• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية
علامة باركود

وضع حل لبتر العلاقة غير الشرعية

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/1/2010 ميلادي - 20/1/1431 هجري

الزيارات: 33681

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بدايةً، أحبُّ أن أقول لكم: إنِّي ما كتبت هذا الموضوعَ افتخارًا، أو لأي شيء من الممكن أن يَخطر ببالكم، غير أنَّها مُشكلة وأنا أعانيها، ولولا حاجتي للمساعدة ما كنت كتبتها أصلاً، مشكلتي هي أنِّي أحب، وليس حبًّا فحسب، وإنَّما أنا وصلت لمرحلة ما أدري بأي اسم أسميها، وأنا متورطة كثيرًا فيها.

وأعطيكم التفاصيل كالآتي:
أكرر كنت مُعجبة بولد جيراننا، وقبل 5 سنوات كَلَّمْتُه، وتعلقت به، وهو كذلك، وما زالت العَلاقة مُستمرة، أنا أدري أنَّ هذا الشيء خطأ، لكنْ ما في قلبي بُحْتُ له به، إنِّي كنتُ رافضةً هذا المبدأ تَمَامًا، لكن ماذا أفعل؟! تورَّطت بهذه العلاقة، ما أقصد أنَّه حدث شيء، لا، الحمدُ لله كلُّ شيء تمام، لكن تورَّطْتُ؛ لأنِّي أحْبَبته حبَّ جنونٍ في هذه السنوات الخمس، وصلنا لدرجة عِشْق، وإلى تقاربٍ فظيعٍ في حياتي، ما علمت أحدًا يفهمني مثله في حياتي، ما عرفت أحدًا يُحِسُّ بي مثله، أذواقنا متشابهة، تفكيرنا متقارب لدرجة أنَّه يقول الكلمة قبل أن أقولها، عمري ما أحسَسْت بأحد مثل ما أحسست به.

أعرف أنه مُتضايق وهو بعيد عني، والله العظيم، أقول لكم الصدقَ دونَ أيِّ مبالغة، وخلال هذه السنوات الخمس صارت لنا مشاكل كثيرة كثيرة جدًّا، وكنَّا في كلِّ مُشكلة يزداد الحب بيننا أكثر من سابقه، إلى درجة أنَّ أخي خرج عليه بالسكين؛ يعني: أراد ذبحه، لكن برغم كل ما حدث لم نستطع أنْ نبتعد عن بعضنا، صار أهلُه يعرفون، وأهلي يعرفون.

لكن الذي دَفعني أن أكتب، وأبحث عن حلٍّ لمشكلتي هو أنِّي تزوَّجْت منذ 3 شهور، أكيد أنتم تقولون: لِمَ لَمْ يَخطبْك؟ أنا أقول لكم: السبب هو أنه مُتزوِّج، وعنده بنت، وظروفه المادية سيئة جدًّا، وأنا من 5 سنوات مخطوبة لابن عمي، كما قلت: أنا الآن مُتزوجة، ولست قادرةً على نسيانه، وأعيش حياتي طبيعيَّة، حتى وأنا مع زوجي أُحِسُّ أنِّي أخونه.

عندما يلمسني زوجي أنْهار وأبكي، تَخيَّلوا كلما يلمسني أو يُحاول أن يُقبِّلني، أبكي، وما أدري لماذا أحس بقذارته، ولِمَ لا أتقبله؟! مع أنَّ الرجُّل نظيفٌ، وما فيه شيء، حتى رائحته ما أطيقها لدرجة أنَّه إلى الآن ما دَخَل عليَّ.

يستغرب ويسألني: ما بك؟ وما أقدر أن أجاوبَه.

ماذا أفعل؟ أنا تعبت، وهو تعب، صارت له مشاكل كثيرة مع أهله، وزوجته ما عاد يلمسها، وكل شيء تغيَّر.

آخر مُشكلة: زوجته اتَّصلت على أمِّي، وأخبرتها الخبر، والآن أمِّي ما تكلمني ودائمًا تُسمِعُنِي كلامًا سيئًا، أنتِ وضعت من شأننا، وأنا لا أتشرف أن تكوني ابنتي، وكلامًا كثيرًا أخس من هذا الكلام، إذًا ما الحل؟ كيف أتقبل حياتي من دونه، أنا لا أستطيعُ أنْ أعيشَ من غيره، هو كل شيء بالنسبة لي، الكلُّ أصبح يتكلم عنَّا، والمجتمع الذي نحن فيه ما يرحم، تعودت أن أسمعَ صوته كلَّ يوم، وأعرف أدقَّ تفاصيل يومه، ولو لم يتحقق هذا الشيء أُجَنُّ.

أهملت حياتِي، وأُهْمِلَت حياتُه، صِرْنَا نعيشُ لبعض، ننام ونصحو مع بعض، اليوم بالكامل مع بعض، وبصراحة حاولت أن أبعد عنه، أقسم بالله كرهت زَوجي، وحقدت عليه، أحسست أنَّه هو السبب في فراقِنا، وأعترف لكم بعد كل هذا أنِّي مقصرة مع زوجي في أشياء كثيرة، لكن ماذا أفعل؟ كلما أحاول أن أضبط وَضعي ما أقدر، بعبارة أصح: أحس بالذَّنب، وبكيت كثيرًا؛ لأني أحس بأنِّي ظلمته، وهو ما يستحق أن يوضع في هذا الموقف، خصوصًا أنَّه طيب وحَنون بشكل غير طبيعي، وما رفضَ لي طلبًا، جعلني أعيش في حياة لم أجد أجملَ منها، لكن قلبي ليس معه، والله العظيم، أقولها وأنا مُتأسفة كثيرًا عليَّ وعليه، لكن هذه الحقيقة، الحبُّ ليس موجودًا بيننا، قلبي مع شخص ثانٍ، وهذا هو الحاجز بيني وبين زوجي، أنا أحب غيره، ماذا أفعل؟

يُمكن أن تستغربوا لماذا اخترت هذا المنتدى لأكتب فيه ماضيَّ؛ لأنِّي كنت أبحث عن رقم دكتورة نفسيَّة، أبغي أن أتكلم مع أي أحد، خاصة بعد أنْ تَخلَّى عني الجميع، تخلى صديقاتِي عني، وما عاد عندي أحد أحكي له وأشكو له، صرت وحيدة، الكلُّ قاطعنا أنا وإياه، تعبت، أحس أنِّي أموت، وهو إذا كلمته تصبح حالته أسوأ من حالتي؛ لأنَّ أهله كذلك قاطعوه، لكن يا ناس، ما الحلُّ، أبعد عنه؟ حاولت، والله حاولت، ولم أقدر، ساعدوني، ساعدكم الله.

الجواب:
من أصعب الاستشارات التي تصلنا هي تلك التي يكتب بها المستشير الاستشارة، ويُضمنها الحلَّ، ثم يَجزم باستحالته.

شعرت بألمك بين سطورك، تَجسَّد لي بوضوح، كذلك عدم الاستقرار الذي تعانينه، ويُعانيه ذاك الرجل، المجتمع كلُّه ضدكم، والمنطق والعقل يقف حائلاً دون هذا الحب، وأيضًا الشرع يُحرِّمه، والزواج يَجعله أبعد وأبعد، ولا شيء يعطي بصيصًا لأنْ تكون له نهاية مُرضية.

لكنه رغم كل ذلك يُسيطر عليك، ويهدم عليك حياتك، يهدم غَدَك كما سبق، بعد أن دَمَّر ماضيك، ويسرق منك الاستقرار والأمن بحاضرك، فلماذا تختارينه رغم كل هذه الآلام والمخاطر؟!
أسرتان تهدمتا، والسمعة تأثرت، وهناك على أكتافكما ملكان يستعدان لرصد كلِّ كلمة وكل سلوك يقربكما من حدود مَمنوعة؛ ليحقق الشيطان مأربه، ويضرب عصفورين بحجر واحد، يهدم أسرة ويُفرق بين زوجين، وبالمقابل يبني خرابًا بوحل لا أساسَ له بين شخصين يكون هو ثالثهما.

لا أستطيع أنْ أهوِّن عليك الأمر، وهو كبير، فاعذريني.

لكن أستطيع أنْ أخبرك بأسرارٍ حول مشاعرِك وتعامُلك معها:
• حينما لا تقودينها ستقودُك. 

• وحينما يقفُ الجميعُ بوجهها، ويغلقون الأبوابَ دون اندفاعها، فذلك يدفعها لمزيد من التمرُّد والمكابرة. 

• حينما تقوى باتِّجاه خاطئ، فهي تعوق مَسيرة الاتجاه المقابل، وما عليك وقتَها سوى أن تديري الدَّفة بحكمة، وتغلقي السُّدود عند الممرات الممنوعة؛ لتسمحي لتيار مشاعرك بالتدفُّق من مكانه السويّ.

• حينما تتكوَّن المشاعر ببيئة آمنة تكون لها جذور قوية، قد تأخذ وقتًا، لكنها تكون راسخة ثابتة فتيّة تحمل نبتة مُثمرة، وحينما تتمرَّد النبتة ببيئة مُحاطة بالخوف والحذر وتأنيب الضَّمير تنشأ عشوائية، كعشبة متطفلة تنشر جذورها؛ لتسرق غذاءَ ما حولها، فتؤذي ولا تَمد بجمال أو غذاء. 

• بين الحقيقة والوهم بالمشاعر شَعْرة، لو مَيَّزْتِها لأمكنكِ أن تصنعي حقيقةً مؤثرة فَعَّالة تهدم بيوتًا رملية من الوهم المقنع. 

كوني واثقةً أنَّك وحدك القادرة والمسؤولة على إخراج نفسك من هذه الورطة، وعلى استعادة ألوان حياتك وبهجتها.

فاختاري بين أن تكوني زوجة لرجل يُحبُّك ويتفانى لأجلك - وقد لا يستمر منه هذا وتَرَيْنَ منه اهتمامًا بأخرى يومًا ما؛ تحقيقًا لمبدأ "كما تُدين تُدان"، فاحذري - وتكوِّنين معه أسرةً مُستقرة سعيدة، مهما كانت الصُّعوبات بالبناء أولاً، وتستمتعين بحبٍّ يُرضي اللهَ، وتؤجرين عليه وقْتَها.

وبين أن تستهلكي مشاعرَك بِحُبٍّ لا طائلَ من ورائه ولا أملَ، وتَهدمين بيتَيْن بدلاً من بيت واحد باستمرارك بهذه اللُّعبة المؤلمة، ومُشاركتك له بتغذية شعور يُرضي الشيطان، ويُؤلم كلَّ مَن يهتم لأمركما، فهل تُغنيكِ راحةُ ساعة بقُربه عن ألم كلِّ ساعة لك وله ولأسرتيكما؟!

أَثِقُ أنك حريصة على إنهاء تلك الآلام، وما تَحتاجينه هو فقط الطريقة لذلك، وسأخبرك بما خطر ببالي، وفَكِّري أنت بما يُناسبك:

• اتفقي معه أن تضعا حدًّا لتلك المعاناة، فلو وَافقكِ فذلك خير، ولو خالفك، فسيكون عليك مضاعفةُ الجهد لبتر الأمر من جهتك، فيدٌ واحدة لن تصفق، والعَلاقة لن تستمر لو أغلقتِ بابَها أنت. 

• غَيِّري رَقْمَ جوالِك بآخر، واقطعي سُبُل التواصل بينكما بكل أشكالها؛ حتى لا تضعفي، وتجنَّبي كل ما يُذكِّرك به. 

• هوني عن نفسك دومًا بوعد الله؛ فـ"مَن تركَ شيئًا لله، عَوَّضه الله خيرًا منه"، وستجدين العوض أثق بذلك، فقط لا تتعجلي النَّتائج. 

• أحبي نفسَك وانتشليها من بحر المعاصي التي غرقتِ به، فهي تستحقُّ منك ذلك أكثر من أي مخلوق آخر، قوِّي عَلاقَتِك بالله، واجعلي تعلقَك به وحْدَه. 

• اقرئي أذكار الصباح والمساء، واجعلي لك وردًا يوميًّا، وكرِّري دومًا دعواتِك التي تريحك، واجعلي منها سؤالك لله أن يعوضك بحلاله عن حرامه. 

• ابحثي عن مُجتمع جديد يحتويك، وتبدئين به بداية جديدة، سَجلي بدار تحفيظ مثلاً ونادٍ رياضي تفرغين به بعض طاقاتك. 

• شتتي نفسَك كلما ألحت عليك المشاعر، وتأكدي أنَّها ستتمرد عليك بداية، ولو صبرت عليها سُرعان ما ستخبو، فقط قاوميها ولا تُغذيها حتى لا تزيدك تعبًا. 

• غيِّري كلَّ ما يربطُك بتلك المرحلة التي ترغبين في إنهائها، من شكلك لشكل بيتك لطريقتك بالحياة، كل شيء له ارتباط به حاولي أن تغيِّريه، فلو كنت تسهرين لتحدثيه فاجعلي نظامك النوم باكرًا، ولو كان الصُّبح له ارتباط به، فغيري نشاطَك بتلك المرحلة، اصبغي شعرَك، غيري من نَمطك؛ لتشعري أنك بدأت مرحلة جديدة بنفسية جديدة أيضًا. 

• أكثري من الدعاء وثقي بالله وتوكلي عليه. 

في النهاية، تأكدي أنَّ قرارك بيدك، ولن يظلمك الله - تعالى - فقد أعطاك عقلاً راشدًا يُميز، وقلبًا واعيًا ينتفض ألَمًا من المعاصي، ويُوقظه ضميرك الذي يتألم على زوجك وعلى حالك، لكنك كنت تعكسين، فتدفنين القلبَ المؤمن الحي، وتغذين القلبَ الهاوي الذي يقودك للهاوية، فأيهما تختارين؟ وأيهما تريدينه أن يقودك؟

إيمانك وتعلقك بالله وحبك له، أم مشاعر الهوى التي يستغلها الشيطانُ لتحقيق مآربه؟

أعانك الله، ورزقك الحكمة والقوة؛ لتخرجي من تلك الورطة قريبًا بإذن الله.

وبانتظار أنْ تبشرينا بميلاد جديد.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أريد أن أحصن نفسي، ويريدون الحرام!
  • أخطأت معها وأريد الزواج منها
  • الخطبة وإكمال الدراسة
  • زوجي يتهمني بالغرور والعناد
  • تعرفت عليها بنية الزواج فتعلقت بي
  • الزواج من فتاة سمعة عائلتها سيئة
  • أحببت زوجة صديقي فقاطعني
  • متردد في إكمال الخطبة
  • فتاة تهددني بالانتحار إن لم أتزوجها!
  • خطيبتي وقعت في المحظور مع قريب لها
  • أشعر بالضياع وأعيش بلا أمل
  • تزوجت غيره وأخاف أن يفضحني
  • علاقات زوجي النسائية
  • التواصل مع امرأة متزوجة
  • إقامة العلاقات مع المطلقات
  • العلاقة غير الشرعية قبل الزواج

مختارات من الشبكة

  • وضع اليدين في التشهد (كان إذا قعد للتشهد وضع يده اليسرى على ركبته اليسرى)(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • الحكم الوضعي والفرق بينه وبين الحكم التكليفي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فائدة تتعلق بحد النحو(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحكم التكليفي والحكم الوضعي والفرق بينهما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بتر الجدال في رؤيا الهلال(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: إن الله وضع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • النهي عن تقبيل الأرض ووضع الرأس بين يدي الشيوخ والملوك وغيرهم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وضع حجر الأساس لأول مقبرة إسلامية في مينيسوتا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أول بيت وضع للناس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وضع حجر الأساس لمسجد جديد بمنطقة كراسنوجفارديسكي(مقالة - المسلمون في العالم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب