحمل زوجي
  • أريد زوجة تعينني على بر أمي
  • أختي فرقت بين أمي وزوجتي
  • مشاكل بين الزوجة وأهل الزوج
  • أمي وتعاملها مع زوجتي
  • زوجتي عنيدة تحب السيطرة
  • زوجتي تبرئ نفسها من أي خطأ
  • لا أستطيع تحمل إهانات زوجتي
  • لم أعد أتحمل إهانات زوجتي

مختارات من الشبكة

  • كلما أردت أن أكتب عن أمي أدركت أنني أمي(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • زوجتي تتطاول علي ولا تحب أمي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي تنهاني عن صلة أمي(استشارة - الاستشارات)
  • نار الغيرة من زوجتي تشتعل في قلب أمي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي تمنع أبنائي من رؤية أمي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • زوجتي تريد سكنا مستقلا بسبب أمي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • زوجتي تسببت في موت أمي!(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي تقاطع أمي(استشارة - الاستشارات)
  • جفاء أمي مع زوجتي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب