• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

أبي يقتلني

أ. أروى الغلاييني

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/2/2010 ميلادي - 25/2/1431 هجري

الزيارات: 11356

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أنا شاب أبلغ من العمر 21 عامًا، تبقَّت لي عدة سنوات في دراسة الطب، مشكلتي في التعامل مع والدي؛ فهو سريع الغضَب، ويثور عليَّ لأتْفه الأسباب، بل للا شيء أصلاً.

فمِن وقت قريبٍ طلبتْ مني والدتي مساعدتها في بعض أعمال المنزل، وبينما أنا أُساعدها سألتُها عن الكيفية الصحيحة لوضْع بعض الأغراض، فإذا به يثور عليَّ، ويصرخ فيَّ بشدة، وبعدها بعدة أيام ثار عليَّ، وأمسك سكِّينًا وأراد أن يضربني به؛ لأنَّني شعرْتُ بالجوع، فطلبْتُ مِن والدتي بكلِّ أدَب أن تصنع لي طعامًا؛ لانشغالي بالمذاكرة لقُرب الاختبارات، ولا وقت لدي، وقبلها ثار عليَّ؛ لأننا خرَجنا في زيارة بالسيارة والطريق طويل يزيد على نصف الساعة، فأخذتُ معي كتابًا أقرؤه؛ لأنني أطلب العلم، ولا أريد التفريط في وقتي، فإذا به يثور عليَّ، وينهرني بشدة، ومثل ذلك الكثير، بل إنه لا يكاد يَمُرُّ يومٌ إلا وتَحْدُث فيه مشكلة ما؛ بسبب عصبية والدي الزائدة عن الحد، فهو دائمًا ما يهينني أمام الكبير والصغير، والقريب والغريب، والضيف والمقيم، بل وفي الشارع، وأمام أصدقائي، وأمام أخي وأختي، رغم أني أكبرهم سنًّا، فضلاً عن تفْضيله لأخويَّ عليَّ في التعامُل، فيُمازحهم ويضحك معهم، ويتبسم في وُجُوههم، ولا يثور عليهم، بخلافي.

رغم أني أكثرهما برًّا به وبوالدتي، فلا أنتظر طلبهم القيام بأمرٍ ما، بل أُسارع لفِعْل ما يُريدون دون طلَب، وكذلك فأنا أفوقهما في مستوى الدِّراسة، ولا أرى ما يعيبني، خاصة أن الناس كلها خارج محيط المنزل تحترمني وتقدرني لحُسن تعامُلي معهم، ولتفوُّقي في كلِّ ما أقوم به - ولله الحمدُ والمنة.

وتعامُلي مع الناس في الخارج هو عينُ تعاملي مع أهلي في المنزل، وكذلك إذا عاقبَ فبي يبدأ، حتى ولو لَم أقترفْ جُرمًا، بل ربما شكوتُ له إهانةً مِن أحد أخويَّ دون سابقة استثارة له، فنهره، وقال له: لا تَعُد، وزجرَني وعاقبني معه عقابًا مُساويًا أو أشد، بل أنا المتهم الأول في كلِّ ما يدُور، فإذا رأى خطأً ما في المنزل، فدائمًا ما يُوَجِّه اتِّهامه لي، وإذا قلنا له بأنني لستُ بصاحب الفعل، إذا به يثور عليَّ، ويقول لي: لا تُناقش، ما أقوله هو الصواب، فيُريدني أنْ أعترفَ بجُرم لَم أرتكبْه دائمًا.

وهذا هو حاله معي مذْ كنتُ صغيرًا، فقد كان حينها يُكْثِر مِن ضرْبي وعقابي، ولا زلْتُ أذكر ما كان منه تجاهي في فترة الطفولة، وأنا ابن ثلاث؛ إذ اشترتْ بنت عمة لي - تكبرني بعشرين عامًا - حلوى، فضربني لأنَّها اشترتْها لي، وقال: لا تقبلْ شيئًا منَ الآخرين، وخرج من الدار، فأكلتُها تحت ضغط من أهلي لأنهم يحبونني، وأنا خائفٌ من عقابه، ولَمَّا عاد ضربني؛ لأنني أكلتها، ولَم تشفعْ لي شفاعة شافع، ولا رجاء راجٍ!

كل ذلك ترك جرْحًا عميقًا في قلبي، فأنا أحب والدي بشدة، ولم أرَ منه طيبًا إلا قليلاً، فغدوتُ كئيبًا بعد فرَح وسرور، وذبلتْ زهرة شبابي، وصار الناظرُ يحسبني كهْلاً مما بدا على مُحيَّاي منَ الهمِّ، وصارت العزلةُ مذهبي، والكتاب رفيقي، فلا أُحادث ولا أرى أحدًا إلا مُجبرًا، سواء حين ذهابي إلى الكلية أو المسجد للصلاة والدرس، وغير ذلك لا أستعذب المخالطة، مع أنها كانتْ دَيْدَني، فقد كنتُ اجتماعيًّا أذهب هنا وهناك، وأتحادَث مع هذا وذاك، وأبتسم في وجْه مَن عرفتُ ومَن لَم أعرف، وأنشئ كل يوم علاقة جديدة بزميلٍ لي في الدراسة، وأَصِل صاحب الودِّ القديم.

كذلك أُصبتُ بأمراض عُضوية؛ كارتفاع ضغط الدم، وقرحة المعدة؛ نتيجة الحزْن الدائم، وكذلك انحدر مستواي الدِّراسي بشدة؛ فأنا لا أستطيع التركيز مع كثرة المشاكل، وفقدْتُ الرغبة في التفوُّق وفي كل شيء، وصرْتُ أعدُّ الأيام راجيًا الموت؛ ففي الجنة الراحة والسلام.

أرجو النصيحة في كيفيَّة التعامُل مع والدي، فقد جربْتُ أن أتجاهلَ غضبه وسوء معاملته، وألا أجعله حجر عثرة في طريقي، فلَم أستطعْ؛ لكثرة ما يحصُل وتكراره الدائم، وكذلك جرَّبْتُ أن أتركَ ما يستثيره من تصرفات وخلال، لكنَّه يَثور عليَّ، سواء أخطأتُ أم لَم أُخطئ.

وجزاكُم الله خيرًا.
الجواب:
الأخ السائل، حياك الله في موقع الألوكة.
الذي آمل أن تجدَ فيه بغيتك في استشارتك هذه، وأيضًا في جميع أقسام الموقع الغني الشامل؛ خاصة أنك تُحب القراءة والاطِّلاع.

نأتي إلى ما كتبتَه من مشكلة:
بادئة بالعنوان: "أبي يقتلني"، وبقدْر ما أتفهم مشاعرك كابن يشعر بعدم العدْل من أبيه - فتفهُّم مشاعرك لا يعني بالضرورة موافقتك عليها - بقدْر ما أؤكد لك أنك تُبرمج ذاتك سلبيًّا، وأن تصرُّفات والدك تجاهك ليستْ سيئة بقدر ما أنت فسَّرتها كذلك؛ نتيجة للإيحاء الذي تُبرمج عليه نفسك ليلاً ونهارًا؛ فأي تصرُّف وأي لفظ مِن والدك يذهب مباشرة إلى خانة (القتْل)، وبالتالي لغتك كلها وظفتها لتقنعَ نفسك والآخرين أن أباك يقتلك.

لذلك - أيها السائل الكريم -: العنوان الحقيقي لمشكلتك هي: (عبدالله يقتل نفسه دون أن يدري)! وآمل ألا يثيرك هذا العنوان، فليس هناك وقتٌ لكثير من المجاملات، أصوغها وأنا أعلم أنك شخصٌ رقيق، تغلب عليك العواطفُ والمشاعر أكثر من المنطق، فأنت تذوي كما قُلت، وأُصبت بأمراض، وتنتظر الموت! (أسأل الله أن يطيلَ عمرك بعملٍ صالح، وسعادة وطمأنينة).

اجعل عقلك الباطن خادمًا لك، وليس عدوًّا لك بأن تبرمجه لصالحك، ويكفيك قوة الحديث القدسي: ((أنا عند ظنِّ عبدي بي، فليظن عبدي ما شاء))، فالكثير الكثير عاشوا حياة أقسى وأمَرَّ من التي تعيش، بل كان الإحباطُ والتنكيل بهم جُزءًا من ممارسات يومية مقصودة من قبَل أعدائهم، ومع ذلك نجحوا، وأثبتوا أنفسهم، وكانتْ لهم بصمةٌ في الحياة، وعلم انتفع به الكبيرُ والصغير عبر أجيال، والسبب إصرارهم على النجاح، وإثبات الذات، وشواهد التاريخ مليئة بنماذج منهم؛ أذكُر مثالاً لا حصرًا: الشيخ ابن تيميَّة، الذي سُجن وعُذب، فقال مقولته: "ماذا يفعل أعدائي بي: سجني خلوة، ونفْيي سياحة، وقتْلي شهادة"، ولعلَّك تُوَافقني أنَّ أشدَّ الأُمُور مرارة أن يسجنَ الإنسان انفراديًّا، أو أن يُطرَدَ مِن بلاده، أو أن يحكمَ عليه بالموت - نسأل الله العافية.

هذه الأمور الثلاثة القاسية رآها ابنُ تيميَّة - رحمه الله، وغفَر له - خلوة يذكُر بها الله، وسياحة في الأرض يتدبَّر بها آيات الله، وشهادة، وهي أرْجى ما يرجو المسلم.

وكانت الأداة التي منحتْه هذه القوة - بإذن الله - القرآن الكريم؛ حيث قال: جنَّتي في صدْري.

الشيخ سيد قطب - رحمه الله - ألَّفَ كتابَه المرْجع في تفسير القرآن الكريم "في ظلال القرآن"، وهو في أكثر السجون ظلمًا ودموية - نسأل الله العافية.

ومن النماذج القريبة: شعب غزة الصامد، رغم الحصار الجائر عليه، ورغم القصْف الصِّهيَوْني الجائر النازي على السكان والمدَنيين، ولقد أكرَمَني الله - جلَّ وعلا - بزيارة أطفال مرْضى، تَمَّت معالجتهم بالسعودية، كان الطفلُ منهم مدرسةَ صمود وإصرار، وكانوا ينتظرون بفارغ الصبر العودة لمدينتهم غزة، رغم كل الدمار والهدم فيها؛ ليَعُودُوا لمدارسهم ويتعلموا، الطفل لؤي - الذي فقَد بصرَه بسبب قنبلة فسفورية، أخْبَرَني وأكَّدَ لي أنه سيُصبح طبيبًا لا محالة - بعون الله.

أيها السائل الكريم: ترى ما السبب في هذا الإصرار على التغلُّب على معوقاتهم الصعبة القاهرة؟

أنا متأكدة أنك ستجد الجواب الصحيح له، عندها تكون - بعون الله - قد تغلَّبتَ على ثلاثة أرباع المشكلة.

بقيَ الربع الذي هو قد يكون سببه بشكْل مباشر: تصرُّفات الوالد تجاهك، أَلَم تسأل نفسك كيف تتعامل معها؟

أُحَيِّي حرصك - بارك الله فيك - على برِّ والدك، وتفقُّد مواطن رضاه، وهذا ستجد ثماره - بإذن الله – في أولادك بالمستقبل، ومرضاة من الله - جل وعلا.

ما ذكرْتَه من مواقف وغيرها ستخف، ولن يكونَ وقعُها عليك مؤلمًا إنْ عملتَ بدايةً على تغْيير برمجتك لذاتك - كما قلتُ لك أعلاه - فأنت لا شك بذلتَ جهدك لإرضائه، لكن هذا الجهد يظهر غالبًا بشيءٍ من التشنُّج والجُهد من قبلك، وهو بالتأكيد غير مقصود منك، لكن عدم قصدك ذلك لا يعني أن والدك لا يشعر به، بل يشعر به، وربما تصرُّفاته هذه ردَّة فعل على الطريقة المتشنِّجة في تعامُلك.

قد نأتي الآن لإشكالية مِن قبَل الآخر: تصرُّفات والدك سبَّبتْ لك البرمجة السلبية أنه (يقتلك)، أمَّا تصرُّفاتك أنت فأثارتْ حساسية لدى والدك، فعامَلَك معاملةً غير جيدة - كما تقول - إشكالية البيضة والدجاجة.

ربما أنت نفسك لا تعرف الإجابة، ولكن بما أنه ليس والدك الذي سأل المشورة، وليس هو الذي يهدف لتحسين الوضع بل أنت مَن فعلَ ذلك، إذًا أنت المعني بالبدْء.

فابْدأ مستعينًا بالله مُرَدِّدًا باستمرار عبارة: "أبي يحبني، لذا فهو يُربيني ويُوَجهني"، في كل موقف تمر به مع والدك، وأنا أعنيها حرفيًّا أن تُرَدِّد هذه العبارة، هذه البرمجة ستُحدِث فرقًا بالتأكيد، أحسِن الظن بالله تعالى، وستَجد الثمار الطيبة لهذا الإحسان.

ومِن ثَم اقرأ بكثافة، واحضر حلقات ودروسًا، واستمعْ عنْ فضْلِ الوالدين، وعِظَم قدرهما، اجْعل هذه المعلومات باستمرار ساكنةً ذهنك وقلبك وعقلك، هذه السكنى مِن شأنِها شحذ صبرك، والبقاء على ديمومته، وبالتالي تُعينك على استحضار قيمة الثواب والأجر لبِرِّ الوالدَين، فلا تشعر بأنك (مُضَحٍّ)؛ لأنَّ شعور التضحية في النهاية يقود إلى أمراض وكآبةٍ وانعزال، كالتي تَمُرُّ بها الآن.

بدلاً من شعور المضحي ستشعر بأنك محتسب، والفرق شاسع بين نفسيَّة الشخص الذي يشعر بأنه محتسب، والآخر الذي يشعر بأنه مُضحٍّ، مع أنَّ كلا الشخصَيْن يكونان قد مارسا نفس السلوك في نفس الوقت لنفس الشخص.

وأنت لديك الرغبة الصادقة في تحسين العلاقة بينك وبين والدك، وستنجح - بإذن الله.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أعاني من الحرمان العاطفي
  • المشكلات بين أبي وأمي تعكر صفو حياتنا
  • أحلم بالابتعاد عن والدي!
  • أبي يشك في، وأمي تهملني
  • والدي يرفض شراء (كاميرا) لي
  • أبي لا يحبني مثل إخوتي
  • سكن الزوجة وأبنائها في بيت مستقل عند ظلم الزوج
  • عدم القدرة على التسامح
  • معاملة أبي السيئة لأمي وإخوتي
  • أبي يراقبني !
  • عقوق الآباء للأبناء
  • أحلم بأن أهلي يريدون قتلي
  • أبي تخلى عني
  • أبي يريدني أن أطلق زوجتي
  • كيف أسامح أبي وأحبه؟
  • كيف أجعل أبي يحبني؟
  • تعلق أبي بالنساء
  • أريد أن أنطق كلمة "بابا"
  • أبي يريد مني الابتعاد عن الدين
  • أشعر أن أبي يستعبدني

مختارات من الشبكة

  • مرض ابنتي يكاد يقتلني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يحلم أنه يقتلني(استشارة - الاستشارات)
  • الملل يقتلني .. والبكاء يلازمني(استشارة - الاستشارات)
  • يكاد الحزن يقتلني(استشارة - الاستشارات)
  • الترجمة الصحيحة للقاضي أبي شجاع أحمد بن الحسن الأصفهاني صاحب متن أبي شجاع (434 - بعد 500)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة جزء من حديث أبي نصر العكبري ومن حديث أبي بكر النصيبي ومن حديث خيثمة الطرابلسي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة حديث أبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن أبي ثابت (ج1، 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • المسائل النحوية والصرفية في شرح أبي العلاء المعري على ديوان ابن أبي حصينة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • بدائع الفوائد تأليف الإمام أبي عبدالله محمد بن أبي بكر بن أيوب ابن قيم الجوزية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة مسند الإمام أبي حنيفة النعمان برواية الإمام أبي بكر المقرئ(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب